أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد كعيد الجبوري - الشعر الشعبي ... ومهرجان بابل للثقافات والفنون العالمي الثاني















المزيد.....

الشعر الشعبي ... ومهرجان بابل للثقافات والفنون العالمي الثاني


حامد كعيد الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 4087 - 2013 / 5 / 9 - 20:22
المحور: الادب والفن
    



من سيقرأ هذه الموضوعة سيقول أو سيتقوّل بداخله أنه إعلان مدفوع الثمن ، نعم أنه إعلان مدفوع الثمن طالما أن كل شئ يحيطنا هو لقاء أجر فلا ضير أن أدفع فاتورة الصداقة التي تربطني بالشاعر الدكتور ( علي الشلاه ) .
يقول المثل الشعبي ( مو كلمن صخم وجهه حداد ) ، ومثل آخر يقول ( أنطي الخبز الخبازته ) ، العام الماضي 2012 م كنت ضمن أسرة مهرجان بابل للثقافات والفنون الأول ، وجلسنا أكثر من مرة لنضع اللمسات الأخيرة للمهرجان ، ونناقش كل شئ بخصوصه ، بدءا من الضيوف ومن سيدعى للمهرجان والتشريفات والخدمات الإدارية وغيرها ، وكان الدكتور الشلاه حاضرا بكل تلك الجلسات معلقا ومعقبا ومضيفا ومتداخلا مع الجميع ، وجدت الرجل يحمل خبرة تنظيمية بإدارة المهرجان ، ولم لا وقد عقد أكثر من مهرجان للمتنبي في ( سويسرا ) حينما كان مهاجرا من بطش الطاغية المقبور ، لم يمارس أي دكتاتورية على لجان المهرجان كافة ، ولم يوافق أن تُنسب كل هذه الجهود له بل يتحدث سواء للفضائيات أو الإذاعات أو الصحف والمجلات باسم أسرة المهرجان ، وفي ما يخص عملي كعضو اللجنة التحضيرية والثقافية بما يخص الشعر الشعبي ، طلب مني ( الشلاه ) وضع أسماء لامعة بسماء القصيدة الشعبية العراقية ليكونوا ضيوفنا ، وخاصة أنه المهرجان الأول - عام 2012 م - ، وليترك مساحة من التذكر لدى ذائقة الشعر الشعبي العراقي ، وفعلا تم ذلك ونجح مهرجاننا نجاحا رائعا تحدث به عامة المثقفون آنذاك ، وكانت أسماء كبيرة ( عريان السيد خلف ، ناظم السماوي ، جمعة الحلفي ، فالح حسون الدراجي ، علي اللامي ، ميثم فالح ، راسم الخطاط ، وآخرون ) ، بعد أن أنهيت جلستنا للشعر الشعبي لاحظت علامات السرور على محيا متذوقي الأدب الشعبي العراقي ، ومن ضمن ذلك الدكتور ( علي الشلاه ) الذي لم يخف أشادته بتلك الجلسة ، وهذا النجاح الذي حقق جعله يسلم عهدة الدعوات اللاحقة والمهرجانات اللاحقة لأسرة المهرجان دون تدخل من قبله شخصيا .
مساء الثلاثاء 7 / 5 / 2013 م كانت الحلة الفيحاء على موعد مع شعراء العراق حملة الرسالة التنويرية الشعبية للعراقيين ، على مسرح خصص لجلسة الأدب الشعبي ، مدرسة قديمة آيلة للسقوط وصلت لها أيدي الخير العراقي فأنقذتها من التهديم ، بل رُممت وأصبحت مركزا ثقافيا حليا تقام به مجمل فعاليات مهرجان بابل للثقافات والفنون ، كل ذلك بجهد وتمويل شخصي وبعلاقات حميمية حلية من قبل الدكتور ( الشلاه ) ، غير المنصة الخطابية العائمة على شط الحلة الخرافي والتي أستحدث مكانها هذا العام الدكتور ( علي الشلاه ) ، في محلة ( الطاق ) التي يقول عنها شاعرنا الحلي العراقي الكبير موفق محمد ( عشرة أيتام كنا حين ينام النهر ننام / في منتصف الليل / وفي محلة الطاق / حيث ينحت النهر خصره / تأخذ أمي مكانها في الشريعة / فيأتي النهر الى حضنها / وبصوت أعذب من كل مياه الأرض / تهمس في أذنه / دللول يالنهر يبني دللول ) ، وما يميز أمسيتنا الشعرية الشعبية هذا العام حضور المثقفون العراقيون ، وضيوفنا العرب والأجانب لسماع الشعر الشعبي العراقي ، يقول الشاعر العراقي الكبير ( صلاح نيازي ) لم أكن أتخيل أن أستمع لشعر شعبي عراقي بهذه السباكة والجمالية المتفردة ، أما الشاعر المصري الكبير الأستاذ ( أسلام ) فيقول أن للشعر الشعبي العراقي نكهته الفراتية لأننا على ضفاف الفرات الخالد ولم أكن متوقعا أن أستطع فهم المفردات الشعبية العراقية بهذا الشكل الجميل ، وحديث جميل للشاعرة العراقية الكوردية دكتورة الأدب ( كولاله نوري ) التي قالت أن المفردات الشعبية العراقية تخرج من القلوب لتصل الى القلوب دون عناء ومشقة ، وأضاف الشاعر الحلي الكبير موفق محمد مخاطبا الحضور الذي ضاقت به ساحة المدرسة التي هيأت لاستقبال الضيوف والمستمعين ( كنت قلقا على الشعر الشعبي العراقي ، ولكن تبدد هذا القلق بعد سماعي لهذه الأصوات والقامات الشعرية الشبابية ومن جيل الرواد الذي وضع بصمته الواضحة على طريق الشعر الشعبي المعقدة والمتعبة ) ، اعتليت خشبة المسرح لعرافة الحفل ووقفت على منصة الخطابة واستقبلت ضيوفي الشعراء الذين قطعوا الكيلومترات لتلبية دعوة أسرة المهرجان بهذا الموال الحلي ،
( الحله تاج الوطن ولبست أجل حلة / زينه
جم عالم الأنجبت فاق وجزه حله / أقرانه
أمعشعشه طيور السعد من يا كتر حله / أطلقه
بين العلم والأدب خيط الوصل شعره / شعرة الرأس
( سوسه ) و ( طه ) و ( علي ) والما شعر شعره / أبلغه
( مهدي البصير ) العلم يقره الوطن شعره / قصائده
مشكور كلمن حضر بيّ تفخر الحله / مدينة الحلة
