أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان الظاهر - مع الأخ الأستاذ فلاح أمين الرهيمي















المزيد.....

مع الأخ الأستاذ فلاح أمين الرهيمي


عدنان الظاهر

الحوار المتمدن-العدد: 4068 - 2013 / 4 / 20 - 12:22
المحور: مقابلات و حوارات
    


زرته شهرَ شباط المُنصرم في بيته فقدّم لي كتابين جديدين صدرا له حديثاً . نشر قبلهما الكثير من الكتب ( 13 كتاباً ) تناول في أغلبها قضايا الماركسية ونهج الحزب الشيوعي العراقي بقياداته الجديدة عارضاً قضايا خلافية قال فيها رأيه صريحاً قويّاً قول الماركسي المجرِّب القديم فقد واكب ثم انتمى للحزب الشيوعي منذُ بواكير صباه وأوائل شبابه تحت تأثير ابني عمّته المرحوم الدكتور محمد عبد اللطيف مطلب وشقيقه الصيدلي عزيز.
كرّمته ونظّمت له في يوم الجمعة 29/6/2012 " جمعية الروّاد الثقافية المُستقلّة ـ المركز العام ، بابل " إحتفالية تكريمية قالت في التوطئة لها :
( نظراً للدور الوطني والإجتماعي المميّز للأديب الكاتب الحلي الأستاذ الفاضل فلاح أمين جواد الرهيمي ولمناسبة صدور مُنجزه الثقافي الأخير الموسوم [ أمركة العالم وليس عولمته ] ...). هذا وقد نشرت جمعية الرواد الثقافية كتاباً يضم كافة الكلمات التي قيلت في هذه المناسبة بحق الأستاذ الرهيمي مع بعض القصائد الشعرية . كما نشرت ـ بناءً على إصرار المحتفى به الأستاذ فلاح ـ ما كتب تحت عنوان " حديث الروح "
إستعرض فيه بإسهاب تأريخ حياته الشخصي والعائلي والإجتماعي ثم السياسي بيّن فيه موسوعيته فيما يخص تنظيمات الحزب الشيوعي وأعضائه وأصدقائه في محافظة بابل [[ لواء الحلة سابقاً ]] وما حلَّ بكل واحد منهم من إقصاء من المدارس أو سجن أو موت . أحسبُ أنَّ السيد الرهيمي هو أفضل من كتب في هذه المواضيع فقد أرّخ للحلة وأجوائها السياسية منذ عام 1948 حتى إنقلاب الثامن من شهر شباط 1963 وما تلا ذلك من أعوام. لكني وجدتُ بعض الأخطاء في بعض ما سرد ربما لخيانة الذاكرة أو ربما نتيجة إصابة إحدى أذنيه بالصمم جرّاء ما تعرّض له من تعذيب مارسه بحقه وحوش الفاشية الدموية التي حكمت العراق في زمان الإنقلاب الأسود المار ذكره.
1 ـ لعل أكبر هفوة وجدتها فيما كتب قوله إنه في أوائل عام 1962 قدم (( طلباً للحزب طالباً إعفاءه من المهام والواجبات الحزبية والإتصال بي بصورة فردية مع دفع الإشتراكات والتبرعات لحين عودة والدي لعدم استطاعتي التوفيق بين عملي في المحل ومهامي الحزبية المتشعبة فوافق الحزب على طلبي / الصفحة 185 )). بلى قد كان .. كان حتى مغادرتي الحلة والعراق في السادس من شهر آب 1962 عضواً في لجنة " لقج " وهذه الحروف الثلاثة تعني لجنة القطّاع الجنوبي ، وأذكرُ بعض مَنْ كان معه عضواً في هذه اللجنة المرحوم عبد الوهاب غني القاضي وطالب عبد الأمير وموظف في الزراعة لقبه الألوسي . كان يحضر إجتماعات هذه اللجنة الأسبوعية ، مرةً في الأسبوع ، بانتظام وما كان اتصاله بالحزب إتصالاً فردياً . تكيّفاً للظروف السياسية الصعبة والمعقّدة التي ضربت العراق جرّاء ضعف حكومة عبد الكريم قاسم وتفاقم الحالة الأمنية بسبب تماديات عصابات البعث والقوميين التي مارست الإغتيالات والإعتداءات على الناس وهتك الحُرُمات ثم فتوى السيد محسن الحكيم سيّئة الصيت ... أضطر الحزب الشيوعي للّجوء إلى شكل جديد من أشكال التنظيم الحزبي أطلق عليه اسمَ [ التنظيم المحلي ] الذي قضى بتقسيم التنظيمات إلى ثلاثة مواقع جغرافية تخص مدينة الحلة فقط .. الأول بإسم لجنة القّطاع الشمالي [ لقش ] والثاني تحت إسم لجنة القطّاع الجنوبي [ لقج ] وهما تابعان إلى الصوب الكبير .. والأخير دُعي لجنة الصوب الصغير مختص بشؤون التنظيم في الجانب الصغير من مدينة الحلة . وفق هذا الشكل من التنظيم إختفت التنظيمات التي كانت قائمة على أساس المهنة [ معلمون .. مهندسون .. أطباء ... محامون .. إلخ ] أو نوع العمل [ نقابة عمال النسيج ... عمال الميكانيك ... عمال المطاحن ... كَسَبة ... إلخ ] وكانت تنظيمات الطلاب مستقلة عن باقي التنظيمات فذابت في جسد التنظيم الجديد ، التنظيم المحلي. حافظت تنظيمات النساء ـ ربّات البيوت والطالبات والمعلمات والمدرّسات وسائر الموظفات ـ على إستقلاليتها ولكن هي الأخرى ضمن التنظيم المحلي .
كذلك كان الأمر بالنسبة إلى تنظيمات العمّال .. بقي العامل مع العامل ضمن منطقته ومحل سُكناه .
أصبحت اللجنة أو الخلية الرئيسة أو الفرعية تضم في عضويتها الطالب والمدرس أو المعلم والمحامي والطبيب. كان أخي الأستاذ فلاح الرهيمي حتى آب 1962 عضواً في لجنة " لقج " ... لجنة القطاع الجنوبي لكنه كان عضواً متفرغاً لا يقود تنظيماً وغير مسؤول إلاّ عن نفسه رغم كامل عضويته في لقج .
2 ـ ذكر العزيز الصديق فلاح الرهيمي في الصفحة 204 لقاءنا صيف عام 1965 في بيروت حيث جاءت والدتي لوحدها للقائي هناك في العاصمة اللبنانية وجئتُ أنا بيروتَ قادما إليها من موسكو . ما زلتُ أذكر دعوته الكريمة على غداء في مقهى ومطعم بيروتي يطلُّ على البحر الأبيض المتوسط حيث كان الطعام سمكاً مشويّاً لم أذق مثله في حياتي . في يوم آخر دعوته إلى الفندق الذي كنتُ فيه مع والدتي ففاجأتنا أنها أعدّت أكلة دولمة عراقية فأكلنا معاً ثم غادرنا الفندق نتمشى طويلاً في شوارع بيروت من المركز حتى منطقة الحمراء والروشة والجامعة الأمريكية.
إختلطت الأحداث في هذه الفقرات فلم يميّز الصديق بين ما وقع لنا في بيروت عام 1965 وبين ما حصل صيف عام 1966 .
3 ـ لقاء صيف عام 1966
جاءت والدتي إلى بيروت مرة ثانية صيف عام 1966 لكنها جاءت بصحبة شقيقتي القتيلة بحادث سيارة في مدخل مدينة السليمانية خريف عام 1973. كانت مع زوجها فقط في هذا الحادث وما كانت والدتي معهما . إلتقيت بالصديق فلاح وكانت مفاجأة كبيرة إذْ انقطعت أخباره عني طوال عام دراسي كامل وتوقف عن مراسلتي من بيروت حيثُ كنتُ ما زلتُ أواصل دراستي وأبحاثي في جامعة موسكو . كان كسابقه لقاءً حميماً قضينا الكثير من أوقاتنا معاً . وهنا وقع صديقي فلاح في خطأ آخر إذْ حسب أننا تمشينا حتى الفالوغا والصحيح كنا تمشينا من منطقة بحمدون حتى عاليه ثم رجعنا نتمشى إلى بحمدون ومنها ركبنا التاكسي وعدنا إلى بيروت . رأينا في بحمدون سيارة المهندس والمقاول الأستاذ عباس عبد العظيم الماشطة الشفروليه الفستقية اللون واقفة في الشارع .. وقد دأب المهندس عباس وصديقه وشريكه في المقاولات عم فلاح السيد عبد الرزاق الرهيمي أنْ يزورا بيروت كل صيف للأصطياف ولأعوام عدة.
مفاجآت كبيرة :
1 ـ ذكر الصديق الأستاذ فلاح الرهيمي في الصفحة 226 اسم كنعان محمد جميل سوية مع ذكره لأسم الصيدلي الحلاّوي السيد فاضل عبد الرضا [ رُمّان ] وقال عن السيد كنعان إنه رئيس جامعة بغداد . ما كان هذا رئيساً لجامعة بغداد أبداً إنما كان مساعداً لرئيس الجامعة الدكتور سعد عبد الباقي الرواي للشؤون العلمية . وقد عرقل هذان الشخصان تعييني مدرساً في كلية العلوم / جامعة بغداد بعد أنْ رشّحني قسم الكيمياء وعمادة كلية العلوم أواخر عام 1969 بحجّة عدم توفّر الملاك ! لكنَّ وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي الجديدة الدكتورة سعاد إسماعيل البستاني أجبرتهما على قبول ترشيحي للتدريس في كلية العلوم فسجّلتُ مباشرتي في اليوم الخامس من شهر شباط عام 1970 . ما علاقته بالسيد فاضل عبد الرضا ؟ كانا يدرسان في كلية واحدة إسمها يومذاك كلية الكيمياء والصيدلة أو الصيدلة والكيمياء. كان السيد فاضل طالباً في قسم الصيدلة ومدة الدراسة فيه كانت خمس سنوات .. أما السيد كنعان فكان يدرس في قسم الكيمياء ومدة الدراسة فيه أربع سنوات. بعد إكماله دراسته في الولايات المتحدة الأمريكية تم تعيين السيد كنعان مُدرساً على ملاك كلية الصيدلة ( أوالعلوم ) / جامعة بغداد . حصل خطأ في أمر تعيينه إذ أُحتُسِبت له خمس سنوات كأعوام دراسة أي أنه عومل في أمر تعيينه كأنه خريج قسم الصيدلة لا قسم الكيمياء ! ترتب على ذلك احتساب سنة إضافية لغرض التعيين والترفيع والتقاعد . مرّ الخطأ ولم ينتبه له أيُّ أحدٍ ولكن أثاره زميله في قسم الكيمياء السيد نوري سالم الشيخ أحمد لافتاً النظر إلى حقيقة كون السيد كنعان هو خريج قسم الكيمياء وليس قسم الصيدلة والدراسة في هذا القسم أربع سنوات فقط. وما الذي ترتّب على جهد السيد نوري [ المُشاغب ] ؟ إعادة النظر في أمر تعيين السيد كنعان وتصحيح وضعيته بحرمانه من السنة الإضافية التي تمتع بها ومن كافة متعلقاتها فتساوى بذلك مع وضع السيد نوري زميله السابق في نفس القسم . كنعان اليوم مقيم في أمريكا ونوري مقيم مع عائلته الإنكليزية في بريطانيا . الصديق الدكتور نوري سالم هو شقيق مدرس الرياضة المعروف في الحلة أوائل وأواسط خمسينيات القرن الماضي الأستاذ المرحوم أحمد سالم .
2 ـ أخطأ العزيز فلاح في مديح شخصين لا يستحقان المديح ... كال لهما المديح إعتماداً على ماضٍ لهما سرعان ما أساءا له بعد فترة قصيرة من العمل في صفوف الحزب الشيوعي . تنكّر كلاهما لما كانا فيه فأحدهما أصبح موالياً للبعث خلال فترة خدمته في بعض مستشفيات بلد عربيّ حتى أواخر سبعينيات القرن الماضي . أما الآخر فكانت له صلات مشبوهة مع بعض ضباط المخابرات أوالإستخبارات في الجيش العراقي في سبعينيات القرن الماضي ولا أعرف ما جرى له بعد ذلك.
3 ـ كذلك فاجأني أخي فلاح أنه كان صديقاً للسيد فاروق النائب ربطتهما أواصر صداقة قوية . مبعث عجبي هو إني كنتُ أعرف أنَّ السيد فاروق شاب منعزل لا يختلط بأحد ولا صديق له في الحلة . مفاجأة كبيرة حقاً أنَّ هذا السيد يُقيم علاقات صداقة متينة مع شاب شيوعي !
مأساة الشهيد البطل الأستاذ كاظم عبيد / أبو رهيب
عرفتُ الشهيد البطل الشيوعي كاظم عبيد في ناحية المحاويل أواسط أربعينيات القرن الماضي وقد كُنا في عمر واحد أو كنا متقاربي الأعمار.
كان يتيم الأب فاحتضنه مدير مدرستنا الفقيد المربي الفاضل أبو شهاب السيد أحمد السيد عباس واتخذه ولداً فنشأ في بيته سويةً مع ولديه شهاب وثاقب وكريمتيه سلمى وبتول. حين نقل أبو شهاب خدماته التدريسية من ناحية المحاويل إلى مركز مدينة الحلة لم يتخلَ عن ولده الجديد بل أخذه معه فواصل دراسته في مدارس الحلة ثم أكمل دارالمعلمين الإبتدائية وتم تعيينه معلماً في بعض مدارس الحلة أو ضواحيها. كان زمن عبد الكريم قاسم عضواً في الحزب الشيوعي وكان مثالاً للشيوعي المنضبط والملتزم والحريص على مُثل الشيوعية وأسرار تنظيمه وسمعة الحزب ورفاق الحزب. غدا مربيّاً لكنَّ تلقائية وبراءة الطفولة لم تفارقانه أبداً. كان متفانياً في خدمة حزب الفقراء والمُستضعفين في الأرض ولا من غرابة فإنه واحدٌ منهم. قتله الفاشست البعثيون في بعض سنوات الحرب العراقية الإيرانية حسبما أشار الأستاذ فلاح الرهيمي في كتابه على الصفحة 213. بأي ذنبٍ قتلوك يا كاظم ؟ قتلتُك هم اليوم أحرار يسرحون ويمرحون في العواصم العربية وغير العربية فمن يا تُرى سيأخذ بثأرك وثأر رفاقك الأبرار ؟ ما قالت أمّك وما قال سيّدك الأستاذ أبو شهاب السيد أحمد السيّد عباس وما قال العراق وطنك ؟
سيرة حياة ومؤلفّات الصديق فلاح الرهيمي
ـ فلاح أمين جواد الرهيمي الخفاجي
ـ مواليد عام 1937 حلة / محلة الجباويين
ـ المهنة موظف متقاعد
ـ التحصيل الدراسي الصف الثاني / كلية التجارة ـ تركها لأسباب قاهرة.
مؤلفاته الصادرة :
ـ دفاعاً عن النظرية الماركسية
ـ دور الإنسان في التاريخ
ـ على قارعة التاريخ
ـ حديث الروح سيرة ذاتية
ـ خواطر ماركسية
ـ الفكر الماركسي بين النظرية والتطبيق
ـ ظاهرة ستالين بين النظرية والتطبيق
ـ عبقرية ماركس
ـ دور لينين في تطور النظرية الماركسية أمركة العالم وليس عولمته
ـ صدام الحضارات والستراتيجية الأمريكية
ـ من وحي التجربة
ـ النظرية الماركسية نشأتها وتطورها وانتكاستها .
هامش /
كتاب وقائع الإحتفالية التكريمية للأديب الكاتب والباحث فلاح أمين الرهيمي / إعداد صلاح اللبّان. منشورات جمعية الروّاد الثقافية المُستقّلة المركز العام ـ بابل 2012.



