أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - سيناريوهات إسقاط -دولة الإخوان- !!!!















المزيد.....

سيناريوهات إسقاط -دولة الإخوان- !!!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4103 - 2013 / 5 / 25 - 15:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** يخطئ كل من يتصور أن جمع 15 مليون توقيع من الشعب المصرى ، لسحب الثقة من "محمد مرسى العياط" ، كفيل بإسقاطه ، أو إجراء إنتخابات رئاسية مبكرة ، أو كفيلة بإزاحة هذا الكابوس ، وإسقاط دولة الإخوان !!! ...

** يخطئ كل من يتصور أن الملايين من المظاهرات والوقفات الإحتجاجية ، وقطع الطريق ، ستحرك ساكنا لهذا النظام ، لعمل مراجعة لمعتقداتهم الإرهابية والعبور بالوطن إلى بر الأمان ..

** يخطئ كل من يتصور أن تقديم ملايين البلاغات ضد "محمد مرسى العياط" بداية من الحنث بالقسم إلى إهدار دولة القانون ، إلى إسقاط كل المؤسسات وتغوله على كل السلطات وهيمنته على كل مفاصل الدولة كفيلة بإسقاط هذا النظام ومحاكمته ..

** يخطئ كل من يتصور أن بضعة الألاف من المعتصمين بالتحرير منذ 25 يناير 2011 ، هم الذين أجبروا مبارك على التنحى عن الحكم وتسليم السلطة للمجلس العسكرى لإدارة شئون البلاد .. بل أن هناك عوامل ساعدت على إحتلال دولة الإخوان لكراسى الحكم فى مصر .. هذه القوى والعوامل أصبحت ضد الشعب ، وعلينا أن نضع فى حساباتنا المستجدات التى تحدث فى مصر لأول مرة منذ نشأة الدولة المصرية !!...

** وأول هذه العوامل هى الموقف الأمريكى .. فلم تعد أمريكا دولة نتحدث عنها كدولة صديقة أو عدوة ، بل هى المحرك الفعلى لكل الفوضى الهدامة التى إندلعت فى مصر عقب مظاهرات 25 يناير 2011 .. وذلك لتحقيق الحلم الإسرائيلى بأن تكون الدولة الوحيدة فى المنطقة ، القادرة على ردع أى جيش عربى ، وتؤمن أمريكا وحلفاءها بأن ذلك لن يتحقق إلا بعد إسقاط كل الجيوش العربية مثل الجيش السورى ، والجيش المصرى ، وسبقهم الجيش العراقى .. علاوة على هلهلة نظام الحكم فى هذه الدول ..

** الدعم الأمريكى الكامل لمرشح الإخوان أيا كان صفته ، وصل إلى الدعم الشخصى من "باراك حسين أوباما" ، لمحمد مرسى العياط بمبلغ 50 مليون دولار .. ولو قدرنا هذا المبلغ بالجنيه المصرى لتعدى الـ 300 مليون جنيه .. هذا بجانب مجموعات من الشباب المنضمين لحركات سياسية تدعم الإخوان مثل حركة 6 إبريل ، وبعض الشباب المنفلت من المهرجين الثوريين ، وعلى رأسهم الناشط "وائل غنيم" ، و"نوارة نجم" ، و"علاء عبد الفتاح" ، و"أحمد ماهر" ، والكثيرين .. وقد إعترفت "آن باترسون" بدعم كل القوى الثورية التى إندلعت عقب 25 يناير بمبلغ 40 مليون دولار .. هذه المبالغ كانت كفيلة بشراء الذمم والضمائر والعقول لإسقاط هذه الدولة ..

** ثانى هذه العوامل .. هو موقف المجلس العسكرى .. فعند بداية الأحداث كان الفريق "سامى عنان" فى أمريكا ، وقد قطع زيارته وعاد مسرعا إلى القاهرة .. ولكن تأتى الريح بما لا تشتهى السفن ، فقد قدم الرئيس "محمد حسنى مبارك" تنازلات وإصلاحات ماكان يحلم بها الشعب المصرى .. وتعهد بعدم ترشيح نفسه لفترة رئاسية مرة أخرى ، بعد إنتهاء فترة ولايته الأخيرة التى قاربت على الإنتهاء بعد 6 أشهر .. وعين نائب له ، يحوز إعجاب الجيش والشعب وكل مواطنى مصر ، وهو النائب "عمر سليمان" ...

** ولكن كانت هناك عمليات ضغط وشحن مستمر لإجبار حسنى مبارك على التنحى ، وظل الجيش صامتا يراقب الموقف ، ولم يحاول التدخل .. بل أنه قام بتدعيم هؤلاء الفوضويين وأطلق عليهم لفظ "ثوار" ، وإستطاع المجلس العسكرى أن يخرج من متظاهرين لا يتعدى عددهم بضعة ألاف ، معظمهم من الإخوان وحركة 6 إبريل ، والإشتراكيين الثوريين ، ينضم إليهم الحركات الجهادية التى عادت من تورا بورا ، ومن جبال أفغانستان مع التسلل المنظم لمنظمة حماس الإرهابية لدعم الإخوان فى أحداث الفوضى الهدامة .. وجعل منهم ثوار أحرار لثورة 25 يناير المجيدة ؟؟!!!...

** رفض المجلس العسكرى الإستجابة لنداء حسنى مبارك لإنقاذ الوطن وحفظ الأمن .. بل كانت تكتب عبارات مهينة على الدبابات مثل "يسقط حسنى مبارك" ، رغم أنه مازال كان متواجدا بالحكم ، وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة ، هذا بجانب الضغوط الرهيبة من وسائل الإعلام ، وإستضافة كل المعارضين لحسنى مبارك وكان شيوخ هذه الحلقات من الإخوان مثل "عصام العريان" ، و"محمد البلتاجى" ، و"سعد الكتاتنى" ، و"صفوت حجازى" ، و"محمد بديع" ، و"حسام البخارى" ، و"عبد المنعم الشحات" ، و"ياسر البرهامى" ، و"فريدة الشوباشى" ، و"ممدوح حمزة" ، و"أحمد ماهر" ، و"جورج إسحق" ، و"عمار على حسن" ، و"علاء الأسوانى" ، و"كريمة الحفناوى" ، و"بلال فضل" .. هذا بجانب الإعلامى "مجدى الجلاد" ، و"وائل الإبراشى" ، والصحفى "جمال فهمى" ، والعديدين من الأحزاب السياسية مثل "محمد البرادعى" ، و"أيمن نور" ، و"السيد البدوى" ، و... ، و.... ، و ... !!!

** سقوط جهاز الشرطة المدوى بعد الإعتداء على كل أقسام الشرطة وحرقها ، وسرقة السلاح ، والإعتداء على جهاز أمن الدولة ، والعبث بالملفات ، وسرقتها .. حتى يتم طمس وإخفاء جرائم الإخوان ، وهدم أسوار السجون ، وتهريب كل السجناء الإرهابيين من حزب الله وحماس والإخوان المسلمين ، وعلى رأسهم "محمد مرسى العياط" الذى تم تهريبه من سجن وادى النطرون هو وبعض أعضاء جماعة الإخوان المسلمين ، وهذا ما أدى إلى إنهيار الأمن فى مصر ، وإنتشرت الميليشيات المسلحة والبلطجية ، وحالات السرقة والنهب والحرق ، ولم يجد الشعب طوقا للنجاة إلا عمل لجان شعبية من أبناء كل حى للدفاع عن الأسر والأعراض والممتلكات ..

** فى النهاية .. نحن أمام تربيطات وسيناريوهات وتحالفات البعض مع البعض ، والبعض ضد الأخر أدى إلى إنفلات أمنى كامل ، وإلى إنهيار دولة القانون ، والمؤسسات ، والسياحة ، والإقتصاد ، والدولة ...

** لقد طفح الكيل بالشعب المصرى .. بعد الإستمرار الممنهج لسيناريو الفوضى الهدامة ، فالرئيس فقد شرعيته بالقانون والدستور الذى أقسم عليه ، ووضع دستور بالإكراه والبلطجة وفرضه على الشعب المصرى ، وزعم إنه من أعظم الدساتير فى العالم ..

