يا مؤمنى العالم كفوا عن الصلاة–الدين عندما ينتهك إنسانيتنا.

استاذ سامى هذا بالفعل مقال هادف ومؤثر لقوم يتفكرون ,من واقع نشاتى فى اسره اسلاميه استطيع ان اقول لك بدون شك ان الغالبيه الكاسحه من المسلمين يجهلوا تقريبا كل شئ فى عقيد الاسلام ,اعرف جيدا مسلمين كثيرين لايعرفوا عن الاسلام شئ سوى سوره الفاتحه والمعوذتين ويرددوا السور كالببغوات ,الذى فضح الاسلام بجداره هو قناه الحياه المسيحيه والتى بدات البث منذ حوالى سبع سنوات ,عرفت اشياء كثيره عن دجل صلعم وعصابته واستخدامه السيف لكى يرهب الناس ويجبرهم على الدخول فى دجله وخرافاته وكنت فى ذهول ,فى قناه الحياه عرفت الحمار يعفور والذى كان اول حمار يدخل الاسلام ويقول الشهادتين بل وكان يتكلم اللغه البدويه بطلاقه والغريب ايضا ان له كان اسم اسلامى وهو يذيد بن شهاب ,عندما مات محمد الصلعم تاثر يعفور جدا واصابه الهم والحزن لفراق اعز اضدقائه وقرر الانتحار غرقا فى البئر ,الاب زكريا بطرس يعتبر العدو الاكبر لكل شيوخ الفته والبقلاوه مما حدا بتنظيم القاعده الى الاعلان عن جائزه قدرها ستين مليون دولار لمن يحضر الاب زكريا حيا او ميتا ,شكرا عزيزى

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية يا سامي وبعد: يقضى كل انسان الى الدولة بدءا من اول ولادته في المشفى ثم دائرة النفوس لتثبيت الولادة ثم مقر الشرطة والمرور ومراجعة دور التعليم وما يرتبط بها ثم الى مراكز التوظيف ومراجعات الوزارات وفي كل الاختصاصات وحتى عامل البناء والكهربائي والميكانيكي وبائع الخبز والخضري ووووووووووو مراجعات لا تنتهي،فهل تعترض على الاتصال من بيده الامر كله والتسير والتسهيل والكفاية وهو الله(اليس اله بكاف عبده) الصلاة عماد الدين وحلقة الوصل بين الخالق والمخلوق ولله يسجد من في السموات والارض طوعا او كرها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من بين اسماء الله الحسنى لدى الاه المسلمين المتكبر ومع ذلك فهذا الاه المتكبر لا يحب هذه الصفة لعباده ما هذا التناقض ومن بين اسمائه ايضا المدل فهو يحب ان يدل عباده وكذلك المنتقم ولا احد يدري ممن ينتقم الجبار القهار الضاراسماء كلها رعب وهلع

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى للجميع
أستاذ سامى هذا مقال ممتع فعلا, وهو بشكل ما فيه شحنة كهرباء تصعقنا فهو لا يخلو من صدمة ما ربما تكون لحظة حقيقة لدى البعض

لى ما اقوله فى هذا الموضوع لكن احب ان اتكلم اولا عن بعض ملحوظات المقال
يعجبنى انك احيانا استاذ سامى تشاركنا بعض من افكارك الشخصية فى نقد الفكر الدينى و مواقفك منه
فى المقال وردت تلك العبارة ((ولأثبت أن الشرود فى الصلاة حتمى وكل من يقول أنه فى حالة صوفية وصاحب تركيز فى الصلاة هو واهم))
قد أختلف معك قليلا لان هناك فعلا من يركز جدا فى أداء صلواته لأنه يتقن كيف يدخل نفسيا فى حالة من نسج خياله و عقله و ليس انه يركز فى صلاة تنقله الى عالم سرمدى يلتقى فيه الإله

ورد ايضا فى المقال ((لماذا كل هذا الإذلال والهلع والدونية.. هل الرب يُسعده هذا الشعور الحقير بالرعب والهلع والمذلة ))
اتفق معك فى ذلك بل و أسأل:
هل نحن نستمتع بهذا الشعور المصطنع؟(نعم مصطنع, فنحن مثلا لسنا امام شخص يعوم فى قاع البحر ليفاجأ تحت الماء بكائن عملاق الحجم لتتجمد الدماء فى عروقه, بل نحن نفتعل إفتعالا حالة من الرعب و الهلع على سبيل الخشوع)

يتبع فإبقوا معى

إرسال شكوى على هذا التعليق          210 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ورد فى المقال ((الإله يحقق ذاته ووجوده من خلال خلقه فلم يكن الإنسان منتظراً فى الخلاء راجياً الوجود فمنحه الإله الوجود لإلحاحه))
دائما اقول هذا الأمر و لا يرد علي احد, فى الإسلام مثلا هناك آية تتحدث عن الأنسان حمل الأمانة , وانه كان ظلوما جهولا
نت الآنسان هنا؟ هل آدم و ذريته؟
ما ذنبى؟ انا لا اذكر انى وقفت منذ مليارات السنين فى مكان ما فى الفضاء العميق فى غياهب الكون و اقسم انى سأحمل امانة ما!!
اذن انا اتحمل خطيئة وهمية(او على الأقل خطيئة ارتكبها اجداد لى-آدم الذى هو ايضا غير موجود علميا او اركيولوجيا)
نفس الشئ ينطبق على المسيحية فهى قائمة بشكل كبير على فكرة الخطيئة التى ارتكبها أسلافنا و نحن نكفر عنها لأجل الخلاص او مرضاة لله و الفوز بجنته او إرضاء ل يهُوِه الغيور

لماذا نصلى اذن؟ هل تنفيذ لفريضة ام خوف من عقاب إلهى على تلك الخطايا التى لم نرتكبها ؟ ام لان الله يحب ان نعظمه و نقدره؟
اليس الأله اكثر استمتاعا بان تعظمه المجرات و الفراغ الكونى افضل من يسبح بحمده نملة على نقطة فى مجرة اسمها كوكب الأرض؟

هل اله ذو منطق غريب؟؟ ام نحن خلقنا ادياننا فى الماضى وصدقنا انفسنا لاحقا؟؟

يتبع فإبقوا

إرسال شكوى على هذا التعليق          218 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى المقال جاء ((حالة من الصفاء والسكينة تنتابهم أثناء الصلاة هى حالة وهم فلا يوجد أى إمكانية لتحقيقها كون عدم وجود تفاعل بين الإنسان والإله ))

نعم صحيح فالأمر مادى بحت.. الآن اطرح المزيد من الفسق الفكرى(نعم فسق لآننا ننتقد مقدسات, يا حازم عاشق يا مفترى!!)
لا يوجد تفاعل مادى بين الإله و بيننا (الأديان التوحيدية وغالبا كل الأديان تشترك فى ذلك)
لا اقصد انه يجب ان يصلى الناس او شئ يرونه لكن اقصد اننا نصلى لعالم افتراضى او شئ موجود فى عقولنا فقط

الأمر يشبه الرجل او المرأة التى تتخيل فارس احلام لها يوميا تنام او ينام فى أحضانها كل ليلة كنوع من الحيل الدفاعية للتغلب على الوحدة مثلا (اقصد الجيل الدفاعية فى علم النفس و الإجتماع)
الفكرة متشابهة نوعا ما, فنحن نخلق كيان نتفاعل معه لكنه ليس واقع على الأرض انما انا اتخيله يعيش معى.
المشكلة اننا صدقنا الأمر او هناك من مرر علينا ذلك لتنفيذ مشروع سياسى يجعلنا اسرى فكر او وهم ما لكى يكسب هو ماديا او سلطويا من إنغامسنا فى فكر كهذا و نقدسه كرجل دينى يحركنا بإشارة من اصبعه على انها اوامر الله او الرب او أهورامازدا او أيً كان
whatever

يتبع فإبقوا معى

إرسال شكوى على هذا التعليق          199 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقال ان الصلاة لها اهداف و فوائد (انها تجعل تواصل دائم بين العبد و ربه و انها تجلب رضى الرب و ثوابه ولها وائد صحية..الخ)
يجب ان نسأل:
ماهى تكلفة الصلاة؟ (هل هى تستهلك من وقت او تكون مواقيتها فى قلب حياتنا اليومية كشئ إجبارى؟ هل هى تتطلب تكلفة جسدية من استعداد للصلاة؟ هل هى تتطلب مجهود جسدى و ذهنى من حفظ نصوص و حركات و مناسك و حركات جسدية قد لا يتحملها المرضى ثم يقولون انها مفيدة جسديا؟)

ذات مرة جلست أشاهد شخص يصلى و ظللت انظر حوله مثل الأفلام الكوميدية أبحث عن ملائكة تحرسه او عن شيطان يوسوس له او عن بوبابة سرمدية فى بعد آخر مفتوحة امامه او اى شئ حتى...لم اجد سوى كائن حى من الثديات يحرك اطرافه فى حركات منتظمة فى مكانه
فقط..
هل نحن نوهم انفسنا اننا نفعل ماهو مقدس او ما شابه؟
هل فكّر احد ان يسأل نفسه ما سر النصوص التى تقال فى الصلوات مه الحركات اثناء الصلاة فى اى ديانة ما؟
اليست اشبه بصلوات كهنة المعابد على مر عمر البشر على الأرض؟ الأصول السحيقة لبعض مناسك الأديان التى ظنناها امتلكت الحقيقة المطلقة!!

إبقوا معى فلى تجربة شخصية احكيها فى تعليقى القادم

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما ماتت والدتى, منذ لحظة رؤيتى لها تموت امام عينى (موت بيولوجى بحت-يسمونه المؤمنون غرغرة خروج الروح لكن فعليا هى كانت قلبها يتوقف ببطئ فهو بدأ يموت ولازال جسدها حى و لكن إمدادت القلب و ميكانيزم التنفس يتوقفان تدريجيا فالنتيجة هى ميتة بشعة لا أتمناها لأحد منكم (تلك هى الطبيعة قاسية دائما)
المهم منذ حينها و حتى عندما نزلت بنفسى ادفنها داخل القبر تحت الأرض (هذا المنظر كفيل يجعل البعض يهرع الى توبة لكن انا لم يزدنى ذلك الا تمسكا باللادينية و سأقول لاحقا كيف) و حتى بعد هذا من مراسم عزاء و صلاة و مرور وقت كثير لاحقا ,لم اجد بعد كل هذا اى هاتف او شئ او علامة تتحدث عن غيبيات او امى التى تحاسب لحظة دخولها القبر فى الطرف الآخر من الأبعاد الكونية بجوارنا !!
يا سادة هذا كان جسد من لحم و دم فيه مخ يحتفظ بشخصية ما و ذكرياتها,مات الجسد ومعه مات هذا الدماغ و فنى من الوجود كما جاء.
اين هى الملائكة و الأشباح و الأرواح و عالم الرعب تحت الأرض فى القبر؟ لم ارى كل هذا, و لم اجد اى شئ مرعب داخل قبر امى سوى انه كان مكان تحت الأرض فيه أشلاء كاسنات كانت حية سابقا لا اكثر و لا اقل


ما علاقة ذلك بالمقال؟
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليقى رقم 5 له علاقة بموضوع المقال بشكل ما,, ان كانت الصلاة هى حالة خاصة من التركيز الصوفى او الإيمانى او لقاء سرمى غامض بين العبد و ألهه فانا لم ارى فى كثير من الظواهر منها ما قلته فى تعليقى 5 اى شئ غريب,, فقط اجد نفسى اؤدى حركات غريبة اسمها صلاة و اتوهم انها صلة ما بعالم آخر (عالم آخر خلقه جهاز المحاكاة فى عقلنا,ربما)

الخلاصة ان الصلاة هى سلوك او مناسك ما يؤديها المؤمن كفريضة او خوفا و خضوعا لميتافيزيق أعلى وانها فيها اتصل غريب بين الناس و الههم و لكن هل هى كذلك بعد كل ما قلناه؟

نحن البشر نفوسنا غامضة و معقدة نوعا ما, نخلق الوهم او الميثولوجسل او الفلكلور ثم نجعله لاحقا تابوو ثم فى عهود اخرى يأتى من يحوله الى مشروع دينى سياسى يدر عليه سلطة و نفوذ (السلطة الروحية لرجال الدين على الناس احيانا اشد من سلطة المال و الحكم فهى تجلب الإثنان معها)

سامى لبيب عزيزى صدقت فيما تقوله, انها بشرية الهوى و الهوية و احيانا تنتهك إنسانيتنا ربما

ان اردتم اعزائى المؤمنين التمسك يتلك العبادات فانتم احرار لكن تلك العبادات و الصلاة لم تقدم لى شئ شخصيا فلا تجبرونى عليها فى صورة دولة بمرجعية دينية مثلا

إرسال شكوى على هذا التعليق          205 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذنا الحكيم

أنا غير مؤمن لكنني أرى في كثير من مقاطع الانجيل ما يطابق أفكارك وكنت أود لو أنك ذكرتها في مقالك لتكون الفائدة أشمل

قول المسيح: (متى صليتم ...ومتى صمتم) أفهم منه أن الصلاة والصوم لم يعودا عادة سخيفة بلهاء واجبة الأداء في مواقيت محددة...علـّم المسيح أيضا التوجه نحو الله الذي يعامل البشر كأبناء لا كعبيد ومخاطبته بثقة بأبانا..وغيرها من المفاهيم الثورية التي لم تهضمها العقول حتى اليوم بما في ذلك عقول القائمين على ترتيب كتب الصلوات والخدم الكنسية

أمـّا مزامير داود فتنتمي للعهد القديم وتعكس مفهوم علاقة الجبار بالعبد وهي نفسها التي عاد القرآن إليها بشكل أكثر بشاعة وتخلف فقدم لأتباعه المذل المهين المتكبر الآمر بالفسق !

لا شك أن المفهوم المسيحي الراقي كان في زمنه ثورة جذرية في هذه النقطة بالذات وأكاد أجزم أن تريبتك على المفاهيم المسيحية هي التي دفعت المفكر الفذ فيك إلى التحرر ورفض كل عبودية بعكس من شب على عقيدة المذل المهين التي تكبل وتعيق

(فلست بعد عبدا بل أنت أبن.وان كنت ابنا فأنت وارث لله)... من رسالة بولس إلى أهل غلاطية

إرسال شكوى على هذا التعليق          203 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاديان كلها بدون استثناء تعظم الاله وتدعوا الى الاخلاص في عبادته والتذلل له
هذا النهج يجعل فكرة الدونية امام ملكوت الاله قاعدة من لا يتمتع بها لا يعتبر مؤمنا صالحا
اتقف معك استاذ سامي ان الاله ما هو الا اسقاط لفكرة بشرية قديمة قدم الجماعات البشرية مجدت حامي الجماعة ومنقذها في فترة الازمات سواء كان الكاهن او الملك او القائد او اشيخ العشيرة
لكن بعيدا عن هذه النقاط الا ترى ان الصلاة في حد ذاتها توفر نسبة من الامان والرضا والامن الروحي الذي يحتاجه الانسان لتجاوز مادية الحياة التي تخنقنا في عالم يتوحش كل يوم اكثر وتتقلص فيه فرص الحياة الكريمة وتحكم الشركات الكبرى بالقرارات السياسية في بلداننا ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للراثع سامي لبيب
إنَّ ألعبودية ألّتي ترسّخت في لاشعورنا بسبب ألأديان جعلت منّا خرافا في قطيع يسوقه ألحاكم وبألأخص ألحاكم ألديكتاتوري أينما يشاء وكيفما يشاء ( أطيعوا ألله والرسول وأُولي ألأمر منكم....ألآية ألقرآنية).
فالشعب ألعراقي ساقه صدّام حسين وقيادة حزب ألبعث لفترة خمس وثلاثون عاما إلى حتفه بمغامراته ألطائشة.
وأليوم ومنذ عشر سنوات يسوق ألمحتلّون ألأمريكان وصنائعهم من قادة ألأحزاب ألطائفية ألشيعية وألسنية وألأحزاب ألقومية ألعنصرية هذا ألشعب ألمُبتلى ألى ألهاوية ويسرقون خيراته في وضح النهار والفساد أستشرى في ألبلد حتّى أصبحنا في رأس قائمة الدول الفاسدة في ألعالم.
ألتساؤل ألّذي يلحّ على عقل ألإنسان لِمَ لا يثور ألشعب ألعراقي على مستعبديهم؟ ولِمَ يتحمّلون هذه ألنوائب وألفساد وسرقة ثرواتهم أمام أعينهم؟
حسب أعتقادي ألسبب ألرئيسي هو فقدان ألشعب للروحية وألعزم ألّذي كان يتحلّى به ألعبد سبارتكوس وزملائه عندما ثاروا على ديكتاتورية ألأمبراطورية ألرومانية، وبسبب ترسُّخ ألعبودية في لاشعور ألإنسان ألمَتدَيِّن منذ أبتكار ألأديان مِن قبل ألسياسيين وألأنبياء ألسياسيين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية كبيرة استاذنا سامي اللبيب وتحيتي للجميع
موضوعك رائع واتفق معك بمعظمه وخاصة هذه النقطة
عندما يعلم الإله أن كل ما يمارسه البشر تجاهه هو سلوك مزيف منافق باحث عن الحاجة وإيفاء متطلبات حياتية أو آمال سماوية فلهذا هم يعبدون و يمدحون ويسبحون ولهذا يتذللون ويتدنون ليكون قبوله بهذا النفاق وهذه البرجماتية سلوك شاذ ومُريب يقلل من قيمته كإله ويجعلنا نقول بئس هكذا إله وبئس هكذا عبادة
.
لذا تجد البشرية تتجه للادينية ولالحاد بسبب مفاهيمها الخاطئة للصلاة
ولكن مفهوم الصلاة سبقني عليه الاستاذ محمد بن عبد الله مشكورا
وازيد قليلا مفهوم الصلاة هو مناجاة روحية وحديث فكري بن الانسان وخالقه وحتى معاتبة وكانك تخاطب اباك الذي تحبه ويحبك والصلاة ايضا هي انجاز اعمالك بشكل لائق وبحرفية كبيرة وعدم الاهدار من المواد ووووووكل فعل تفعله بشكل لائق ونافع هو صلاة
واعتمدت حضرتك على العهد القديم وصلاة الاسلامية الماخوذة عن التقوس القديمة ولم تتطرق للصلاة الحقيقية بالمسيحية وهي ادعية وصلاة لااجل كل البشر بجميع اديانهم ومعتقداتهم ولااحلال السلام على الارض
يتبع رجاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          192 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت احس بصغري بانني ضد الكسر وضد قوة الطبيعة حتى كنت اعتقد اذا وقعت من ارتفاع ثلاث طوابق ساقف على رجلي سالما وهذا كله بسبب قوتى وعدم خوفي من شيئ واستمريت هكذا الى يوم اتاني الم بظهري فلم اقوى على النهوض تمددت على الارض وكانت اية حركة صغيرة تدعني اصرخ وهنا وجدت بان الانسان ذات طبيعتين قوي جدا وضعيف اضعف من نملة وانا كمنافق مثلي مثل كثيرين هنا تذكرت الله وبدات اصلي لكي ينقذني وكم خفت بان لااقدر المشي مرة اخرى
وبعد تجاربي الكثيرة ومشاهداتي وسماعي اعاجيب الشفاء التي حصلت بعد الصلاة بدات اؤؤمن انه يوجد صانع للكون وانه قادر ان يمدني بالشفاء والقوة الازمة لتخطي مصاعب الحياة ومخاطرها وانه محب للجميع ويريد الجميع يخلصون من متاعبهم واثقامهم
وباختصار لقد انقذ الله قريبي من سرطان متقدم وخبيث عندما صلى ونام شاهد بحلمه الرب يسوع المسيح واقف على مرتفع وعندما لمس اطراف اصابع رجليه شفي تماما
وقد قص علي جاري كان لديه اخ مشلول وكان بعمر صغير اخذوه الى الكنيسة طلبت امه من الرب اما اخذه او شفائه وبعد قليل شفي وبداء يمشي واصبح بكبره بطل للجمهورية بجمال الاجسام
ومودتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم انا لم اسمع هكذا النوع من الصلاة والعبودية فمن اين لك بها ؟؟ هذه مزحة طبعاً ..
سيدي الكريم الموضوع كان يمكن ان يكون اهوّن واسلس ويمكن الوصول اليه ( بنقطة الصفر ) فقط لو وصلنا الى مرحلة او نقطة نعتبر فيها كما قال الفيلسوف ( يمكن كان آرثر ) لا يمكن للإنسان ان يكون سعيداً ويتطور دون حصوله على اهم نقطتين او حالتين في العالم وهذه الحالتين هي التي جعلت اغلب الشعوب سعيدة ( احسن منا ) وان تتطور والحالتين هي : ان يشبع كل انسان ومن الطرفين في رغباته الجنسية . والثانية ان يكون لديه حرية التفكير ، فعندها سيتحرر الانسان من كل القيود ويتقدم نحو الامام وهذا ما حصل في بريطانيا ومن ثم باق العالم..
فكل ما نحتاجه لإلغاء وضرب وتحويل وتغيير والانتقال وووو في كل الامور الحياتية وان نتخلص من كل العادات السيئة وفي كافة المجالات والنواحي هي ان يعطوا لنا الحرية الجنسية والفكرية وليصوم بعدها ويصلي كل عابد وليعتكف الجميع في دور العبادة فهذا ليس بضرر فقط ان يمنحوا لنا تلك الخاصتين فهل هذا بصعب ؟ لا عادي روح واشتري ما تشاء !! نقطتين تحل كل مشاكل البشرية ومع هذا لم نصل الى نقطة الصفر .. تحية وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          195 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا ليت الصلاة محصورة بالله فحسب، بل امتدت لتشمل العذراء ، وكافة القديسين
أنا كنت أقول : دخيلك يا مار جريس سامحني
هكذا سمعت ودعوت بدوري له، ثم جاء يوم أسأل نفسي : الدعاء لمار جريس والقديسين أم لله؟
وجاء يوم آخر لأرى المسلم مثلي تماما
يدعو للست زينب، ويقف عند قبور الأولياء والصالحين ويبكي ويرجو الشفاعة منهم
طيب كل القديسين والأولياء الصالحين على عيني، ولكنهم ليسوا الله لأمجّدهم وأطلب شفاعتهم
والأحلى كل قديس وولي وصالح له صلاته الخاصة
هذا تجاوز لوجود الله عند المسلم والمسيحي
وعدم ثقة بالله نفسه
وأما الصلاة بدون أن يضيع عقلنا شمالا ويمينا فمستحيلة
وكلنا نردد كالببغاوات وبسرعة كأنه واحد لاحقنا بالعصاية الله وكيلك !!
وتسمع طفلاً صغيراً يردد كلمات الآذان بدون لحن كالاستظهار المدرسي متقطع الأنفاس من السرعة نصف الكلمات مأكولة
المهم أن يحفظ الكلمات ويرددها فأي فائدة من هذا الاستظهار المقدس؟
وأي خشوع يدخل إلى القلب؟
المناجاة الروحية تدخل السلام للقلب آنيا، وعند أول صدام تراه نسي كل طلباته لله وكل السلام الذي دخل القلب
لنكن واقعيين عمل الخير أفضل من مليون صلاة
بل ومليار
تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          255 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كان لي صديق( شاب) توفي بمرض السرطان. لم يمهله المرض الا اقل من ثلاث اشهر! الجدير بالذكر ان هذا الصديق كان يحمل الصليب ولا يفارقه ابدا طيلة فترة ركوده على فراش الموت ! وقد فارق الحياة ممسكا الصليب في يده!!! وكان هو نفسه يصلي كل يوم عشرات المرات لذلك الاله الوهم لكي ينقذ حياته ولكن وكما قال الشاعر( لا حياة لمن تنادي) وكذلك فعل اهله واصدقاءه واقاربه....الخ .
اتسائل الان: بماذا نفعه الصليب? ولماذا لم يستجب ذلك الاله الوهم لصلواته ودعائات اهله واصدقائه? هل كان يسمعه ذلك الاله الوهم? واذا كان الجواب نعم فلماذا اذن لم يستجب لصلواته/ صلواتهم???!!! استطيع ان اطرح عشرات الاسئلة الاخرى والتي لا يستطيع اي مؤمن الاجابة عليها....

ملاحظة: هذه القصة الواقعية هي مجرد غيض من فيض فانا اعرف عن عشرات القصص المشابه على مستوى المدينة التي كنت اعيش فيها فقط فما بالك على مستوى العالم كله!!

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كان لي صديق( شاب) توفي بمرض السرطان. لم يمهله المرض الا اقل من ثلاث اشهر! الجدير بالذكر ان هذا الصديق كان يحمل الصليب ولا يفارقه ابدا طيلة فترة ركوده على فراش الموت ! وقد فارق الحياة ممسكا الصليب في يده!!! وكان هو نفسه يصلي كل يوم عشرات المرات لذلك الاله الوهم لكي ينقذ حياته ولكن وكما قال الشاعر( لا حياة لمن تنادي) وكذلك فعل اهله واصدقاءه واقاربه....الخ .
اتسائل الان: بماذا نفعه الصليب? ولماذا لم يستجب ذلك الاله الوهم لصلواته ودعائات اهله واصدقائه? هل كان يسمعه ذلك الاله الوهم? واذا كان الجواب نعم فلماذا اذن لم يستجب لصلواته/ صلواتهم???!!! استطيع ان اطرح عشرات الاسئلة الاخرى والتي لا يستطيع اي مؤمن الاجابة عليها....

ملاحظة: هذه القصة الواقعية هي مجرد غيض من فيض فانا اعرف عن عشرات القصص المشابه على مستوى المدينة التي كنت اعيش فيها فقط فما بالك على مستوى العالم كله!!

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك وللجميع وبعد اذن الاستاذ سامي
انه ليس كل من يقول يارب يشفى وان ليس كل من يشفى سيعيش ابدا
ان الجميع سيموت وان قريبي الذي شفي وبسرعة لايتوقعها اي انسان سيموت ايضا ولكن العبرة بانه يوجد الاه
ونحن نعرف اذا جرح انسان جرح صغيرا يلزمه اسابيع لكي يتعافى فكيف سرطان نهش امعاه
وساعطيك شيئ تفكر به لعلك ترجع عن الحادك وهي قوة الانسان بتصليح نفسه بنفسه وحتى الجروح والكسور تصور اذا كسر عظم وعندما يجبر يصبح اقوى مما كان عليه اعتقد هذا ليس بالصدفة وعشوائية
وسؤال لك اذا سمحت من صنع الخلية التي لاترى بالعين المجردة والتي تطور نفسها وتاخذ مكانها الصحيح بالجسم مثال العين تتشكل بمكانها وشكلها مع انها خلية ولماذا لا تاخذ العين مكان الرجل والرجل مكان العين
وحتى العلماء الان لاينكرون وجود صانع للكون وهم يبحثون
وللجميع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى على سالم
أشرت فى مداخلتك ان المسلمين يجهلون ما فى القرآن والتراث .. الحقيقة ليس المسلمون فحسب المتفردون بعدم الإدراك فهى سمة عامة لأصحاب الأديان والملل حيث الإيمان يأتى كعامل وراثى فلا يزيد عن ذلك ليكتفى المؤمن بتقليد أهله فى بعض الطقوس الأساسية مع قليل من الآيات التى تشكل وعيه وثقافته ونمط سلوكه ليتوقف هذا على حظه من الآيات التى يقتنيها إذا كانت معتنية بالسلام أو العنف.
بالنسبة للجزئية الثانية عن أن قناة الحياة والقمص زكريا نالا من التراث الإسلامى بقوة وفضحا محتواه فأقول لك أن اصحاب الأديان لديهم قدرات عجيبة وغريبة فلديهم قدرة على تمرير جمل من سم إبرة وإحتجاز حبة رمل على منخل !
لا أنكر ان النقد الدينى الدينى أى نقد اصحاب الأديان لبعضهم البعض يتكأ فى بعض الأحيان على منطق بل على دراسات فى الميثولوجيا ليكون نقدا فاضحا لمدى الهوان والهشاشة فى دين الآخر ولكنه يغفل إغفالا عظيما كل ما فى دينه من خرافات وهشاشة لدرجة ان ما يُنتقد به الإسلام مثلا تجد مثيله فى الكتاب المقدس – لذا لا أحترم هؤلاء الباحثين الدينيين بالرغم أن ما يقدموه من ابحاث جادة وحقيقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          193 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اهلا عزيزى مرتضى رضا على صفحتى
تقول أن الإنسان يحظى منذ ولادته بخدمات تقدم من الطبيب والميكانيكى والخباز والمعلم الخ فكيف استنكر ان يقدم الإنسان الإتصال مع الله من خلال الصلاة؟
لن أقول عليك إثبات ان كل ماتحظى عليه هو من الله حتى تكون ممنون له فالصلاة ليست تقديم إمتنان بشكل إرادى بل أنت مجبر على تقديم الإمتنان رغماعنك
مقالى يتناول جزئية واضحة عن شكل وطبيعة التواصل فأركز على انك مطالب أن تقدم الصلاة فتمدح وتمجد وتعظم الإله وفى نفس الوقت تعلن تذللك أمامه فهل انت تقدم للميكانيكى كل التعظيم والتبجيل وتدنى أمامه وتتذلل نظير ماقدمه لذا أرجع لبعض النقاط فى المقال
أليس وجود الإنسان حاجة الإله لإثبات وجوده
هل الله عظيم المجد والكمال يحتاج لأن تعبده وتمجده وينزعج عن الذى ينصرف عن عبادته
لماذا يتذلل الإنسان أمام الله حين يصلى فهل الإله يريد ذلك
لماذا علاقة العبودية المفرطة بين الإنسان والإله فأنت لا تعبد الميكانيكى الذى يقدم لك خدمة ام هو إسقاط وتكريس العبودية كنظام إجتماعى
اعتنى بفكرة الصلاة والعبادة والتمجيد والإذلال فإذا كانت حاجة إلهية فهذا يقوض الألوهية ويشوه فكرة الإله الكلى العظمة والكمال

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى بلبل
أشرت فى مداخلتك أن الله الإسلامى جبار منتقم متكبر مذل ضار والحقيقة ان الله الإسلامى ليس متفردا فى ذلك الحال ,فإله الكتاب المقدس فى بداية نشأته كان على هذا النحو وأشد ضراوة ليحقق صفات الإنتقام والغضب والإذلال بشكل عملى
كتبت فى خواطرى تأمل أقول فيه لماذا لا نجد فى آلهتنا إله ضاحك مبتسم كصفة من صفاته بل كل من نجده الغضب والإنتقام والتكبر والإذلال .. لو حاولنا التأمل فى هذا السؤال مليا سنخرج بنتائج عظيمة وهى نحن من نخلق ونرسم آلهتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتبت: ( انه ليس كل من يقول يارب يشفى .....???!!! (

رد: ماذا تقصد بذلك?! هل تقصد مثلا ان ذلك الاله الوهم الذي تؤمن به هو عنصري?! بحيث استجاب لدعاء قريبك ولم يستجب لصلوات صديقي??!! يميت( = يقتل!!) من يشاء ويحيي من يشاء??!! يشفي من يشاء ويقتل بالمرض من يشاء??!! الا تعتبر ذلك تمييزا عنصريا صارخا...

كتبت: ( وسؤال لك اذا سمحت من صنع الخلية......)
رد للجدال فقط: انا اقول ان الذي صنع الخلية هو اله (انثى) وليس ذكرا كما تقول اساطير ما يسمى بالاديان السماوية. هل تستطيع دحض ادعائي هذا من خارج اطار الكتب المكدسة والمهترئة? كما يمكنني الادعاء ان الذي صنع الخلية هم مجموعة الهة لنقل مائة مثلا! هل تستطيع تفنيد ادعائي هذا من مصادر خارج اطار اساطير وخزعبلات اجدادنا واسلافنا( الكتب المكدسة) والتي تدعي انه اله واحد?

كتبت: ( وحتى العلماء الان لاينكرون وجود صانع للكون ..)
رد: من اين استقيت هذه المعلومة الخاطئة??!! عليك ابراز مصادرك لتاكيد كلامك
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا مؤمنى العالم أرجوكم كفوا عن الصلاة , فالصلاة ترسخ مفاهيم الإنسحاق والإذلال والدونية أمام قوى البطش ممزوجة بتقديم التعظيم لهم فهكذا كانت رؤية الإنسان القديم ..
أتفق معك ولكن دون أن يكفوا عن الصلاة ولتكن صلواتهم في أي لحظة وفي كل مكان حيث يعتقدون أنه موجود في كل مكان وزمان ولا داعي لتضييع الوقت والحهد والمال في بناء المعابد فقد صارت المعلومة ومشتقاتها السمعية والبصرية والتاريخية في متناول الجميع حتي علي التليفون ولذا الصلاة جماعة وفي بيت محدود بإسم الإله هي رؤية الإنسان القديم
صوموا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة لربما كانت فلسفة الإعتماد علي النفس وتهذيب لها ولكن دون خضوع لطقوس بذاتها والذهاب إلي أماكن محددة
صوموا وصلوا .. علي طريق تأملوا وتبحروا وفكروا . في الصلاة تغلبوا علي شهواتكم وميولكم العدوانية وأفكاركم الباطلة بالصيام عن الفكر الردئ أو النهم في جمع المال والأكل وممارسة الجنس وخلاف ..فلسفة البحث عن الذات وتقويم النفس... لا أكثر ولا أقل... ولكن تم إستغلال هذة الفلسفات وأدلجتها لحساب أمور أخري متعددة الأغراض سيان صالحة أو شريرة
الخلاصة الكتب الدينية هي عن الله وليست

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكتب الدينية هي عن الله وليست من عند الله ولا يمكن أن يتوقف فكر وإرادة وعمل خالق عند زمن أو طتاب أو شرع أو فكر ثابت والمخلوق يجدد ويتجدد ويخترع ويكتشف ويفند ويثبت خطأ ثبات الأرض وغروب الشمس وخلاف من الأمور التي يدافع عنها المخلوق المؤمن لحساب الله الخالق وهكذا
تحياتي لك ولزوار المنتدي الذين أري أن غالبيتهم بل جميعهم حتي كتابتي هذة المداخلة ..(ولعل المانع خير )..من أصحاب الفكر الحديث والمفيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلا بحبيبنا الغالى حازم وجميل دوما هو حضورك وإدراتك لصالونك الفكرى
أنت ثرى فى افكارك وتأملاتك فلا تتناول اى فكرة بشكل عابر بل تغوص فيها وتتعامل معها بجدية
لا أجد إختلاف بيننا فى قضية شرود المؤمن أثناء الصلاة-قلت(قد أختلف معك قليلا لان هناك فعلا من يركز جدا فى أداء صلواته لأنه يتقن كيف يدخل نفسيا فى حالة من نسج خياله و عقله و ليس انه يركز فى صلاة تنقله الى عالم سرمدى يلتقى فيه الإله)
وانا أقول هذا بمعنى أن هناك حالة تقمص يتقمصها المصلى كحال الممثل الذى يتقمص الشخصية ويعايشها بل يمكنه أن يستدعى مشاعر السكينة والصفاء من دولاب الدماغ ويتعايش معها
الشرود حتمى لإنعدام وجود صور فى الدماغ عن الطرف الآخر لذا نستدعى صورنا الخاصة فنشرد وبعض الواهمين يستدعون صور ومشاعر مختلقة ويصدقونها
نعم نحن من نصنع ونصيغ مشاعرنا بناء على مناخ وبيئة تحتضنا.
أقول لما الإمتنان للإله كخالق ومنعم فهو يثبت وجوده وذاته فى الاساس مثل الرسام ولأسأل سؤالا ماذا لو يخلق الإنسان فمن هنا ناقص الوجود هل الإنسان(اللوحة)أم الإله!
ولأخربش خربشة جانبية من الذى يبحث عن إثبات وجوده-هل وجدنا ذات مرة أحد يبحث عن إثبات وجود الإنسان!

إرسال شكوى على هذا التعليق          187 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت دائما أستغرب من هذا الإله الذى انتج كون يحوى مليارات النجوم والأجرام ليهتم ويعتنى بسامى البائس الذى يرفض الصلاة وسط مليارات البشر يعيشون على سطح حبة رمل فى صحراءه الشاسعة فماذا نصف هذا الإله!!
نعم الصلاة فعل ادلجة الهيمنة والسيطرة والخضوع والطاعة فهى إبداع الأقوياء لرضوخ العامة ولنتذكر ان الصلوات كانت تقدم للملوك فليس هناك مشكلة فى نقلها إلى السماء مع بقاء نفس الفكر والنهج
اتفق معك فى مداخلتك 6عن إستحالة التفاعل الوجدانى مع الإله لعدم وجود اى وسيلة تواصل حسى مع الإله بل أقول طالما الإله ذو طبيعة مغايرة عن طبيعتنا فيستحيل يكون هناك تفاعل بين طبيعتين مختلفتين
أزيد الأمور تعقيدا على المؤمنين وأقول كل ما تدعونه من صفات وأسماء الله هو كذب وافتراء فطبيعة إلهية مغايرة تعنى صفات وسمات مغايرة لصفاتنا وإذا تشابهت فهذا يعنى أنه من طبيعتنا!
تعقيبا على مداخلتك7عن معنى الصلاة اتصورها كحالة تخدير يبحث عنها المؤمن ويجد راحته النفسية فى أن يلقى متاعبه جانبا ويتوهم ان هناك من سيحلها ليحس بالأمان والإحتضان حتى ولو لم يتحقق فيبقى وسيلة لتخدير الألم ولو مؤقتا طبعا أنا أتحدث عن من يصلون برغبة وليس فرض

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شدنى ما طرحته عن وفاة العزيزة والدتك وارى هذه التجربة ذات عمق شديد فمواجهتنا للموت وتعاملنا معه هو كنز الأسرار بل هو خالق كل الخرافات والأوهام والأديان والفلسفات ..لذا يسعدنى بالفعل ان تغوص بتأملاتك فى هذا المشهد وأثق انك ستقدم أفكار فلسفية عميقة ودعك من فكرة أنك تحاول أن تجد له رابط بموضوع المقال فنحن فى صالون فكرى يعنينا مناقشة قضايا الإنسان والحياة والوجود ويسعدنا ان تضيف له المزيد
عزيزى الرائع حازم انتظر منك الكثير من التأملات هنا طالما أنت مصر اصرار غريب ان لا تكتب مقالات
تحياتى ومودتى ومتابع لما تقدمه

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تسال لماذا هذا شفي وهذا لم يشفى
ليس لها علاقة بكثرة الايمان او الصلات وقلت لك ان الجميع اخيرا سيموت ولن يخلد احد وان عمل معجزة هو ليتمجد الله ولكي يؤمن البشر بانه هناك الاه
اما الاه ذكر وانثى هذا جدال عقيم
وعجبني تعليق الاخ عدلي الجندي بان الكتب المقدسة هي تصورنا عن الله وليست كلام الله المباشر
ويمكن الانبياء الذين كتبوا بانه كلام الله كان ضارب اكلة فول ونام ورئى حلم بان الله كلمه وهذا يحصل واما كلام الله المباشر هو الوصايا العشر وكلام الرب يسوع المسيح وغير ذالك لانعلم ولكن عندنا الميزان وهو المحبة اذا كان الكلام خارج هذا الاطار يكون كلام بشري
وبالنسبة للعلماء لم اشاهد او اقراء عن عالم مرموق قال بانه لايوجد صانع للكون كلهم يحاولون البحث الى الان ماقبل الانفجار الكبير ومن وراءه وكيف لحجم اصغر من الذرة اوجد هذه الكون والمجرات وانهم معجبين بقوة هذا الانفجار بحيث اذا كان اقوى او اقل لعمل كوارث كبيرة وفني بعد الولادة
واذا قلت لك اني ادخلت الجمل من ثقب ابرة اتصدق وكيف نحن نصدق ان الكون ولد من حجم اصغر من الذرة اليست هذه معجزة بحد ذاتها
و مودتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقترح على الكاتب الكريم تغيير عنوان المقال الى:

يا مؤمني العالم استيقظوووووا ( من سباتكم العميق) - الدين عندما ينتهك كرامتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه استاذ سامي البيب
هناك مقوله لجعفر الصادق سادس امام الشيعه الاثنا عشريه عندما سؤل عن الابناء لماذا نحبهم وهم لا يحبونا ؟ اجاب نحن ليس منهم بل هم منا..اين ذلك من مقولتك ا
وهذا يشبه الأب الذى يَنجب ولداً فهو يحقق وجوده وإنسانيته وحاجته ليأتى المنتج الطفولي فيوليه رعايته فلا يطلب منه ان يٌعظمه ويُمجده (الا يوجد تعزيز ما ذهبت له
تحيه للجميع ل

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا مؤمني العالم استيقظووووووا. الخنوع والخضوع والخشوع ل اله وهم هو انتهاك لكرامتكم وامتهان لانسانيتكم.......

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى محمد عبد الله
رؤيتك النقدية صحيحة فبالفعل ليست كل المعتقدات ذات توجه واحد صارم فالمسيحية يوجد بها إختلاف عن الإسلام من حيث التعاطى مع الصلاة فهو ليس فرض سيحاسب عليه المسيحى ولكنه يقترب من الفرض بمعنى ان الصلاة هى الوسيلة الوحيدة لمقاومة الخطية والشيطان فكيف للإنسان ان يتقوى بدون الصلاة لذا هى ذات اهمية قصوى وحيوية لا يمكن إغفالها وإلا تعنى الهلاك
بالفعل وجهة نظرك صحيحة أن هناك إحساس داخل المسيحى انه ابن الله وقريب من محبته واعتذر انى أغفلت هذه النقطة والتى أرى انها تقدم كبير قى صورة الإله لأقول أن سبب نفورى من الصلوات ان هناك إحساس تم تصديره لى حينها أن الله محبة ونحن أبناءه ولكن المسيحية تحمل على كاهلها ميراثها العبرانى ليتغلغل فيها بالرغم أنها تحاول الإنسلاخ عنه فالصلوات المسيحية تعتمد على مزامير داود وما ذكرته فى المقال هو جزء من الصلوات المعتادة والتى تقرأ من كتاب يسمى (الأجبية) ليختلط فى نفسية المسيحى هذا الشعور المزدوج بين الإحساس بالبنوة والدونية والعبودية ولتتفاوت بالفعل بين مسيحى وآخر

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقاله تحرّك و تحفّز العقل للعمل , أذكر أن الكاتب كان غاضب منّي في آخر مقاله -قبل هذه المقاله- , نتمنى أن لا تصل إختلافات العقول إلى القلوب .
1- من البديهي أن لا أصل أنا و لا الكاتب إلى نقطة إتفاق , و السبب : الإختلاف الفكري و المعتقدي بيني و بين الكاتب , و لكن , سنحاول .
2- مسألة الصلاه مسأله فرعيّه , كان من المفروض أن يسبقها مسألة الوجود و نشوء الحياه , كي نصل إلى نقطة إتفاق , و لكن , لنفرض أن الكاتب يؤمن بالله , أو لنقل أن الكاتب ربوبي (مؤمن بالله رافضاً للأديان) , و لنسأله :
الله خلقنا , اليس من المفروض أن ندين لله بالفضل والعرفان على ماوهبتنا إياه نحن البشر من أمتيازات هائلة عن بقية المخلوقات وبالتالي تستحق أن نقدسها بأن نتعامل مع هذه المميزات بشكل يرتقي بنا الى أسمى معاني الأخلاق؟... أذن دعنا نسمي هذا الولاء لله تسمية (عبادة الخالق) .
3- يرى الكاتب أن العباده لله وجه آخر لعبادة الملوك , أو الخضوع للملوك!... لو كان الأمر هكذا , فلماذا لا نسأل السؤال التالي : الملك الطاغيّه يعبد الله و يصليّ هو أيضاً , فهو يخضع لمن , لو كانت الخضوع للدين خضوع للسلطان؟ .


