أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد المثلوثي - لغط حول البروليتاريا















المزيد.....

لغط حول البروليتاريا


محمد المثلوثي

الحوار المتمدن-العدد: 4114 - 2013 / 6 / 5 - 22:36
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إضافة لكل ترسانة أجهزة القمع (بوليس، جيش، سجون...) وأجهزة الضبط الاجتماعي (العائلة، المدرسة، الحزب، النقابة، المسجد، الإدارة...)، فان البورجوازية كطبقة سائدة وكمتصرف في النظام الاجتماعي القائم تحوز على جهاز إيديولوجي عملاق مهمته الأولى والأساسية مواجهة الأفكار الثورية ومنع اكتساحها للأوساط الاجتماعية المصنفة خطيرة وقابلة للإنفلات. ولعل أهم أسلحة هذا الجهاز الإيديولوجي الرهيب هو التصنيف الاجتماعي أو التصنيف السوسيولوجي. فبحسب هذا التصنيف الذي تبرع في إخراجه الآلة الأكاديمية فان المجتمع ينقسم إلى عشرات إن لم يكن مئات الأصناف الاجتماعية المختلفة والمتضاربة المصالح. فمن تقسيم المجتمع على أساس عمري (أطفال، شباب، كهول، شيوخ) أو على أساس جنسي (نساء، رجال) إلى تقسيمه على أساس مهني (عمال، موظفين، فلاحين، طلبة...) ثم تقسيمه على أساس العلاقة بمؤسسة العمل (أجراء، معطلين، مهمشين...)، وصولا إلى التقسيم الجغرافي (مدينة، ريف..) هذا إضافة للتقسيمات العرقية والدينية والقومية والجهوية... وبحسب هؤلاء "الخبراء" فان كل صنف من هذه الأصناف الاجتماعية يعيش ضمن وضعية خاصة، وله مشاكل خاصة، وبالتالي فان له مطالبات خاصة تتضارب مع مشاكل ومطالبات الأصناف الأخرى. وهذا ما يبررون به الانشقاق التنظيمي للعمال باسم نقابة العمال ونقابة الموظفين، ومنظمات الفلاحين ...... وتحت لواء العلموية من علم الاجتماع إلى علم النفس، وبتكديس الإحصائيات والأرقام والنسب والجداول التي لا يفهمها إلا أصحابها فان المجتمع يتحول إلى مجرة تعج بأعداد لامتناهية من الأصناف الاجتماعية بميزات وخصائص اجتماعية لامتناهية. ولماذا كل هذا الجهد التفتيتي الجبار؟ إنهم ببساطة يريدون أن يقولوا لنا: أنتم لا تمثلون طبقة اجتماعية واحدة، ومشاكلكم ليست واحدة، وشروط بؤسكم ليست واحدة، وسبب شقائكم ليس واحدا، وبالتالي فأهدافكم ليست واحدة، وأنتم في كل هذا لا تواجهون شيئا واحدا، هو النظام الاجتماعي السائد، بل إن كل مجموعة منكم لها وضع خاص يستوجب حلولا خاصة وعلاجا خاصا. أنتم لستم ما أنتم فيه حقيقة، أنتم ما تقوله عنكم أبحاثنا العلمية والمخبرية. أنتم لستم البروليتاريا، ذلك الكائن الخرافي الذي يتحدث عنه أصحاب الأفكار الهدامة، إنكم العمال، الفلاحين، المعطلين، المهمشين المدينيين، الريفيين، الشباب، الكهول...الخ.
"فرق تسد"، هذا هو أسلوب البورجوازية في مواجهة ضحايا نظامها الاجتماعي. فالمهم دائما بالنسبة للآلة الإعلامية والإيديولوجية هو أن لا يتعرف هذا القسم من الفقراء على عمق صلته بالقسم الآخر، وأن لا يرى في نضالات إخوانه في هذا القطاع أو تلك الجهة تعبيرا وتواصلا لنضالاته الخاصة. فأكثر ما يرعب البورجوازية وعلمائها وأكادمييها وفلاسفتها وصحافييها هو وعي الفقراء بأنهم يمثلون طبقة واحدة تعيش ضمن شروط اجتماعية عامة موحدة، وأنهم في الواقع يملكون نفس الأهداف التاريخية، وان ما يظهر كونه مشاكل خاصة هي في الحقيقة مجرد تعبير جزئي عن معضلة اجتماعية واحدة يمثلها نظام اجتماعي واحد هو النظام الرأسمالي. وأن التقسيم الفعلي للمجتمع ليس بين الأصناف الاجتماعية، بل بين طبقتين اجتماعيتين متناقضتين، الأولى هي ملاك وسائل إنتاج الثروة الاجتماعية وكل خدمهم، والثانية هي كل أولائك المستبعدين من الملكية باستثناء ملكية قوة عملهم، والتي يجدون في الغالب صعوبة متعاظمة في بيعها، وحتى إن توفرت لهم فرصة بيعها (العمل) فان ذلك يكون ضمن شروط تزداد بؤسا وتخضع كل يوم لضغط منافسة لا ترحم.
لكن مفهوم الطبقة الاجتماعية نفسه لا يغادر ميدان التصنيف السوسيولوجي إذا بقي الأمر متعلقا حصريا بالعلاقة بملكية بوسائل الإنتاج. فالطبقة الاجتماعية لا تبرز كقوة اجتماعية فاعلة إلا حين تدخل ميدان النشاط الاجتماعي بصفتها طبقة موحدة وواعية بوجودها الطبقي ذاك. وهكذا ففي السير العادي للنظام الاجتماعي السائد، أي في ظل أوضاع ماقبل ثورية، أو لنقول في وضع السلم (الخضوع) الاجتماعي، فان الطبقة الاجتماعية الوحيدة الموجودة فعليا هي الطبقة السائدة، أي الطبقة البورجوازية، فهي الوحيدة المنظمة من خلال أجهزتها الدولتية الرسمية منها وغير الرسمية، وهي الوحيدة الواعية بنفسها كتجمع مصالح موحد، رغم حرب المنافسة الداخلية، من خلال أساطيل أجهزة تكييف الوعي الجماعي وإعادة الإنتاج اليومية لأفكارها ونظرتها للمجتمع والعالم، وفرض هذه الأفكار على المجتمع بأسره. أما البروليتاريا، أو أغلبية المجتمع المستبعدة من ملكية وسائل الإنتاج، فإنها لا تكون طبقة إلا بصفتها طبقة ثورية، إلا بصفتها قوة منظمة مناهضة للأوضاع القائمة. لذلك يمكننا في هذا الباب موافقة ماركس الذي يقول بأن البروليتاريا إما أن تكون ثورية أو لا تكون. البروليتاريا إما أن تكون فاعلية ثورية، وإما أنها لا تمثل سوى ذرات فردية في حرب المنافسة الطاحنة حيث الكل ضد الكل. وهكذا فالبروليتاريا لا توجد كطبقة، أي كقوة اجتماعية، إلا من خلال نضالها ضد شروط وجودها كطبقة. وبغض النظر عن ظروف تطور هذه النضالات فإنها في حقيقتها التاريخية لا تستهدف غير الإنهاء الثوري لوجود البروليتاريا نفسها، أي إنهاء السيادة الطبقية. فكل نضال تخوضه البروليتاريا ضد شروط الاستعباد التي يفرضها عليها النظام الرأسمالي، حتى وان كان في مرحلة احتجاجية جنينية، يحمل في طياته وضع النظام الاجتماعي السائد موضع السؤال. وهو ما يعني وضع وجود البروليتاريا نفسه موضع السؤال أيضا. وهذا الأمر لا يتعلق بنظرة خلاصية، أو وضع البروليتاريا موضع المجسد لغاية تاريخية مكتوبة في لوح محفوظ، مثلما يذهب لذلك كثير من الماركسيين، أو حتى ماركس نفسه، بل الأمر يتعلق بحالة واقعية تسير أمام أعيننا، وتؤكدها الهبات الثورية المتلاحقة. ففي كل مرة تدخل فيها البروليتاريا مسرح التاريخ إلا وتبدأ الأسئلة تحوم حول الرأسمالية، وحول ضرورة تجاوزها نحو أسلوب إنتاج اجتماعي جديد.
وهكذا فان الهدف التاريخي للبروليتاريا ليس إعلاء نفسها كطبقة سائدة، مكان البورجوازية، بل إنهاء الطبقية نفسها. فالبروليتاريا هي بطبيعة وجودها الاجتماعي "متحررة" من كل ملكية طبقية لوسائل الإنتاج، إذ هي مثلما أسلفنا تمثل الأغلبية المستبعدة من الملكية، ووجودها كطبقة اجتماعية، أي كفاعلية ثورية، لا يعدو كونه تجاوزا لوجودها كأصناف سوسيولوجية ثابتة ضمن النظام الاجتماعي السائد. لذلك فان كل مبادرة ثورية تخوضها هذه الطبقة لا تتعلق باستعادة الملكية الخاصة لوسائل إنتاج الثروة لصالحها، وهو عمليا أمر بلا معنى، بل بإنهاء كل ملكية خاصة لهذه الوسائل الإنتاجية، أي تحويل ملكية وسائل الإنتاج إلى ملكية اجتماعية. وهو ما لا يتحقق إلا بإرساء إدارة ذاتية كمونية يستعيض بها المجتمع عن الإدارة الفوقانية (الإدارة الدولتية) والسلطوية للإنتاج الاجتماعي والإدارة الاجتماعية للحياة المادية والروحية لكل أفراد المجتمع. وهذا الأمر بالضبط هو ما يجعلنا في تعارض مع الاشتراكيات البورجوازية، بما في ذلك الماركسية، التي تريد إقناع البروليتاريا بأن تحررها يمر عبر إنشاء سلطة سياسية باسم العمال (الدولة الاشتراكية) تحوز لنفسها، باسم المجتمع، على ملكية وسائل الإنتاج. فالثورة الاجتماعية لا يمكن أن تكون نقلا للسلطة السياسية، سواء بطريقة سلمية أو عنيفة، من يد حزب "بورجوازي" إلى حزب "عمالي"، بل بإنهاء كل نوع من السلطة السياسية، أي إنهاء الحكم السياسي للبشر، والاستعاضة عنه بإدارة ذاتية يساهم فيها كل أفراد المجتمع بشكل مباشر وبدون تمثيلية سياسية من أي نوع.
والقول "بالدولة العمالية" أو "دولة العمال والفلاحين" لا يضاهيه سوى القول "بدولة العبيد" أو "دولة الأقنان"!!! فبمثل ما أن تحرر العبيد لا يمكن أن يكون بتحولهم إلى أسياد، بل بإنهاء نظام العبودية نفسه. فان تحرر البروليتاريا، أو عبيد العصور الحديثة، لا يكون بأخذهم موقع السيادة، بدل الأسياد القدامى، بل بإنهاء كل سيادة. وهذا لا يكون من خلال الدولة، بل ضدها وعبر تدميرها الثوري، أي عبر إرساء إدارة اجتماعية جديدة لا تقوم على السيادة، بل على الإدارة التعاونية الكمونية. وهذا في الواقع ما عبرت عنه الثورات البروليتارية من ثورة الكومونة الى ثورة السوفياتات، برغم كل محدوديتها التاريخية. لذلك ففي واقع الأمور فان الحركة الثورية للبروليتاريا هي حركة لاسلطوية بامتياز. واللاسلطوية هنا لا تعني تيارا بعينه، مثل الأناركية أو الشيوعية الأناركية أو السنديكالية الثورية أو الماركسيين اللاسلطويين....الخ، بل تعني الحركة التاريخية نفسها التي لا تمثل التيارات العمالية المختلفة سوى تعبيرات جزئية ومرحلية عنها.
