أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مريم نجمه - من يسيطر على المياه يسيطر على الأرض ( اليابسة ) , الصراع الدولي حول المحيط الهندي - رقم 7















المزيد.....

من يسيطر على المياه يسيطر على الأرض ( اليابسة ) , الصراع الدولي حول المحيط الهندي - رقم 7


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4111 - 2013 / 6 / 2 - 22:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بداية ,, للإلمام بالموضوع في صورته الأشمل والأوسع كمساحة وساحة صراع مائية دولية , فمن الواجب علينا أن نعطي لمحة طبيعية جغرافية وإقتصادية تقريبية عن المنطقة الجديدة التي نبحثها ونسلّط الضوء عليها اليوم , لنستوعب أهمية المحيط الهندي والصراع الدولي للسيطرة عليه من قبل الدول الكبرى قديماً وحديثاً حتى يومنا هذا .
نحن نعلم أن الكرة الأرضية التي نعيش عليها والتي تشكلت من اليابسة والمياه , قسّمها العلماء إلى خمس قارات وخمس محيطات . القارات هي قارة اّسيا أكبرهم , وأفريقيا , وأوربا , وأميركا الشمالية والجنوبية ( اللاتينية ) - أوقيانوسيا ( أستراليا ) .
أستراليا -
والمحيطات هي : المحيط الهادي , الأطلسي , الهندي , المتجمد الشمالي , المتجمد الجنوبي .
تشمل خارطة العالم إلى جانب المحيطات والقارات بحار وخلجان وممرات مائية مهمة كبيرة أو صغيرة , تربط بين قارة وأخرى , وأبواب ومضائق لهذه الممرات والبحار – ومن يسيطر عليها يتحكم بها أهمها :
البحر الأبيض المتوسط , البحر الأحمر , بحر مرمرة , البحر الاسود , بحر العرب , بحر الصين الجنوبي , البحر الكاريبي , خليج مكسيكو , بحر البلطيق - الخليج العربي , خليج عدن - قناة بنما – قناة السويس – مضيق البوسفور , مضيق مالاقا , باب المندب , مضيق هرمز , مضيق جبل طارق , مضيق البوسفور ..وغيره .

موضوعنا اليوم هو تتمة واستمرار للسلسلة من البحوث في الصراعات المائية الدولية الهامة في العالم . فالموضوع في ذهني منذ عشرات السنين وكان يؤجل دائماً لظروف عديدة . حيث شاهدت بأن هذا الصراع ليس فقط في المحيط الهندي بل تكتيك واستراتيجية دولية وخاصة على منطقتنا العربية , لذلك بدأت الخوض فيه منذ 8 سنوات تقريباً مبتدئة بسياسة إيران القديمة على المنطقة العربية فترة الإمبراطورية الفارسية – والحديثة على الأقل منذ 1980 حتى اليوم – ثم عرّجت على البحر الأحمر وانتقلت إلى البحر الأبيض المتوسط ومنطقتنا العربية – لكنني خسرت هذا الموضوع يا للأسف بخطأ على النت كنت قد كتبته ولم يبقى عليّ إلا إرساله , تاسفت وتألمت كثيراً لأنه موضوعاً كبيراً وقيّماً متعوباً عليه وشاملاً قديما وحديثا والأفكار التي تولد حين بداية موضوع ما لا تأتي مرة أخرى ,,ولم ينشر بسبب تعطيل النت فانمحى يا للخسارة !! , سأعود إليه فيما بعد , لأنه حلقة وصل بين البحر الأحمر فالأبيض المتوسط فالمحيط الهندي –
.....

تاريخ العالم صفحة تطوي صفحة , وشعب يبيد ويباد و يقتل شعب اّخر , وأمة تغزو أمّة , وإمبراطورية تهزم إمبراطورية وتسود حتى تشيخ ليأتي غيرها وهكذا صعوداً وهبوطاً ... والشعوب الفقيرة المضطهدة الجائعة هي الموؤدة دائماً وهي الوقود وحقل المختبرات وهي الخاسرة دوماً , والفرح ومضات, والسلام والهدوء دقائق وساعات أمام دولاب الزمن ..!
دماء مسكوبة دماء مسفوكة على مرّ التاريخ ..!

إن تقدّم علم الجغرافيا والعلوم عامة أدّى وسرّع إلى اكتشاف القارات الجديدة والمحيطات والبحار والجزر البعيدة وإلى تطوّر المعرفة وعلم البحار حتى سمي ( القرن الخامس عشر 15 ) عصر الإكتشافات ( إكتشاف أميركا ورأس الرجاء الصالح والهند ....فكان أول المدشّنين والمكتشفين كريستوف كولومبس وفاسكوديكاما وماجلان ..
وابتدأت بدولة البرتغال , أسبانيا , هولندا , إنكلترا , فرنسا , روسيا , أميركا ...
وبدأت تتشكل الإمبراطوريات الإستعمارية منذ ذلك الحين للسيطرة على الأسواق والطرق التجارية وجلب المواد الأولية بعد الثورة الصناعية الكبرى في أوربا – إنكلترا – واكتشاف البخار – وبناء المصانع والمعامل و " المانيفيكتورة " , ونشوء الطبقة العاملة والنضال الطبقي والثورات فيما بعد .
:
مقدمة ..
المحيط الهندي كان وما يزال أحد حلبات الصراع الإستراتيجي بين الدول الكبرى ..
وأولى المحاولات التي جَرَت للسيطرة على المناطق الإستراتيجية فيه تلك التي قام فيها ( الفونسوبوكوريكو ) ممثل ملك البرتغال في اّسيا عام 1510 ميلادي حين احتل جزيرة جاوا في أندونيسيا , وبذلك تمكن من السيطرة على مضيق ( مالاقا ) والذي يتحكم في مدخل المحيط من الشرق .
وقد استطاع الأسطول الهولندي أيضاً عام 1552 هزيمة الأسطول البرتغالي وسيطر الهولنديون على المناطق الهامة في المحيط .
ثم انتقل ونشب الصراع بين الفرنسيين والبريطانيين المستعمرين الجدد انتهى بانسحاب فرنسا لأنها كانت الأضعف أمام " الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس " بريطانيا العظمى .
ثم انتزعت بريطانيا السيطرة على رأس الرجاء الصالح – رأس أفريقيا الجنوبي - وجزيرة سيلان من هولندا وجزيرة جاوا , واستمر النفوذ البريطاني حتى امتد إلى الخليج العربي عام 1875 , ثم عدن 1839 محاولاً بذلك السيطرة على طرق القوافل التجارية من الشرق وحتى بريطانيا .
إن " طاووس" بريطانيا الإستعماري لن يستمر بعد الحرب العالمية الثانية لأن دولة جديدة أو بالأحرى دولتين كبيرتين ستخّلصها مستعمراتها أو تتخلّى عنها للأقوى منها وهي ( أميركا والإتحاد السوفياتي- قديماً ) وتحل محلها بعد أن تجيّر لها خبراتها الإستعمارية وتحقق لهما طموحاتهما الإستراتيجية التي ما تزال هُما اليوم الهدف الرئيسي لتطويق العالم الأسيوي والعربي والأوربي والأفريقي مع الإحتفاظ بالدهاء الإنكليزي لوحدها حتى اليوم !
وعلى الرغم من محاولات الوفاق الجارية والتي جرت بين الولايات المتحدة الأميركية والإتحاد السوفياتي سابقاً وروسيا اليوم وعن احتمالات اتفاقهما في كثير من القضايا الدولية وتحديد دور كل منهما تجاه تلك القضايا ومدى المرونة المسموح بها لهما للتحرك والتصرف من خلالها . أي صراع ووفاق خلاف واتفاق وتفاهم على الحصص والمصالح والصراع في منطقتنا العربية والخليج العربي , وثورات الربيع العربي أكبر دليل فاضح على تلك السياسة التقليدية العريقة ..المستمرة , حتى يشيخ أحدهما أو تصعد أقطاب جديدة تحل محلهما أو يوزّعوا المصالح والصراعات , كالصين المُنافس الوحيد لهما , أو الهند واليابان وألمانيا الإتحاد الاوربي وغيره ..
إن خلافات كثيرة لم تزل قائمة بينهما اي ( أميركا وروسيا ) وستبقى رغم استمرار المهادنة – عمليًا – منذ نهاية الحرب العالمية الثانية خاصة على اقتسام مرور أنابيب الغاز والنفط العربي أو الايراني وبقاء قواعدها في سوريا والتواجد في البحر المتوسط وأفريقيا واكتساب ودّ الدول الأوربية وغيرها !
هنا ملاحظة لا بدّ منها في هذا السياق , بأن اشتعال الحروب مباشرة أي الصدام العسكري بينهما لم تحصل تاريخياً بين النظام الإشتراكي السوفياتي أو أي دولة إشتراكية أخرى , ودولة رأسمالية أخرى !؟ لأن الشيوعية من أهدافها توطيد السلام في بلادها والعالم لبناء وتنمية وتطو ر بلادها , وليس الغزوأوالحروب ضمن استراتيجيتها والهيمنة على الدول لفتح أسواقها بعكس النظام الرأسمالي – أما الحرب الكونية الثانية بين ألمانيا وحلفائها والإتحاد السوفياتي وحلفائها لم تكن هي البادئة بل الدفاع عن النفس بعد أن غزت ألمانيا أوربا وأرضها - فالصراع الإستراتيجي نراه لايزال ساري المفعول وفي أشهر عسل أحيانا , وسيبقى مستمراً بين المهادنة والصراع معاً لأنهما وسيلة ناجحة للحفاظ على بقاء كل منهما – لكن الذي يدفع ثمن هذه السياسة هي الشعوب وخاصة شعوب العالم الثالث وبالأخص شعبنا السوري والعربي عامة .
لقد توصل ,( CCP س س ب ) الإتحاد السوفياتي إلى التفوّق عسكرياً على أميركا أو بالأحرى مساوياً لها في القدرات والتطور في دراسة كانت حول هذا الموضوع في ثمانينيات القرن الماضي -
بينما على الصعيد الإقتصادي كانت أميركا متفوقة عليها نظراً لكمية المسروقات والنهب وخاصة النفط العربي ومن دول العالم الثالث , لذلك قاعدتها الإقتصادية كانت أوسع وأضخم وأكبر من الإتحاد السوفياتي - حيث طوّر السلاح العسكري بكل أنواعه وأهمل الصناعة الإستهلاكية الخفيفة الشعبية -
وكانت الخطة السوفياتية التنمية الٌتصادية في تلك الحقبة التاريخية والتطوير والتحيفز للوصول إلى موازاة خصمها أميركا ’ هذا كان هذا في ثمانينيات القرن 20 وقبل أن يتفكك CCCP . أما اليوم فالسباق محموماً وعلى قدم وساق للسيطرة على الأسواق والتواجد العسكري والإقتصادي والسياسي ..

فمع بداية الحرب الباردة بين العملاقين في بداية العقد الخامس من القرن 20 , كانت ظاهرة الصراع الإستراتيجي من أجل الحفاظ على مكاسب الحرب العالمية الباردة التي خاضوها معاً كحلفاء حتى انتصروا فيها ثم اختلفوا بعد الحرب منذ بدء حصاد الإنتصار فعاد كل منهما إلى أهدافه وطبيعته وأطماعه وتثبيت وجوده للهيبة والهيمنة على الدول وتبادل الطرفان الإتهام بالإمبريالية والإستغلال .
وساعدهم على ذلك سلبية باقي دول العالم التي شغلتها هموم ما بعد الحرب من أجل التنمية والتعمير بعد الإستقلال والتحرر من الدول الإستعمارية لأن موجة تحرر وطني اجتاحت العالم الثالث قامت بعد انتصار الإتحاد السوفياتي لأنه كان سند للشعوب الضعيفة ودول العالم الثالث كدول أفريقيا وأسيا وأميركا اللاتينية..

فلم يكن محض صدفة أن يصبح المحيط الهندي من المناطق الساخنة في العالم لما يمتلكه من مقومات استراتيجية باعتباره ممراً دولياً مهماً للمواصلات ومنطقة إقتصادية مهمة لما تحتويه من بترول كمنتوج واحتياطي إضافة إلى المواد الأولية الأخرى والقدرة البشرية الهائلة , أي " مخزن غلال " ومواد أولية وعمق وثقل بشري واقتصادي , ثلثين انتاج العالم يأتي من هناك لهذا احتل المحيط الهندي أهمية فائقة في السياسة الإستراتيجية لدى أميركا ( حاطة عينها عليه ) كما يقول المثل عندنا – لما يملك ويحوي من موارد متنوعة وهائلة وما يشكله على أمن وسلام وطرق مواصلاته
فسعى كل منهما على تعزيز تواجده العسكري البرَّي والبحري مع تقديم الدعم للانظمة الموالية له إضافة الى تحقيق المصالح عن طريق نشر الأفكار الليبرالية من جانب , والشيوعية من جانب اّخر .
سنتوسع أكثر في المقالة الثانية , وسأكتفي اليوم بهذه اللمحة السريعة على موضوعنا الجديد الذي سيفسر لنا الكثير مما يحصل في عالمنا العربي والأوسطي الملتهب ثورات وحروب وانتفاضات وبراكين تحرر شعوبنا من أنظمة الرق المربوطة في مشاريع أو أحلاف النظامين العالميين روسيا وأميركا, وما يخدمهما من دول تحت رايتهما !

ما زال التركيز على محاربة الأفكار التقدمية واليسارية والماركسية بصورة استراتيجية ممنهجة من قبل أعدائها – رغم بعبع القاعدة والسلفية والخميني اللذان صدّرهما النظام الرأسمالي لمحاربة الشيوعية ففي كل يوم يصنعوا بعبع جديد لمنع تطور الشعوب ونيل حريتها !

........
سأستعرض بعض عناوين صحف عربية وأجنبية وكتب تناولت هذا الموضوع سواء من بعيد أو قريب ليرى القارئ ويكوّن فكرة عامة عن الدولتين اوالقوتين المتصارعتين حول الدول والمناطق الهامة في العالم وسياستهما الإسترتيجية البعيدة الأهداف فالأحداث الدامية التي نشاهدها اليوم في ساحاتنا العربية وخاصة الساحة السورية هي ليست إبنة اليوم ووليدتها بل صراع قديم مستمر ومتجدد على حساب دمائنا وتشردنا ... الإتحاد السوفياتي سابقا وروسيا اليوم – والولايات المتحدة الأميركية والصراع مستمر تارة حرب باردة تارة صلح ووفاق , وتارة صراع وخلاف وقلق ومساومات – لذلك , فالذي يجري على ساحتنا السورية والمنطقة العربية عامة والشرق الأوسط له علاقة صميمية بموضوعنا اليوم - الصراع على المحيط الهندي - فعندما أحلل الصراعات في منطقتنا لا تفوتني ربطها بالمشروع الأعم والأكبر ألا وهو السيطرة على العالم وممراته وموارده وخاصة في هذا العصر النفطي محرّك الحروب والصراعات بين الدول الكبرى والحفاظ على مصالحها على حساب شعوبنا ,, خاصة الطاقة النظيفة وهي الغاز , وتجارته وتصنيعه وأسواقه وشبكة مروره وأمانها وسلامها – طبعاً إلى جانب السيطرة الإقتصادية عامة والسياسية على الأسواق العالمية المالية والعقارية والتجارية الجديدة وشركات السلاح وشركات ومصانع عابرة القارات والإحتكارات والخصخصة أي نظام العولمة الجديد ..!
----------------------
قراءات متنوعة تاريخية وجغرافية, صحف ومجلات خليجية وعربية قديمة , وحديثة - واطلاع واستئناس في بعض مصادر تخدم الموضوع من بعيد أو قريب : وجيه يونان جرجيس - بطرس غالي - عثمان صالح سبّي – سامي الجندي - محمد جواد علي – السياسة الكويتية , الأنباء الكويتية , القبس, الشرق الأوسط – وغيره
مريم نجمه / هولندة



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغربة تلفنا من كل جانب , خواطر , ويوميات .
- دروس من التاريخ : شهيدات نجران , وشهيدات منسيات - 2
- من اليوميات : عامين وشهرين ويومين , قدرنا مع الحرية - 43
- من اليوميات .. أسئلة ؟ - 42
- دروس من التاريخ : شهيدات منسيات , شهيدات نجران - 1
- 23 نيسان - عيد القديس جوارجيوس ؟
- يوميات جديدة - 41
- العالم يتغيّر
- قبلة الصباح - من اليوميات - 41
- خواطر .. ويوميات ؟
- تعابير وكلمات شعبية صيدناوية - رقم 10
- من يسيطر على المياه يسيطر على اليابسة - 6
- من كل حديقة زهرة - 40
- أمثال وحكم , وكلمات ماثورة - من كل حديقة زهرة - 39
- أذار شهر الأعياد !
- الكلمة .. من اليوميات - 40
- مبروك للبابا الجديد ..
- سنتان .... مع الحرية - من اليوميات - رقم 38
- الجسد ..
- همسات نسائية - 2


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مريم نجمه - من يسيطر على المياه يسيطر على الأرض ( اليابسة ) , الصراع الدولي حول المحيط الهندي - رقم 7