تحياتي المخلصه

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى مجددا استاذ سامى و تحية للجميع فى الصالون هنا

بالمرة انا من حين لحين اشاكس استاذ نيسان سمو الهوزى(تعليق 15) فى مقالاته و هو دائما يدعونا للبدأ مرة أخرى من نقطة الصفر (نقطة الصفر تلك متى ستأتى وحنبدأ منها إمتى)

و على فكرة عدة تعليقات من الزميلات الزملاء هنا فيها الكثير مما يستدعى المتابعة

بالنسبة لردودك استاذ سامى على تعليقاتى,دائما انت تتكفل بزيادة الشرح و الإيضاح لما انا اقوله و انا اشكرك فعلا على ذلك (احيانا هناك نقاط اذكرها واتمنى لو كنت لاحقا ازيد من شرحها او توضيحها اكثر فتتكفل انت بإيضاحها للحضور هنا, ونعم انا لازلت مصرّ الا اكتب مقالات هههههه)

ليس لدى ما أضيفه على تعليقاتك 26 27 28
اما عن مسألة تجربتى الشخصية مع استكشاف الموت (اقصد محاولة تمحيصى لحالات الوفاة التى نشهدها جميعا فى حياتنا)
انا فعلا لدى ما أقوله فى هذا الصدد:

هل نحن خائفون من الموت لدرجة التشبث بمعتقد ما (ربما دينى على الأكثر) ام خوفنا من الموت يتم إستغلاله لخدمة المشروع الدينى ام طقوس الدين و منها الصلاة و اوهامنا عن الموت و ما بعده هو مجرد فلكلور أستمرت الأصولية إحياؤه؟؟؟

يتبع يتبع يتبع هههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          204 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المشكلة هى اننا فعلا لا نملك الكثير من المعلومات الدامغة عن موضوع (الموت و الوعى) لاننا لم نخض التجربة و نعود بعدها نسجل ما رأيناه (اذن فكل التخيلات و الإحتمالات مفتوحة)

وهنا غموض النفس البشرية: كيف؟ هاااه اخبرنا كيف؟ صدّعنا بوجهة نظرك يا عاشق يا مفترى:

هى ليست وجهة نظرى قدر ما هو وصف لواقع,نحن (اكثر من 90%) منا نخاف الموت, نخاف من المجهول, نخاف مما لا نعرفه , وهى شئ غريزى فى كل الكائنات الحية على الأرض تقريبا

مرة اخرى احكى ما الذى رأيته يون نزلت قبر امى تحت الأرض مع حارس المقابر لأدفنها بعد موتها
ماذا شاهدت؟ حجرة تحت الأرض معتمة كئيبة الشكل فيها أشلاء قديمة جدا لأجساد ماتت من دهور (نظام تلك المدافن البدائية فى بلداننا العربية,فالمكان ليس واسع لدرجة تلافى اشلاء قديمة احيانا لكن ليس هذا هو المهم)
المهم هو انى لم اجد ملائكة او استشعر شئ ما من عالم آخر ينتظر غلق القبر لاحقا لبدأ حياة القبر و الحساب او الخ من تلك الأمور

بل اقسم انى لو تركونى حتى الليل بجانب جثمان والدتى لما شاهدت اى شئ خارق

لماذا الخوف احيانا من البعض ان ينزلوا القبر حتى؟ هل خوف طوطمى عقائدى ام ماذا؟

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا الخوف احيانا من البعض ان ينزلوا القبر حتى؟ هل خوف طوطمى عقائدى ام ماذا؟

لا اسخر من خوف الناس من مشاهد كهذه(ربما انا والبعض غير لا يخافوا من تلك الأشياء لكن هذا امر شخصى لا افرضه على احد, انا نفسى اخاف احيانا فانا لست باتمان او سوبرمان)
لكن ان لمدة 10 سنوات قرأت و شاهدت و بحثت كثيرا فى الخوارق و البارانورمال اكتيفيتى و فالميتافيزيكس عموما و حتى عجائب و اساطير المصرية القديمة و الكائنات الفضائية و فى النهاية و حتى الآن لا املك سوى (نسبة اقل من النصف اقل من 50%) من ادلة على اشياء غريبة و هى لا تخدم الفكر الدينى للأديان التوحيدية بالمرة (هذا الأمر جعل لى شجاعة فى التعامل مع اشياء مثل نزرول القبور و التعامل مع كل ما نراه مرعب مثلا)

لماذا انا احكى ذلك؟ امور و مواقف من هذا النوع جعلت كثيرين من ضعفاء الإيمن يزدادوا ايمانا او جعلت لا دينيين يعودون للفكر الدينى

أغلب من اقترب من الومت فى حادثة او عملية جراحية خطيرة او شاهد عزيز عليه يموت, يعودون للإيمان ثانية.. انه خوف يا عزيزى,,خوف مزروع فينا منذ الطفولة بسبب التربية الدينية لا اكثر و لا اقل

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          231 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتذر عن اخطائى الإملائية فى تعليقاتى بسبب سرعة الكتابة

أغلب من اقترب من الموت فى حادثة او عملية جراحية خطيرة او شاهد عزيز عليه يموت, يعودون للإيمان ثانية

.. انه الخوف يا عزيزى,,خوف مزروع فينا منذ الطفولة بسبب التربية الدينية لا اكثر و لا اقل

بدليل: الدراسات النفسية من ناحية و الانثربولوجى من ناحية ثانية تؤكد ان هناك اصول فسيولوجية للخوف و اننا ننسبه الى شئ ما كل حسب معتقده (خوف المؤمن بديانة ابراهيمية من شكل القبر مثلا ليس كخوف الشرق آسيوى المؤمن بالكونفوشية, كل منهم يرى الشئ هو هو لكن يفسره بطريقة مختلفة)

انا لا اسخر من الزملاء المؤمنين و ليس هدفى جعل الناس يلحدون لكن هدفى هو التنوير و التسامح و تقبل كل منا الآخر بلا تعصب او تشنج او حد ردة او وصاية جسدية و فكرية

هدفى هو ان نفهم الأمور بشكل اقرب ما يمكن للواقع (المؤمن ان اقتنع بدينه كمعتقد شخصى انحلت المشاكل, اما اذا اقتنع بانه حقيقة مطلقة يصدقها على انها البرهان الساطع فهنا تستمر المشاكل)

الصلاة, الموت وما يحيط بهم من ميثولوجيا و هالة نفسية هى امور نحن فسرناها على هوى الفكر الدينى, و ليس على حقيقتها

شكرا لكم و
متابع

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى للحضور ,هناك ناس جدد شخصيا اراهم اول مرة فاهلا بهم
وتحية للزملاء القدامى (نيسان و ليندا كبرييل و عدلى جندى و ملحد و على سالم و سلوم السعدى و مروان سعيد)

اين الباقون؟ هناك طابووور من الزميلات و الزملاء القدامى غابين من فترة نتمنى ان يكونوا بخير

الى السيد مروان سعيد:
تحياتى , انت تزورنا من حين لحين و اظنك تعرف زملائنا المسحيين هنا (كاترينا و جحا الإيطالى و بشارة خليل و ليندا كبرييل) منهم مؤمن محافظ ومنهم منه هو اقرب للفكر العلمانى

انا متابع تعليقاتك مع الزميل ملحد, انا شخصيا ملحد ايضا و لى رد لو تسمح لى على تعليقك 29

هناك علماء و اطباء ومهن مختلفة غير مقتنعة حتى بالصانع الربوبى (مثلا علماء الفيزياء فيكتور سينجر و ستيفين واينبرج) الأمثلة عديدة ولهم ما يقولونه فى هذا الصدد لكن

لا استبعد شخصيا وجود علة اولى رغم إلحادى لكن هل هى كيان عاقل ام لا؟هل هى متكررة ام حدثت مرة واحدة؟ هل هى اله ابراهيمى مسيحى ام كيان خارق لا يعنيه ان نؤمن بوجوده اساسا؟

المسألة ليس عناد متبادل (تمرير معتقد دينى من ثقب ابرة او كون اضغر من ذرة) بل ما هى الحقيقة وماذا هى تريد منا او لا؟

مودتى اخ مروان

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقاله تحرّك و تحفّز العقل للعمل , أذكر أن الكاتب كان غاضب منّي في آخر مقاله -قبل هذه المقاله- , نتمنى أن لا تصل إختلافات العقول إلى القلوب .
1- من البديهي أن لا أصل أنا و لا الكاتب إلى نقطة إتفاق , و السبب : الإختلاف الفكري و المعتقدي بيني و بين الكاتب , و لكن , سنحاول .
2- مسألة الصلاه مسأله فرعيّه , كان من المفروض أن يسبقها مسألة الوجود و نشوء الحياه , كي نصل إلى نقطة إتفاق , و لكن , لنفرض أن الكاتب يؤمن بالله , أو لنقل أن الكاتب ربوبي (مؤمن بالله رافضاً للأديان) , و لنسأله :
الله خلقنا , اليس من المفروض أن ندين لله بالفضل والعرفان على ماوهبتنا إياه نحن البشر من أمتيازات هائلة عن بقية المخلوقات وبالتالي تستحق أن نقدسها بأن نتعامل مع هذه المميزات بشكل يرتقي بنا الى أسمى معاني الأخلاق؟... أذن دعنا نسمي هذا الولاء لله تسمية (عبادة الخالق) .
3- يرى الكاتب أن العباده لله وجه آخر لعبادة الملوك , أو الخضوع للملوك!... لو كان الأمر هكذا , فلماذا لا نسأل السؤال التالي : الملك الطاغيّه يعبد الله و يصليّ هو أيضاً , فهو يخضع لمن , لو كانت الخضوع للدين خضوع للسلطان؟ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ملاحظه : تأكد أن حياة بعد الموت لن تكون ذي ذلك اللحد الضيّق , نعم توجد أحاديث تتحدث عن هذه النقطه , و لكن , في مجملها أحاديث ذات إسناد ضعيف أو موضوع (مكذوب) .
الإسلام , تحدث عن الحياه البرزخيّه (عالم ما بعد الموت) , نعم , هذا العالم فيها سؤال و عذاب , الله العالم بشأنه , و لكن , الحياه البرزخيّه ستكون في عالم غير هذا العالم , و العلم و الفيزياء , لا ترفض وجود مثل هذه العوالم .
أما القبر و اللحد , فسبب وجوده , هو : دفع الجثه لتلك الحفره , لأن الجثه ستتعفن , فلا بد من دفنها , بسبب الأذى ؛ من روائح كريهه و غيرها .
الخوف من مكان القبر , أظنه بسبب واحد , و هو : أن الإنسان لا يتقبل وضع جسمه الفيزيائي في تلك الحفره , و من ثم إملاءها بالتراب!... و لكن ؛ فليعلم الإنسان أنه في حالة موته لن يعلم عن جثته و ما يحصل لها , لأنه سيكون قد أستيقظ بذلك العالم الآخر , ليدرك أن حياته بالأرض كانت مجرد حلم فقط , و لكن ؛ حلم سيحاسب عليه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          214 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وبعد ما اردت قوله انك تحتاج لكل هؤلاء شئت ام ابيت،اي انك تتكلف مراجعتهم رغما عنك،ولاختصر اقول لو كان في ثيابك ما تكره الا تحاول ازالته فما بالك بأبن ادم وهو متمرغ بالذنوب فضلا عن نعم المنعم عليه والا فهو الغني ونحن الفقراء.الا يكفي انه علمنا اقرب طريق للوصول والاتصال اليه سبحانه.اشكر الله ثم اشكر لك ردك هدانا الله جميعا لطاعته.

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك ولكل الموجودين بالحوار المتمدن
لااحد يمتلك الحقيقة المطلقة اخي حازم ولكن بالعقل والمنطق نقترب منها احيانا نصيب واحيانا نفشل
ولكن حقيقة الله موجود وهل هو اللاه ذاته بالكتب المقدسة هنا يجب اعمال العقل والمنطق ولايجب الاستسلام بسهولة لكل ما كتب
ومرات عديدة يقول الكتاب المقدس اعمل العقل وفتشوا الكتب وقد هلك شعبي من قلة المعرفة
وقال امتحنوا الارواح اي يوجد بالكتب فكر غير الفكر الذي يريد توصيله لنا وهنا تكمن الخطورة
وعلينا كبشر لنا عقول ان نفرز الغث ونضعه جانبا وناخذ الثمين والميزان يكون حسب صفات الله ومنها المحبة والرحمة والسلام وكل صفات جيدة
وكل فكر يتضارب مع صفات الله يكون اما فكر بشري اوفكر تشتيتي
واعتقد الالحاد دائما يكون جسر او استراحة المحارب ليعبر الى معرفة الله الصانع العظيم لكل شيئ بالكون
وبالنسبة للحياة الاخرة والانتقال للحياة الاخرى عندي تجربة اتمنى ان تاخذ بها
يتبع رجاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد سمعت خبر وفات اخي الاصغر مني وانا بغربتي وقد كان وضعي صعب لم اقدر السفر ورؤيته للوداع وبعد ايام كنا نائمين واذا بيد تمسح رائسي مسحا خفيفا وقد احسست بها وتوقعت بانها يد زوجتي صحيت من النوم وبعد ثواني صحيت امراتي وقالت بانها احست بيد تمسح راسها وقالت فورا روح اخيك اتت لتودعنا
وان زوجتي امراءة مؤمنة جدا وقد ظهرت عليها السيدة العزراء اكثر من مرة وكنت دائما اتعجب من احلامها التي تتحقق بحزافيرها واثق برائيها جدا
نعم ستنعتونا نحن المؤمنين بالغباء وانا كنت مثلكم بشبابي افكر هكذا اما الان وكثرة تجاربي اثق ثقة كبيرة جدا بكلام الانجيل وكل ماقيل على فم السيد المسيح وانصحكم قراءة الانجيل ليس للنقد بل للدراسة وارجعوا للتفسير لاانه كلام روحي وبه مجاز وبه الغذاء الروحي واذا كان عندكم استفسار نتحاور معا لنصل للحقية
وسلامي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى و شكرا على ردك فى تعليقى #43 و 44

عموما تلك وجهة نظرك عن مسألة كيف ينظر الناس للنصوص من الكتب كما انت اوضحتها فى تعليقيك, قد أختلف معك فيها , لكن بالنسبة لتجربتك الشخصية التى رويتها انت فى #44 بعد ةفاة اخيك الأصغر:

لا لن أسخر من أقتناعك بما ترويه عن ثقتك كمؤمن بتجلى او زيارة العزراء لكن نحن نقدنا كعقلانيين لتلك المسائل هو فيما يلى:

-احيانا الأمر يتخطى النقد الى درجة السخرية عندما تجد ناس يتعاملوا مع تلك الأمور بنوع من الانغماس الشديد الى درجة ال كالت Cult (اى ان الأمر بالنسبة لهم تخطى قناعة شخصية او معتقد يتعاملون معه بشكل عادى كجزء من حياتهم و ليس كل حياتهم)
-عدم وجود الدليل المادى المحسوس على تلك الأمور سيجعلنا كفريق مادى بكل اطيافنا من اللادينيين ننتقد الأمر
-انا عن نفسى شخصيا حتى لو صادفت تجربة غريبة فانا لست مستسيغ التعامل معها كخضوع لقوة اكبر منى بل كشئ موجود فى الحياة احاول فهمه و التعاطى معه

نعم هناك الكثير من الإستفسارات و النقاط مواضع النقد سواء حول المقال او خارجها فى العقيدة المسيحية كمثال و عموما الأديان ,فى تعليقات قادمة قد يستمر الحديث عنها اكيد

تحياتى لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى باسم المتشكك وأهلا بك على صفحتى
تتفق معى فى نفس الرؤية التحليلية عن مغزى الصلاة كعملية تعظيم وتفخيم للإله كونها إسقاط نمط العلاقات القبلية والعشائرية ورؤية الأسياد والزعماء لما يريدونه من وضعية إجتماعية يحظون فيها على السيادة والهيمنة والخضوع التام للرعية لينسخوا هذه الرؤية لفكرة الإله
ولكنك تتوقف عند جزئية ان الصلاة تمنح حالة سلام بقولك(لكن بعيدا عن هذه النقاط الا ترى ان الصلاة في حد ذاتها توفر نسبة من الامان والرضا والامن الروحي الذي يحتاجه الانسان لتجاوز مادية الحياة التي تخنقنا في عالم يتوحش كل يوم اكثر وتتقلص فيه فرص الحياة الكريمة وتحكم الشركات الكبرى بالقرارات السياسية في بلداننا)
اتفق معك تماما فى هذه الرؤية التحليلية ولكن اختلف فى المسميات فالامن والرضا هى حالة إيحائية بمثابة مخدر فكرى ينتجه المخ لنيل هذه الحالة التى يأملها فالصلاة ليست كينونة ذاتية تمنح السلام بل شعور إيحائى داخلى يمكن تقمصه للوصول للرضا وإجهاض المنغصات التى تنال من سلام الإنسان أوتأجيلها لذا انا لا اقتنع بإنصراف المؤمن عن الصلاة إلا بعد إيجاد الوعى النفسى والعقلى لعبوره ازماته وآلامه ووفهمها

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى كاتبنا المتميز كامل على ورائع ان احظى بوجودك ورائع ما تقدمه من أبحاث تاريخية وميثولوجية قيمة
عندما أنقد الأديان والفكر الدينى فلا اتعاطى معه بشكل أكاديمى بحت وإن كان هذا لا يعيب أو موضوع للسخرية بل لوجود علاقة اتلمسها فى تأثير الفكر الدينى على الإنسان لذلك عنونت سلسلة مقالاتى ب(الدين عندما ينتهك إنسانيتنا)وعنونت هذا المقال ب( يامؤمنى العالم كفوا عن الصلاة) من منطلق تلمسى أن الصلاة تم إبداعها وإستخدامها دوما فى تسويق مشاعر الخضوع والخنوع لتصبح بمثابة مركز تدريب البشر على كيفية التعاطى مع الأمور الحياتية بتقديم التعظيم والتمجيد للقوى مع إعلان التذلل والخنوع له ولنحظى طوال تاريخنا بملوك ورؤساء آلهة ولنا مثال عن صدام حسين الذى كان الشعب العراقى يحتفل ويحتفى به لدرجة الإحتفال بعيد ميلاده وليرافق هذا التعظيم التذلل والخوف والتدنى أمامه لتكون هذه التمظهرات والتى تتكرر من المحيط للخليج هى نتاج مفهومنا وإستيعابنا لفكرة الصلاة والتشبع بها والتدرب فى مراكزها فهناك قوة طاغية ترغب فى التعظيم والتذلل إذن فلنفعل حتى تمر الأمور بسلام
عندما نلغى هذا النهج من حياتنا سندرك معنى الحرية والكرامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصلاة بحد ذاتها ليست خطأ الخطا المفاهيم البشرية حتى انت عندما اوردت المزامير نسيت ان بعضها كان نتاج حوادث معينة وان بعضها تنبؤات ؟على كل حتى العاشق يكتب قصيدة لمحبوبته يتذلل لهاعند الهجر هههه مع انهم الاثنان بشر والمفروض ان الحب يسمو بالناس ولاينزل بهم الى مستوى التذلل هذا لو رأينا الامر من وجهة نظرك انه تذلل وليس تعبيرات عشقية هههه استوفقني ردك حول صدام الاحتفال بيوم ميلاده نحن في الاردن نحتفل بصورة رسمية ايضا بيوم ميلاد الملك هل نحن نصب في هذه الخانة رغم انه في السنوات الاخيرة لم يعد الامر كما كان وليس يوم عطلة للاسف؟؟بعض المشاهد التي ذكرت ممكن صبغها على الواقع العائلي ففي بلاد الشام وخاصة سوريا لبنان والضفة ينادون اجدادهم ب لقبي ستي وسيدي لماذا؟اما في الاردن فمثل هذه الالقاب مستوردة نتيجة لتغير الواقع السكاني منذ زمن لكن فنحن كنا نقول جدي وجدتي واستبدلت الاخيرة مؤخرا ب تيتة كنت اقول في نفسي كويس اني مش مضطرة انادي سيدي وستي لانه جديي ماتا قبل ان اولد وجدتي لامي ارمنية فكنا نناديها بلقب اخر فلم يبق سوي جدتي لابي وكنا نناديها جده المهم ان الالقاب هذه تعكس علاقة خضوع وسلطة لامحبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بخصوص كلامك عن الخوف من القبر انت فعلا ذكرت احد اسبابه وهو سبب حقيقى

أضف على هذا ان (هناك سبب مشترك بين كل البشر للخوف من شكل القبر تحت الأرض و هو ربما المنظر المنفر و شكل الجثث و ظلمة المكان - وايضا هناك اسباب اخرى للخوف ستتنوع حسب طبيعة و معتقدات كل فرد الدينية او الفكرية)

اما عن النصف الأول من تعليقك 41 فانت تعرفنى و تعرف مرجعيتى الفكرية لذلك سنظل مختلفين فى تلك المسألة

تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى مروان سعيد ويسعدنى دوما حضورك ونقدك المحترم
بداية أنا نقلت أجزاء من الصلاة التى يصليها المسيحى وكل الصلوات تكون محددة بكلمات محددة كما فى صلاة القداس والصلوات الجماعية وأقول أنه تعجبنى صلاة البروتستانت فقد حضرتها وأنا صغير لأجد أنها تعتمد على الإرتجالية لحد ما وهذا أفضل كثيرا من ماكينات الصلاة
يمكنك ان تطفى على الصلاة تصورات روحانية لطيفة ولكن هل هى كذلك أم حالات نفسية محددة حتى فى أكثر أحوالها صوفية فلا يوجد سلوك إلا تعبيرعن حالةنفسية فنحن لسنا آلات لذا أرى أن الصلاة هى حالة مرضية وكلما رأينا أحد يفرط فى الصلاة فهو يعبد ذاته الداخلية فأعتبر الصلاة فعل مناجاة الإنسان لنفسه وليس لكيان غير محسوس لتظهر حالة التأرجح الداخلى مابين التعظيم والتحقير
ماذكرته من تجارب تبين لماذا يلجأ الإنسان للصلاة كحالة تصادم مع الطبيعة والعجز أمامها ويمكن التشكيك فى تفسيرك للحدث وسببه وليس تشكيكى فى إدراكك به ولعل الأخ ملحد أثار بعض النقاط التى تبين خطأ إنسابك لها كفعل إلهى لأضيف أن الإيحاء له تاثير السحر على الإنسان وإلا ماهو تفسيرك لما يحدث فى الهند وما يشبه المعجزات وارى وجود سبب مادى نجهله

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى
الحقيقة لفت نظرى عدة امور فى تعليقك 48
بالنسبة لأول 4 سطور من تعليقك احببت أسأل سؤال (الصلاة إجبارية اليس كذلك؟ قد يرتضى الناس التنازلات و التذلل بين المحبين و لكن هل هو إكراه او فريضة كالأمر الدينى بأداء مناسك العبادة و الصلاة ؟ ام شئ نرتضيه بصفة شخصية لأجل الحب مثلا؟
حسنا انا اعرف انكى تقولين هذا على سبيل التشبيه بين الموقفين

بخصوص احتفال عيد الملك فى الأردن(لم يعد عطلة رسمية؟؟ خسارة انا شخصيا احب الإجازات جدا)

على فكرة عندنا فى مصر ايضا الكثيرين يخاطبون اجدادهم بمصطلح سيدى و سِتّى)
و ايضا مصطلح تيتا نقوله كذلك( لا اعرف ان كانت تلك الكلمات اصولها مصرية ام لا لكن نحن نقولها)
وقديما كنا نقول يا نينا (بدل ستى او جدتى) ... الفنان الكوميدى المصرى سمير غانم كلما انا اقول نينا اتذكره فورا فهو فى كثير من اعماله الفنية كان يقولها بنبرة كوميدية (نيينا) ههههه

مودتى

متابع

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للكاتب الكبير والمفكر اللبيب سامي لبيب المحترم
تحياتي لجميع المعلقين واخص بالذكر عاشق الحرية
لقد انقطعت عن التعليق فترة لظروف خاصة ولا تخافوا او تعتقدوا باني عدت للايمان هههه او نتيجة ظروف صحية
فعلا الصلاة هي ترويض غير مباشر للانسان على قبول الاذلال والعبودية ظاهرها للاله وباطنها وترجمتها العملية العبودية للنبي او ولي الامر او الكاهن او الشيخ وبالتالي تدفع المصلي ان يحاول بشتى السبل الحصول على رضا هؤلاء توهما منه بانه سيحصل برضاهم على رضا الله
ان الخشوع والبكاء اثناء الصلاة هو بسبب اسقاط لمشاهد يمكن للمصلي ان يتخيلها وخاصة مشاهد التعذيب والنار وليس بسبب تأثير تلك الكلمات المكررة للسور التي يرددها دوما المصلي
ولكن الغريب لماذا لم يسال المصلي نفسه لماذا الله يعاقب الانسان على ترك الصلاة طالما لاتعنيه ولا تفيده بشئ ؟ وهل ذكر الله من قبل الانسان لا يتم الا بالصلاة ؟ وهل الصلاة فعلا تنهى عن الفحشاء والمنكر ؟ ام الخوف من عقاب الله
تحياتي للجميع ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          195 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت كاتب ذكى عزيزى نيسان تدرك اين تضع اصبعك على موطن الألم فأنت تذكر فى مداخلتك أن أصل المشكلة هى حرمان الإنسان من إحتياجاته الأساسية هى مقولة صحيحة بالفعل بل هى الحل النهائى لكل الإضطرابات النفسية من تعصب وعنف ومناورات تُمارس تحوم حول المشكلة .
كتبت منذ شهرين مقال فى مسوداتى وجدت خجلا أن انشره ولكن على جرأتك سأنقحه وأنشره لاحقا .. المقال بعنوان ( يا فقراء العالم مارسوا الجنس) هذا المقال هو ضمن مجموعة مقالات تتحدث عن الجنس لأقول أن الحرمان الجنسى وإنعدام وتشوه طرق تفريغه هو أصل كل المشاكل التى نعيشها وندور حولها كالفراشات فبمكن أن نمارس عملية قهر وكبت الرغبة الجنسية ولكنها لن تتركنا فى حالنا فستنتقم بحالات إنطواء وعصبية وتعصب وتزمت وعنف فى مجمل العلاقات الإنسانية.
نعم من سيحل مشكلة الإحتياجات من مأكل ومسكن وجنس سيصل لحالة توازن مع نفسه فلن يعنيه أن الرب يجلس على قهوة فى شارعه وعليه أن يحتفى به!
تحياتى ومودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي حازم انا قدمت الفكرة على اساس تشابه الحالة لكن طبعا الحبيب باختياره قرر ان يكون مذلولا ولو شكليا لحبيبته ههه؟اذ هو بشر ينسحق امام بشر ؟انا ايضا اعتني بجانب اخر اهتم به الاستاذ سامي سابقا وهو اننا طفيليات ؟انا اقول اننا لاشيء امام عظمة الكون نحن ننتهي باجسادنا الى التراب ماشي اذن من نحن لنكون غير ضعفاء ومسحوقين بالجسد(الصلاة بخشوع وخضوع تعتني بفضيلة التواضع للانسان ونكران الذات ) فعلا فالمادة بتبقى من حولنا اما نحن فنزول ولو بالجسدعلى الاقل ثانيا نحن في كل مراحل حياتنا نخضع لسلطان او سلطة بارادتنا او بدونها نخضع لسلطة الجسد الدولة النظام المدير او حتى الاب واحيانا حتى الابناء وغيره وكله هذا بشري اذا كنا نخضع لهولاء ونحن بشر او ليس من الاولى ان نخضع بالمحبة للاله صانعنا انا اريد عكس الايه النظام البشري صبغ العبودية البحتة على العلاقة مع الله انا طبعا اتحدث عن هذا بتأثير المعتقد المسيحي لدي هنالك اختلافات في هذا في الدين الاسلامي فالصلاة كتاب موقوت وعبارة عن فرض

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عذرا سأقفز عدة مداخلات لألتقى بالعزيزة كاترينا فأنا أبحث عمن يشاكسنى وأراها تقدم مداخلة بروح مرحة
اعجبتنى مخاطبتك لى بقولك(بالراحة علينا شوية)لأقول أنا سايق بشويش عزيزتى كاترينا(سايق يعنى أقود السيارة)ولا أتهور فى القيادة حتى لايزعل منى أحد هههه.
تخففى من مفهوم التذلل والتدنى أمام الرب بالقول أن العاشق يتذلل لمحبوبته وأنا أقولك يخرب بيت ده حب وعشق هههه
هنا أعقب وأقول أنه مناخ عام من الذل جاء من من مركز تدريب الصلاة لنتذلل للحبيبة والرئيس وكل صاحب قوة
برضه قصة ستى وسيدى متواجد فى ثفافة شعوب كثيرة وهى آثار ثقافة التذلل والخنوع فى اللغة وأقولك بل يقبلون يد الأجداد لأتذكر مشهد أن أبى كان يقبل يد جدى بينما رفضت أن افعل ذلك عندما دعانى ولعل هذا يرجع لثقافة الأفلام العربية التى أمتعضت من تقبيل الفلاح ليد الباشا-أتذكر شئ طريف كتبته فى مقال أننى رفضت أن أبوس يد أبونا
المهم يا عزيزتى ان الصلاة رسخت مفاهيم التذلل والخنوع وتتفاوت بالفعل بين مؤمن وآخر حسب الدين وحزمة القيم المتصاعدة فيه
عندما تحدثت عن ضآلة الإنسان فى الكون والوجود فجاء لإبراز مدى السذاجه والتافهة التى نتصورها عن وجود إله معتنى!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذكية ورائعة كعادتك عزيزتى ليندا فلا يمر مشهد دون أن يستوقفك وتدركى أبعاده وترسميه
لقد ذكرتى جزئيتان فى مداخلتك -الجزئية الأولى عن الصربعة فى الصلاة (الصربعة تعنى تلاوة وتريد الكلمات بسرعة) لأتذكر هذا المشهد عندما كنت أصلى صغيرا فى الكنيسة لأردد كالببغاء ولكن بينما أنا أردد أجدهم أنتهوا وإنتقلوا لجزئية أخرى .. بالطبع أنا أردد حسب سرعة إلقائى بينما هم ببيغاوات أكثر سرعة منى لأقول فى سريرتى: الله يخرب بيتكم على مهلكم شوية هههه
الجزئية الثانية هى شيوع طلب الشفاء من العذراء مريم والحماية من مارجرجس لتقول لى أمى الجميلة أن كل قديس له تخصص معين – بالطبع ظاهرة التشفع متواجدة فى كل الأديان وعليها تحفظات فى داخل الدين ذاته فالبروتستانت ترفض رفض قاطع التشفع ولكن يبقى الإنسان هو المبدع والمقرر وفق حالته النفسية وقدرته على التماسك امام ظروفه الموضوعية فالصلاة لله أو للقديسين والاولياء هى حالة من الضعف الإنسانى الذى يبحث عن أى قشة يتعلق بها فالأمور لا تزيد عن بث الطمأنينة فى نفسه الملتاعة أن هناك من يعتنى ويعين
أرى فكرة الإعتناء هى المحور الرئيسى لنشوء فكرة الإله وبقاء التشبث بها
تحياتى ومودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كاترينا

تحياتى , هممممم عموما وصلت فكرتك من تعليقك 54 فشكرا لكى على الرد
و مساء الخير عليكى و على الجميع


حكيم فارس

فينك يا حكيم انت غائب عنا منذ فترة, ارجو ان تكون بخير و اهلا بك ثانية

تحياتى للجميع و انتظر عودى الغائبين و تحياتى للزميلات و الزملاء الحضور هنا

متابع

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى كاتبنا المتميز عدلى الجندى
ترى ان من حق المؤمنين ان يصلون ولكن لا داعى للتكايلف الباهظة التى تتبدد فى بناء المعابد أى تريد إيقاف هذه التجارة الرابحة من معابد ودعاة وماشابه وهذا يضر بمصالح كثيرة تستثمر فى تصعيد الهوس الدينى فهل تعلم أن بعض الدعاة وصلت ثرواتهم للمليارات!
بالطبع نحن لا نصادر حق أى إنسان فى الصلاة والتعبد ولا نمتلك السلطة لذلك بل لو إمتلكنا أقوى السلطات لن نجرؤ على المس بحقوقهم بل سندعم تواجهاتهم فى بناء المعابد وإقامة صلواتهم كما هو حادث فى الدول العلمانية بأوربا فالدولة العلمانية هى الوحيدة التى لا تستقصى أى دين من حرية ممارسة شعائره .
نحن عندما نتناول فكرة الصلاة كإنتهاك لإنسانيتنا فنحن نضع إصبعنا على الجرح ونفسر سبب تسلل مفاهيم النفاق والتذلل والإنسحاق والعبودية أمام القوى المتغرطسة فى مجتمعاتنا كما أوضحت فى مقالى وتعليقاتكم الرائعة.
أرى ان زوال هذا يأتى من إدراك الإنسان ووعيه بظروفه الموضوعية وكيف يعالجها من داخلها وبأدواتها ليسرى التفكير العلمى الجدلى فلا يحتاج لعمليات تخدير نفسية

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنو انا وانت يااستاذ متشابهين في اشياء رغم انك ملحد وانا مؤمنة ههه ؟
عادة تقبيل يد الخوارنة بدات بالانقراض عندنا لكن كانت دهشتي حينما احضر احد اقربائي من بعيد زوجته اليونانية وقد قامت بتقبيل يد ابونا حينما سلم عليها مهنئا هههه لسه عايشة الدور في اليونان؟
انا لا اقبل يد والدي ولم اكن اقبل يد والدتي ولكن حينما رحلت قبلت قدميها ما هذا التناقض الرهيب في الانسان؟ تربيت هكذا على عدم تقبيل الايادي الاحترام لا ياتي من تقبيل الايادي
اعرف انك هاجمت فكرة الاله من خلال نظرتك على اساس اننا لاشي نسبة للكون فلم يكون هنالك اله يعتني؟ لكن نفس الفكرة ممكن ترجمتها الى اننا فعلا لاشي امام خالقنا لذا لا نقدر ان نصور انفسنا فوق الاله الخضوع بالمعنى الروحي غير الخنوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى للجميع و هناك ما احب ان اسأل فيه كتعلق بالموضوع هنا

عن مسألة الخشوع و التذلل , مرة أحدهم انتقدنى انى أسوّف الأمور لاننى افرق كثيرا فى تفاصيل الأشياء و انى لا أفهم الدين بمعناه الأعم و الأشمل (طيب اليس هذا نوع من انواع تأويل او محاولة تفسير الشئ ليلائم أفكارنا؟)

المشكلة يا أستاذ سامى ان هذا النوع من الحجج المنطقية و العقلية مرن و قابل للإستخدام ترويجا لحقيقة فعلا او ترويجا لفكر ما ليبدو حقيقى ( وبين هذا و ذاك ندخل فى جدال لن ينتهى:
فلان يمسك للدين على كل صغيرة و كبيرة لينتقدها و فلان يفتش عن نصف الكوب الممتلئ (المزايا فقط و نبذ العيوب تعسفا) لتظهر الصلاة كشئ رائع و شئ جيد و شئ عظيم و انها ليست فقط فرائض (وكل عقيدة دينية لها افكارها الميثولوجية حسب ما يرتبط بالصلاة و انها كجسر تواصل مع الاله مثلا)

هل نحن نتعمد لفظ شئ لا نحبه لنقول تعسفا ان هذا ليس من الصلاة و انها مُنزّهة عن ذلك؟
ام هى فعلا ليست هكذا؟ اذن من أين أتى بعض رجال الدين بنصوص تدعم ما جاء فى المقال؟
من مسؤول عن حسم هذا الأمر؟

قرروا بانفسكم, هل الصلاة لها دور فيما يحكى عنه المقال؟ لو لم يكن, اذا لماذا نحن هكذا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصلاة هي عبارة عن حركات جسمانية مصحوبة بتمتمة بعض الجمل مع التلحين ليكن لها تأثير صوتي نفسي ظاهرها عبادة الله وجوهرها تدجين الانسان على العبودية والطاعة العمياء
لا ادري ماذا يستفاد منه الله وان لم تكن ذات فائدة له لماذا يحاسب ويعقاب كل من لايقوم بها حتى لو كان يذكرالله في كل وقت ولا يرتكب معاصي
تركيز الاديان على الصلاة هو لضمان استمرار الطاعة العمياء وتلبية اي يطلب يطلب منهم بالاضافة لتبليغهم بمستجدات الامور اي اعلام المصلين بالمطلوب منهم لا اكثر ولا اقل

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى يا حكيم ومرحبا بعودتك عزيزى

تعليقك 61 مختصر و فيه الخلاصة زى ما بنقول
بعض الزملاء المؤمنون هنا فى الصالون او فى موقع الحوار قد يضايقهم تفسيراتنا و شرحنا للمناسك الدينية لكن لو نتحدث بصراحة:

كل الأديان لها مناسك عبادة (هل هى فلسفة شخصية تحولت الى دين لاحقا بفعل الأصولية و التقديس المبالغ فيه لمعتقدات الأقدمين؟)
ربما,لكن
فعلا مسألة الصلاة و التركيز على اهميتها هى كما قلت انت فى تعليقك فهى ضمان مدى الحياة لعدم غياب السلطان الروحى على الناس

بالمرة طبعا فكرة الخشوع الزائد امام العظمة الإلهية و الذى يغالى فيه البعض و الدفاع عنه(حتى امؤمن الوسطى المعتدل و الذى انا اراه اصعب فى التعامل معه منالمتشدد لانه زئبقى يمزج الفكر العلمانى بالدين ثم يقول ان هذا هو جوهر الدين و يهاجم كل من هو ليس مثله(عن وسطية يتحدثون لا اعرف!)
المهم هم يدافعون بإستمامتة عن تلك الأفكار بأى شكل

ما السر ان اله الأديان التوحيدية مهتم جدا بتعظيم نفسه؟
(التقديس و المجد له فى الأعالى و كل من فى الكون يسبحوا بحمده,, هل هو فعلا يريد ذلك؟ هل ساهم هذا فى ترسيخ فكرة لتمييز ما بين الناس؟)

مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          188 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة السيد المسيح لما تكلم عن الصلاة قال:((وإذا صليتم فلا تكونوا كالمرائين، فإنهم يحبّون الصلاة قائمين في المجامع وملتقى الشوارع، ليراهم الناس. الحق أقول لكم إنهم أخذوا أجرهم. أما أنت فإذا صليت، فادخل حجرتك وأغلق عليك بابها وصلّ إلى أبيك الذي في الخفية وأبوك الذي يرى في الخفية يجازيك. وإذا صليتم فلا تكرروا الكلام عبثاً كالوثنين، فهم يظنون أنهم إذا أكثروا من الكلام يستجاب لهم. فلا تتشبهوا بهم، لأن أباكم السماوي يعلم ما تحتاجون إليه قبل أن تسألونه)) السيد المسيح رفض المرائية المظهرية في الصلاة((اظهار البر والورع للناس)) السيد المسيح رفض أن تكون الصلاة فرضا،أو واجبا يمارسها الأنسان على اساس حط الذنوب أو الأستغفار،بل هو كلام مع اب سماوي،السيد المسيح رفض مفهوم كتلوكات الصلوات والكلام المكرر بلا معنى أو قوالب للحفظ،فشبه هؤلاء بالوثنيين اللذين اللذين يكررون الكلام...هذا كل الذي طلبه السيد المسيح أن يقول الأنسان مافي قلبه لاأكثر ولاأقل فلا أوقات محددة للصلاة ولاطقوس ولاكلمات طلسمية ولاقبلة أو امكنة يتجه لها الناس

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أكبر دليل على ان الصلاة في المسيحية ليست فرضا كما هو الحال مع الاسلام مثلا،فأن السيد المسيح يقول:((وأما أنت فمتى صليت فادخل إلى مخدعك وأغلق بابك، وصل إلى أبيك الذي في الخفاء. فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية))متى 6 / 6،لاحظ قوله:((فمتى صليت)) يعني بدايتا اعطى حرية اختيار المكان والزمان ورفض مفهوم الفريضة،كما ان السيد المسيح رفض أن يكون مفهوم الصلاة علاقة عبد برب...بل ارادها أن تكون هذه العلاقة علاقة ابن مع والده،لكن الحقيقة اعجبني احد التعليقات بما معناه ان الناس لم تستوعب كلام المسيح واستصعبوا فكرة الغاء الطقوس والشعائر والكلام المكرر،فأستنسخوا التجارب السابقة واعادوا تكرارها في قوالب جديدة ذات صبغة مسيحية،حقيقة حصل معي موقف ذات مرة..سألت ابن عمتي وهو ينتمي لأحدى الكنائس المشرقية،عن رأيه بكنائس الأنجيليين..فقال:((يارجل هم لايفعلون شيئا سوى الرقص والتصفيق)) قلت له ومالذي تريده ان يفعلوه?!قال:يفعلون كما نفعل..يعني صار المقياس هو الشعائر وتكرار الكلام!!!فالسيد المسيح يااستاذ سامي وضع اشياء جديدة مفاهيم جديدة لكن الناس يااستاذي صعب أن تتقبلها

إرسال شكوى على هذا التعليق          210 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التعاليم التي وضعها المسيح للصلاة والصوم تختلف جذريا عن معتقدات كل الأمم والشعوب والأديان،وكما قال لك أحد الأخوة المعلقيين،السيد المسيح وضع مفاهيم ثورية..لكن ياأستاذي صعب أن تقنع الأنسان الشرقي الذي عاش في كنف المعبد المخصص للألهة والكهان مئات السنين ثم جاء رب الأستعباد في الأديان((الأسلام)) الذي حكم المنطقة بثقافته الفجة الرجعية ،أن تقنعه بأن مفهوم الصلاة..ليس كما تعلمه من الأباء من قرون خلت من ايام المعبد والذبائح..وليس كما يفرضه الأسلام على اتباعه...لكن يااستاذ صعب صعب...الان لما نقول للأخوة،المسيحيين على وجه التحديد ..هذا الكلام نجد بعض القبول،لكن البعض الاخر يقول هذه تعاليم بروتستانت أو هذه تعاليم انجيليين..مع العلم الكتاب المقدس الموجود في ايديهم هو نفسه الموجود بين يدي...على كل حال الناس في المسيحية لها هامش حركة كبير وأنا واثق تماما من حصول حركة اصلاحية حقيقية تراجع وتدرس واملي كبير بالمستقبل..وخصوصا مع تنامي ظهور هوية مسيحية رافضة لأستنساخ المفاهيم الأسلامية التي سادت المنطقة لقرون طويلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى يا جحا و إفتقدنا وجودك

حظك انى لا اقدر ان افتح عيونى الآن فالوقت تأخر عندى و يبدو انك وضعت 3 تعليقات من النوع الثقيل
ربما غدا أقرأها أكثر بتمعن و لو فيها ما أشاكسك فيه و اطهقك فى عيشتك بخصوصه فسأفعل ههههههههه

تحياتى و تصبح على خير انت و الجميع

أراكم غدا

لو سمحلى استاذ سامى بهتاف سريع خارج الموضوع بخصوص الجمعة القادم 26 يوليو عندنا فى مصر

مدنية مدنية - حرية حرية - لا للفاشية الدينية و الف لا للفاشية الدينية على يد الإخوان و حلفاؤهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماذا ربحنا من صلواتهم ايمانهم ودينهم غير الرعب والخوف وعدم الاستقرار ؟
ليعبدوا الهتهم ويصلوا لها كما ارادوا لكن في بيوتهم ومعابدهم لا ان يفرضوها بالقنابل والانفجارت والدم والتعدي على الابرياء
اخبار عدم الاستقرار والانفجارات والاعتداءات والارهاب متصاعدة في الكثير من المناطق في مصر بشكل فضيع
اين الحقيقة في كل ما يقال في وسائل الاعلام التي عودتنا على اخفاء نصف الحقيقة
غيابك عن متابعة الردود في مقالك تثير القلق
طمنا عنك لو سمحت
دمت دوما بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى يا جحا و الآن الى بعض المشاكسة ههههههه

فى تعليقك 64 و النص من إنجيل متّى ((((فمتى صليت)) , هو على المستوى الشخصى بالنسبة لى كناقد للفكر الدينى, هل النص هنا يتحدث عن انه ليس الصلاة فريضة نهائيا؟ ام انها فريضة لكن ليست بمواعيد و قواعد و قيود مقررة مثلما هى فى الإسلام مثلا؟
انا عن نفسى اقول لماذا اصلى اساسا؟ تنفيذ امر ام هى مقابل الرضا الإلهى ام الثواب الأخروى ام غيره

فى تعليقك64 ايضا: انا معجب نوعا ما بفكرة الصلاة عند البروتوستانت انها فيها شئ من الفرح و الغناء (وإفرحوا) و ليست نهج فيها الخشوع و المذلة و الخوف و الخشية و مناسك صارمة الخطا فيها ينقض الصلاة و نصوص يتم حفظها (ليست نصوصو محددة ى كل الركعات بل بعضها مقرر كالفاتحة و الباقى free)

لكن فى النهاية قيودها اخف من غيرها وان ظلت نوع من التقرب الى الاله

جحا ,سؤال: هل انت من البروتوستانت؟ انا اذكر مرة انت و الزميل بشارة خليل تحدثتما فى انتماء كل منكما لكن انا مكسّل اذهب لأقرأ تلك المداخلات ! ههههه

انت تعرفنى انا مسلم أشعرى سابقا و ملحد لادينى حاليا

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى اخ باسم

نعم نحن من وقت لآخر نقلق من غياب استاذ سامى لكن هو فى المعتاد فى اواخر كل مقال (بعد مرور 5 ايام على نزول المقال فى الموقع و رده على كل المعلقين او اغلبهم حتى) فهو يترك لنا الصالون نرتع كما نشاء ههههههه

عموما لو يحب يطل علينا سريعا فياليت
و ان كانت لديه ظروف فاتعشم ان يكون بخير (لو واحد فقط حتى مننا يكون على صلة به خارج موقع الحوار للإطمئنان على احواله يكون افضل و هذا الواحد يبلف الباقين لو حدث شئ ما, لكن هذا مجرد إقتراح و قصة اخرى)

سؤلك عن مصر (سريعا خارج الموضوع):
هناك مشاكل ومناوشات من حين لحين بسبب الإخوان و حافاؤهم من السلفيين و الجماعات الإسلامية فى سيناء و فى قلب مصر لكن عموما مصر بخير وليست المصائب بجانب ابواب بيوتنا (اف عند اعتصام الإخوان فى رابعة العدوية فى القاهرة و ميدان النهضة بالجيزة)

عدا ذلك هناك تفويض شعبى سنعطيه لقواتنا المسلحة و الشرطة و الداخلية و فرق العمليات الخاصة و مكافحة الإرهاب للتصرف القوى الصارم ضد مظاهرات الإخوان لانهم اصبحوا يؤذوننا و يشلون مناطق من البلاد احيانا (فضلا عن تحديهم لإرادة الناس و جرائهم طوال عام عقوباتها صارخة)

تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الذي سبب اندحار الاخوان هو انتصار الجيش السوري وحزب الله اللبناني في معركة القصير وقص ذنب الإرهاب الدولي المدعوم امريكيا وخليجيا وتبعات ذلك كانت بدء انهيار المشروع الاخواني ابتداء من تركيا إلى مصر
أما وضع السيسي والشعب المصري فوق ما يستحقونه فذلك ذر للرماد في العيون. الجيش المصري ما زال عراب كامب ديفيد والسفارة الإسرائيلية وسبب هزيمة ال 73 التي يسميها انتصار العبور بينما هي في الحقيقة بوابة خيانة السادات نحو التطبيع وتسليم سيناء لأمريكا واسرائيل مقابل سفارة وسلام افقر مصر وحاصر نيلها
المشكلة ان من كثر الطبل والزمر وكثر المطبلين لا يرى أي مفكر الوضع على حقيقته، مصر إلى خراب يا حبيبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا ليس بالضبط

ان كان ما حدث لتيار الإخوان فى مصر الذى بدأ ب 30 يونيو الماضى فهو لآن مصر داخليا تغلى ضد الإخوان و حلفاؤهم من الجماعة الإسلامية و السلفية (بعيد عن الحال فى سوريا شكله ايه,,
و ايضا محاولات الإخوان بيع اجزاء من مصر و التى وقف السيسى لهم كى لا يحدث ذلك)

لن اقول ان جيشنا المصرى نزيه 100% لكنه على الأقل حتى الآن كان يستطيع تركنا مننا للإخوان يطحنون فينا و تصبح شلالات دم (ان كان يسعدك هذا لان واضح من نبرتك كره الجيش وكفى)

ان كانت مصر ستمر بمشاكل اكثر فى المستقبل فهو لآن هناك مجتمع فاسد فى مصر عمره سنين مع كم جبار من الثورجية هم فقط حفنة من الطامعين (لا وجود لبطل ثورى متكامل او حزب متماسك يكون قائد للشارع حتى الآن, والا لما لجأ بعض الناس للقلاءل من بعض المنسوبين لنظام قديم لانهم لم يقتنعوا بأغلب الجدد)

المهم الآن نحن نرى الإخوان مسنودين دوليا كى لا يسقطوا تماما بحجة حقوق الانسان و الإقصاء الطائفى والخ (يجب مساندة قوات الدولة النظامية الآن لاجل بلدى, ان كان ذلك لا يعجبك لانك تكره الجيش على خلفية احداث قديمة فانت حر,
إما بلدى و إما الطبل و الزمر الذى انت تريده ضد الجيش)

شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تعليقاتك تذكرنى بزميلنا المشاكس

هل تعلم انى حاولت اطبق طريقتك تلك مع عامة الناس فى اماكن متفرقة قريبا؟
اقصد طريقتك من التغيير الخشن المباشر بفضح و الطعن فى الدين و الموقف السياسى الرافض لتاريخ سئ لجيوشنا و مسألة الصراع العربى الإسرائيلى,

هل تعرف ماذا حدث؟
نتيجة عكسية تماما (نعم لا تتخيل ان الدولة العلمانية قادمة غدا بل حتى الآن لفظة علمانية بنسبة 70% المصريين يرونها كُفر و إباحية_ ستظل المادة الثانية من الدستور باقية للآسف لكن مع تحجيم سيطرة الفكر الدينى قليلا على الحريات فى الدستور)

نعم مصر لازالت متخلفة و هذا التخلف ان كنت تظن ان التغيير الخشن الذى هو عكس (نام نام و انتظر تغيير ابطأ) سيفعل شئ, فلأسف ابشرك انه لا لن ينفع
(مضطرين الى تغيير ابطأ لان مستوى الوعى العام ليس كبير مع تشبث صارخ بالإسلام على الوهابى ومشتقاته مع كم من الطمع السياسى يمين و شمال وغياب قيادة وطنية)

مصر ستدفع فواتير كثيرة
لكنها بدأت تضع خطوة فى طريق صحيح بعد مساخر عامين (لا دعوة لهم بسوريا حدث فيها ماذا-انا لا استبعد ان الجيش المصرى معه ضوء اخضر دولى بكل ما يفعله حتى من امريكا نفسها)

لكن ها هى خطوة ع الأقل

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لن اطيل عليك اكثر يا مشاكس لكن ما اقوله الآن اعرف انه قد يرضيك نوعا ما

انا متسامح و متساهل بطبعى نعم لكن لدى خطوط حمراء مثل:
بلدى خط احمر فى قضيتين (الحريات العامة و الشخصية بكامل اشكالها
و
حياة جيدة و كريمة و يا حبذا لو برفاهية فانا مرجعيتى اقرب لليبرالية رغم الود الشديد الذى يربطنى بالماركسيين هنا فى الحوار)

عندما يصل الأمر للمساس بأى من هؤلاء فانا شديد و لا اتفاوض فيهم (ولو حتى بصورة مزيفة للأسف كالتى تستمتع بها شعةبنا العربية-مثر تجد دستور ينص ان الدين الرسمى المعترف به هو اى من الأديان الإبراهيمية و لكن قوام الولة العام من الداخل علمانى- طيب ما تجعلوها علمانية و خلاص؟ لأ ل يريدون بل يريدون إسلام موالد (ساعة لقلبك و ساعة لربك و الراقصة جنب ضريح الإمام و فى النهاية يشتمون العلمانية لانها كفر)!!

حسنا امامنا وقت كى نرسخ لعلمانية كاملة صريحة لكن لن اتنازل 100% عن حقوقنا-اما البعض هنا و ودى معهم فهو لانى لم اعتد على التحفز الدائم لكن وقت اللزوم أرد بهدوء مع تصعيد ردودى ان استلزم الأمر

لا تقلق انا لست متراخى لكنى لست من النوع النارى هههههه

الن تغير رأيك لنراك بصفة مستمرة كالسابق؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى لجميع الحضور وإمتنانى لهذا النبيل باسم المتشكك الذى أعرب عن قلقه على غيابى بالرغم أنه الحاضر الجديد فى صفحتى وإمتنانى للرائع حازم لإدارته الحوار وإثرائه ولكن خاب ظنك يا حبيبى حازم من أنشغالى بمقال جديد فبالفعل هناك عدة مقالات جهزتها للنشر فى الأيام الثلاث السابقة ولكن غيابى كان بسبب النت اللعين وانقطاعه الثلاث الأيام الفائتة وهو قد يكون أفضل من إستشهادى على يد الإرهاب فالقنبلة التى تم تفجيرها بالقرب من مديرية الأمن كانت تبعد 50 متر عن مكانى لتصيب وتقتل مجندين وتثير الذعر فى المحيطين لذا سأشارك بقوة فى تظاهرات الغد حتى يسحق الجيش بقوة رؤوس الإرهاب
اشكر حضوركم وسأعقب على مداخلاتكم فى الغد

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى سامى لبيب

انا سعيد انك بخير و خذ بالك من نفسك - نعم هناك اخبار عن ان تنظيم الإخوان و حلفاؤهم بدأوا فى موضوع مشابه لما كان يحدث فى تسعينات القرن الماضى فى مصر( لا اعلم هل هذا فى تلك المرة اختراع اخوانى من تنظيمهم الدولى؟
ام هو بإقتراح من حلفاؤهم من الجماعة الإسلامية الذين كانوا يفعلونها فى التسعينات)

عموما خذ بالك من نفسك اولا فسلامة الناس هنا اهم و انشر مقالاتك على مهلك نحن متابعون لك

و بالنسبة لمظاهرات غد كتفويض لقواتنا المسلحة لصد الإرهاب نعم انا اعطيت التفويض بكل جوارحى منذ امس و ارغب فى التواجد اليوم الجمعة فى الشارع

اعرف انك واقعى اكثر منى فانت تميز بين جيشنا كمؤسسة وطنية و كجزء من الدولة لها دور و بين ان يكون هناك اجندة ما له او رغبة فى القفز على السلطة لاحقا مثلا او امتياز خاص دون محاسبة
و ان كان بيتنا من الداخل محتاج ترميم لاحقا فسنفعله وقت اللزوم و بشكل مناسب لجميع الأطراف كل قدر مساندته لبلدنا و شعبها و امنها و حرياتها

احييك بالنيابة عن الجميع و اشكرك و انا قلقان عليك وزملائنا هنا اكثر منى

مدنية مدنية ولا للإرهاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سامى شكرا لأنك موقفك واحد من محاربة الإرهاب و انك فى تعليقك #74 تؤيد ان يقضى الجيش على رؤوس الإرهاب حفظا لدماء شعبنا و حماية للدولة و مؤسساتها

اعرف انك سياسى مخضرم قبل ان تكون باحث متمكن من علم مقارنة الأديان و النقد الدينى بصفة عامة و لك أرائك فى احوال مِصرنا و وطنّا العربى (السعيد!!) و احواله و احوال مؤسساته و صلة الغرب و الشرق بنا و غيره و غيره

لكن لا يسعنى الا ان اشكرك على موقفك النبيل كإنسان اولا قبل كل شئ لانك قلبك و عينك على البلد اولا و على امن ناسها والحفاظ على مقومات الدولة المصرية كوطن حديث
(والأخطاء و المشاكل الأخرى وقتها قادم لإصلاحها إما الغد او مستقبلا)

شكرا ليك و خلىّ بالك من نفسك و اتمنى لك السلامة انت و الجميع هنا و متابعين مقالاتك فى اقرب فرصة لاحقا
وانا حزين لان خدمة النت عندك ملعونة الى درجة مستفزة(احيانا الواحد عقله يشِتّ من النت و مصايبه هههههه)

و اعتذر عن خروجى احيانا عن صلب الموضوع لكن الحدث الحالى حكمنى قليلا
تحياتى و متابع

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ ، نحن في أشد القلق عليكم، طال غيابكم ، أرجوكم أن تتفضلوا بالكتابة ولو كلمة واحدة تطمئنونا عن وضعكم ،
السلامة لكم، ولا شر أصابكم أيها الأحباء ، قلوبنا معكم في كل لحظة، أتمنى أن أقرأ كلمة منكم قبل سفري، من يدري ؟ هل نخرج منه سالمين ؟ ونحن نسمع مرة بسقوط طائرة كورية ، ومرة بانحراف قطار إسباني، أووف .. ما هذه الحياة .. أين أنت يا رب من كل هذه الأحداث ؟
أستاذ سامي ، أمّنتك أن تكتب بأسرع ما يكون ، وحازم الحرية أيضاً، نحن في قلق ، لست أنا فحسب بل هناك آخرون يسألون عنكم أيضاً
أرجوكم أن تكتبوا سريعاً
السلام لهذا الكون

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التعليقات الخمسة الأخيرة لم تصلني إلى بريدي الالكتروني ، وقد كتبت لحضرتك رسالة قبل قليل أعرب عن قلقي وقلق بعض الأصدقاء عليكم دون أن أنتبه إلى أن لك تعليقاً حديثاً
فتحت الآن صفحة الحوار ، فلاحظت من شريط التعليقات المتحرك أن لك تعليق لم أقرأه ولم أنتبه إليه عندما كتبت تعليقي السابق
المعذرة لتسرعي في القلق عليكم ، وشكراً أنك طمأنتنا عن وضعكم
أرجوكم لا تغيبوا طويلاً وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى يا ليندا و أتمنى ان اكون تمكنت من ارسال ردى هذا لتقرأية بسرعة قبل سفرك و اتمنى الا يكون غيابك عنا طويلا و اكيد نتمنى لكى رحلة سفر سالمة

وطبعا اشكرك لقلقك علينا انت و الزملاء , مصر تمر بظروف صعبة و ملابسات احوالها السياسية كثيرة هناك ما اتفق فيه مع زميلنا (امل مشرق) و هناك مع اختلف معه فيه لكن على كل, مصر ازاحت 90% من التيار الأصولى المتطرف و لابد من ثمن سندفعه لذلك لكن لن نستسلم لإراهابهم هذا ابدا

تحياتى لكى و للجميع و لاستاذ سامى و اتمنى السلامة و الأمن للجميع

اليوم الجمعة ربما ليلا منذ العشاء لتنطلق مظاهرات حاشدة فى مصر تؤيد التصدى الصارم للتيارات الدينية المتطرفة و دعما لكل قواتنا النظامية كتفويض للدفاع عن مصر ضد الإرهاب (كى لا نجد جهة ما تقفز فوقنا تدافع عن إرهابيين بحجة حقوق الانسان
وهم لم يدينوا هؤلاء المتطرفين عندما فرض الإخوان ديكتاتورية اعلانات دستورية منذ عام وقمع الكثير من الإعلاميين و سيل بلاغات ازدراء الأديان ضد كل من هب و دب و أخونة الدولة و فرض دستور متطرف علينا لم يوافق عليه الا اقل من 30% من شعبنا
)!!!

نحن بخير و نراكم فى اقرب فرصة

مدنية مدنية ضد الإرهاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة وبعد
االتعليقات الثمانية الأخيرة لم تصل إلى بريدي، أرجو التفضل بمراجعة الأمر وشكراً

عزيزي حازم الحرية
شكراً للرد ، المعذرة لم أنتبه إلى تعليقات الزملاء، ولولا شريط التعليقات المتحرك على الصفحة الرئيسية لما انتبهتُ إلى تاريخ التعليقات الأخيرة التي تفضلتم بها أنت والأستاذ، ولا أدري السبب في عدم وصول التعليقات إلى بريدي
وشعرت بعد قراءتي عن الانفجار والاضطراب الحاصل عندكم بقلق شديد، الحمد والشكر على سلامتكم
غياب الانتظار في المطارات، أما التواصل فمستمر
يؤسفنا اغتيال المعارض التونسي محمد البراهمي ، وستنتشر الفوضى أكثر فأكثر، وليس بالبعيد أن يقوموا بأفعال إرهابية كما حصل في منتصف التسعينات
ليس لنا إلا الوقوف معكم والقلق عليكم
دمتم سالمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى يا ليندا و شكرا على قلقك و سؤالك ,و سعيد انكى على تواصل معنا من حين لحين رغم ظروف سفرك

هذا كما جاء فى تعليقاتى الماضية عن مصر , اما عن تونس فالزميلة رويدة سالم تونسية ياليتها موجودة نسألها ما ألخبارعندها

سابقا كان (شكرى بلعيد) و الآن (محمد البراهمى),,, ليندا الأمر ملئ بالملابسات لو اردنا التفاصيل لدقيقة لكن الواضح انه فيما يبدوا تلك التيارات الكتطرفة التى تقوم بهذا الهرج و الفوضى يعرفون انها نقطة لا رجوع لهم (ان سقطوا الآن فتلك نهايتهم و لم يعد لديهم ما يخسروه فسيقوموا بفوضى و عنف و ستظهر قائمة اغتيالات لكل من يكرهونهم فى مصر و تونس ليتم تنفيذها لاحقا

نعم ربما فى خلال فترات قادمة سنرى ناس موضوعين على قائمة إغتيالات منها مثلا فى مصر الفريق عبد الفتاح السيسى و غيره من كل من وقف فى وجه السلفيين و الإخوان, ونفس الشئ فى تونس

هى نهايتهم القوية الآن يا ليندا (نهاية التيارات الأصولية تلك فهم عادوا للعنف و القتل و الإرهاب إنقاذا لأنفسهم ,, سامى لبي و هشام حتاته و غيرهم من كُتاب موقع الحوار قالوا ان الحرية و الطريق الصحيح قادم بعد حين لكن سندفع له فاتورة غالية , لتمنى الا تكون مجحفة)

