التاريخ الشخصي للكلمات

عباس سامي

الحوار المتمدن-العدد: 4130 - 2013 / 6 / 21 - 14:15
المحور: الادب والفن
    

بندقية كلاشنكوف
تعمل بقوة الغاز ونابض الإرجاع
من سابع أيام الخلق
ممكن نسيانها!!
التدريب العسكري
واللوح الخلفي
في ملعب الكشافة
النخلة والجيران
الرجع البعيد
سينما الأطفال
السينما والناس
يانجمة يا حريمه
صوت فيروز الصوفي
الرياضة في أسبوع
العلم للجميع
غرناطة ،سمير أميس ،الخيام،أطلس
تحذير رسمي من العملاء والعصاة
ثورة..جمهورية..قادسية
الشهيد الثاني
وفيالق من الشهداء
قادسية ثانية
ثمان سنابل حمراء
مثلث الحياة
رعب..خوف..يأس
مثلث العسكر
الخاكي والنهضة وعلاوي الحلة
ح.ج
ج.ش
سكشن تو
غزاة
احتلال وتحرير
بوش الأب
يغرد لتحرير الكويت من الأخوة الأعداء
بوش الأب
صورته الرخامية
عند مدخل الباب الرئيسي لفندق الرشيد
كيوس وبتلر ولجانهما الخاصة
يمتعضون لربط الفن بالسياسة
كوفي عنان
يحاول أن يبعد حذاءه
عن وجه الرجل
ليلى تتحول إلى أشلاء متناثرة
حصار لبلد قاهر
الشعوب هي التي تدفع الثمن دائماً
حصار بمعنى الكلمة
بطاقة تموينية لكل جسد
جوع وفقر ومرض
وأغاني وطنية
بوش الابن
يأثر لأبيه
في ساحة الفردوس من تمثال صدام
الرجال والنساء سبايا
للحاكم المدني
برايمر
عشرات الموتى بنيران القوات الصديقة
كل يوم
لن يكترث أحدا
مجلس الحكم بلا حكم
أكذوبة الحرية والديمقراطيه
شركة استيراد وتصدير
الصباح والصباح الجديد والمشرق البينة والبينة الجديدة والتآخي والشرق الأوسط
والدعوة وصوت المتقاعد والدستور
الدستور الجديد
الدستورالمفخخ
العجلات المفخخة
العقول المفخخة
بالإرهاب والقتل والترهيب والتهجير
الأشياء فقدت بريقها
محمد غني حكمت
نبوءته
العراق ينهض من جديد

#عباس_سامي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل