[اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب]

كلمات مجمد انساغها

محمد القصبي

الحوار المتمدن-العدد: 4146 - 2013 / 7 / 7 - 16:11
المحور: الادب والفن

2 كلمات مجمد انساغها
تكسرات الاوابد

هناك
يبكي راو الحكاية
هنا
يرسم بالعصا
وجوه الوشاية
كالحة في ثرى من رحلوا
زمن جرح البداية
لما قالوا
ان الآس
المغل عبيرا
بجبر الغواية
شرعة
أقر الموت
هواية
تجذرت في نسغنا
قدرا اميرا
لغته
هوامسي المسكونة
اثيرا
تشظت آية
في تلاع الرعب
خفاقة
تعلو باشلائنا
راية
منارة
هادية لقراصنة الآس
تجار الموت المرجاني
بالنفط
منحوا العمران صفيرا
و موتا ناعما
اقتعد الازقة
فراشا وثيرا
ومن شخوص السجوف
تهاوت الخلافة
انتكست الامارة
و اجترحت من الوهن
سخف الولاية
ففي مملكة العبيد
ضاع التوحيد
التهينا بالوعد و الوعيد
و الوحي السعيد
اعتلال السؤال
اين الاعتدال؟
لم لم على الصدور احجار و اقفال؟
فهذا الطيف الذي يشج عمقي الصامت اشتعالا
جسرالى الطائفية العشق اقتتالا
امن دمع الثكالى؟
من اشلاء الرضع و الايامى؟
يغنم شيعي او سني سيان
من بدعة الذبح انفالا

وا اسلاماه وا اسلاماه

انفعالا
يشمخ السلام راهبا اسيرا
تلموذي الاهاب مانحا كسيرا
كانكسار الموج
كانبهار خط الوصل
لرسم شط الرواية
لفض تلافيف المحار
عن اسرار النهاية
فخلف الستار
ابثراصاح السلام
كفاية
كفاية
كفاية

اسلاماه وا اسلاماه
لاجل الاكتمال
سقط الاحتمال
ان الثورة البيضاء
فكرة حمراء
تغازل النفي و النفاية
اجل احتلال

شهيداه
شهيداه
انما ألآس بسمة القبر
مملكة الغربان
اطلالها تشكو الم الهجر
هناك
هناك
هنا
الهاجاناه العربية
اممية الحماية
للسفك و الدحر
لا تخطئ الرماية

سنت الثورة دعارة
باسم معلميها
هود القدس ,,
ومنحنا وهم الامارة
لنقتتل شيعا
فالجسارة قذارة

وااسلاماه وا اسلاماه

أصلت المسالة ان فتاوى النحر
وصايا سوداء على البقاء
قامت
لتحصد الانفال بين الموت و الجباية
سقطت العصا و لم تنته الحكاية
فلم لايزال السلام يطارد لفظ الكفاية
ابحثا عن فرض كفاية؟؟
كفاية
كفاية

يتبع

https://www.facebook.com/groups/328577503900050/

محمد القصبي
المغرب الاقصى

#محمد_القصبي (هاشتاغ)

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل