أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شوكت جميل - أوراق صفراء عتيقة معاصرة_الورقة الثالثة_(إرهاب بالجملة)















المزيد.....

أوراق صفراء عتيقة معاصرة_الورقة الثالثة_(إرهاب بالجملة)


شوكت جميل

الحوار المتمدن-العدد: 4153 - 2013 / 7 / 14 - 21:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أوراقٌ عتيقةٌ نقطفها من كتيبٍ بعنوان( هؤلاء هم....الإخوان)بقلم:طه حسين،محمد التابعي،علي أمين،كامل الشناوي،جلال الدين الحمامصي،ناصر الدين النشاشيبي كشهودٍ على عصرهم و أحداثه .وقد صدر الكتيب عقب محاولة الإخوان اليائسة لتحدي إرادة الشعب و إرهابه،و إبتزازه بالتلويح بحمامات الدم ابان ثورة 23 يوليو 52،و ما تلاها من المحاولة الفاشلة لإغتيال زعيمها بعدها بعامين ، وما تم الكشف عنه آنذاك ومن ثم إحباطه ، من مخططات الإغتيالات العنيفة و التفجيرات الواسعة تمهيداً للإنقلاب و السيطرة على السلطة، و علاقة هذا الفصيل بالقوى الأجنبية حينها مما يكشف لنا الكثير عن مفهوم الوطنية وقدر الوطن لدى هذا الفصيل ،و بالرغم من قدم هذة الأوراق و إصفرارها وقد سلخت ما يقارب من ستة عقود؛فما زالت مضمخة بالجدة و المعاصرة...و تحمل الرائحة الطازجة للأحداث الآنية،و كأن مدادها لم يجف بعد...
و في تقديري فإن الفضل في طزاجة هذة الأوراق على بعد العهد بها،ليس راجعاً لأن التاريخ يعيد نفسه أو لأنه راكدٌ أسنٌ، و إنما يرجع الى طائفة من الناس، كالأحافير الميتة و الأحجار الصماء البكماء لا تتعلم من التاريخ ؛فكرها لا يتغير و سيرتها لا تتبدل،شبقها العقيم للسلطة المفردة المتأبدة هو هو،و ميزانها السقيم الظالم التي تزن به إرادة الشعب هو هو،و تعاطيها بضميرها المدخول لمفهوم الوطنية هو هو..ومن ثم لا تملك الا أن تعيد حياتها و تاريخها و مأساتها مرة تلو المرة ؛كحبة الرمل في ساعتها الرملية..ما ان تقلبها حتى تعيد سيرتها و تكرر مأساتها عوداً على بدء..و لا تحيد عنها قيد شعرة ،عجباً ..لثمانين عاما و هي لا تمل ولا تسأم تكرارها!،و يلح على ذهني المشهد الإسطوري لسيزيف،الذي لا يصعد الجبل إلا ليهبطه،و لا يهبطه إلا ليصعده، و ليسمح القاريء الكريم بان نعيد قراءة هذة الأوراق كما هي .
نعم... قد يتفق البعض و قد يختلف مع فكر كتَّابها الثقاة،بيد أننا نتناولها هنا كتأريخٍ موثقٍ يكاد يكون محسوماً،و من أفواه قامات سامقة لا غبار على وطنيتها،و لا مطعون في نزاهتها،و في كل حال ٍ فالكلام على عهدتهم_الكتّاب الراوة_ وتحت مسئوليتهم ،و قد آثرت عرضها بلا تعليق أو تفسير أو إضافة،اللهم إلا في أضيق الحدود و على الهامش ؛و الحق لسنا في حاجة لإضافة شيءٍ أو الإسهاب في شيءٍ،و الفضل في ذلك للإخوان أنفسهم كما أسلفنا،فتاريخهم جامد كل الجمود على وتيرةٍ واحدة،و واضحٌ كل الوضوح إلا لمن أغمض جفنيه عمداً؛ فكفانا ذاك مؤونة الشرح و التوضيح.
نعيد قراءتها لأن في التاريخ عبر....و نعيد قراءتها لفهم أعمق لهؤلاء الناس....و نعيد قراءتها أيضاً لنستشف أن هذة الطائفة هي هي الامس و اليوم و غداً....
و نعيد قراءتها فلربما كانت ضوءاً كاشفا لبعض حنايا هذا الفصيل ولا سيما لمن يتحدثون في وقتنا الراهن عن المصالحة و عدم الإقصاء،و يتدارسون كيف السبيل لإدماج هذا الفصيل في الحياة السياسية؛ و هم ما برحوا على ما هم عليه، من فكر فاشي لم يراوحوه قط ! أقول يا سادة..أفلا يحق لنا أن نتساءل قبل ذلك كله :عما إذا كان في المقدور و الإمكان أن يراوحوه!، أكبر الظن أنه السؤال الجدير بالطرح الآن ،و بعده يأتي حديث المصالحة و عدم الإقصاء وليس قبله!...
و الحق ..لا ضير في نلقي نظرة إلى خلفنا بين الحين و الحين ؛لنعلم أين نقف بالضبط و إلى أين نمضي

