جيش القاعدة الذي تربى على ديانة الاستشراق الاسلامية في الاردن و محميات الخليج

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4111 - 2013 / 6 / 2 - 08:04
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    

- ستعجز كل فرق الموت ان تقدم فلسفة كالتي قدمها الانتحاري الاردني الذي ظهر على قناة الميادين باسم ابو القعقاع وقد نفذ بالخطأ من تنفيذ حفلة الموت الانتحارية التي تكفل بها اخر كندي ليصيبه الانفجار الاول ويعميه عن تشغيل فتيل الانفجار الثاني..ارخص المرتزقة و التحشيش ببلاش مستمد من عصابات الكونترا التي اسمها جبهة النصرة ..الناس لديه صراصير لاقوانين انسانية ولا شريعة ارضية او سماوية تقيس الامور ولو بذرة عقل ولا ادراك لابسط قواعد الحرب والاشتباك ولا فهم لاي شيء اسمه حقوق الانسان..امامك وحش جبان ووضيع مسخ لاو جه له ولا ملامح الا دراكولا الذي يمص لحم ضحاياه ..الايعنيه ان قتل العشرات من اطفال المدارس والمارة لانهم سيذهبون فورا الى الجنة..ليس صدفة ان تقدم محميات الغزاة الاردن وال سعود اكثر الانتحاريين المجرمين نذالة وتجمعهم من مكبات زبالة الزعرنة والتحشيش الفعلي والديني بعد تناول افيون جبهة النصرة فهنا القاعدة وفروعها مصانع مصنعة للمخابرات الامريكية وادواتها مخابرات الصهيوني الهاشمي ومخابرات بندر بن سلطان..وعتاة المجرمين ومرتزقية ارادنة و فلسطينيين امامهم فلسطين لايفعلون لها شيئا كما لايفعل مرتزقة ال سعود لها شيئا ولا يحررون بلدهم من الغزاة الامريكان في كل مكان..ماذا تريد هذه الكائنات الممسوخة التي اسمها القاعدة وفروعها دولة الخلافة الشيطانية التي يقودها بوش واوباما ..هذه نتيجة اعمالهم لو نجحت الا انهم ولحسن الحظ انهم مهزومون في اي موقع حطت حوافرهم من الشيشان الى سورية..رصيدهم فقط قتل عشوائي جثث اطفال تقطع نياط القلب صرامي لفقراء يتسوقون حاجاتهم من اسواق معدمة كالحة حزينة

- عندما يحاول ال شخبوط الذين باعوا الجزر لشاه ايران ان ينفذوا اجندتهم و يطالبوا بها وان يعلنوا ان الخليج الذي جعلوه خليج الغزاة لاحتلال العراق وافغانستان وبلاد العرب ان يسموه عربيا كبضاعة رائجة عند امة المخابيل العرب التنابل الذين لايهمهم مضمون الاسم فقط الطين يدافعون عن مسميات عربية هي بمضمونها للصهاينة الامريكان
رابط يكشف عن بيع ال شخبوط ونهيان ومكتوم للجزر في الخليج الفارسي:
http://www.saotaliassar.org/02AP012013/IieranInsel.htm

- رد على وهابي متخلف :
عمى تاريخي لاينجب سوى نماذج متخلفة طالبانية ومحميات وقواعد امريكية عسكرية واعلامية لتدمير بلاد العرب واستعبادهم

وما هو التاريخ هل هو حكاوي فضائيات ال سعود و شيوخ الارتزاق وتسويق نماذج غير موجودة الا في تبريرات السلطة الزمنية لنفسها وطغيانها..وكل هذه الحكاوي القرضاوية والعريفية هي حملات دعاية لاتباع الاسلام السياسي الصهيوني..عندما تملكون ولو سطرا علميا يعيد دراسة التاريخ واكاذيب وخرافات سلطة الفساد والارهاب والتعذيب الاسلامي على اسس عصرية سنقول ان لكم علاقة بالتاريخ..وانت حتى بتعليقك لم توجه اي نقد لفكرة اختلاف الاسس المادية واكذوبة العدل و لا حتى اي جهد في تبيان ان لاعلاقة للعصر باسلوب الدعاية الاخوانجية والسلفية لانفسهم وحكاويهم و استحالة ان تخرج اي فئة اسلامية من عمالتها وخيانتها واساسا من تقسيم العمل الدولي الاستعماري وان ليس لديكم اي نظرية حول هذا بل ما تملكونه سياسات لاتختلف عن منطق مبارك و بن علي بل اكثر همجية وتخلفا واتمنى ان تثقف نفسك قليلا بدلا من ان تدور لتطحن عبارات جوفاء على كل كتاب الحوار المتمدن لتثبت ان لاعلاقة لك بعلوم العصر ولا تمييزبين مراحل التاريخ لتتحول الى فضيحة عن مستوى الاخوانجية والسلفيين وجهلهم
.....................
لييج - بلجيكا
ايار 2013
...................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل