أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احسان العسكري - هذا ما حدث بالضبط - قراءة في قصة قصيرة للكاتب قيصر اللامي -















المزيد.....

هذا ما حدث بالضبط - قراءة في قصة قصيرة للكاتب قيصر اللامي -


احسان العسكري

الحوار المتمدن-العدد: 4120 - 2013 / 6 / 11 - 01:46
المحور: الادب والفن
    


هذا ما حدث بالضبط " قراءة في قصة قصيرة للكاتب قيصر اللامي "
"هذا ما حدث بالضبط"
"{الضابط / هل أنت الحارس ؟
الحارس / نعم سيدي
الضابط / قل ما عندك ما الذي جرى بالضبط ؟
الحارس / سيدي إنا مجرد حارس , والذي حصل خارج عن ارادتي , ولا دخل لي فيه , ولم يتركوا مفاتيح القاعة عندي بل اخذها مسوؤل المعرض , حيث قال لي بالحرف الواحد (( إن هذه الصور نفيسة ومهمة لتاريخ المدينة , وتعتبر هذه الصور من ارثها وعراقتها , وخوفي إن تسرق في غفلة منك )) ثم وضع المفاتيح في جيبه وخرج بعد إن خرج كل المسؤولين والوجهاء والمدعوين رجالا ونساء من أبناء المدينة والضيوف} . "
- لا اعلم كيف تبلورت هذه الفكرة في رأس اللامي قيصر فهو رجل نادرا ما يلتقي بالجهات الامنية فهو كاتب كغيره من كتاب مدينتي الحالمة (ماروسي) حدثٌٌ ما شده لان يقص لنا حالة نعيشها ونتقلب بين جنبات احداثها يومياً أمن مهزوز وموظف غير كفوء ومسؤول متنصل عن مهامه متجه نحو مصلحته الشخصية . قرأ كاتبنا هذا الواقع بدقة راقية – ان جاز لي التعبير- وهو بلاشك لايريد ان يعرض نفسه مباشرة لما يخشاه كل مثقف في بلدي (دوزن نفسه ) بدقة عالية وحرف بائنة – لا احد سيقول لك يا ابا حيدر انك تنتقد الوضع . تاريخ المدينة ! اي مدينة في العراق لاتملك تاريخا مشرفاً ؟
"{سيدي الكل كان في غمرة الفرح والنشوة والتباهي والفخر, وهم يشاهدون صور أجدادهم وإبائهم في لقطات فوتوغرافية قديمة وجميله ونادرة رحمهم الله , كان استذكارا ووفاء موفقا لأبناء المدينة ومؤسسيها النجباء , وانأ أيضا سيدي , لم أتمالك نفسي فقد لبيت دعوة القائمين على المعرض باعتباري احد أبناء المدينة القدماء , وأسرعت بتكبير صورة جدي النادرة , وقمت بتأطيرها وتجويمها بشكل يليق بالمعرض , وجلبتها لهم وبدورهم مشكورين قاموا بتعليقها هي الأخرى في القاعة , أسوة مع الصور الأخرى من أبناء المدينه رحمهم الله جميعا} ."
- يذكرني قيصر اللامي بمسلسل تلفزيوني عرضته احدى القنوات الفضائية في رمضان الفائت يناقش حالة الانحلال الاخلاقي للمراهقات في مصر .. المهم مالذي يدعو الحضور للتباهي والفخر ؟ هل هي بطولات اجدادهم ؟ ام صورهم المعلقة في القاعة ؟ ماذا يريد الكاتب ان يوصله لنا ؟ انا كمتابع وقاريء – وهذا رأيي الشخصي بالطبع- اراد ان يقول انهم متباهون لان صور اجدادهم دون غيرهم هنا ... سيقول احدهم لصديقه هذا جدي , هذا عمي ’ ..نحن شعب الفخر والتباهي وكأني شبه متأكد انهم لم ينتبهوا الى شيء مهم وهو : من اعد هذا المعرض ؟ هل فاتك ذلك يا ابا حيدر ايضا ؟ لا اعتقد ! لانك تبتغي من وراء كل هذا ان تقول شيئاً في نفسك ولأنني اعرفك ساقول في نفسي ذكر من اعد المعرض ولكني لم اقرأ .. ويبقى السؤال الذي سيسأله اي قاريء للجزء الثاني من القصة : اين وضع المعرض ؟
"{الضابط / نعم وماذا بعد ؟ ماذا حصل بالضبط ؟
الحارس / كنت قد أعددت فراشي في باحة المدرسة مقابل باب قاعة المعرض, للراحة وسماع الإخبار من الراديو الصغير , كعادتي في كل ليله , بعد إن أتعشى وأخذ جولة تفقدية من داخل وخارج المدرسة , ثم استلقي على فراشي في الهواء الطلق , أتصفح موجات الراديو, كان الهواء البارحة باردا ورائعا , وانأ انظر إلى القمر وكانه يلعب معي لعبة الختيلة , فهو يختفي تارة وتارة يظهر بعد غياب طويل من بين تلك الغيوم المتعاقبة وكأنها قطيع أغنام عملاقة متجهة نحو الشرق , وماهي إلا لحظات قليلة , حتى سمعت أصوات غريبة صادرة من داخل قاعة المعرض , كانت همهمة غير مفهومة }"
- المدرسة – قاعة المدرسة – هو المكان الذي وضعت فيه الصور – صور الاجداد لتروي بطولاتهم وحكياتهم , اعتقد ان اللامي المخرج المسرحي يروي لنا قصةً ممسرحة والثقافة التي يمتلكها اثرت كثيرا في هذا النص الذي يستم ببساطة الحرف بعيدا عن التعقيد اللغوي والمفردات اعتقد انه اجاد اختيار الدقة والبساطة وجمعهما معا بطريقة الكاتب المحترف والحوار المنطقي هو من يجعلك تستمر بقراءة القصة متشوقا بشغف لان تصل الى النهاية .. سهل ممتنعٌ ما نظمت به هذه الترنيمة الجميلة يا صديقي ابا حيدر . والسهولة ربما وجدت فسها منقادة انقياداً لا مركزيا حيث جعلت المدرسة مسرحا للاحداث ولم تنقل هذه الملحمة الى الجامعة لانك تطمح ان تكون بداية البناء الانساني من المدرسة . همهمة مخيفة سمعها بطلنا هنا وهو الحارس بالتأكيد هو ليس ظرب من الخيال ولم يك شيئا مما علق في ذاكرتنا من معيشة (الجان ) بيننا .
"{لا اخفيك سيدي بان الخوف قد دب في اوصالي , وبدأ قلبي يخفق بسرعة وكأنه يريد الخروج من قفص اضلاعي الوهن , حاولت حراك أرجلي وامسك عصاي التي تحت راسي , فلم افلح وصار جسمي كله يرتجف ويهتز وكانه منخل طحين المخابز , وحتى القمر الذي كان يلعب معي , اختبأ هو الأخر وتركني مع هذه الأصوات , التي بدت تعلو وتعلوا بشكل اصبح صراخا وزعيقا , وزجاج يتكسر واشياء تقع بشكل متتالي , فكرت في نفسي ياسيدي , ماهذه الاشياء التي تتكسر وتسقط ؟ لايمكن إن يكون هناك لصوص , لان القاعة ليس فيها شبابيك أو منافذ , والمنفذ الوحيد هو الباب, والباب مازال موصدا امامي لم يفتح , لقد حاولت إن استجمع قواي واصيح بقوة الصوت الصادر من القاعة , فصرخت من هناك ؟ ماهذا الصراخ ؟ فجاءني الرد سيدي من داخل القاعة , اقسم لك سيدي من داخل القاعة , وهو يصيح بي , كان الصوت قريبا على نفسي , كأني قد سمعته من قبل , أأوكد لك انه صوت جدي , نعم صوت جدي مازال عالقا في راسي وهو يقول (( اخرس لا شأن لك بنا ودعنا لشأننا نحاسب بعضنا البعض بعد إن تم جمعنا هنا )) ثم عاودوا النقاش الحاد وألوم والاتهام المتبادل سيدي , حاولت إن اقفز من مكاني لابلاغ الشرطة , أو الاتصال بمدير المدرسة عن هذا الامر , إلا ان فضولي في سماع , ومعرفة الكثير من الأسرار والخفايا والأحداث التي لم اسمع بها , لا إنا , ولا غيري من قبل , حال دون ابلاغي عما اسمع , كان نقاشهم حاد وصريح وصادق , وجها لوجه , وكأنه يوم القيامة , سيدي سمعت هناك صوت رعديد , أظنه للحاج المرحوم جاري , كان يسكن بشارعين من منزلي , كان يصيح على احدهم ويقول (( أنت السبب ومع كل من ايدك من هذا الذي امامي , وذاك الذي بقربك , وذاك الذي في الزاوية اليمنى , كنتم سببا مباشرا أو غير مباشر , في الغاء اخذ الواجب , في فواتح المدينة المعروفة بتكافلها الاجتماعي واصبحت ألان سنة , تمشي عليها الاحياء , ولم تفكروا بحال الميسور الذي لا يملك غير قوته اليومي , كيف له إن يتدبر امره في أمر الله المفاجئ , وهذا خير دليل امامنا ؟ أنت ياحاج ؟ كم كلفت فاتحتك ؟ كم من المال مطلوب ابنك ألان وماذا باع من اثاث بيته ليسد تكاليف ديون فاتحتك )) بعدها سيدي رد عليه اخر كان صوته أبح , وكأنه يخاطب الجميع }"
- صوت جده ؟ كيف سمع الحارس صوت انسان ميت ؟ صورة جده كانت بين الصور ! وبالتأكيد ليس هو من هشم الزجاج واثار الفوضى باعتبار ان حفيده سيتضرر من الامر . "(( اخرس لا شأن لك بنا ودعنا لشأننا نحاسب بعضنا البعض بعد إن تم جمعنا هنا))" ههه لو كنت مكانه لمتُ رعبا !! هنا وبعد ان نهره جده ادرك الحارس متيقناً انه يوم الحساب بين الاخوة ابناء المدينة . انه يعرفهم فردا فردا جاره وجده وربما عمه وغيرهم نهظوا ليحاسبوا بعضهم على ما اورثوه لنا (فاتحة – عنجهية - تبذير – فخر- وحتى السباب والشتائم ) فهاهم يستخدمون ما علموه لنا ليتناقشوا في تركتهم ..عجيب امرمنا نحن البقية الباقية والتركة الثقيلة لتركة اثقل من سابقتها متواصل تراصفنا على الازدواجة والمفاهيم اللا انسانية
ماذا كان يقول عندما كان يخاطب الجميع ؟
"{((وماذا تقولون للذي معلقا بقربك , اليس هو ابن عمي , انك مشكول الذمة فما زالت ابنتي عانس بسببك , وسبب نهوة ابنك على ابنتي , وقد حرمتها وحرمتني من الذرية , هل تنكر ذلك ؟ اجبني )) صاح اخر سيدي , لم احدد صوته بالضبط , وهو يشتم ويسب ويقول (( لم لا تنظروا إلى الذي يتصدى المعرض إمامك , نعم إنا اخاطبك أنت , لا تغمض عينيك , وانظر الي إن كنت رجلا شجاعا , الست السبب في سجني , والوشايا عند اسيادك , لعنة الله عليهم , وقد لاقيت من الضرب والإعدام بسبب تملقك , وخنوعك وحقدك على الاخرين , من اجل حفة مال أو جاه ؟ أو مكانه تافهة قد أورثتها لأبنائك لحد ألان )) . الذي لفت انتباهي سيدي إن هناك صوت غريب , كان يصدر بين الحين والاخر , وكانه مواء أو نباح , لم استطع فهمه بالضبط , وكذلك سقوط وتكسر زجاج , وأضنه ياسيدي انه رجل اخرس , يريد إن يفهم الاخرين , بموضوع ما , ولكن صوت الزاير محمد , نعم صوت زاير محمد , إنا اعرف صوته جيدا , وشاهدت صورته معلقة في ركن المعرض , اسمعه يقول (( اللعنة عليك يامن تشيح بوجهك عني ألان , لم استغليت منصبك الاداري وسلبت حقي في ارضي وارض اجداي وسجلتها باسماء اقربائك وابنائك , وأنت تعرف اصلها وعائديتها , اليس البستان كان لجدي من امي , وابنائك ألان يقتسمون الأرض ويبيعوها للناس ؟ )) , في هذه اللحظات سيدي قاطعه اخر وهو يبكي , صراحة لم اتعرف على صوته , كان يقول اريد إن اعترف بان الحاج صاحب الاطار الذهبي , كان رجلا ورعا ومؤمنا وغيور , كان يوزع على الناس من ماله خلسة , ويصراحة , انأ واحد منهم وطالما ساعدني وكفل رعاية ابنائي وابناء غيري , بارك الله بك يارجل أنت و الشيخ الذي حاضرا امامكم , كان هو وهذا السيد المحترم الذي على يميني في القاعة , وهذ الرجل الغيور , وهذا الوقر أيضا , وهذا المحترم كلهم كانو فضلاء منذورين لخدمة المدينه وابنائها في الاتراح والافراح , انهم جديرون بالذكر الحسن وفقهم الله وأبنائهم فعل المعروف والخير من اجل مدينتنا التي مازال الكثير من امثالهم بها )) ورد اخر سيدي يهز القاعة بصوته يقول إن ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,}"
- (النهوة – الوشاية – النميمة – احتيال – استغلال للمنصب في اذية الاخرين ) هنالك من هو اصم لا يملك الا ان يكسر الزجاج (زجاج الصور ) وعلى الجانب الاخر وسط اطار الذهب كان هنالك المحسن المعطي للآخرين شيئا مما بحوزته , يا الله حتى حارس المدرسة نفسه شمله بعطفه (زاير محمد) وهناك ايضا (الغيور – المحسن – الوقوروالمحترم ) .. هل نحن في البرزخ سيدي ؟ سؤال ربما يطرحه القاريء ؟ لماذا اوكلنا مهمة الحساب لصور معلقة في اطر وغلفة بالزجاج ؟ هل عجزنا عن ان نحاسب انفسنا على الاقل على ما نقوم به يومياً؟ نحن نقلدهم اليس كذلك ؟
لمذا قطع الحارس حديثه ؟ هل دخل عليه احد يحمل بيده عصا ؟ مؤكد ان هذه الظاهرة لازالت موجودة وربما من شدة معاناتنا منها لم يشأ معد المعرض المجهول ان يعلق صورة لشرطي ما بين الصور وهذا شيء جيد بنظري لانهم سيتركون محاسبة بعضهم وسينهالون عليه بالظرب لان القوة لا يتم التعاطي معها الا بالقوة
"{الضابط / نعم اكمل , هل لديك ما تضيفه , أم هناك أشياء لا تريد التحدث عنها ؟ (( يدخل شرطي ويلقي التحية وبيده ملف اوراق ))
الشرطي / تفضل سيدي هذا القرير النهائي للتحقيق
الضابط / (( وهو يتصفح الاوراق )) نعم أيها الحارس وماذا بعد ؟ خذ راحتك
الحارس / نعم , نعم إنا مذهول ياسيدي كانت ليلة شنيعة وغريبة لم استطع تمالك نفسي من البكاء وتمنيت إني لم اسمع ما سمعت من اسرار لا تليق بهم ولا استطيع البوح بها وأخرى رائعة وجميلة نفخر بها, دع الحاليتين تموت معهم فلكل زمان تاريخ ورجال وافعال
الضابط / اسمع أيها الحارس وقل لي صراحة , هل كنت تعاني من مرض ما , أو تتناول حبوب ما ؟
الحارس / استغفر الله سيدي , و لا اعاني من أي مرض سيدي , ولم انتناول أي حبوب أو دواء , ولم اكسر قفلا ولم يكن لدي أي مفاتيح , ولم اعبث بالصور , ولم اكسرها اطلاقا , اقسم لك . بدليل انهم وجدوني هذا الصباح مغشيا علي من هول ليلة البارحة , وعندما فتحوا القاعة , وجدوا ان اغلب الصور قد وقعت وتكسرت , وقد اسرعت إلى صورة جدي لاتفقدها , وجدها مقلوبة والدم يملئ وجه جدي العزيز , وليس لي تفسير من أين جاء الدم على وجه جدي , من أين , من أين ؟ هل الارواح تنزف دما هي الأخرى ؟
الضابط / الدم ليس للارواح , وليس هناك اشباح , الدم كان للقطط
الحارس / القطط ؟ أي قطط ؟
الضابط / القطط التي كانت مختبأة في احدى زوايا القاعة , دون إن تنتبهوا لها , عند اغلاقكم القاعة عصرا وفي الليل ارادت القطط الخروج من القاعة فلم تفلح وقد جن جنونها وهي التي عبثت بالصور واسقطتها من اماكنها كما جاء في التقرير هذا , وهي التي كانت تصدر اصواتا على ما يبدو , وكنت تعتقدها أصوات ارواح صور الموتى من أبناء المدينة . وان ارواحهم كانت تتعارك
الحارس / معقوله
الضابط / نعم , واظن إن جدك كان يطلب او مطلوبا بثأر, فجائت القطط وارادت إن تعطيك اشارة , أو تخبرك بهذا الامر لان جدك إما انه لم يفصح عن هذا الامر , أو انك اخفيت عني ما قاله جدك الليلة اليس كذلك ؟ هل تخفي جريمة ما , كانت محفوظة ضد مجهول ؟ ,,,
الحارس / يالها من قطط لعينه ...}"
- هاقد دخل الشرطي ولم يحمل بيديه عصا لكنه دخل حاملا خبراً انه تقرير يخص التحقيق والحارس يحاول اقناع الظابط بانه بريء الله يا اجدادنا حتى وانتم اموات تتسببون لنا بالمشاكل مفاهيمكم واراؤكم وازدواجيتكم وكل ما صنعتوه وامنتم به يعود علينا بما لانطيق يتوقع بعضنا منكم ميراثا يغنيه عن الحاجة الى الناس وتأبون الا ان تورثونا ما يظطرنا للاساءة لهم حتى دون قصد احيانا ,
- القطط لعنة الله عليها استطاعت ان تخبر الظابط ان هذا الحارس متورط في تطبيق احكام هذا الارث ...



#احسان_العسكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزارة الصحة العراقية (الواقع والطموح) /ح6 مدير المؤسسة الصحي ...
- وزارة الصحة العراقية (الواقع والطموح) /ح5
- سأدخل الانتخابات هذا الموسوم ولكن ....
- وزارة الصحة العراقية (الواقع والطموح) /ح4 الطبيب
- وزارة الصحة العراقية الواقع والطموح ح 3
- ظاهرة (الملاّ ’ الحجي ’ السيد ’ الشيخ) في مؤسسات الدولة
- وزارة الصحة العراقية (الواقع والطموح 9ح2
- كامل سواري ذلك النهر السومري
- مهرجان المتنبي العاشر نبوءة المتطفلين نحو مربد جديد
- وزارة الصحة العراقية (الواقع والطموح)ح1
- نقابة الصحفيين العراقيين نقابة من ؟


المزيد.....




- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احسان العسكري - هذا ما حدث بالضبط - قراءة في قصة قصيرة للكاتب قيصر اللامي -