الورقة الثالثة بعنوان:(إرهاب بالجملة) بقلم الأستاذ/علي أمين
يقول فيها:((إعترف الإخوان أنهم هم الذين قتلوا النقراشي رئيس الوزراء و الخازندار رئيس المحكمة حاولوا نسف محكمة الإستئناف و دور السينما و المنشئات العامة،و إعترف الهضيبي ان رئيس الجهاز السري إستأذنه أخيراً في عمل مظاهرات مسلحة،و أنكر الهضيبي أنه أستؤذن في إغتيال جمال عبد الناصر،فإذا كان هذا صحيحاً فمعنى ذلك أن الجهاز السري إعتبر أن إغتيال رئيس وزراء مصر و أعضاء مجلس قيادة الثورة و 160 ضابطاً و عشرات من المدنيين المصريين من المظاهر البسيطة للمظاهرات المسلحة و أن لا داعي لاستئذان المرشد العام في هذة المسائل الصغيرة!.

وهذا الإعتراف من أخطر الإعترافات التي أذيعت في تاريخ الجماعات و الأفراد.فقد تعودنا أن يتبرأ الزعماء من أعمال الإرهاب التي أشترك فيها بعض أنصارهم،بل يتبرأون من هؤلاء الإنصار و يقسمون أنهم أندسوا خلسة في صفوفهم،و لكن الهضيبي أعترف هذا الإسبوع بأن كل جرائم الإغتيالات و النسف التي حدثت في تاريخ مصر الحديث كانت من تدبير الإخوان و تنفيذهم.
و خطورة هذا الإعتراف أن الإغتيال السياسي عادة هو حماقة يرتكبها شاب مجنون..و لكن حين يصبح هذا الإغتيال سياسة مرسومة لجماعة من الناس،يختلف الوضع،و يتطلب الأمر علاجاً سريعاً حاسماً.

فهذا الإرهاب لم يعد فكرةً للخلاص من حاكمٍ،و إنما أصبح و سيلة سياسية للخلاص من كل إنسان يختلف مع أعضاء الجهاز السري!.
فإذا رأى أعضاء الجهاز السري أن دخول السينما حرام،فسينسفون دور السينما بمن فيها من سيدات و أطفال.و قد حدث هذا فعلاًً فنسفت سينما مترو و نسفت سينما ميامي!
و إذا رأى أعضاء الجهاز السري أن محكمة الإستئناف تطبق القانون المدني و لا تطبق قانون الجهاز السري،فمن حق هذا الجهاز أن ينسف المحكمة بمن فيها من مستشارين و قضاة و وكلاء نيابة و متقاضين و كتبة و شهود...وقد حاولوا فعلاً نسف المحكمة منذ سنوات.

وإذا إختلف أعضاء الجهاز السري مع عضو من أعضائه القدماء فمن حقهم أن يقتلوه نسفاً كما قتلوا السيد فايز و نسفوا معه شقيقه الصغير الذي لم يزد عمره على ثلاث سنوات!
وإذا إختلف أعضاء الجهاز السري مع رئيس محكمة في طريقة تنفيذ قانون العقوبات،فمن حق أعضاء الجهاز السري أن يقتلوا رئيس المحكمة غدراً..وقد حدث هذا وقُتل الخازندار!
و إذا إختلف أعضاء الجهاز السري مع رئيس الحكومة فمن حقهم أن يقتلوه...كما قتلوا أحمد ماهر و النقراشي و حاولوا قتل عبد الناصر!(1)
وإذا رأى الجهاز السري أن التعليم في جامعة القاهرة يعتمد على الإبحاث العلمية غير العربية،فمن حقهم أن ينسفوا جامعة القاهرة بمن فيها من طلبة و طالبات و أساتذة!(2)
و إذا رأى الجهاز السري أن سيدات البيوت يخرجن في الشوارع سافرات و هذا لا يتفق مع تقاليد الجهاز،فمن حقهم أن يقتلوا كل سيدة سافرة في الطريق العام!،و أن ينسفوا دار كل فتاة تطل من النافذة أو تحلق شعرها على طريقة مارلين مونرو!(3).

فالإرهاب لم يعد موجهاً ضد زعيم أو رئيس حكومة؛وإنما أصبح موجهاً ضد جميع طبقات الشعب. و كميات الجليجنايت و الديناميت التي كانت مخبأةً،لم تكن معدة لقتل جمال عبد الناصر وحده و لا لقتل زملائه التسعة و لا لقتل 160 ضابطاً من الضباط الأحرار...إنها كانت معدة لقتل عشرات الإلوف من أفراد الشعب...معدة لقتلي و قتلك!معدة لقتل إبنك و هو في السينما،و زوجتك و هي تشتري من المحل التجاري و أخيك و هو يعمل في المؤسسة،و الدك و هو يشهد في المحكمة.
فالمواد الناسفة لا تصوب إلى فردٍ و إنما إلى مجموعات.
المارة في الشارع...النائمين في بيوتهم...الجالسين على مكاتبهم.
فقضية الإرهاب لم تعد قضية الحاكم..لقد أصبحت قضيتك أنت و قضيتي و قضية أسرتك و أسرتي..و قضية شعب بأكمله!و يوم نقضي على هذا الإرهاب تستطيع أن تخرج من بيتك و أنت واثقٌ أنك ستعود إاليه فلا تجده أنقاضاً!...
ماذا كان يحدث لمصر لو لم تهتز يد محمود عبد اللطيف؟(4)،كانت الخطة الموضوعة هي قتل جميع أعضاء مجلس قيادة الثورة و التخلص من 160 ضابطاً بالقتل أو الخطف ثم تأليف وزراة تأتمر بأمر الإخوان لتمهيد الطريق لحكومة من الإخوان..
فماذا كان يحدث لو تولى الإخوان الحكم؟
سيملأ الهضيبي 12 وزراة خالية بإثني عشر عضواًمن مكتب الإرشاد...
و سيغضب مائة عضوٌ لم يجد لهم وزرات!و سيقول السمكري محمود عبد اللطيف أنه صاحب الإنقلاب و سيطالب بوزارة!و سيقول المحامي هنداوي دوير انه العقل وراء الإنقلاب لأنه إختار السمكري و يطالب بوزراة!و سيقول عبد القادر عوده أنه هو الذي إختار المحامي الذي إختار السمكري و سيطالب بوزراة لنفسه ايضاً!.
و سيقبض الهضيبي على السمكري و محامي السمكري و محامي محامي السمكري و يضعهم في السجن!.

و يجتمع المائة عضو الذين خرجوا من المولد بلا حمص و يؤلفون جهازاً سرياً للخلاص من الهضيبي.و تنطلق 8 رصاصات أخرى!و إذا طاشت فسيقبض الهضيبي على المائة عضو ،و إذا أصابت فسينفذ أعضاء الجهاز السري الجدد الخطة الموضوعة و يقتلون جميع وزراء الهضيبي و يتخلصون من 160 من أنصاره بالقتل أو الخطف ثم يتولون الوزراة!.
و تمتليء 12 وزراة بإثنى عسر عضواً من مكتب الإرشاد و يغضب الباقي...
و تنطلق 8 رصاصات أخرى و تتكرر الإنقلابات!و لكن ماذا سيحدث لمصر خلال هذة الفترة؟......
ستغلق كل الشركات الإجنبية أبوابها و تسرح عمالها و موظفيها،لأنها لا يمكن أن تتعامل إلا على أساس القانون المدني الحديث،و حكومة الإخوان ستطبق القانون الذي كان متبعاً منذ ألف عام!
و ستمتليء الشوارع بالعمال العاطلين،و البطالة ستشجع الإجرام،فتتألف عصابات لقطع الطريق و سلب المارة(5).و ستغلق حكومة الإخوان المسارح و الملاهي و تمنع بيع الخمور،و سينقطع على الفور مورد السياحة(6)،فالسائح لايمكن بلداً لا مسارح فيه و لا ملاهي،و ستتأنف عصابات لتهريب الخمور إلى داخل القطر فتضيع من الدولة ملايين الجنيهات الجمركية لتدخل في جيوب المهربين!.
و ستلزم حكومة الإخوان المرأة المصرية بأن تلتزم بيتها و إذا خرجت منه فلن تخرج إلا و على وجهها برقع كثيف!(7)و ستمنع دخول أدوات الزينة و التواليت لأنها تزيف الملامح التي خلقها الله!و ستغلق المحال التجارية أبوابها،و ستضيع من الدول ملايين أخرى كانت تتقاضاها من رسوم الجمارك على أدوات الزينة.

و ستواجه الدولة بسبب هذة الإجراءات بنقص ضخم في ميزانيتها يصل حوالي المائة مليون جنيه في العام(8).فتبدأ في فصل الموظفين و تخفيض عددهم إلى النصف ثم تضطر إلى تخفيض مرتبات الباقين الى النصف!.

و ستلغى اللغات الأجنبية،(9)و تفرض الكتب العربية القديمة على المدارس و الجامعات فلا يدرس طلبة الطب إلا كتاب( إبن سينا)،و لا يدرس طلبة الطيران إلا مخاطرات (إبن فرناس) الذي حاول أن يطير منذ ألف سنة في الجو بناحي طائر فسقط قتيلاً!،و سيغلق الحلاقون محالهم لأنه سيصدر قانون يلزم كل الرجال بإطلاق ذقونهم!
و ستختفى السيارات و تحل محلها العربات الكارو!و ستختفي البنطلونات و تحل محلها الجلابيب و القفاطين!(10).
و سيُغلق أطباء العيون و الإذان عياداتهم لأن السعداء في عهد الإخوان هم الذين لا يبصرون لا يسمعون.(11)

و إلى هنا إنقضى الوقت المتاح ،فسكت الاستاذ _علي أمين_ عن الكلام المباح.

و إلى اللقاء مع ورقة آخرى مع شاهد آخر.
هامش
..................................
(1) يبدو أن النسف هي المرادف الوحيد للإختلاف، في القاموس الفقهي لهؤلاء..فإما الإتفاق و إما الفراق..فراقٌ للدنيا برمتها!
(2)يبدو انهم_أي الإخوان_ فطنوا لذلك و رغبوا في أن ينقصوا جرائمهم جريمةً،و تفجيراتهم تفجيراً؛فإستبقوا لإختراع المادة(12)_في الدستور الإخوسلفي المعجزة_و الخاصة بتعريب التعليم و العلوم و المعارف،و نحن لهم من الشاكرين لتجفيف واحدة من جرائمهم من المنبع لولا إجرامه بذلك في حق العلم و تجفيفه من منابعه! و لصاحب تلك الكلمات سطور في قضية التعريب المزعوم هذة على الرابط:
http://www.freecopts.net/arabic/articles/view/41419
(3)في غنى عن التعليق ، فقد جرت مياة كثيرةٌ بالنهر؛وما كان ينظر إاليه إلإستاذ مستنكراً مستهجناً مستبعداً...حدث بالفعل.. و لسنا في حاجة للتذكير بما عانته( السافرات) و يعانونه من سباب و إعتداء في الشوارع و وسائل المواصلات المصرية الآن..و قد قتل شاب السويس طالب الهندسة لسيره بجوار خطيبته ليس إلا!!و نتسأل أين كنا و اين نحن ألآن؟!.
(4)محمود عبد اللطيف:رجل سمكري نصف أمي،غُسل عقله تحت السمع و الطاعة،و كان المكلف بإطلاق النار على عبد الناصر،و الحق لقد كان مجنياً عليه و ضحية قبل أن يكون جانياً؛ ففي اثناء محاكمته تهاوت رموزه أمامه وهم يقرون بأن الدافع لقتل عبد الناصر لم يكن بسبب إتفاقية الجلاء كما أوهموه..أو لأن عبد الناصر كان خائناً كما أرضعوه..فما لبث أن أخذ يحمد الله لنجاة عبد الناصر و يدعوا له،بينما يصب لعناته على كل رموزه و زعمائه الذين غرروا به...والحق أن مثل عبد اللطيف بالجماعة كُثُر..ألوف..بل عشرات الألوف، و سنفرد لهم ورقة بعنوان(الضحايا...و المساكين!).
(5)و هذا ما حدث فعلا في هذة السنة الحالية من حكم الإخوان!
(6)العطب الذي أصاب السياحة الآن في غنى عن الذكر،وقد أنضم الملايين من العاملين بالسياحة و أسرهم الى صفوف الباطلين.. ناهيك عن الفريق الذي يرى الآثار الفرعونية أصنام يجب هدمها،وقد إختار النظام المخلوع في آخر تعديلاته محافظ للأقصر_ و التي تحوى ثلث آثار العالم_من هذا الفريق و متهم سابق بمذبحة الدير البحري للسياح!!!.
(7)لا تعليق...تكفي نظرة على نساء رابعة العدوية المعتصمات هناك الآن.
(8)الفارق الوحيد أن العجز الآن يقدر بالمليارات و ليس بالملايين.
(9)هذا..وقد طالب بعض أعضاء مجلس الشورى الإخوسلفي الحالي _الفاقد لشرعيته الدستورية بحكم المحكمة الدستورية العليا_بإلغاء اللغات الأجنبية فعلا!ولله في خلقه شؤون.
(10)الأستاذ/علي أمين تناولها هنا من باب التندر و التفكه....و الحق ان الدواب و العربات الكارو عادت إلى الظهور و بُعثت من جديد بعصرهم الميمون نتيجة أزمة السولار...أما الجلابيب و القفاطين فحدث و لا حرج.
(11)أوجزت فأعجزت.



#شوكت_جميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوراق صفراء عتيقة معاصرة_الورقة الثانية_(ليس هناك إخوان...و ...
- أوراق صفراء عتيقة معاصرة_الورقة الأولى_(نعم ...حدث إنقلاب!!)
- الكهف السفلي و تمرد
- الصراع و الإقصاء الحتمي
- غزو الحبشة..و احتلال مصر!


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف بيّاض بليدا والراهب والرا ...
- الاحتلال يقيد وصول المسيحيين لكنيسة القيامة بالقدس في -سبت ا ...
- الجبهة اللبنانية واحتمالات الحرب الشاملة مع الاحتلال.. وقمة ...
- جامعة الدول العربية تشارك فى أعمال القمة الاسلامية بجامبيا
- البطريرك كيريل يهنئ المؤمنين الأرثوذكس بعيد قيامة المسيح
- اجعل أطفالك يمرحون… مع دخول الإجازة اضبط تردد قناة طيور الجن ...
- ما سبب الاختلاف بين الطوائف المسيحية في الاحتفال بعيد الفصح؟ ...
- الرئيس الصيني يؤكد استعداد بلاده لتعزيز التعاون مع الدول الإ ...
- الاحتلال يشدد إجراءات دخول المسيحيين إلى القدس لإحياء شعائر ...
- “أحلى أغاني البيبي الصغير” ضبط الآن تردد قناة طيور الجنة بيب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شوكت جميل - أوراق صفراء عتيقة معاصرة_الورقة الثالثة_(إرهاب بالجملة)