) المحطة الأولى كانت لصاحب أطول خطوة الشاعر الموصلي ( فدعم الحيالي ) وهو من تولد الموصل وله مساهمات كثيرة في الصحف والمجلات العراقية ورئيس تحرير جريدة نبض المدينة وفيها صفحة للأدب الشعبي ، ومعد ومقدم برنامج ( عذوبة وشجن ) من فضائية سما الموصل ، وبرنامج على الفضائية العراقية ( ترافة وسمر ) ، وفدعم الحيالي عضو المكتب التنفيذي للإتحاد العام للشعراء الشعبيين ورئيس فرع الإتحاد في الموصل ، وشاركنا بدءا ببيت جميل من الأبو ذية يقول فيه ( سيوف الدهر بالدلال سني / ولا مرة بشماته ضحك سني / شيعي آنه وأخويه الحيد سني / عراقيين بالدم والهوية )، و بقصيدة جميلة منها ، ( من شفت الضماير عالكراسي تموت/ كراسي البيت كلهن موتتهن / شيعت الكراسي ورحت جناز / بكبور الغجر غادي أدفنتهن / رديت وضميري بطوله يمشي وياي / وحصران الكرامة أنه فرشتهن ) ، أعقبه وحسب بعد المسافة كما أشرنا البصرة الفيحاء والشاعر ( قاسم الجيزاني ) ، والجيزاني من تولد البصرة وله ديوان تحت الطبع ( يالشايل بخصرك ) ، وله مساهمات عديدة في الصحف والمجلات والفضائيات والمهرجانات الداخلية والخارجية ، وعضو المكتب التنفيذي لإتحاد الشعراء الشعبيين ، وساهم بقصيدة رائعة تلقاها الحضور بالإعجاب والتصفيق ومنها ،
( يل شايل بخصرك كل جمال الكون
العلى متونك شعر لو ليل متبدي
يلمعلك برمشك كل شبابي الفات
شم ترمش تبوك ايام من عندي
ان بمهدي وعشت قصة غرام وياك
احلمت جن جاي اشبكك واشبكت مهدي
حدر شفتك نهر ماي الحياة يسيل
يمتة ارشف شفافك وارجع بكدي
كاعد على دروبك وايدي ممدودات
وناس الما درت حسباله مجدي )
وسارت قافلة شعراء المهرجان لتحط رحالها في منتصف القلب عاصمة التاريخ بغداد الأصالة والإخاء حيث الشاعر ( رائد ألأسدي ) ، و رائد أبن المناضل الذي عرف ب ( جدوا ) ذلك الرجل الصلب الذي أستطاع مع ثلة من الأحرار حفر نفق الحرية في سجن الحلة الدكتاتوري عام 1976 م والهروب من خلال ذلك النفق ، وكان المفترض حضور هذه الشخصية الوطنية لولا عائق السن والمرض الذي حال دون ذلك ، ورائد من تولد بغداد وله العديد من القصائد المنشورة في الصحف العراقية ، وشارك في مهرجانات محلية ووطنية كثيرة ، ويعمل حاليا محررا لصفحة الأدب الشعبي في جريدة الحقيقة ، ومقدم برنامج ( أحساس شاعر ) من راديو الناس ، ومن مؤسسي منتدى الناس للشعر الشعبي وشاركنا بمقطوعتين أحداهما للأب المناضل ( جدو ) ، (
والدي بأوصافه ينطينة دروس
البياض براسه ما يعني الكبر
هاي كل شيبه بشعر راسه دعاء
يدعي بيهن للوطن وكت الفجر
السمار بوجهه بي عدة أسباب
مو لآن بس يعمل بوكت الظهر
مره قرص الشمس شافه أنعجب بي
قبلة وصارت معانيه سمر
الترافه أبسمته زهرة ربيع
لو ضحك نسمة هوة تهب العصر
لو دخل للبيت جن جنه يصير
و بيتنه الاجار يتحول قصر )
وساهم الأسدي أيضا بهذا المقطع الجميل
( يا حلو غصبن على الراحن وجن
الله بيك شكد حسن راواني
تراسة ارياكي مرارات الزمن
شما يتيهني الوكت تلكاني )
بعده كانت المنصة للشاعر ( رحمن جمعه شلاش ) ، وشلاش من تولد الحي محافظة واسط وهو عضو المكتب التنفيذي للإتحاد العام للشعراء الشعبيين ، ورئيس فرع واسط ، له ديوانان للشعر الشعبي ( عبرة وكت ) عام 2000 م ، و ( شوك وليل ) عام 2002 م ، وله مساهمات عديدة في مهرجانات داخل العراق وخارجه ، وبدأ مشاركته بهذا الدارمي مشكورا ( من الكلب ولسان لله أكله / بجاه الحسن وحسين أحفظ الحله ) ، وقرأ قصيدة جميلة نقتطع منها ، (
بينه صوت
وبينه شهكة غيض تصعد
تنطح الغيم الغريب المر علينه
وتنزل بحالوب موت
الالم شوباش ينطش عالكلب
الفرح فوك الشفايف ينصلب
يالمضيعين الدرب
احنه ناس انخاف ربنه وماندور كل غلب
الهموم اثكال ومطيحه الجتف
والصبر من شاف روحك ايست
بدل اثيابه ويخاف من الملامه
حتى لومر عاالمكابر بيه نضيع كل عرف
العمر حادور ماهم بالجرف
وصوت روحك يزهكـ ايبدل القواعد
يكول
ما ممنوع الصرف )
وجاء دور سفير الوحدة الوطنية الشاعر ( ستار الدليمي ) ، وستار الدليمي تولد النجف الأشرف ،معد ومقدم برنامج ( مشاعر ) من فضائية الغدير ، ومحرر لصفحة الأدب الشعبي في مجلة الكوثر النجفية المعروفة ، وأذكر أني التقيت الشاعر ستار بأحد مجالس النجف الثقافية وقرأ قصيدة لازلت أحفظ بيتا منها يقول ( صار مدة مفارك عيوني المنام / وبين جفن وجفن معدومة الثقة ) ، وشاركنا بمهرجاننا لهذا العام بهذه القصيدة الجميلة ، (
العراق اّنه وغمگ جرحي كتاب
وبچه اسنينه الدهر يوم اتصفحه
اّنه يوسف واخوتي بير الذياب
وماگلت روحي من اخوتي مجرحه
ولا بدر بالچيل من عندي عتاب
گلبي عف من شاف اخوي وسامحه
انه چف عباس يعلم بالمصاب
ومادنه لچف الخنوع وصافحه
اّنه گبل النشد يلگاني جواب
لو يريد الشرف دم ايملحه
اّنه موكب عزه من يمشي مهاب
وجيشي من صبر الطفوف مسلحه
) ، وكانت المنصة بعده للشاعر الحلي المبدع ( ماجد كزار ) ، وماجد كزار من تولد الحلة / محافظة بابل ، وله المساهمات العديدة في الصحف والمجلات العراقية ، له ديوان مطبوع ( دنيه وسفر ) ، وترأس إتحاد الأدباء الشعبيين لأكثر من دورة ، وماجد كزار متفاني بتقديم العطاء للشعراء الشباب والأخذ بيدهم صوب النجاح وأسس منتدى الحلة الثقافي من أجل هؤلاء الشباب ، وساهم في المهرجان بقصيدة جميلة أعجبت الحضور يقول بمقطع منها ، (
يمه ذب روحك لجل عين العراق
وسال دمي ..وفرحت امي
وتالي راحت ... راحت امي
ومن اروح اني الكبرهه ...
فشله تاخذني اشكبرهه
خاف تنشدني عله احدود العراق
وخاف تسألني عله اعيون العراق )
وحطت محطتنا في محافظة ميسان والشاعر الشعبي المبدع ( محمد فليح ) ، ومحمد من مواليد ميسان ، عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الشعراء الشعبيين ، ورئيس فرع ميسان ، شاعر غنائي لحنت قصائده وغناها المطربون العراقيون وساهم معنا بهذه المقطوعة الجميلة نأخذ منها ، (
حجيي بكل فجر مسحاة فلاح..
وبذراتي نضيفه وبيدي شاتلهه
مو مثلك تصدع حجيك اوطاح..
النفوس المايله بس حجيي يعدلهه
ضم روحك اجاك الياخذ ارواح
ظالم من اجيهه اتعلعل اكتلهه
الي كل السمه واخلاقي اجناح
وانته ابلا جناح اشلون توصلهه
الحرب مثل السفينه اتريد ملاح..
وانه كل السفن بجفوفي شايلهه
كلت منك الارضه اربع اصفاح..
وانه الصاج ارضه تخاف توصلهه )
بعده كانت محطتنا مع كربلاء المقدسة والشاعر ( هاشم الجزائري ) ، وهاشم من تولد البصرة وأستوطن كربلاء من ثلاثين سنة ، له ديوان تحت الطبع وأسهم في العديد من المهرجانات المحلية والوطنية ، ونشرت قصائده ومقالاته في العديد من الصحف والمجلات العراقية ، وأنتخب رئيسا لفرع كربلاء لإتحاد الشعراء الشعبيين وهو الشاعر الوحيد الذي لم أحصل على قصيدته وطالبته بإرسال الومضات الشعرية التي بدأ بها مشوار قراءته لقصيدته ، ولم تصل لحين أعداد هذه الموضوعة ، وكانت المحطة الأخرى مع الشاعر الشاب الحلي المبدع ( ميثم الرماحي ) ، وميثم له ديوان بعنوان ( هواجس الروح ) ، وأسهم في العديد من المهرجانات المحلية والوطنية ، وأستدعي أكثر من مرة لخارج العراق ممثلا للشعر الشعبي العراقي ولمحافظة بابل ، شارك بقصيدة جميلة أسماها ( حجنجلي بجنجلي ) ، وربما سيظن القارئ أن الشاعر حين يقول ( مو طاح تمثال الشمر / جا يمته يحكمنه علي ) ، سيذهب الظن لطائفية مقيتة والحق لا يريد الشاعر هكذا وإنما ينشد العدل بسيرة أمير المؤمنين علي ( ع ) ، والشمر إشارة للطاغية المقبور ( صدام حسين ) ، ونقرأ هذا المقطع من القصيدة ، (
حجنجلي بجنجلي /مو طاح تمثال الشمر / چا يمته يحكمنه علي / وصعدنه فوگ الجبلي / وصحنه يعمي يحسين / وما شفنه ابد عمي حسين / شفنه الوطن ينزف شعر / صحنه يعمي يا شمر / چا وين وديت حسين / ولگينه فوگ الجبلي / نهر الفرات يطش ورد / وتربطه وي دجلة اسرار / بيناتهم قصة عشگ / جسمين ﭽانوا والگلب واحد واسمه الثرثار )
وأخيرا وتحت الطلبات الكثيرة لبى شاعر العراق الكبير موفق محمد ليكون مسك الختام لهذه المسائية الرائعة للشعر الشعبي ، وشاركنا شاعرنا الموفق بقصيدته الشعبية الشهيرة ( يا مطر زخنه محنه ) ، ويقول في مقطع منها ن ( يا مطر اركص عصافير وسنابل. ويامطر زخني هلاهل. ويامطر نث كلبي وردة إتسولف ويالريح وأدزلك رسايل. يامطر حطني على بالك مالي غيرك ...)
شكرا للحلة الفيحاء التي احتضنت هذا الكرنفال الشعري وهذا المهرجان العالمي الكبير ، وشكرا للمنضمين المنضَمين ، وشكرا للصديق للشاعر الدكتور ( علي الشلاه ) لإعادته لبابل رونقها وسيادتها وريادتها الثقافية .



#حامد_كعيد_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر الشيخ ( حسن العذاري )
- د . صباح نوري المرزوك ... قلم لا ينفد مداده !!!
- منتدى النخبة الثقافي و ... الشعر رسالة وقضية !!!
- منتدى النخبة الثقافي و ... الشعر رسالة وقضية !!!
- إضاءة / الحملة الوطنية العليا لهدر المال العام !!!
- إضاءة / أحسان الحلي وطن مغترب !!!
- إضاءة ( هواي الصوِّر وشويه الحياطين )
- قصيدة ( أبيع الصوت )
- إضاءة ( من لم يمت بالسيف مات بقندره )
- إضاءة / عبد الكريم قاسم ونوري المالكي !!!
- معمل سجاد الحلة اليدوي ... أنتاج نوعي مميز !!!
- ( لا دار أله ولا لحد )
- إضاءة / دار ..دور ..السياسة الطائفية !!!
- ( سوله بينه ) الى قلبي الذي رحل !!!!
- إضاءة / حذارِ من دعوات الشيخ الإبراهيمي !!!!
- الإتحاد العام للشعراء الشعبيين في العراق يشكر السيد طاهر الم ...
- غرفة تجارة بابل تخرج عن ما تألفه الغرف التجارية !!!!
- إضاءة / سوريا والذبح الإسلامي !!!
- إضاءة ( بايدن ) ومشاريع التقسيم !!!!
- إضاءة / السونار وفضيحة العصر !!!


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حامد كعيد الجبوري - الشعر الشعبي ... ومهرجان بابل للثقافات والفنون العالمي الثاني