#عدنان_الظاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع غابرييل غارسيا ماركيز / روايته مائة عام من العزلة
- مرافئ الحب السبعة
- وقفة مع ( أئمة ) التفسير واللغة
- حول البيضة الكونية والإنفجار الكبير
- الأمين والنايتروجين وتلوّث البيئة
- سياحات عشوائية / قصيدة شعرية جديدة فيها رثاء للفنان لمحمود ص ...
- قصيدة شعر حديثة حول بغداد
- رسالة لبشار الأسد
- كنتُ في بغداد / الحلقة التاسعة
- ما لاقيتُ في دوائر بغداد الحكومية
- مع رواية أولاد حارتنا لنجيب محفوظ / قراءة أخرى مخالفة
- ذاكرة مدينة منقرضة، رواية لزهدي خورشيد الداوودي
- ثلاثون عاماً
- مع الشاعر سامي العامري
- مع سلام إبراهيم في روايته الأخيرة - الحياة ... لحظة -
- مقابلة مع مُرشّحة البرلمان العراقي قرطبة عدنان الظاهر
- حول الدايالكتيك الإلهي وقضايا أخرى
- للثامن من آذار / يوم المرأة العالمي
- بأيِّ ذنبٍ قُتلتْ ؟ شهداء الحلة في إنقلاب شباط 1963
- إنقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الدموي


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان الظاهر - مع الأخ الأستاذ فلاح أمين الرهيمي