أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -الإيدز الأمريكى- ينتقل من مصر إلى إسطنبول !!!!















المزيد.....

-الإيدز الأمريكى- ينتقل من مصر إلى إسطنبول !!!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4112 - 2013 / 6 / 3 - 15:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** منذ أن بليت مصر بمرض "الإيدز" اللعين ، ونحن لم نعد فى دولة ذات سيادة أو دولة محورية ، أو دولة يمكن أن تحترم من الأخرين مثلما كانت فى ظل حكم عبد الناصر أو السادات أو الرئيس محمد حسنى مبارك .. بل أصبحت مصر دولة منبوذة مكروهة يخشى الجميع الإقتراب منها حتى لا ينتقل لهم مرض الإيدز ..

** أصبحنا نسير فى طوابير العار فى إنتظار الموت للخلاص من المرض .. ربما يكون هذا السبب فى رفض بعض رؤساء الدول إستقبال الرئيس المصرى ، ربما خشى البعض من الإصابة بالفيروس ، أو إنتشار المرض ، أو نقل العدوى لدولهم وشعوبهم !!!...

** حذرت العاهرة أمريكا رعاياها من زيارة الأماكن السياحية بمنطقة الهرم بالجيزة .. وهذا يعنى المساهمة فى نشر الذعر لإسقاط السياحة فى مصر .. خوفا من تفشى مرض الإيدز بين السياح الأمريكان .. وتناست هذه العاهرة أنها هى التى نقلت لمصر مرض الإيدز ، وهى التى حرضت على البغاء ودفعت بالساقطات والحاملين لفيروس الإيدز لتدفع لهم الأموال الطائلة وتدعمهم لإسقاط هذا الوطن وتدمره .. والأعجب من ذلك أن يخرج علينا القواد الأمريكى "باراك حسين أوباما" ، ليعلن أن مصر منطقة موبوءة ، رغم أن ما حدث هو نتاج العلاقة الشاذة بين الجماعة والساقطة أمريكا .. فهل إنتقل مرض الإيدز الأمريكى إلى تركيا ؟؟؟!!!...

** إنه نفس السيناريو الذى بدأ ينطلق على أرض تونس ، ثم إنتقل إلى مصر ، مرورا بليبيا ، ومازالت سوريا تصارع المرض .. رغم هذه الهجمة الشرسة التى تقودها العاهرة والقواد الأمريكى لإسقاطها .. إنه مرض الإيدز الذى تطلق عليه أمريكا الربيع العربى .. والذى بدأ يطول تركيا ...

** يبدأ السيناريو بإشتباكات بين الشرطة التركية وبعض المتظاهرين ، ينتج عنها سقوط عشرات الجرحى ، مع تصاعد حدة الإحتجاجات تجاه حكومة رئيس الوزراء "رجب طيب أردوغان" ، وحزب العدالة والتنمية الحاكم ، ويسير نفس السيناريو الذى حدث فى مصر من إطلاق الشرطة التركية للغاز المسيل للدموع ، ومدافع المياة لمنع مئات المحتجين من الوصول إلى ميدان "تقسيم" بإسطنبول ، وهو نفس سيناريو 25 يناير 2011 .. الذى حرص فيه المتظاهرين الوصول إلى ميدان التحرير والإعتصام به ، تنفيذا لتوجهات السيناريو الأمريكى .. ثم صدور تقرير من منظمة العفو الدولية بـ "الإستخدام المفرط للقوة" من جانب الشرطة ضد الإحتجاج الذى بدأ سلميا !!...

** أذكركم إنه نفس البيان الصادر من منظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدنى فى بداية الأحداث فى مصر ، ويمكنكم سؤال الأستاذ "حافظ أبو سعدة" ، وهو تخصص فى صدور البيانات .. ولكن الغريب فى هذه الحدوتة أن الصحف المصرية والإعلام المصرى يرى أن الإحتجاجات التى تشهدها البلاد ضد حكومة رئيس الوزراء التركى "رجب طيب أردوغان" ، وحزب الحرية والتنمية الإسلامى ، هى إنتصار ضد الإخوان مع فرحة عارمة للشعب المصرى .. والحقيقة أنهم لا يدركون طبيعة الأحداث ...

** وكالعادة .. تعلن وكالات الأنباء التركية والعالمية عن إصابة المئات بجروح ، فضلا عن إعتقال العشرات فى أعمال العنف وقالت سيدة تركية تشارك فى المظاهرات ، إنهم يريدون تحويل البلاد إلى دولة إسلامية ، وأن يفرضوا علينا رؤيتهم ، مدعين أنهم يحترمون الإطار الديمقراطى ، وتدعم السيدة تصريحاتها بأن أحد هذه الأسباب أن البرلمان التركى صدق على قيد بيع وإستهلاك المشروبات الروحية ، وبموجب القانون يمنع بيع المشروبات من الساعة 10 مساء وحتى السادسة صباحا ، وأنا معها قلبا وقالبا .. فهذه بالفعل هى البداية لفرض الحكم الإسلامى ..

** أما "رجب أردوغان" قد برر هذا القانون بأنه يريد أن يمنع الشباب من التسكع وهم فى حالة سكر .. وأن فرض القيم الإسلامية غير وارد على المجتمع التركى ، ويصر أيضا على تأكيد إلتزامه بعلمانية الدولة التركية ، وأنا أيضا أؤيده .. ولكن المشكلة فى الأصابع التى تلعب داخل البرلمان ولدينا فى مصر اكبر إصبع فى نخر وتدمير مؤسسات الدولة وأخونتها .. وبالطبع أعربت وزارة الخارجية الأمريكية كالعادة ، أن تعزيز الحريات الأساسية للتعبير والإجتماع هو ما سيضمن إستقرار تركيا وإزدهارها .. كما أعربت عن قلقها من عدد الإصابات خلال التظاهرات فى تركيا ...

** هذا هو ملخص الأحداث .. لندرك أنها صورة طبق الأصل من أعراض مرض "الإيدز" الذى أصاب الشعب المصرى .. ولكى نكشف حقيقة الأحداث .. فهناك ثوابت لإسقاط تركيا فى سيناريو الفوضى لتحقيق حلم الخلافة الإسلامية الذى يداعب التنظيم الدولى للإخوان المتأسلمين ، ويبدو أن الشعب التركى سيقع ضحية هذا الوهم ، وهذا المرض اللعين المعروف بالإيدز الأمريكى ...

** فى الصيف قبل الماضى .. كنت فى زيارة سياحية لإسطنبول .. وقد كنت أقيم فى فندق “PEAK” وهو فندق 7 نجوم ، يقع على بعد أمتار قليلة من ميدان "تقسيم" !!!..

** كان البرنامج السياحى مزدحم بالزيارات العديدة لكل المناطق السياحية الساحرة فى تركيا ، بين الطبيعة الخلابة فى مدينة إسطنبول ، والزيارات البحرية للعديد من الأماكن السياحية ..

** أما عن ميدان تقسيم .. فهو شارع يمتد طوله من محطة مترو الأنفاق .. ينتهى فى ميدان يشبه ميدان التحرير فى مصر ، أطلق عليه "ميدان تقسيم" .. وهذا الشارع ملئ بالمحلات والمقاهى والبارات .. ومن أجمل الشوارع التى رأيتها فى كل دول العالم فلا مثيل لهذا الشارع فى اليونان ولا فى إيطاليا ، ولا فى مونتريال فى كندا ، ولا فى لندن !! ..

** هذا الميدان غير مسموح فيه بمرور السيارات .. فيما عدا ترام من عربة واحدة لنقل الركاب من ميدان تقسيم إلى نهاية الشارع .. ونجد فى هذا الميدان بائعى الأيس كريم والحلويات التركية والفطائر الطازجة وكل أنواع المأكولات والمشروبات ...

** أستطيع أن أقول أن هذا الشارع هو كرنفال سياحى للشباب والفتيات .. هذا بجانب الحرية التى يمارسها الشعب التركى ، فربما تجد فتاة على قدر عال من الجمال ، تحتضن شاب وهم مندمجين فى قبلة ساخنة ، ولا أحد يعترضهم أو يتطفل عليهم .. كما أن هناك سيدة ترقص أسبانى فى مقابل تبرعات من المارة ، وفرق موسيقية وحاوى .. وغيرها من وسائل الترفيه التى تقابلها فى شارع تقسيم .. أما عن ملابس الفتيات فهو فوق فوق الركبة ولا تجد أحد يتحرش بفتاة ، ولا أحد ينظر لها نظرة جنسية حيوانية خبيثة ..

