أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خليل البدوي - الغجر، مضطهدون ومهاجرون نحو المجهول















المزيد.....

الغجر، مضطهدون ومهاجرون نحو المجهول


خليل البدوي

الحوار المتمدن-العدد: 4100 - 2013 / 5 / 22 - 17:29
المحور: المجتمع المدني
    


الغجر، مضطهدون ومهاجرون نحو المجهول

خليل البدوي
توجد آراء مختلفة بشأن تاريخ الغجر وأصولهم، أحدهم أن هؤلاء الأقوام أصلاً من شعوب الهند وإيران ومناطق وسط وجنوب آسيا، هاجروا من أراضيهم في حوالي القرن الرابع الميلادي، وأوضح بعض المؤرخين أنهم في أواسط القرن الخامس عشر (1440م تقريباً) وصلوا إلى مناطق المجر وصربيا وباقي بلاد البلقان الأخرى، ثم بعد ذلك انتشروا في بولندا وروسيا، واستمر انتشارهم إلى أن بلغوا السويد وإنجلترا في القرن السادس عشر الميلادي، وتنقسم شعوب الغجر بشكل أساس إلى الرومن (في أوروبا) والدومر (في الشرق الأوسط)، بعضهم يتكلم لغة مشتركة قد تكون من أصل هندي، وبعضهم لهم ثقافة وتقاليد متشابهة، وحتى أواخر القرن العشرين ظلت شعوب الغجر تعيش حياة التنقل والترحال، وللغجر أسماء مختلفة باختلاف اللغات والأماكن التي يتواجدون فيها، وهم من بين الشعوب التي تعرضت للاضطهاد من قبل الحكم النازي، واستوطنوا في إسبانيا بأعداد كبيرة.
والتعداد الكلي للغجر في العالم: 9,867,000
أما المناطق المميزة لتواجدهم فهي:
Egypt 1,513,000
Brazil 917,000
Iran 780,000
Spain 744,000
United States 712,000
Ukraine 637,000
Romania 544,000
التشيك 372,000
البوسنة والهرسك 371,000
Bulgaria 349,000
United Kingdom 307,000
France 241,000
Hungary 210,000
Russia 191,000
Serbia 179,000
Germany 168,000
Slovakia 125,000
United Arab Emirates 111,000
Italy 102,000
Croatia 100,000
Turkey 96,000
Albania 86,000
Portugal 83,000
Poland 82,000
Mexico 68,000
Greece 66,000
Macedonia 65,000
والمجموعات الغجرية توزعت جغرافياً وفق ما يلي:
جنوب أوروبا: نسبة الغجر إلى عدد السكان الكلي في كل دولة (بيانات رسمية).
█-;-█-;- 5%
█-;-█-;- 3%
█-;-█-;- 2%
█-;-█-;- 1%
█-;-█-;- 0-0.5%
█-;-█-;- لا يوجد بيانات رسمية متوفرة
التعداد الكلي للغجر يقدر بحوالي الـ 10 ملايين، ثلاثة أرباعهم رومن والباقي دومر.
الرومن
تعدادهم الكلي 7,304,000 نصفهم في أوروبا الشرقية، منهم 86.9% مسيحيون و4.5% مسلمون و8.6% ديانات خاصة، وينقسمون إلى عدة مجموعات أهمها:
الفلاكس: تعدادهم 1,976,000، وهم منتشرون في أنحاء العالم بشكل واسع، يتمركزون في رومانيا والبرازيل والبوسنة والهرسك والولايات المتحدة الأمريكية، لغتهم الأساسية هي الرومانية بلهجتهم الفلاكسية، وديانتهم الأساسية هي المسيحية.
والبلقان الرومن: تعدادهم 1,404,000، وهم منتشرون في أوروبا بشكل واسع ويتمركزون في أوكرانيا وصربيا وبلغاريا، ولغتهم الأساسية هي الرومانية باللهجة البلقانية عموماً ما عدا في صربيا فلهم لهجة خاصة.
وفي أوكرانيا لهم ديانة خاصة، أما في بقية الدول فهم أكثرية مسيحية ما عدا في تركيا ومقدونيا وإيران والبوسنة والهرسك ورومانيا وأفغانستان والجزائر فالأكثرية مسلمة.
وفي بلغاريا يطلق عليهم تسمية بغجر الزرغر (65% منهم مسيحيون بأغلبية أرثوذكسية و25% مسلمون و10% بلا دين)
وغجر الكالو: تعدادهم 960,000، يتمركزون في إسبانيا (وسط وجنوب) وجزر الكناري والبرازيل، ويتحدثون بشكل أساس لغة محل إقامتهم وبشكل ثانوي لغة الكالو.
أما في إسبانيا فمعظمهم بروتستانت، وفي البرازيل معظمهم رومان كاثوليك.
رومن الكاربات: تعدادهم 437,000، ويتمركزون في التشيك وسلوفاكيا، ولغتهم الأساسية هي الرومانية بلهجتهم الكارباتية، وديانتهم الأساسية هي المسيحية.
ويوجد في البرازيل مجموعة غجرية لا تنتمي إلى الفلاكس أو الكالو، تعدادهم 396,000. يتحدثون البرتغالية ومعظمهم روم كاثوليك.
ويوجد في بلغاريا مجموعة غجرية لا تنتمي إلى الزرغر، تعدادهم 243,000. وعلى عكس الزرغر، لا يتحدثون اللغة الرومانية البلقانية بل اللغة البلغارية. 51% ومنهم مسيحيون بأغلبية أرثوذكسية و45% مسلمون و2% ديانة خاصة و2% بلا دين.
والدومر تعدادهم الكلي 2,563,000، ثلثيهم في الشرق الأوسط (خصوصاً في مصر) والثلث الآخر في آسيا الوسطى (خصوصاً في إيران)، والأغلبية الساحقة من مسلمي السنة (هناك حوالي 800 مسيحي من نَوَر الأردن والأراضي الفلسطينية)، وينقسمون إلى عدة مجموعات أهمها:
الهَلَب: وهم أكبر المجموعات الدومرية، 1,247,000 في مصر و38,000 في ليبيا.
النَوَر: 266,000 في مصر (محافظة الدقهلية)‎ و55,000 في الإمارات العربية المتحدة و11,000 في إسرائيل و8,600 في الأراضي الفلسطينية و6,100 في الأردن ويتواجدون أيضاً في سوريا وإيران.
الغُربَتي: في غرب إيران ويتواجدون أيضاً في سوريا والأردن.
اللولي: في غرب إيران وأزبكستان وقرغيزستان.
الزُط: 55,000 في الإمارات العربية المتحدة و40,000 في سوريا و30,000 في العراق.
المهتار: في إيران (محافظة فارس ومحافظة كهكيلويه وبوير أحمد).
كراتشي: في شمال إيران والقوقاز وشمال تركيا.
اليُرُك: 31,000 في تركيا ويتواجدون أيضاً في إيران.
تشوري والي: 9,300 في أفغانستان[26] و2,400 في طجكستان.
البراكي: في سوريا والأردن.
المزنوق: في أزبكستان وإيران.
كان الغجر يمتهنون التقاط الطعام والصيد إضافة إلى خبرتهم في الحيوانات والمعرفة التقليدية بطب الأعشاب.
كما يشتهر الغجر في الدول الأوروبية بأعمال السرقة والاحتيال والتي غالباً ما تتسبب باضطهادهم من قبل الشعوب الأخرى.
وفي السابق كان يمكن تمييز الغجر سهلاً بسبب أنماط لبسهم الغريبة، ولغتهم الخاصة، فقد كان النساء يلبسن الملابس الفضفاضة المزركشة، ويتخذن زينة من الحلي المختلفة بشكل كثيف ولافت، ويضعن على آذانهن حلقات كبيرة من الفضة تنعكس عليها أشعة الشمس مكونة بريقا يضفي على الغجرية مسحة جمالية خاصة، مع تزيين الوجه وإسبال الشعر الأسود على جانبيه، أما الرجال فيلبسون الملابس المبهرجة متعددة الألوان إضافة إلى وضع لفافة حول الرقبة.
ومن عادات الزواج، يتزوج الغجري بالغجرية في سن مبكرة جداً وذلك الزواج يتبع التقاليد الغجرية بصرامة من حيث طريقة الاحتفال، ففي البدء يعطي الغجري البنت التي يختارها للزواج لفافة عنقه، وإذا ما ارتدت البنت تلك اللفافة فهذا يعني أنها قبلت الزواج به وإلا فلا، والطلاق نادر الحدوث بين الغجر. وهناك عادة قفز الزوجين للمكنسة، وعادة أخرى غريبة للزواج، وهي أن يتصافح الزوجان ثم تكسر قطعة من الخبز وتسكب عليها قطرات من الدم من إبهاميهما، ثم يأكل كل واحد منهما القطعة التي فيها دم الآخر، ثم يكسر ما تبقى من قطعة الرغيف على رؤوسهما، وبعدها يغادران مكان الاحتفال، ولا يحضران إلا في اليوم التالي للمشاركة في الغناء والرقص وبذلك يتم الزواج.
وتعتبر المرأة الحامل عند الغجر غير طاهرة، وبالتالي تعزل في خيمة منفصلة بعيدة عن العربة، وعند قدوم ميقات وضع الطفل تذهب الأم المرتقبة بعيدا بمفردها إلى شجرة حيث تضع مولودها هناك، أو تضع مولودها في خيمة أخرى، وتستمر فترة العزل للمرأة بعد الولادة لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى شهرين، بعدها تمارس حياتها العادية اليومية بصورة طبيعية، ولا يلمس والد الطفل ولده إلا بعد أن يتم تعميده (حسب التقاليد المسيحية).
الآن تغير هذا الوضع وأصبح بمقدور الغجرية أن تذهب للمستشفى لإجراء عملية الولادة، ويستطيع الزوج أن يزور زوجته وهو في كامل أناقته.
وعادات الوفاة تعتبر من أكثر العادات القديمة التي دامت عند الغجر، وأيضا تلعب العربة دورا ظاهرا في تلك العادات، فبعد وفاة أحد الغجر تحرق عربته! وفي الأوقات العصيبة يقومون ببناء خيمة وتدميرها عوضا عن إحراق العربة، قبل دفن الغجري المتوفى لا يتناول الغجر الطعام ولا الشراب، ويقوم ثلاثة من الغجر بحراسة المتوفى من الأرواح الشريرة، وقد استمرت هذه العادات حتى عام 1915م، وعادة ما يكون الكفن واسعاً لاحتواء ممتلكات المتوفى إلى جانبه، ويقومون بإلباسه احسن الأزياء لديه، أما المرأة فتدفن معها جميع ممتلكاتها الثمينة، إلا في حالة أن يكون لديها بنات من دم غجري خالص، عندها يرثن تلك الممتلكات.
ومن معتقدات الغجر أن الإنسان خلق من أصول ثلاثة، وأن أجداد البشرية ثلاثة رجال أحدهم أسود وهو جد الأفارقة، والآخر أبيض وهو جد الأوروبيين وأمثالهم من البيض، والأخير هو جد الغجر، وان هذا الجد يسمى (كين)، وقد قتل شقيقه وعوقب من الله بأن جعله هائما في الأرض هو وذريته من بعده.
وهناك رواية أخرى تقول إن سبب الشتات في الأرض والتنقل هو أن الجد الغجري قد أسرف في الخمر وثمل ولم يستطع الدفاع عن المسيح، ورواية أخرى تقول إن الجد الغجري قد صنع المسمار في الصليب الذي أراد أعداء المسيح صلبه عليه. كل هذا الأشياء تعطي الانطباع بأن الغجر دائما يقفون في صف مناقض للمسيحيين، وقد تبدو هذه المواقف أحد مبررات الكراهية ضد الغجر من قبل الأوروبيين.
أما المهن التي يمتهنونها في العادة فهي تخضع لطبيعة حياتهم المتنقلة، فهم عادة لا يسمح لهم بامتلاك الأراضي في الدول التي تؤويهم، وفي غالب الأحوال تكون تجارة بيع الأحصنة والبغال والحيوانات الأخرى، وأنواع التجارة الصغيرة المتنقلة، والصناعات اليدوية كأعمال الفضة والحديد وصياغة الذهب، كما أنهم، ومن جانب آخر عادة ما تكون تهم السرقة وانعدام الأمانة ملازمة للغجر بسبب أسلوب حياتهم المتنقل وسلوكياتهم غير المألوفة، وتقديمهم الموسيقى في المنتزهات وفي العاب السيرك.
وقد انقسم الغجر في دياناتهم حيث أصبح جزء منهم مسلمين كما في البوسنة والهرسك، بينما جزء آخر تبعوا مذهب الأرثوذكس في صربيا والجبل الأسود، كما أصبح معظم الغجر في أوروبا الغربية رومان كاثوليك، ولكنهم حافظوا على كثير من معتقداتهم السابقة قبل اعتناقهم المسيحية
وتفرقت لغة الغجر بتفرقهم وتأثرهم بألسنة القوميات المتعددة التي عاشوا وسطها، ولكن هناك محاولات في الزمن الحالي لتدوينها على الرغم من أن المنشورات الغجرية المكتوبة قد ظهرت أيام الاتحاد السوفييتي في عهوده الأولى.
وقد تعرض الغجر لممارسات عدوانية من الشعوب المستقرة على مر التاريخ، وتمثلت الاعتداءات عليهم في الترحيل القسري وعدم الاعتراف بهم كمواطنين في البلدان التي يقيمون فيها، حيث تم ترحيلهم من مناطق عديدة في أوروبا، وقد وصلت قمة الكراهية للغجر في الأمر الذي أصدره ملك (بروسيا) في عام 1725م ويقضي بقتل كل غجري فوق الثامنة عشرة من العمر. مع تطور المجتمع الصناعي إبّان عصر نهضة الصناعات في أوروبا وظهور المجتمعات الحضرية، تعرض الغجر إلى مراقبة السلطات في البلدان الأوروبية، حيث قامت بافاريا بإنشاء وزارة مختصة بشئون الغجر، وكانت مركز العداء لكل ما هو غجري في ألمانيا حتى قيام النازية، في فبراير عام 1929م صدرت قوانين تلزم الغجر الذين ليست لديهم مهنة ثابتة في ألمانيا بالعمل القسري (السخرة)، وقد طبق هذا النظام في عدد من الدول الأوروبية.
ويحتل الغجر مرتبة متدنية في الترتيب العرقي للنظرية النازية، فهم عرفوا على حسب قانون نورمبيرج لعام 1935م بأنهم شعوب غير آرية، وبالتالي يمنع عليهم الزواج من ألمانيات. كما وصفوا بأنهم مجموعات منغلقة على نفسها في قانون 1937، وهي تهمة جنائية يعاقبون عليها حتى وان لم يرتكبوا أي جريمة، وكان أن يتم حبس 200 من الغجر كل مرة في معسكرات التركيز، وبحلول عام 1938، أنشأ هتلر مكتبا مركزيا لمكافحة خطر الغجر، وكانت الوظيفة الأساسية لهذا المكتب هي فرز الغجر الأنقياء من الغجر المختلطين، وقد تمت العديد من الممارسات العنصرية ضدهم في ذلك العهد، حتى وصل بهم الحال إلى وضعهم في زرائب ذات سياج كما توضع البهائم.
وكان قانون 1943 يمنع ذكر الغجر بسبب عدم توقع استمرارهم في الحياة، ثم أمر هتلر بترحيل الغجر إلى معسكر أوشفيتز، ولكنه لم يسمح بقتلهم إلا في عام 1944، حيث قتل العديد منهم في المعسكرات الأخرى بسبب الجوع والمرض والتعذيب، وبسبب استخدامهم كمادة للتجارب، وفي نهاية الحرب العالمية الثانية مات خمسة عشر ألف غجري من أصل عشرين ألفاً كانوا يعيشون في ألمانيا، ومثلت هذه الحادثة أقسى عمليات إبادة عرقية في تلك الفترة.



#خليل_البدوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسؤولية الرؤساء والقادة عن الجرائم الدولية
- الرئيس والمرؤوس في التشريع العراقي
- الانتخابات الرئاسية الإيرانية الحادية عشرة
- العراقيون خلخلوا دروع الهمر، وحولوها إلى شظايا
- نواز شريف حصل على الأغلبية وتفادي تشكيل حكومة ائتلافية
- وثيقة سرية وخطاب لتركيبة (الكوكا كولا) تعود للعام 1886، معرو ...
- إبراهيم باشا الذي ضحى للسلطان العثماني فأمر السلطان بإعدامه ...
- فكرا الصهيونية والماسونية وتأثيراتهما في أحداث العالم
- الحرملك العثماني دولة داخل الدولة
- عالج نفسك بنفسك
- الشبح المتخفية بالسواد التي تتحدى الرادار
- أنا أعرف من قتل السادات!!
- النسر الصامت أف - 15 إيغل
- هل تريد دخول الخزانة أو الخروج منها؟
- بعد إخراجهم من العراق سكان مخيم ليبرتي يستقرون في ألبانيا
- الإسلاموفوبيا أساسها دجل وخرافات الحروب الصليبية
- إن كنت تكره النساء أطلق أسمائهن على الأعاصير
- بابا مرزوق المدفع العثماني الأسطورة
- أسرار عن شخصية القذافي وعائلته
- فن صناعة الأساطير المؤسسة للإسلاموفوبيا


المزيد.....




- -الأونروا-: الحرب الإسرائيلية على غزة تسببت بمقتل 13750 طفلا ...
- آلاف الأردنيين يتظاهرون بمحيط السفارة الإسرائيلية تنديدا بال ...
- مشاهد لإعدام الاحتلال مدنيين فلسطينيين أثناء محاولتهم العودة ...
- محكمة العدل الدولية تصدر-إجراءات إضافية- ضد إسرائيل جراء الم ...
- انتقاد أممي لتقييد إسرائيل عمل الأونروا ودول تدفع مساهماتها ...
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بإدخال المساعدات لغزة دون معوقات
- نتنياهو يتعهد بإعادة كافة الجنود الأسرى في غزة
- إجراء خطير.. الأمم المتحدة تعلق على منع إسرائيل وصول مساعدات ...
- فيديو خاص: أرقام مرعبة حول المجاعة في غزة!!
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بفتح المعابر لدخول المساعدات إلى غز ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خليل البدوي - الغجر، مضطهدون ومهاجرون نحو المجهول