إن مسعى البورجوازية الدائم، يساعدها في ذلك بوعي أو بغير وعي كثير من المثقفين الذين ينسبون أنفسهم للحركة الثورية، هو إلغاء البروليتاريا كطبقة ثورية من أجل تثبيتها كأصناف اجتماعية "تطالب بحقوقها" في حدود سياج النظام الاجتماعي السائد. فمن نظريات الياقات البيضاء، إلى أسطورة نهاية "العمل المنتج" وصولا إلى الابتداعات النظرية حول ما يسمى "بالهامشيين" (وكأن البروليتاريا ليست مهمشة ومقصية في هذا العالم الرأسمالي)، شيء واحد ثابت في الدعاية الإيديولوجية البورجوازية: أنتم لستم البروليتاريا. أنتم لستم طبقة. والثورة الاجتماعية ليست سوى أوهام. فلتقبلوا بما أنتم فيه، ولتزاحموا مثل الآخرين من أجل موقع أفضل في هذه الآلة الجهنمية للمنافسة.
لكن من هؤلاء الذين ينتفضون في كل مكان؟ من هؤلاء الذين يواجهون آلة الدولة؟ من هؤلاء الذين ينفذون الإضرابات والاعتصامات وقطع الطرق وتعطيل ماكينة الإنتاج البورجوازية؟ من هؤلاء الذين لا يعترفون عمليا "بمصلحة البلاد"و"مصلحة الاقتصاد الوطني"، أي لا يعترفون بمصلحة البورجوازية وكل حشرات الدولة الطفيليين؟ من هؤلاء الذين يرفعون مطالباتهم الحيوية في مواجهة منطق الربح والمردودية الاقتصادية وقانون القيمة الرأسمالي؟ من هؤلاء الذين ترتعد فرائص النظام لجلجلة أقدامهم الهادرة، وتجهز في مواجهتهم الدولة أساطيل أجهزة القمع وتقوم بأفظع الجرائم لوقف حركتهم؟ من هؤلاء الذين "يعتدون على الأملاك الخاصة والعامة" ولا ينضبطون لكرنفالات المسيرات السلمية؟ من هؤلاء الذين يقاطعون السيرك الانتخابي ولا يعترفون بأي تأطير حزبي أو نقابي، بل ويواجهون هذا التأطير الرسمي وشبه الرسمي بخلق شبكات تنظيم ذاتي موازية، ويفاجئون أكثر المنظرين تفاؤلا بنهوضهم الثوري وقدرتهم العجيبة على فض المشاكل العملية بلا "خبراء" ولا "تكنوقراط" ولا "زعماء"؟
إنهم حثالة المجتمع....نعم إنها البروليتاريا



#محمد_المثلوثي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاولة في نقد الايديولوجيا
- هل أنتم شيوعيون؟
- الديناصورات لم تمت بعد، -إدفع إنّ ولادة الجديد تتعثر- أو -كي ...
- الكل يريد أصواتنا....لا أحد يسمع أصواتنا
- دستور بلوشي
- انه 1 ماي....تمرد
- سندان السلفية ومطرقة دعاة تطبيق القانون
- ديكتاتورية الاقتصاد الوطني
- نداء لوحدة المجموعات الثورية في تونس
- لماذا يناهض اليسار الانتفاضة السورية؟
- أنتم -فوضويين-...نعم نحن -لاسلطويين-
- التنظيم الذاتي: دروس تاريخية
- نقاش مع صديق اسلامي
- ما هي الاشتراكية؟
- الحركة الاشتراكية والحركات ضد التمييز الجنسي والعرقي
- الحركة الاشتراكية في مواجهة الحركات الليبرالية والدينية
- الطبيعة العالمية لنمط الإنتاج الرأسمالي وأممية الحركة الاشتر ...
- ملاحظات حول المديونية
- تونس: قراءة في الموجة الاحتجاجية الراهنة
- من حق الشغيلة الخوف من الاشتراكية...من واجبنا التوضيح (الجزء ...


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد المثلوثي - لغط حول البروليتاريا