أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - احمد صالح سلوم - هل يستثمر الاخوانجية الشخصية الهذيانية الاكتئابية لشريعة الاعراب الهمج ام يعترفون ان الشعب لايريدهم عن بكرة ابيه














المزيد.....

هل يستثمر الاخوانجية الشخصية الهذيانية الاكتئابية لشريعة الاعراب الهمج ام يعترفون ان الشعب لايريدهم عن بكرة ابيه


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4141 - 2013 / 7 / 2 - 12:20
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


- ثلاثون مليون متظاهر حسب السي ان ان و17 مليون حسب الشرطة المصرية والناس كلها تابعت اكبر مظاهرة في تاريخ مصر وهناك من يقول من المتخلفين العقليين الاخوانجية ان صناديق الانتخاب هي التي اختارته..وما هذا الذي نراه في الشوارع انه اصدق من انتخابات تلت مرحلة استبداد و ادارتها قوى مصر الخفية التي كان لها دور في صياغة مرحلة السادات ومبارك والاخوانجية الانفتاحية اي السي اي ايه..الشعب خبر معدن الاخوانجية الحقير والكاذب والخائن والصهيوني وقارن بين اقوالهم وافعالهم واكتشف انهم اسوأ من الطاغية المجرم مبارك واكثر عمالة ..هم هم من انتخبوا الاخوانجية هم اليوم الد اعدائها وكثر منهم كفر بالاسلام الممول من ال ثاني وسعود .؟.؟ مازالت الطريق طويلة فاذا لم يتم اقتلاع السفارات الامريكية و الاسرائيلية والسعودية والقطرية والاماراتية و الكويتية والبحرينية و الليبية والتونسية فلن تنهض مصر ..مصر لايمكن ان تنهض الا بيسار جذري اما المراحل الاخرى كالناصرية انها افضل بما لايقاس من كل الحكم الذي مر على مصر الا انها تحتاج لليسار من لايصدق ليرى ان الناصرية مازالت موجودة بينما استهدف الخائن السادات والخائن مبارك والاخوانجية والسلفيين اليسار ..لان اليسار هو مفتاح نهضة مصر وانتهاء عبوديتها للاسلام الاعرابي الخرائي العبودية و انتهاء الارتهان الامريكي والصهيوني لمصر

- "االملاك جبريل يؤمّ المصلين الداعمين لمرسي"
معلقة اسمها هناء نجم تكتب في موقع سماح ادريس"حرام وضعهم صار صعب كتير او التحشيش عامل مفعول"
حتى الاسم رابعة العدوية اسم مرضي يحمل قدرا لايستهان به من عقيدة "الهذيان الاكتئابية " حسب تعبير المفكر التونسي التقدمي المحلل لشخصية البدو الاعراب..مفاعيل هذه الشخصية المرضية يتم استثمارها من مليارديرات الاخوانجية الدجالين كالشاطر للمتاجرة بشطارة بوعي الجموع الاخوانجية الهستيرية وهدر دمها بعد الرعب الذي شلها من حجم المظاهرات التي تجاوزت ثلاثين مليون مصري ضد الاسلام الاعرابي الذي حول مصر الى كرخانة ..ففضحت الانتخابات المزورة وصندوقهم الانتخابي

- المفترض محاصرة مقرات قيادات الاخوانجية لاسيما مليارديراتهم واولهم المجرم الاخطر خيرت الشاطر لانه اكثرهم انحطاطا فمنطق المال الريعي حتى الرأسمالي غير المقونن واستقطابه منطق متوحش ودموي لنرى اموال ال ثاني وسعود والحريري كيف تسفك دم الفقراء في سورية ولبنان طرابلس وصيدا والعراق وكل مكان تحت مسميات طائفية او مذهبية تفضحها اساليب عيش المليارديرات وفسادهم وهدرهم لامكانيات الشعوب في سبيل مصالحهم الضيقة و كيف يتم تدريس بناتهم في لندن والجامعات الامريكية بينما يدعون الفقراء لدراسة شريعة الهمج الاعراب الهذيانية الاكتئابية لاستثمارها في مثل هذه اللحطات.. اي استخدام للعنف في رقبة الشاطر وبديع وقادة الجماعة الذي ينبغي اعدامهم فورا ليكونوا عبرة لكل من يريد اله المال لسطوة و سلطة
....................
لييج - بلجيكا
تموز 2013
...................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قداسة اخوان الصهاينة الانذال
- قصيدة: مرفأ الياقوت
- الفكرة القوية و الصادقة اقوى من الاساطيل لهذا يبدو اتباع الق ...
- اسطوانة الاخوانجيةهي الله الامريكي الاستعماري اكبر ردود على ...
- انتفاضة مصر تصحح مسارها باعدام قادة الخيانة العطمى الاخوانجي ...
- قصيدة:قطرات مكررة
- عبد الباري عطوان ومدائح بالقرون الوسطى الوهابية لمحمية قطر و ...
- محمد عساف وموسم جمع محمية ال سعود مئات الملايين من فقراء الع ...
- حماس ومهماتها الدحلانية الموروثة اخوانجيا في اعتيالات عابرة ...
- هل تغلق فضائية -الجزيرة بعد انتهاء دورها الاستخباراتي الصهيو ...
- قصيدة:اسرار حارقة
- عندما يتباهى الخائن الاخوانجي بالشيء ونقيضه؟؟؟ ردود على قوال ...
- قصيدة:لافتات غير مطبوعة
- -دولة- الاخوانجية :تقسيم.. قتل على الهوية.. خيانة مع الصهاين ...
- الفرقة الناجية عند التكفيريين هم مليارديرات الاخوانجية والسل ...
- قصيدة:مسافات الاطلال
- قصيدة:الحب المخبوء في عينيكِ
- قصيدة:اضبط دقائقي معك فلكيا
- وداعة هتلر و موسوليني امام ال ثاني وسعود وصباح و القرضاوي وا ...
- رفع الحصانة عن قطيع منطمة:اتحاد العلماء المسلمين -الارهابية ...


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - احمد صالح سلوم - هل يستثمر الاخوانجية الشخصية الهذيانية الاكتئابية لشريعة الاعراب الهمج ام يعترفون ان الشعب لايريدهم عن بكرة ابيه