حملة - سوية لإنقاذ أطفال سوريا وغربي كردستان-

هيفار حسن

الحوار المتمدن-العدد: 4077 - 2013 / 4 / 29 - 10:53
المحور: المساعدة و المقترحات
    

ان منظمة "الهلال الأحمر الكوردي في كردستان سوريا" التي التقت اواخر شهر نيسان 2013 السيد فاروق ملا مصطفى في مدينة السليمانية (كردستان العراق) وسلطت الضوء في اللقاء على معاناة الطفولة في سوريا بشكل عام وفي كردستان سوريا بشكل خاص تتوجه بالشكر والتقدير للأستاذ "فاروق ملا مصطفى" لمبادرته الكريمة وموقفه الإنساني لإنقاذ أطفال سوريا وكردستان سوريا من خطر الموت الذي يهددهم نتيجة لفقدان ابسط المستلزمات الطبية وعلى وجه الخصوص اللقاحات الطبية.
ضمن مبادرة ليست بجديدة على صعيد موقفه الانساني وعطاءه اللامحدود للتخفيف عن ضحايا الحروب والصراعات في منطقتنا بادر رجل الاعمال المعروف السيد فاروق ملا مصطفى بالتبرع لأطفال سوريا وكردستان سوريا بمبلغ مالي قدره 25 ألف دولار.
ان "منظمة الهلال الأحمر الكوردي في كردستان سوريا بصدد إطلاق حملة " سوية لإنقاذ أطفال سوريا وغربي كردستان" وذلك بتوفير اللقاحات الطبية للأطفال المهددين بالتشوهات الخلقية بغض النظر عن موقعهم الجغرافي وانتمائهم القومي والديني او المذهبي وتدعوا جميع رجال الأعمال والشرفاء الكورد والمنظمات الإنسانية للمساهمة في انقاذ الطفولة وتحذو حذو السيد فاروق ملا مصطفى لمساهمته الجديدة على صعيد دعم ضحايا الاحداث المؤلمة في سوريا ضمن حملة " سوية لإنقاذ أطفال سوريا وغربي كردستان" حيث يمكن انقاذ طفل من الموت او التشوه الخلقي ببضعة دولارات.
الهلال الأحمر الكوردي في كردستان سوريا

#هيفار_حسن (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل