اوباما يجمع بين اختين فى الحرام - والاخوان يتحرشون بالاقباط

جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4092 - 2013 / 5 / 14 - 08:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

قفشنا الرئيس اوباما هذا الاسبوع يحاول ان يجمع بين اختين فى الحلال واعنى الاخوان والسلفيين
-----------------------------------------------------
مصادر: الشاطر يسبق السلفيين إلى واشنطن بـ«فيديوهات» لموقفهم من الأقباط والمرأة

ياسر على وسعيد على 13/ 5/ 2013
كشفت مصادر سلفية عن أن خيرت الشاطر، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان، غادر تركيا متوجها لأمريكا، ليلتقى من سمتهم مسؤولين مقربين من البيت الأبيض، متوقعة أن تطال لقاءات الشاطر، فى واشنطن، الخلافات بين الإخوان والدعوة السلفية.
ولفتت المصادر - طلبت عدم ذكر أسمائها - إلى أن زيارة نائب المرشد لواشنطن، التى وصفتها بـ«المفاجئة»، جاءت بعد أيام من حصول قيادات سلفية، على رأسها ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، وأشرف ثابت، عضو المجلس الرئاسى لحزب النور، على تأشيرات دخول الولايات المتحدة، بدعوة من أعضاء بالجالية المصرية هناك، متوقعة أن تكون زيارة الشاطر «استباقية» لزيارة وفد السلفيين، ولتوضيح أسباب الخلاف بين الطرفين، ولإجهاض ما يعتقد الإخوان أنه محاولات تشويه للجماعة سيقوم بها الوفد السلفى.وكشفت المصادر عن أن زيارة القيادى الإخوانى البارز جاءت بتكليف من مكتب الإرشاد، وأنه حمل معه مقاطع فيديو ترصد مواقف قيادات الدعوة السلفية من الأقباط والمرأة. وتوقعت المصادر أن تشمل الزيارة محاولة لوقف ما سمته «الهجوم الأمريكى على الإخوان والرئيس محمد مرسى».فى المقابل، نفى برهامى أن يكون هدف زيارة الوفد الذى يترأسه، هو طرح حزب النور بديلا للإخوان، واصفاً الزيارة بأنها «دعوية»، لكنه لم يستبعد أن يلتقى ممثلو الحزب فى الوفد. أشرف ثابت، ونادر بكار، وعمرو مكى، مسؤولين أمريكيين.
انتهى خبر المصرى اليوم المنشور صباح الاتنين اليوم
----------------------------------------------------------------------
واغضح ان السيد اوباما بعدما ذاق عسيلة الاخوان واركبه مكتب الارشاد بسرور وحبور عاد ليزيد و غازله السلفيين ليركبهم ايضا ليجمع بين اختين فى الحرام - ورغم ان بطن بديع والشاطر ورمت وبقللت بعقدة اتفاقات مع حماس اثارت حماسة اوباما بالمزيد من نقل مليون غزاوى الى سيناء بسبعمائة وعشرين كيلو تمتد من شمال لجنوب سيناء هدبة من مكتب الارشاد لعشيرتهم واهلهم حماس مقابل عدم اطلاق اى صاروخ على اسرائيل حبيبة قلب بديع والشاطر ومرسى و تاكيدا للبقللة لم نسمع كلمة واحدة ولو مصمصة شفايف من احد من الاخوان ولا من حماس تعليقا على العدوان الاسرائيلى الاخير على المسجد الاقصى و مفتى القدس فالمرشد والشاطر موش فاضيين بعد البقلله بيغنوا لاوباما اغنية بان عليه حبه من اول ما بان ياما كنت باحلم والله بحبه من زمان

الان يريد اوباما ان يكسر عين بديع والشاطر شوية بعدما ضمهم للحريم وبقللوا وغنوا الاغنية ويريد ان يذوق عسيلة السلفيين ايضا لانهم بصبصوا له وباسو القدم فشاور لهم فهرعوا سعداء بلقاء الفحل و مستعدين للتلقيح وللبقلله واسعاد العشيق مادام الامر سينتهى بالتنصيص او قد يسعدوا اوباما فيطرد ضرتهم الاخرى ويصبحوا الاواحد على سرير الفحل ولا ادرى ما هى اغنيتهم ولكنى اقترح ان يغنوا فى الليلة الكحلى مع اوباما اغنية يا ظالمنى - ياهاجرنى و قلبى من لقاك محروم

الطف ما سمعته عن الاخوان ان المسجون لما بيخرج من السجن كانوا بيدوله كشك سجاير صغير يسترزق منه اما اوباما فيعطى بلاد تسليم مفتاح بشعبها

ونقول للسيد اوباما رفقا بلاش ريالة يا سيد وبص كويس انت لا تنكح الا عجوزا شمطاء اكل عليها الدهر وشرب و هى مثل الارملة السوداء العنكبوت التى تقتل الذكر بعد التلقيح

اما التحرش بالاقباط المصريين بالداخل فاصبح على اشده من جميع النواحى
عشرات حوادث التحرش الجنسى ببنات الاقباط
عشرات حوادث التحرش الاقتصادى
عشرات حوادث التحرش الدينى بالكنائس والعقيدة المسيحية
عشرات حوادث التحرش بالمصلين وبالجنازات وبالافراح

الى اين يا اوباما ياجامع بين العجوزتين الشمطاويتين ؟؟؟

والى متى يا اقباط تتحملون كافة انواع التحرش والابادة بدون ان تهبوا هبة الاسود وتكونوا مجلسكم السياسى والصندوق القومى وتدعموا الاعلام القبطى الشريف وتقفوا لصد حرب الابادة الواضحة ضد الاقباط بمصر

اخشى ان تغنوا اخيرا للوطن بعد هذا التخاذل المخزى اغنية كل شىء راح راح وانقضى واللى بيننا خلاص مضى خلاص مضى

#جاك_عطالله (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل