قصائد مترجمة للفرنسية : صدى،وميض الاحلام،ضوء يغتسل

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4117 - 2013 / 6 / 8 - 15:35
المحور: الادب والفن
    

- Poème: Echo

C est étrange écho
Qui s est déroulée sourire
lorsque le seuil
je regardais les
Météo
Je ne peux pas remarquer
Chance sur son visage
Rassuré que le café
Enverra une douleur dans ma mémoire
Maintenant, je suis réchauffé avec des ailes volant
des rêves
et cendres


قصيدة: صدى
صدى يبتسم لصباحاتي
عند العتبة اتصفح
طقسا لا استطيع ان اتبين رقم حظه
اطمأن بان القهوة
ستوجع ذاكرتي
فاستعد بكامل أجنحتي
للبهاء
والرماد

...................................

poème:
Quand les rêves ont souvent clignoté

Un ami m a dit:
Le poème ne clignote pas
Mais tous les cieux poème similaires
Une fois terminé mon voyage
A l occasion de passer
Entourez parler mes pensées
Mes paroles se promenaient sous la garde demain
Donc, demain, qui aime la vie
a été légèrement
couleur
Ne pas accepter absence

قال لي صديق
ان القصيدة لا تومض
بل كل سماء فيها قيد التشابه
عندما اكملت نزهتي مرة
حاصرني الكلام
كان تحت حراسة
غد لايحب الا الحياة
خفيفا كان
ملونا
لايقبل الانحدار
..............................
:poème
lumière lavée

Je pense que je l ai lu Voir l astronome
Pour la journée précédente
Je me retrouve blessés
Dans le coin de la langue
je dis:
Je n ai rien
Seuls peuvent courir vite
Même continué à bourdonner
derrière les illusions

قصيدة:ضوء يغتسل

أفكر ان اتصفح برج الأمس
أجد نفسي جريحا
في زاوية اللغة
:فأقول
لم يبق لي
لمن هو مثلي
سوى الركض
حتى الثمالة
خلف الأوهام
..........................
لييج - بلجيكا
حزيران 2013
................................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل