أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - محمد عساف وموسم جمع محمية ال سعود مئات الملايين من فقراء العرب














المزيد.....

محمد عساف وموسم جمع محمية ال سعود مئات الملايين من فقراء العرب


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4136 - 2013 / 6 / 27 - 18:39
المحور: الادب والفن
    


- ليس صدفة لزق الشاب محمد عساف بكل من ابن الخائن محمود عباس وموقع اعلان اوسلو وسائر اتفاقيات الذل و تفويض الاحتلال بالمعازل العرقية كاتفاقية باريس
وليس صدفة لزقه بمنيب المصري الملياردير الفلسطيني فكل ملياردير مستحيل ان يكون له صلة بالوطنية والا لما كان ملياردير ؟
الملياردير هو اقل من مرتبة الانسان لان وراء كل ثروة كبيرة وحش ضاري ولص كبير هذا قانون لانقاش به ويمكن ان نتحدث عمن اخترع قانون استقطاب في الرأسمالية الصهيونية الحديثة ولماذا..ليس صدفة كل بهارات الـ ام بي سي الصهيونية ولو تاجرت بشاب مسكين موهبته لاتحتاج للجان البي بي سي كل من استمع لصوته كان يعرف قيمته وكنت نشرت له اغنية "علي الكوفية" على كليب فيديو بداية 2011 وانا لااعرف اسمه..اذا كان صوت محمد عساف بالحلقة الاخيرة له حوالي سبعين مليون بحسبة بسيطة المبلغ 35مليون دولار وغيره من التصويت ربما تبلغ ما جنته قناة الـ ام بي سي مئات الملايين من جيوب فقراء العرب اي ان محميات الخليج الفارسي الصهيونية لاتكتفي بسرقة النفط ومستقبل الشعوب العربية بل تسرق ما بقي للفقراء من فتات..هذه عقلية اللصوص المليارديرية لو كان الامر بيدي لكنت نصبت لهم حبال المشانق واول من علقت عليها مليادريرة الاخوان الشاطر ويوسف ندا و مليارديرات العائلات الظلامية الحاكمة في محميات الخليج الفارسي الصهيوني واولهم حمد و بندر بن سلطان ومعهم موسكوفيتش ومارك ريتشي الصهاينة و قائمة طويلة

- لاتحتاج الى عدو للشعب الفلسطيني اكثر ممن يعلن انه صديقه احدى النساء الاخوانجيات رغم انها لاتلبس حجاب كانت تعلن مسبات لها اول وليس لها اخر عن الشعب الفلسطيني عندما عرض فيلم عن غزة كان واضحا انها تركت المغرب ومآسية وبات لاهم لها الا غزة واطفال غزة لان لهؤلاء موازنات اوروبية ..كانت دهشتي عادية بعض الشيء لان مثل هذه الامية احتلت مكانها الانتهازي الصحيح لانني اعرف تاريخيا ان اغلب عملاء الموساد ومنهم الاخوانجية يقتحمون هذه المجالات بشراسة لان مردودها كبير..ماليا وهم كاخوانجية يبيعون اللي خلفهم بشيكل..ما يفعله هؤلاء هو ذرف دموع وادعاءات و بعض المزاودات.. في بلد هذه المرأة مصائب كبيرة لو التهت بها لريحت الشعب الفلسطيني فهو لايحتاجها ولا يحتاج الاميين في مركز ثقافي يدعي حرصه على الثقافة العربية ولم اجد الد عداوة على الثقافة منه لان موظفتيه العربيتين لاصلة لهن بالثقافة بتاتا ..كما لاصلة لرئيسه بأي نوع من الثقافة ..انهن زبالة بشرية محبوكة من الخيانة الاخوانجية تجدها متنقلة لتمنع تعبير اطفال غزة عن انفسهم ولان الضحالة سيدتهن وسيده هيك مراكز ثقافية فانهن غير قادرات على نقل البلاغة اللغوية ومحمولها من معاناة بضحالتهن وضحالتهم...لو كان الامر لاستخدمت كريك لاقتلاعهم من اي تضامن مع الشعب الفلسطيني ولرميتهن في اقرب مكب للزبالة

.......................
لييج - بلجيكا
حزيران 2013
....................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حماس ومهماتها الدحلانية الموروثة اخوانجيا في اعتيالات عابرة ...
- هل تغلق فضائية -الجزيرة بعد انتهاء دورها الاستخباراتي الصهيو ...
- قصيدة:اسرار حارقة
- عندما يتباهى الخائن الاخوانجي بالشيء ونقيضه؟؟؟ ردود على قوال ...
- قصيدة:لافتات غير مطبوعة
- -دولة- الاخوانجية :تقسيم.. قتل على الهوية.. خيانة مع الصهاين ...
- الفرقة الناجية عند التكفيريين هم مليارديرات الاخوانجية والسل ...
- قصيدة:مسافات الاطلال
- قصيدة:الحب المخبوء في عينيكِ
- قصيدة:اضبط دقائقي معك فلكيا
- وداعة هتلر و موسوليني امام ال ثاني وسعود وصباح و القرضاوي وا ...
- رفع الحصانة عن قطيع منطمة:اتحاد العلماء المسلمين -الارهابية ...
- دعوة لوضع مقاييس موضوعية لاي ثورة ..ضرورة دعم صروح الثقافة ك ...
- قصيدة:مفتون بحرير فريد
- قصيدة: نيران ريشة ترسمكِ
- جماعةالاخوان المسلمين التي لاعدو لها الا الشعب التي ولدت فيه
- شيخ صهيوني يفتي بالجهاد الصهيوني في سورية وفي اليوم الثاني ي ...
- من يحتاج الى اله اخوانجي وسلفي على مقاس خصية وجيبة الشيوخ وا ...
- قصيدة:امرأة مقروءة
- صبية الظفر ترتل


المزيد.....




- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟
- روبرت ريدفورد وهوليوود.. بَين سِحر الأداء وصِدق الرِسالة
- تجربة الشاعر الراحل عقيل علي على طاولة إتحاد أدباء ذي قار


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد صالح سلوم - محمد عساف وموسم جمع محمية ال سعود مئات الملايين من فقراء العرب