** أما ما يثير الدهشة مشاركة اللواء "ممدوح شاهين" فى الجمعية التأسيسية للدستور ، رغم إنسحاب كل الأعضاء والتيار الشعبى ، والكنيسة ، والازهر ، وكل القوى السياسية .. فلماذا أصر اللواء "ممدوح شاهين" على حضور كل الجلسات حتى الساعات الأخيرة لطبخ الدستور ، بعد محاصرة المحكمة الدستورية العليا ومنع قضاتها من أداء عملهم ... هذا يضع مليون علامة إستفهام عن دعم المجلس العسكرى أو القيادات العسكرية لدولة الإخوان !!!...

** بعد عودة جهاز الشرطة للتعافى مرة أخرى .. ظل الإخوان يطاردون جهاز الشرطة بالبلاغات ومحاصرة وزارة الداخلية ، وقذفها بالمولوتوف ، ولم تتوقف هذه الظواهر إلا بعد إنتخاب مجلس الشعب المنحل ، ثم إنتخاب محمد مرسى العياط رئيسا لمصر ، فتحول شعار الشرطة من "الشرطة فى خدمة الشعب " ، إلى "الشرطة فى خدمة الإخوان" ، وما يؤكد صحة إتهامنا لجهاز الشرطة ، هو حالة العنف المفرطة ضد الشعب المعترضين على حكم الإخوان .. والإعتداء على الكثيرين من الشباب داخل معسكرات الأمن المركزى ، ووفاة الشهيد جيكا ، والشهيد محمد الجندى ، وسحل المواطن حمادة صابر ، والعديد من المواطنين .. ومازال الجهاز يعمل حتى الأن فى إنتهاكات صارخة للشعب لصالح الإخوان ومعاملات غير أدمية فى السجون والقبض العشوائى على المواطنين .. وللأسف إختفت كل المنظمات الحقوقية وإختفى المناضل الحقوقى "حافظ أبو سعدة" بعد أن ملأ الدنيا ضجيجا عن أحوال المساجين فى عصر "محمد حسنى مبارك" ، بل إختفت كل لجان حقوق الإنسان ولم نعد نسمع عنها .. بل الكارثة أن جماعة الإخوان المسلمين تحولوا فجأة إلى أعضاء بلجان حقوق الإنسان لرعاية الإرهابيين داخل السجون المصرية ، بل وأفرج عن كل الإرهابيين من قبل الرئاسة والمحكموم على البعض منهم بالمؤبد أو الإعدام ...

** كل هذه المعطيات والدسائس والمؤامرات تؤكد أن الإخوان ماضون فى مخططاتهم لإسقاط دولة مصر ، وإسقاط الجيش بمباركة بعض القيادات العسكرية وهذا معلن ومعروف للشعب ، ولا أجد غضاضة فى إتهام بعض القيادات العسكرية بالتواطئ مع الإخوان وتدعيم الجماعة .. وهذا ما يخالف عقيدة الجيش المصرى .. فالجيش المصرى يؤمن بالوطن والحدود مقدسة ، ويؤمن بثورة 23 يوليو 1952 والتى بدأت بثورة الضباط الأحرار وعلى رأسهم الزعيم الراحل "جمال عبد الناصر" ، وهو والشعب يد واحدة ، بينما الإخوان لا يؤمنون بالوطن ولا بالحدود .. فالإخوان تنظيم دولى ، ولا يؤمنون بالثورة المصرية .. فما الذى حدث ؟ ..

** تقف معهم الشرطة المصرية بعد السيطرة على كل القيادات الشرطية ، وتعيين اللواء "محمد إبراهيم" ، الذى يعطى إهتمامه ورعايته الكاملة لمكتب الإرشاد ، وكل مقرات الإخوان ..

** أما عن أخطر المناصب التى تم إنتزاعها وهى سلطة النائب العام ، المستشار "طلعت عبد الله" ، وكم عدد البلاغات التى تقدم من قبل جماعة الإخوان المتأسلمين ، والتى يقوم النائب العام بإحالتها فورا إلى جهات التحقيق ، فيتحول الثوار إلى متهمين وبلطجية ، بل وتهديد كل الإعلاميين والصحفيين بإحالتهم إلى جهات التحقيق ، رغم عدم قانونية تعيين النائب العام "طلعت عبد الله" ..

** إذن .. فالشعب فى مواجهة دولة الإخوان والجيش والشرطة والنائب العام الذى بدأ يعين قضاة من أجل مصر وهم بعض القضاة المستبعدين من القضاء المصرى وإحالتهم للتقاعد ، فهل يستطيع الشعب المصرى مواجهة كل هؤلاء ، بجانب إصرار أوباما على إسقاط الدولة المصرية وهدم كيانها ، وتفتيت حدودها لتقديم دعم كامل لدولة الإخوان ودولة الفوضى وهدم المؤسسات ..

** الشعب المصرى فى مواجهة كل القوى .. فما هو الحل ؟ .. هل يستسلم هذا الشعب لإسقاط مصر العظيمة وإسقاط حضارتها .. هل يمكن أن يتنحى محمد مرسى العياط عن الحكم كما فعل مبارك ..

** الحقيقة .. ليس هناك سوى حل واحد فقط .. ليس بالتوقيعات على إستمارة تمرد .. فالإخوان الكذابون يمكنهم طبع إستمارة بها 100 مليون توقيع مؤيدين للرئيس .. إذن فالحل هو خروج كل الأسر المصرية فى كل الشوارع وكل الحوارى وكل المدن .. ودعوكم من الوقفات الإحتجاجية التى يدعو إليها القوى السياسية فهى مضيعة للوقت ..

** دعوكم من الإعلام المصرى وحواديت قبل النوم ، والإعادة فى الصباح .. دعوكم من المقالات الصحفية التى لا يقرأها أحد بل البعض يتابع الكورة وأخبار النجوم ، وأين تذهب هذا المساء .. دعوكم من الخطب فى المساجد والنصائح فى الكنائس .. أتركوا كل هذا جانبا .. فمصر تدمر وسوف تدمر أكثر من ذلك .. فكل الشياطين خرجوا من جحورهم لإغتصاب هذا الوطن ، تساندهم قوى أمنية وأجهزة سيادية .. أخرجوا جميعا كل يحمل كرسى فى يده ، لجلوس كبار السن ..

** الشباب يحملون العصى للدفاع عن أنفسهم ، السيدات يضعون الحلل فوق رؤوسهم لحمايتهم من الرصاص الحى والمولوتوف ، الشباب والفتيات يحملون اللافتات لفضح أمريكا والإخوان وكل الخونة والمتأمرين .. أخرجوا بالملايين فى الشوارع والمدن والقرى ، وأوقفوا هذه المهازل التى مازال بعض الأغبياء يطالبون بها وهى الإنتخابات البرلمانية القادمة ..

** أفيق ياشعب مصر .. ولا تستمعوا لأى ناشط سياسى ، فكلهم خونة ومأجورين وسوف يدعوكم لخوض الإنتخابات البرلمانية القادمة ، بزعم الحصول على الأغلبية البرلمانية للمعارضة .. وهذا لن يحدث أبدا طالما الإخوان وصلوا إلى أعلى سلطة فى الدولة .. فلن يردعهم مراقبة الصناديق أو الإشراف القضائى عليها ..

** إلى كل مسلمى مصر .. أخرجوا ودافعوا عن الوطن وعن الأزهر الشريف وعن الدين الإسلامى الحنيف .. فدولة الإخوان لن تسقط إلا بسيناريو واحد فقط ، وهو خروج كل الشعب المصرى ضد كل المتأمرين على دولة مصر ..

** وإلى أقباط مصر .. أخرجوا ولا تنظروا إلى بعض الزاعمين أنهم متحدثين بإسمكم فى البرامج التليفزيونية ، وهم فى الحقيقة لا يدرون أى شئ عن نوعية المرحلة التى تعيشها مصر الأن ، ولا تستجيبوا لمن يطلقون علي أنفسهم شباب ماسبيرو ، فهم لا يمثلون إلا أنفسهم ..

** لا تلتفتوا إلى من أطلقوا على أنفسهم "الإخوان المسيحين" .. فهؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم ويسعون للظهور الإعلامى المكثف فلا أحد يتحدث بإسم الأقباط إلا الكنيسة فقط ، ممثلة فى قداسة البابا تواضروس الثانى ، والأقباط هم من يمثلون أنفسهم .. فلا وقت لهذه المهاترات التى لم تقدم شئ منذ أحداث القديسين !!!. ...

** مصر سقطت وعلى من يريد أن يعيدها فليخرج إلى الشارع الأن ، ولا تنتظروا للخروج يوم 30 يونيو .. فالوطن يغرق فى تسونامى الفوضى ، ولن ننتظر الفيضانات حتى شهر يونيو .. ولا عزاء لشعب لم يعد يعرف إلى أين يتجه .. وأين الوطن .. وأين هو .. الفرصة مازالت أمامكم .. أخرجوا .. أخرجوا وأرفضوا كل التيارات السياسية التى تسعى لتحقيق مصالحها الشخصية .. فأنتم أصحاب الأرض وأصحاب القرار ودعاة المستقبل والأمل ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -مجدى نجيب وهبة- يكتب : -االجنس- هى الحل !!!!
- حدوتة سيناوية .. وأفلام هندية !!!
- هى دى عبلة يا -مصر- !!!!
- حاكموا -الإرهابى- .. قبل البكاء على الوطن !!!!
- هام جدا .. حركة -أحمد شفيق- لإنقاذ مصر !!!!
- -أوباما- .. وآكلى لحوم البشر !!!!
- -إنتهى الدرس ياغبى- .. الشارع هو الحل !!!!
- رسالة -السيسى- الأخيرة .. تهديد للشعب المصرى !!!!
- -الإعلام- .. والتعديلات الوزارية الوهمية للحكومة المصرية
- مازال لدينا أغبى لصوص فى العالم .. وأغبى شعب !!!
- -فتاوى الجهاديين- .. أنخروا الطواغيت وإحرصوا على قتل الشرطى ...
- من أسقط مصر ؟!! .. (الجيش – الإعلام – القضاء) !!!!
- إعترافات زوجات الإرهابيين : -إذا سقطت مصر .. سقطت باقى الدول ...
- أيهما أصدق فى الإسلام؟؟ .. الشريعة أم الفقه ؟!!
- المسمار الأخير فى نعش -السياحة- والقضاء !!!
- السيناريو الأمريكى لتدمير العراق .. يتكرر الأن فى سوريا!!
- كتاب -إنجازات الرئيس- الحائز على جائرة أوسكار !!!!
- حركة -الحق فى الحياة- القبطية .. من حقها الحياة !!!
- جبهة -الأبواق الناعمة- .. والبرلمان القادم !!!!
- النبش فى القبور .. والبطون الجائعة !!!


المزيد.....




- تكريم الملياردير المصري محمد منصور بوسام الفروسية يثير انتقا ...
- طلاب في جامعات بريطانيا يحتجون مواقف جامعاتهم من الحرب على غ ...
- مخاوف من تقسيم السودان بعد تشكيل الدعم السريع إدارة مدنية في ...
- بوليتيكو: مصر طلبت تمويلاً ومساعدات عسكرية من أمريكا استعداد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدل مثير- أشعله نظيره الإسباني في ...
- محققون صينيون في باكستان للتحقيق في هجوم انتحاري راح ضحيته 5 ...
- إيرلندا.. التوجه لمحكمة العدل ضد إسرائيل
- محكمة -باسمانّي- تقضي باحتجاز متورط تاسع في هجوم -كروكوس- ال ...
- فريق RT يرصد أوضاع مدينة ياسينوفاتيا
- الدفاع المدني في غزة: مئات الشهداء في محيط مجمع الشفاء لم نت ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - سيناريوهات إسقاط -دولة الإخوان- !!!!