** فى أحد الأيام .. سمعت أصوات مظاهرات وكأن هذا الشئ غريب فى دولة تتمتع بقدر هائل من الحرية مثل إسطنبول .. ولم تكن هذه المظاهرة سوى لمجموعة من الشباب والفتيات ، الذين يرتدون ملابس تدل على إنهم من الطبقة الفقيرة ، وبالطبع لم أفهم ماذا يريدون .. ولكن شعرت أنها البداية التى مرت بمصر .. ونفس السيناريو الذى بدأ فى تونس وليبيا .. وإستمرت هذه المظاهرة حتى وصلت إلى ميدان تقسيم ، حيث بدأت الفتاة تخطب فى الجموع .. وللأسف لم أفهم كلمة واحدة ، ولكنى رأيت بعض الجنود وضباط الشرطة التركية ، يراقبون الأحداث دون أى تدخل .. إقتربت من أحدهم وقمت بتحيته على الطريقة المصرية ، وقلت له بالإنجليزية “It`s the beginning” فأومأ لى الضابط بالموافقة ، ربما فهم معنى كلماتى ..

** نعم .. إنها لم تكن إلا البداية التى تبدأ بظهور أعراض المرض .. أما حقيقة الأحداث ، فبالطبع هناك مؤامرة رهيبة تدار ضد تركيا ، وهذا السيناريو لا علاقة له بالرئيس "رجب أردوغان" ، فالحرية التى يمارسها الشعب التركى لم أراها فى أى دولة فى العالم ، وهناك حرية كاملة للمرأة دون أى تدخل من أحد ، و الشعب التركى يتمتع بهذه الحرية .. ولكن يبدو أن هناك أيادى تعبث داخل حزب الحرية والتنمية الإسلامى .. وهى التى تحرك بعض القوانين لإشعال الشارع التركى .. فإذا كان هناك قانون بتحريم بيع الخمور من الساعة العاشرة مساء حتى السادسة صباحا ، حتى لا يسير الشباب سكارى فى الشوارع .. ربما يكون هذا صحيحا ، ولكنها ليست ظاهرة مزعجة ، وكان يمكن علاجها بالقانون وبتغليظ العقوبة ..

** ولكن لأن هناك أيادى تابعة للجماعات الإرهابية أو الإخوان المتأسلمين تعبث .. فلا بد من طرح قوانين تثير الغضب فى الشارع ، ولا بد أن يستغل هذا الغضب المتطرفين أنفسهم لإشعال النار .. وهنا يقع الشعب التركى فى فخ الفوضى والإنفلات الأمنى والإعتصامات .. ويبدأ ظهور الشعارات التى تطالب بالحرية والعدالة والمساواة والعيش ، رغم أن ما شاهدته فى تركيا هو قمة الحرية .. ولكن هؤلاء هم المتأسلمون ، وأحفاد الشيخ "حسن البنا" ، والتنظيم العالمى لجماعة الإخوان .. أينما حلوا يحل الخراب والدمار والفوضى وأمراض الإيدز !!...

** أما عن الشق الأخر لإشعال المظاهرات ، فهو ميدان "تقسيم" .. هذا الميدان إستغله بعض التيارات السياسية لإقامة الندوات السياسية ، وفى زيارتى الأخيرة دعيت لمهرجان ثقافى مسرحى غنائى أقامته فرق الفنون المسرحية للدولة الفلسطينية تحت رعاية حركة فتح ، وهى الممثل الشرعى للدولة الفلسطينية ، وقد ذهبت لحضور هذه الأمسية التى أقيمت فى الهواء الطلق بميدان تقسيم بعد أن تأكدت أن حماس ليس لها علاقة بهذه الإحتفالية .. ولكن كان يستغل جزء أخر من الحديقة للتحريض على النظام ، وهنا لا أتحدث عن حزب الحرية والتنمية الذى يترأسه "رجب أردوغان" ، ولكنى أتحدث عن الدولة التركية .. ولعلكم تتذكرون الزيارة الأخيرة للرئيس "رجب أردوغان" لمصر .. حيث كان الإخوان الكذابون يهللون لقدومه ، وإعتبروا أن حلم تحقيق الخلافة الإسلامية بدأ يتحقق بإنضمام تركيا للإخوان ، ولكن كان رد "رجب أردوغان" قويا وعنيفا وصادما للجماعة وأعوانهم .. وهو ما جعلهم يتراجعون عن ترحيبهم به ، بل قاموا بالهجوم عليه ..

** إبحثوا عن هؤلاء .. وإبحثوا عن حماس .. وإبحثوا عن حركات يمينية ثورية متطرفة تقود الفوضى فى تركيا .. حتى يتكرر نفس السيناريو الدائر فى مصر وسوريا .. حتى تسيطر أمريكا وإسرائيل وتبسط نفوذها على كل هذه الدول بعد تدمير جيوشها ..

** لقد إستطاعت إسرائيل وأمريكا أن يدقوا الأسافين بين سوريا وتركيا .. فهناك صاروخ أسقط على قاعدة تركية ، وقامت الأخيرة بإتهام سوريا بإسقاط هذا الصاروخ وشحن أصحاب المصالح فى النار ، لإشعال مزيد من الحرائق .. وعندما ينشغل الجيش بالحروب الخارجية ، يبدأ الذئاب والأفاعى والأبراص وكل الحشرات تنطلق فوق سطح الأرض لتأكل الأخضر واليابس ، وتدمر الدول من الداخل ..

** هذا هو المخطط الذى يتم الأن على الأراضى التركية .. راقبوا الأحداث وإقرأوا المشهد جيدا ، ستدركون أن كل شئ مدبر من خونة داخل حزب الحرية والتنمية الإسلامى التركى ، يعاونهم خونة من الجيش التركى بتحريض أمريكى كامل ، بدعم بعض التنظيمات الشبابية التخريبية لحثهم على التظاهر والإصرار على التواجد فى الميادين ، وتصوير المصابين والجرحى والنفخ فى الرماد .. حتى يسيطر الإخوان والإرهابيين على مفاصل الدولة .. وهو نفس السيناريو الذى يتكشف فى مصر بعد أن ساهم بعض المستشارين فى إسقاط الدولة ، بل وساهم قادة عسكريين فى إسقاط وتدمير مصر ، وتسليم الشعب للإرهابيين ومازالوا يعملون حتى الأن ، ولم يخجلوا من أنفسهم رغم أنهم معروفون للعامة .. حينئذ ستبكون على تركيا بعد أن تكون قد إختفت من خريطة العالم كما تبكون أيها الأفاعى والكلاب على مصر الأن .. بعد أن شارك الجميع فى تدميرها بنفس المخطط ، وهو نفس المخطط الذى تتناوله بعض وسائل الإعلام فى نشر الأكاذيب حول الأحداث الجارية فى سوريا ... فقد بليت مصر بشعبها الذى يدمن الغباء ويعشق الجهل ويتفاخر بالبلطجة ..

** أقول لبعض الإعلاميين فى الصحف والإعلام المرئى .. كفاكم تضليل أيها الجهلاء .. وأنشروا الحقائق .. وكفانا ما تعيشه مصر الأن من جراء حكم إرهابى وعصابة فرضتها أمريكا .. بينما الكثيرين حصلوا على ثمن صمتهم ، وثمن تضليلهم للحقائق ، وثمن بيعهم لتراب هذا الوطن ..

** كفاكم وكسة وخيبة وصمت على ما يحدث فى مصر .. فالدستور باطل والشورى باطلة ، والرئيس باطل .. ونحن لا نتحدث إلا عن الجيش الحر الذى يحارب فى سوريا ضد بشار الأسد ، وهم فى الحقيقة جماعات إرهابية متطرفة دفعت بهم أمريكا وتدفع لهم أموال طائلة لإسقاط دولة سوريا .. وأنتم أيها الأفاقون الكذابون ، المحسوبين على الإعلام المصرى الشريف ، تتركون الفوضى فى مصر وإنقطاع الكهرباء وتحويل مجرى نهر النيل ، وسقوط دولة القانون ، وإنهيار السياحة ، لتستضيفوا فى برامجكم الإعلامية هؤلاء الأفاقون المضللون ليحدثونا عن المقاومة فى سوريا ، وعن المقاومة فى ليبيا ، وكأنكم لا تشعرون بمشاكل هذا الشعب ، ولا تدركون حجم الكارثة التى تعيشها مصر ..

** للأسف .. هذا هو قدركم ، أن تتعاونوا مع الخونة لإسقاط مصر ، وهذا هو قدرنا أنه ليس لنا منبر إعلامى لتوعية هذا الشعب المغيب الجاهل ، حتى نحصنهم من الإصابة بمرض الإيدز الأمريكى الذى يحمله الإخوان ...

** أخيرا أقول لكل المتنطعين والجهلاء .. هل مازلتم لا تخجلوا من أنفسكم .. هل تتذكرون عندما حذرنا الشعب من الذهاب إلى أى إنتخابات برلمانية ، قبل الإستفتاء على دستور وطنى توافقى .. لحظتها خرج علينا بعض الدخلاء على الإعلام الذين يعملون كومبارس فى بعض أدوار السينما فى إحدى القنوات المسيحية ، وكأنه كان يعاند نفسه أو يعاندنا .. وهو يحث الأقباط على الذهاب لإنتخاب البرلمان .. وللأسف حتى بعد حل برلمان قندهار ، لم يتعظ أحد ، وعادوا مرة أخرى لمناشدة الأقباط لإنتخابات مجلس الشورى .. وللمرة الثالثة يدعون للإنتخابات الرئاسية بعد أن سمموا أفكار الأقباط من خلال ضيوفهم المستديمين وعلى رأسهم السيدة "كريمة الحفناوى" ، والكاتب "عمار على حسن" ، و"فريدة الشوباشى" ، والكثيرين الذين ظلوا يرددون "نحن أمام المر والأمر منه" .. وعندما إعترضنا قالوا أننا نهاجم القناة ..

** وللأسف هذه هى النتيجة ، وهذا هو ثمن الغباء والجهل الذى لن نتخلى عنه إلا بعد تدمير مصر بالكامل ...



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر تحت أجهزة التنفس الصناعى !!!
- فخ الأخوان .. توريط الجيش فى أثيوبيا !!
- أينما وجدوا حل الخراب .. هذه حقيقة !!!!!!
- أخطر مستند يكشف التزوير الفج فى نتيجة الإنتخابات الرئاسية !! ...
- -شعار الذئاب- .. حرق مصر بمن فيها !!!
- سيناريوهات إسقاط -دولة الإخوان- !!!!
- -مجدى نجيب وهبة- يكتب : -االجنس- هى الحل !!!!
- حدوتة سيناوية .. وأفلام هندية !!!
- هى دى عبلة يا -مصر- !!!!
- حاكموا -الإرهابى- .. قبل البكاء على الوطن !!!!
- هام جدا .. حركة -أحمد شفيق- لإنقاذ مصر !!!!
- -أوباما- .. وآكلى لحوم البشر !!!!
- -إنتهى الدرس ياغبى- .. الشارع هو الحل !!!!
- رسالة -السيسى- الأخيرة .. تهديد للشعب المصرى !!!!
- -الإعلام- .. والتعديلات الوزارية الوهمية للحكومة المصرية
- مازال لدينا أغبى لصوص فى العالم .. وأغبى شعب !!!
- -فتاوى الجهاديين- .. أنخروا الطواغيت وإحرصوا على قتل الشرطى ...
- من أسقط مصر ؟!! .. (الجيش – الإعلام – القضاء) !!!!
- إعترافات زوجات الإرهابيين : -إذا سقطت مصر .. سقطت باقى الدول ...
- أيهما أصدق فى الإسلام؟؟ .. الشريعة أم الفقه ؟!!


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -الإيدز الأمريكى- ينتقل من مصر إلى إسطنبول !!!!