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكر وإمتنان لرائعة الحوار المتمدن ليندا على إعتناءها بالسؤال عنى وإبداءها القلق .. بالفعل ليندا إنسانة رقيقة وجميلة لم أشهد لها مثيلا من قبل فهى تتعامل بمحبة وإهتمام وإعتناء غريب وعجيب مع كل مرتادى الحوار كتابا وقراء فى محبة وإحترام أندهش كيف تجد القلب والوقت لكى تمنح الجميع إعتناءها .. هى ليست كاتبة رائعة ولا معلقة متميزة فقط هى إنسانة
إذا كنت قد حظيت على وضعية متميزة فى الحوار ليلمع إسمى فأنا أدين بإستمرارى إلى هذه الرائعة ليندا عندما كان معرفها -قارئة الحوار- فهى منحتنى تشجيعا رائعا فى مداخلاتها جعلنى أتشبث أن أستمر بعد أن تسلل لى رغبة فى عدم الإستمرار

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أجد رغبة أن أعلق على مداخلتك عزيزى أمل مشرق لما تثيره فيها من ألغام
إذا كنا كمصريين من كافة الأطراف والتيارات نؤيد موقف الجيش فى تصديه للإرهاب والإسلام السياسى فليس معنى ذلك أننا نضع كل الثقة والآمال والفرحجة فى الجيش لنمنحه كل ثقتنا وآمالنا ولكن هناك شئ اسمه تناقض رئيسى وتناقض ثانوى وعند بروز التناقض الرئيسى فعلى التناقضات الثانوية ألا تتصادم بل تنسق الجهود مع بعضها لمواجهة التناقض الرئيسى
نحن الآن امام معركة من أجل مدنية الدولة ونحو وطن مدنى ديمقراطى فى مواجهة شمولية وقسوة الدولة الدينية لذا فلتتحالف كل القوى فى مواجهة هذا الخطر الذى سيقضى على كل أخضر ويابس لذا عندما أجد إنحياز من الجيش لهذا فلن أرفضه مع علمى ويقينى أن توجه الجيش لمواجهة الإرهاب ليس لكرمال عيون الشعب ولكن خشية من انهيار مؤسسته والأمن القومى الذى يتعاطى معه
نعم نعلم ماهى كامب دافيد ولكن لا يجعلك تقول ان حرب 73هزيمة هو انتصار بالفعل محدود ولكن تم التفريط فيه كما ليس معنى اننا لا نمنح الجيش المصرى كل المفاتيح والآمال المرجوةأنه جيش خائن وعميل هو جيش وطنى تحركه مؤسسة لنا عليها تحفظات ولكن لم يكن أبدا خائن أوعميل
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى سلوم السعدى
بالفعل نحن وقعنا تحت ميديا وثقافة مشوهة تقلب المنطق والعقل رأسا على عقب لتصل إلى تحقير وتدنى الإنسان مقابل الإله فهم يقولون دوما أنظر الله هو خالقك الذى يغمرك بالنعم لذا انت عبده وعليك الرضوخ والتذلل له .. ولو حللنا منطقيا هذا الإدعاء فسنجد أن إثبات خلقه غير واردة بل إثبات وجوده ذاته غير موثق ولو تغاضينا عن ذلك وإلتفتنا لقضية النعم والأرزاق فهل يحق للمحروم من النعم والأرزاق ألا يعبده !
نأتى إلى رؤيتى فى المقال لأقول أن الإنسان لا يجب أن يكون ممنون للإله بفرض وجوده على وجوده الإنسانى فهو لم يكن ينتظر فى الخلاء راجيا حالما بالوجود ولو لم يوجد فلن يكسب أو يخسر شئ فهو غير موجود من الأساس أما الإله فهو من يحقق وجوده وألوهيته بفعل الخلق مثل الرسام الذى يرسم لوحته فهو يحقق ذاته من خلال الرسم بينما اللوحة ليس لها أى إمتنان فقد كانت لوحة بيضاء ومن الممكن ان تظل لوحة بيضاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتقبل إعتذارك يا خلف على عبارتك الغير لائقة بمقالى السابق والغريب قولك الرائع (نتمنى أن لا تصل إختلافات العقول إلى القلوب)بالرغم أنك تعلن دوما عدم موادتك للملحدين وهو شئ غريب أن تحمل كراهية لأحد لم تتعامل معه إلا فكريا
عالعموم لا نأمل فى مودتك ولكن فى الإحترام المتبادل
تأمل فى مسألة مناقشة وجود الله بالرغم أننى طرحت مقالات سابقة ولكن سأشفى غليلك عندما أكمل موسوعتى عن الإنسان والوجود ناقدا فكرة الإله وتهافتها مقدما رؤية فكرية للوجود
قصة أن ندين بالعرفان لله ذكرت ما يفندها فى المقال وتعليقات للزملاء أقربها المداخلة السابقة لسلوم
تقول العبادة ترتقى بأسمى معانى الأخلاق لتقلب الآية رأسا على عقب فأنا أعتنى بمشاعر وحالة الدونية والتحقير والتذلل التى تعترى صلوات وإيمان المؤمن فهل تخلق رقى أم وضاعة وإذلال لتكون منهجية حياة ونجد أنفسنا الشعوب الوحيدة التى تذل وتهان وتحقر فقد رضعت فى مركز تدريب الصلاة وثقافة الإله المذل
بالنسبة لجزئية الملوك أقول أن فكرة الإله إسقاط لوضعية الملوك بل تجد عرش وكرسى وعبيد يحملون لتسق على فكرة الإله وتمنح الفكرة المعنى وتتماهى فيها فلا يعنى ان الملوك لا يؤمنون

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك شكراً جزيلاً على تعليقك الجميل 82
أطلقت على موقع الحوار عبارة ( بيت أهلي) وهذا شعوري بالضبط
الوقت أجده لسبب واحد: أني لا أزور إلا موقع الحوار، وأقرأ معه ثلاث صحف عربية عالماشي، لأن موقع الحوار يزودني أيضاً بكل الأخبار حتى بتّ أستغني عن قراءة الصحف أيضاً
لمع اسمك الكريم أستاذنا بفضل جهودك ، أما نحن فكلنا أحببنا عقلك وفكرك وكلنا كنا معك،
تحياتي للجميع ولكم احترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلا بك عزيزى حكيم فارس بعد هالغياب وبالفعل افتقدنا حضورك ولكن لا بأس طالما أنت بصحة جيدة وأحوال طيبة مرضية
أأمل بالفعل أن يقدم الحوار المتمدن ساحة صغيرة تعنى بالزملاء مرتادى الحوار من معلقين وكتاب للتعارف والإستفسار عن أحوالهم فهذا يسرى شئ من الحميمية والمودة والدفء فلا تكون علاقتنا جادة صارمة دوما بل فيها صداقات ومحبة ومودة.

أوافقك الرأى فيما طرحته عن المنفعلين فى الصلاة لنجد من يتهدج ويبكى لأفسر هذا كحالة من التقمص والمعايشة كالممثل الذى يتقمص شخصية ويندمج فيها ليقنعك بإحساسها
لا أقول زيف وإن كان فيها ولكن أقول حالة من التقمص وإستدعاء مشاعر من دولاب الدماغ لتغمر المشهد فبالفعل نجد من يحس بالسكينة والصفاء والندم أثناء الصلاة كإستدعاء لمشاعر مخزنة فى الدماغ وتفعيلها ليعيشها المصلى أو الناسك بقوة حالة وجدانية يريدها ولا اعتبر هذا حالة زيف خالص لأنها بالفعل قد تحدث بدون وعى وعمد
أهلا بك صديقى العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلا بك عزيزى حكيم فارس بعد هالغياب وبالفعل افتقدنا حضورك ولكن لا بأس طالما أنت بصحة جيدة وأحوال طيبة مرضية
أأمل بالفعل أن يقدم الحوار المتمدن ساحة صغيرة تعنى بالزملاء مرتادى الحوار من معلقين وكتاب للتعارف والإستفسار عن أحوالهم فهذا يسرى شئ من الحميمية والمودة والدفء فلا تكون علاقتنا جادة صارمة دوما بل فيها صداقات ومحبة ومودة.

أوافقك الرأى فيما طرحته عن المنفعلين فى الصلاة لنجد من يتهدج ويبكى لأفسر هذا كحالة من التقمص والمعايشة كالممثل الذى يتقمص شخصية ويندمج فيها ليقنعك بإحساسها
لا أقول زيف وإن كان فيها ولكن أقول حالة من التقمص وإستدعاء مشاعر من دولاب الدماغ لتغمر المشهد فبالفعل نجد من يحس بالسكينة والصفاء والندم أثناء الصلاة كإستدعاء لمشاعر مخزنة فى الدماغ وتفعيلها ليعيشها المصلى أو الناسك بقوة حالة وجدانية يريدها ولا اعتبر هذا حالة زيف خالص لأنها بالفعل قد تحدث بدون وعى وعمد
أهلا بك صديقى العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اهلا بك عزيزى جحا وإشتقنا لحضورك فلا تطيل غيبتك
تناولت توصيات السيد المسيح للصلاة ونهيه عن صلاة المرائين والمنافقين وماكينات الصلاة التى تطيل الصلاة وتكررها كالببغاوات ولاشك ان هذا شئ طيب ولكنى لاأعتنى بالشعارات ولكن بما هو قائم أى ان نقدى للمنظومة الدينية يأتى من حضورها وإستحقاقاتها وما تقدمه فلا أستطيع نقد الشريعة الموسوية وأنت كمسيحى ترفضها
انا قدمت جزئية من صلوات الأرثوذكس والكاثوليك وما يتلوه فى صلواتهم وكما نرى هى مزيج من التسبيح لرب المجد والتحقير والتذلل للإنسان مزيج من الإحساس بالبنوة والعبودية
نعم حضرت صلوات البروتسانت وهى اكثر مرونة ولكن لا تختلف عن صلاة الأرثوذكس فالمصلى يتذلل للرب ويحقر من ذاته بشكل إرتجالى عفوى بينما الأرثوذكسى يصلى بتذلل من خلال كتاب
يعنينى من نقدى تناول أثر الصلاة وتأثيرهاعلى الإنسان وكيف تؤثر على نفسيته وماذا ترسخ فى ذهنيته
صحيح أن معتقد البنوة للرب شئ متقدم ولكن لا تستطيع أن تنفى أن هناك عبودية أيضا
صحيح ان هناك فلسفة محبة ولكن لا تستطيع نفى أن لمسيحى يرتعد من بحيرة النار والكبريت
نعم هى ليست فرض فى المسيحية ولكن لن تستطيع التبرر والتطهر بدون الصلاة

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى للجميع

مبروك سامى لبيب لهذه الأعداد الضخمة التى نزلت اليوم تعلن عن تأييدها لصد الإرهاب الدينى بصرامة (اهم مكسب فى رأيى هو اننا كسرنا اسطورة تقول ان الإلاميين وحدهم قادرين على الحشد, اليوم معارضى الأخوان و السلفيين وصلوا بتقدير خبراء المساحة فى كل مصر الى 29 او 30 مليون شخص فى الشوارع وما بالنا بمعارضى الإخوان فى بيوتهم و اعدادهم ايضا)

تعليقك #83 للزميل امل مشرق (انا اشعر انه زميلنا المشاكس, ربما انا مخطئ؟) هو تعليق اراه افضل من ردودى انا ,فاشكرك

عن موضوع المقال نعم اعتقد اننا ربما قدمنا رؤية جديدة فى تناول مسألة الصلاة فى عدة ديانات و هذا يضاف لما قيل فى مادة نقد الأديان عن مسألة اداء الصلاة و المناقشات هنا كانت ثرية بين مؤمن و لادينى

عن سؤال الزميلات ز الزملاء عن بعض, اؤيدك بشدة فى ذلك فانا سعيد بجو الود بين بعض الحضور فى موقع الحوار (جميل ان يختلف معك او يتفق احد فى الرأى لكن تجرى او يجرى للسؤال عن احوالك-ليست القضية عرض افكار او دور تنويرى فقط -بل مودة انسانية ايضا)

تحياتى للجميع و اشكركم لأشياء كثيرة هنا فى صالون سامى لبيب و غيره من كُتّاب الحوار ايضا و المعلقين

متابع

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكر وتقدير لحضورك وتفاعلك وإدارتك للحور حبيبنا حازم فوجودك أصبح مهما ويجد له جمهور يعتنى به
بالطبع سعدت بهذا الحشد الجماهيرى الرائع بالأمس وله دلالات خاصة فى ذهنى لأرصده كما هو بدون أن امنحه حجم أكثر من حجمه
بداية روعة المشهد فى إعتقادى هو إصرار المصريين على مدنية الدولة ورفضها التام للإسلام السياسى والإرهاب فقد ودعت الجماهير تخاذلها فى مواجهة فكرة الإسلام السياسى لتطلب بنبذه وحصاره مستعيدة وجه مصر المدنى الحضارى
أرى الجيش يقوم بدور وطنى وجد نفسه أمامه ليتسق مع رؤيته وإستراتيجيته كمؤسسة ترسخت فى مصر لتشكل ثقل فى القرار السياسى بالرغم أنها مؤسسة وليست طبقة أو قوة سياسية لذا علينا أن نفطن لهذا فنفس هذه المؤسسة هى من أسرعت لتقدم البلد للأخوان فى اعقاب 25يناير بدون ان تعتنى بمعنى سطوهم على انجاز الجماهير وسطوهم عليها
ارى هناك تلاقى رائع بين رغبات الجماهير والجيش لا يجب أن نركن إليه.
اتصور الجيش ستكون مهمته هو حصار العناصر الإرهابية ولكن لن يستطيع أن ينزع الإسلام السياسى من الوجود فالذى سيقوم بهذه المهمة هو الشعب والتيارات المدنية والليبرالية بدون ان تلجأ للعنف ليكون رصيدها هو زخم 30يونيو

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية كبيرة لكم والف مبروك
وكم اسرني وجود المحبة الكبيرة بينكم وخاصة الاخت ليندا كبرييل انها المحبة التي زرعها المسيح ولاتنتزع بالاحاد او بغيره
ونرى ترجمة المحبة الكبيرة التي زرعها المسيح بارض مصر الان نبتت واصبحت شجرة كبيرة وسنجني ثمارها قريبا وستولد مصر من جديد مصر الام التي تحتضن جميع البشر
وراْيت الكم الكبير من المحبة بخطبة عبد الفتاح السيسي الذي ترجمها بتواضع كبير بطلبه من الجماهير اعطائه الامر بالتصدي للارهاب انها العظمة
ولنبقى على هذه المحبة جميعا لان المحبة تبني ولا تهدم وكما قال الرسول بولس الى اهل كورينثوس 13
المحبة تتانى وترفق.المحبة لا تحسد.المحبة لا تتفاخر ولا تنتفخ 5 ولا تقبح ولا تطلب ما لنفسها ولا تحتد ولا تظن السوء 6 ولا تفرح بالاثم بل تفرح بالحق 7 وتحتمل كل شيء وتصدق كل شيء وترجو كل شيء وتصبر على كل شيء. 8 المحبة لا تسقط ابدا
وعلى المحبة نلتقي جميعا واشكر الله جميعكم بخير
وللجميع مودتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد