أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل جبران - بوليساريو و أحداث 16 ماي.. ظاهرتين للتأمل















المزيد.....

بوليساريو و أحداث 16 ماي.. ظاهرتين للتأمل


عادل جبران

الحوار المتمدن-العدد: 4099 - 2013 / 5 / 21 - 18:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


استهلال:
نستحضر بعض الأحداث لكن بقليل من الاهتمام و العناية المطلوبة في قراءة وقائع و محطات مهمة من تاريخنا ،تتزاحم أمامنا سيناريوهات و تحليلات و لما لا قناعات بان الحل الوحيد للخروج من بخلاصات و حلول واقعية هو التحلي بكثير من الجرأة في الاعتراف بأخطائنا و هفواتنا و إعادة تركيب هذه الأحداث و استخلاص الدروس.
كثيرا ما كانت تغويني لغة الأرقام و رمزيتها التي تعني الشيء الكثير في القاموس التاريخي و السياسي ،حدثت و خلقت نوعا من النقاش و خلفت الكثير من الأحزان و الآلام كذلك،أرقام تؤرخ لأحداث دقيقة من سيرورة المجتمعات و الأمم تنفرد بمعان و خصوصيات تظل لصيقة بها ،تساءلنا في كل وقت و حين عبر كل الأزمان و الأمكنة و تدفعنا عن قصد و بكل قوة إلى مساءلة الذات و الآخرين عن الأسباب و الدوافع التي تخلق حدثا معينا يكون له ما قبله و ما بعده.
لغة التاريخ لا تعترف بالشك و لا بالخوف و لا تقبل التضليل .. عجلة التاريخ لا تتوقف إلا من اجل قراءة و سبر أغوار أحداث وقعت و حيكت في دواليب السياسة و السياسيين،فهل من حقنا أن نتوقف عند تاريخين مهمين من تاريخ المملكة و نتساءل معا ما الذي يمكن أن يدفع بابن إلى عقوق والديه؟ كيف يمكن أن يحصل ذلك و يرتمي في أحضان الجيران ،و يصبح ابنا غير شرعي يحضن بكل هذه العناية و يخلق لوطنه كل هذه المتاعب و القلاقل ؟ كيف لهذا العقوق صارع و قاوم لمدة تفوق 38 عاما دون أن يندى له جبين؟ما الذي يجعله دائم النفور و الهروب من حضن و دفء وطنه و أمجاد تاريخه و بطولات اقرانه؟
ثم نطرح أسئلة أخرى من جنس آخر و بكل حسرة ما الذي يجعل أشخاصا أو مجموعات تتشبع بفكر إرهابي مقيت يرفع ألوية سوداء تنشر الرعب و تسفك الدماء و تأتي على كل شيء جميل في وطننا.
ما بين 10 ماي 1973 و على اثر التحركات التي كان يقوم بها مصطفى الولي و اللقاءات التي كان يجريها مع بعض الطلبة الصحراويين و التي تمخض عنها ميلاد الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء و وادي الذهب(بوليساريو) و التي عقدت مؤتمرها التأسيسي تحت شعار" بالبندقية ننال الحرية" متخذة العنف الثوري و العمل المسلح وسيلة للوصول بالشعب إلى الحرية الشاملة من الاستعمار الاسباني،و مأساة 16 ماي 2003 التي هزت الدار البيضاء القلب النابض للمغرب و أدخلته نادي الدول المستوردة المكتوية بنار الإرهاب الدولي تلك الأحداث التي خلفت جروحا عميقة في نفوس المغاربة و فتحت الباب لعدة تأويلات و نقاشات لازلنا ليومنا هذا لم نحسم فيها ،و لازالت الاتهامات و الاتهامات المضادة تتناسل و تتكاثر و تحفر عميقا في ذاكرة هذا الوطن.ان ثمة شيء ليس على ما يرام و يفرض علينا أن نقف وقفة تأمل طويلة و عميقة عند هذه الأحداث لتحليلها و محاولة تفسير مدخلاتها و مخرجاتها.38 عاما هي عمر بوليساريو عدو منا يعيش فينا و معنا و ضدنا كلفت المغرب الكثير على المستوى الوطني و الدولي سياسيا و دبلوماسيا و اقتصاديا و حقوقيا،كذلك هي 10 سنوات مرت على الكارثة الإرهابية التي مست الوطن الآمن و خلفت الكثير من الضحايا و الجلادين و لطخت سمعة تاريخنا و أمجادنا و خصوصيتنا المغربية. فلنقف لنتأمل..

بولساريو ابن عاق للمغرب و ابن غير شرعي للجارة الجزائر.

لابد للابن أن يعود إلى حضن أمه لسنا نحن من يقول ذلك بل هي حكمة قديمة ترجمها الملك الراحل الحسن الثاني حينما أطلق مقولته الوطن غفور رحيم.
لم أجهد نفسي في البرهنة على مغربية الصحراء و أحقية و مشروعية المغاربة في أرضهم تاريخيا و قانونيا و سياسيا و ثقافيا فالطابع المغربي لسكان الصحراء لا يمكن دحضه .و هذه القضية يخضع من خلالها المغرب لمؤثرات خارجية تنم عن حساسية مفرطة لهذا النزاع الذي شاخ زمنيا الأمر الذي يدفعنا إلى التركيز هنا على المنهجية التي تعتمدها السلطة المغربية في التعامل معه.ما من شك أن جبهة البوليساريو قامت على معطى الحرية و الاستقلال عن الاحتلال الاسباني لكن العوامل الجيوسياسية التي كانت تمر منها المنطقة و العالم آنذاك سرعت في إنضاج فكرة مناهضة الوطن الأم و الاستقلال عنه،و كان تعامل المغرب مع هؤلاء الانفصاليين حسب رؤيتنا أروع ما ما يمكن ان يقدمه وطن لأبنائه المغرر بهم هو المغفرة .
من هنا نطرح السؤال القائل هل المغرب راكم بالفعل فكرا استراتيجيا للتعامل مع هذه القلاقل سيما إذا كنا نعلم أن مدة النزاع طويلة بمعايير ميزان المنفعة و الخسارة ؟الإجابة افتراضيا تقول انه من الضرورة الإستراتيجية أن يكون راكم تجارب لا تسمح له بالخطأ،هل المغرب يتوفر على مراكز دراسات جيواستراتيجية خاصة بقضية الصحراء و هل هذه الأخيرة ستظل حبيسة قنوات تقليدية في التعاطي معها؟إلا يمكن اغناء النقاش بالاعتماد على خبرات متنوعة من مجتمع مدني أحزاب مثقفين... باعتبار أن الدبلوماسية المغربية فشلت إلى حد ما في تسويق هذه القضية العادلة بشكل أكثر كفاءة سواء على المستوى الإعلامي أو مستوى المنظمات الحقوقية و عند صناع القرار الدولي .
و خلاصة القول في هذا المقام نؤكد على ايجابية فلسفة الوطن غفور رحيم في خلق دينامية حية لتفعيل حل عادل و شامل للمغرب كوطن و المغاربة أجمعين كمواطنين.
المغرب الآن في حاجة إلى فكر استراتيجي يقارب القضية الوطنية من جوانب أخرى ليست فقط أمنية و إنما حقوقية و اقتصادية و ثقافية من اجل إرباك الخصوم في عقر دارهم و حصار اللوبيات المتفاعلة معهم،المغرب مطالب بخلق ثورة فكرية و ثقافية من عمق الأراضي الصحراوية فإذا كان الملك الراحل الحسن الثاني قد أطلق ملحمة المسيرة الخضراء التي كانت شعلة من النبوغ و رؤية استراتيجية بعيدة المدى لاسترجاع أراضيه من الاستعمار الاسباني فالمطلوب اليوم إخراج نداء آخر يدعو للوحدة و التوحد و عدم التلاعب بقضايا مصيرية .فصوت المغرب يجب أن يرفع في كل اللقاءات و المؤتمرات و ضمان تمثيلية فعالة و كفؤة لإقناع الرأي العام العالمي الذي لم يقتنع بعد بعدالة قضيتنا.
إن نجاح أي مسعى في هذا الصدد رهين بفعالية المؤسسات التي تتصدى للدفاع عن القضية (أحزاب مجتمع ،مدني حكومة فاعلين اقتصاديين، رجال أعمال، إعلاميين، مثقفين...)فتشكيل فريق متجانس و قوي هو الانجع في فتح قنوات الاتصال و التواصل و كسب المعركة ، فتباين المواقف و التصورات و الرؤى و طول الصراع و تدخل قوى أخرى في هذه القضية زيادة على تصلب مواقف الخصوم يقابلها تشبث المغرب بعدالة قضيته و خبرته في إدارة الحرب ما أرغم بوليساريو على الخضوع لقرار وقف إطلاق النار و وقف الحرب التي استمرت زهاء ستة عشر سنة.ألا يمكن اعتبار هذا التراجع انتصارا مغربيا تفرغ بعده لليناء في أقاليمه الجنوبية ،و انتقال بوليساريو حاليا من العمل المسلح المباشر إلى عمل لا يقل خطورة و هو اللعب بورقة حقوق الإنسان.
لكن المغرب كان سباقا إلى نهج منطق السلم في تعامله مع قضيته الوطنية و لا أدل على ذلك المسيرة الخضراء التي كرست مواقف السلم و الاعتدال و احترام حقوق الإنسان التي دافع عنها المغرب على طول الخط،غير أن هناك أعطابا استراتيجية في تعامل المغرب مع هذه القضية نشملها في ثلاث نقط:
أولا:سقوط المغرب في فخ مواجهة المنظمات الحقوقية العالمية من منطلق دفاعي و سيره في خط فضح أكاذيب و افتراءات الخصوم ،مما كرس لدى هذه المنظمات صورة نمطية عن المغرب خصوصا عندما يظهر الخصم إعلاميا بأنه ضحية و معتدى على حقوقه و كرامته.
ثانيا:دور هزيل للأحزاب السياسية في معالجة قضية الصحراء المغربية و لا أدل على ذلك مسالة اكديم ازيك 2010 التي كادت أن تعصف بأمن المنطقة بفعل دخول تلك الأحزاب في صراعات و مزايدات أساءت للقضية.
ثالثا:علاقة المغرب بالهيئة الأممية و مبعوثيها حيث أن المغرب لم يستطع غالبا ان يؤثر التاثير الصحيح من اجل ضمان تعيين شخصية محايدة خصوصا إذا علمنا أن دور المبعوث الاممي المحوري هو الوساطة و البحث عن نقط تقاطع مع المتفاعلين في الموضوع و هو الحلقة الأساسية في توضيح وجهات النظر غير الانحيازية حتى يتم تدبير الملف على مستوى من الشفافية.
إجمالا يمكن القول أن المغرب يعاني من غياب هيئات مدنية و حقوقية حقيقية يمكن أن تلعب دور الموجه و المؤطر للثروة البشرية في الصحراء و هذا ما يؤكد غياب إطارات و فضاءات للتعبير و النقاش بالنسبة لأجيال ما بعد المسيرة الخضراء ،كذلك ضعف ووهن الأحزاب و غيابها في هذه الظرفية من تاريخ المغرب الحساسة و التي لم تضف أي قيمة مضافة للواقع الصحراوي.
و في نظرنا هناك نقطتين أساسيتين وجب على المغرب التعامل معهما بذكاء و استغلالهما من اجل كسب نقط في ملف الصحراء هما:
1- الأزمة الاقتصادية العالمية و تأثيراتها على دول أوروبا و من خلالها المنظمات غير الحكومية التي كانت تضخ الملايير في حسابات بوليساريو.
2- غياب وجوه راديكالية بارزة في الجبهة بالموت،و بتقاعد مجموعة جنرالات الجزائر و وضعية بوتفليقة الصحية .
و أخيرا نفتح قوسا و نطرح السؤال الأساسي و المهم بخصوص بوليساريو ما بعد بوتفليقة،هل يستعد المغرب فعليا لتشييع بوليساريو في نعش واحد مع بوتفليقة و يدفن معه أطول صراع وهمي في التاريخ المعاصر؟

16 ماي الأمن الروحي للمغاربة في خطر

مهما يكن الأثر الذي يمكن أن تخلفه بعض الوقائع في النفوس سيما إذا كانت مفاجئة و غير متوقعة ،لا يسعنا إلا أن نمسك أعصابنا و نتحلى بالصبر و الجلد و في نفس الوقت بالكثير من الحكمة و الدهاء لتجاوز مثل هذه الأحداث.
أحداث 16 ماي لا يمكن فصلها على السياق الذي يعيش عليه العالم في حرب عالمية على الإرهاب التي دشنتها أحداث 11 سبتمبر 2001 و اكتواء القوة العظمى بأكبر هجمة داخل التراب الأمريكي،هنا جاهد المغرب من اجل الحفاظ على أمنه و خصوصيته .في تلك المرحلة كانت أسهم العدالة و التنمية آخذة في الارتفاع في السوق السياسية المغربية مقابل أفول أسهم الأحزاب الأخرى و على رأسها الأحزاب التقدمية بقيادة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية .وقعت الفاجعة و اهتز الرأي المحلي و الدولي من وقع الكارثة التي هزت الدار البيضاء و تناسلت التحليلات و التخمينات من اجل تحديد الفاعلين الرئيسيين لهذا الزلزال .فتاريخ 16 ماي يوافق ذكرى تأسيس الأمن الوطني و ذكرى إصدار الظهير البربري 160ماي 1930 و الأهداف التي كانت تحرك آنئذ المستعمر الفرنسي من اجل السيطرة و تقسيم المغرب هناك أيضا من ربط الواقعة بالمعركة التاريخية التي خلفت نهاية ثلاثة ملوك .تحليلات و اعتقالات و اتهامات و اتهامات مضادة تحيلنا إلى سؤال من وراء الواقعة من يقف وراء هذه الأحداث الأليمة و من له المصلحة في توظيف هؤلاء الشباب ليقترفوا ما اقترفوه .
الدولة كانت صريحة و حملت السلفيين المسؤولية الكاملة لتقوم بحملة أتت على الأخضر و اليابس و أساءت لصورة المغرب في مجال حقوق الإنسان،هل شيوخ السلفية كانوا ضحية لوضعية عالمية كانت تحارب كل ما هو إسلامي و تسمه بالإرهاب؟لكن تبقى مسالة الأمن الروحي للمغاربة و الأمن الهوياتي و الأمن الاجتماعي أهم النقاط التي يجب طرحها للنقاش في الأيام القادمة خصوصا و أن الأمر أصبح يتخذ عدة صور تنبئ أن القادم سيكون صعبا إذا لم تتخذ الإجراءات اللازمة و تعد العدة الكافية لمقاربة المتغيرات في ظل ظروف وطنية صعبة لا يمكن فصلها عن سياقها العالمي .
هذه النقط تؤكد على أن المغرب يخضع لتحديات خارجية تعمل على التأثير في استقلالية قراره و ممارسة قناعاته و تركيز سيادته و المحافظة على هويته المتفردة و تاريخه الأصيل،فقد طرحت في الآونة الأخيرة عدة قضايا للتداول و النقاش من قبيل القضية الأمازيغية و فتاوى دينية و مطالب معتقلي السلفية ما يبرهن أن هناك تيارات جديدة تتشكل و أن دستور 2011 لابد من تنزيل فصوله و أساسا فيما يتعلق بتداول السلطة و تكريس مبدأ الحقوق المدنية و السياسية ... مما يعني أن التحدي المطروح يتقاطع فيه السياسي بالديني بالإيديولوجي .فهل نحن أمام تشكل حقل سياسي مغربي يتسع لكل هذه الأطياف و المشارب ؟و هل الطبقة السياسية و الفكرية و الدينية تراعي هذا التميز المغربي و تضع نصب عينيها أولا و أخيرا المصلحة العليا للمغرب في الاستقرار و التنوع في آن معا؟



#عادل_جبران (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفق حوار راديكاليي المغرب..
- الهوية المغربية.. روح الملكية الثانية


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل جبران - بوليساريو و أحداث 16 ماي.. ظاهرتين للتأمل