أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل احمد - عبدالله أوجلان يدعو مقاتلي حزب العمال الكردستاني الى الأنسحاب من مناطق كردستان تركيا















المزيد.....

عبدالله أوجلان يدعو مقاتلي حزب العمال الكردستاني الى الأنسحاب من مناطق كردستان تركيا


كامل احمد

الحوار المتمدن-العدد: 4067 - 2013 / 4 / 19 - 01:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عبداللـه أوجلان يدعو مقاتلي حزب العمال الكردستاني الى الأنسحاب من مناطق كردستان تركيا
مقابلة مع كامل أحمد مسؤول تنظيمات الخارج – الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الى الامام: كيف ترى رسالة عبداللـه اوجلان التي سميت برسالة سلام بمناسبة اعياد نوروز في خضم الاوضاع السياسية التركية والازمة السورية، وخاصة اذ دعى الى انسحاب مقاتلي حزب العمال الكردستاني من مناطق كردستان تركيا؟

کامل احمد: باديء ذي بدء، اود ان اشير الى مجموعة‌ محاور بهذا الصدد. رسالة عبداللـه اوجلان، برايي، هي ذا صلة وثيقة بهذه‌ الأوضاع الدولية والأقليمية. إن القضية الاساس في هذه الرسالة هي التحولات والمتغيرات التي بدأت تطفو على السطح على الصعيد العالمي بصوة عامة، وتحديدا في منطقة الشرق الاوسط. ان تركيا تهدف الى ترسيخ اقدامها كقطب في المنطقة. وبالتالي، توسيع مناطق نفوذها سياسيا، وفي التحليل الاخير، اقتصاديا. ان هذا الامر يتطلب، وفي ظل اوضاع المنطقة وخصوصا الوضع السوري والعراقي وخصوصا "إقليم كردستان"، ترميم وإصلاح الوضع الداخلي التركي، لكي تظهر الاخيرة بمثابة دولة قوية مستقرة لا تنخرها صراعات داخلية. ان هذه هي اهم قضية بالنسبة لتركيا الراهنة. وكنتيجة لهذه السياسة، يسحب البساط من امام حكومة البعث في سوريا التي لعبت بالحزب العمالي الكردستاني، وتخلت عن مناطق كردية في سورية لصالحه. هذا من جانب، ومن جانب اخر، توفر لنفسها راي عام عالمي مناسب. واستقوت على اثرها اتجاه إيران حيث ان حزب العمال حزب مؤثر في إيران. ويسحب البساط ايضا من تحت اقدام الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي وظف واستخدم هذه الورقة اتجاه تركيا.
اما بخصوص عبداللـه اوجلان، فهو وحزبه لديهما دلائل سياسية واضحة، منها احتمال سقوط نظام الاسد، ولملمة القوى التي انشقت عن الحزب من جانب، ومن جانب اخر، يوفر لهم ارضية مناسبة لتحرك على الصعيد العالمي حيث قبل البدء بالمفاوضات بصورة علنية تم رفع صفة "الارهاب" عن حزبه. انه ينشد ان يجد مكانة مناسبة في المنطقة في ظل التحولات الجديدة. ان هذه هي رؤية الرسالة من الجانبين.
قصدي هو التالي: اولا، اتت رسالة اوجلان في وقت اخرجت امريكا اسم الحزب العمال الكردستاني من قائمة مايسمى بالأحزاب والمنظمات الأرهابية، وهذا دليل واضح على تشابك المسائل والمصالح، بالاخص، ان ترکيا هي حليف اساسي للقطب الأمريكي والأوروبي وتحاول تمثيل سياساتهم في المنطقة. ثانيا، ان الرسالة التي وجهت في وقت تصاعد الأزمة السورية وتدخلات دول المنطقة في حسم تلك الصراعات، حيث ان ايران تحاول بان تتخذ الموقف ذاته للقطب الروسي والصيني في دفاعهم‌ عن نظام اسد مقابل دور ترکيا ومحاولاتها‌ لأسقاط هذا النظام. ومن المؤكد ان ايران تتعقب مصالحها. ان الدور الذي تحاول کل من ايران وترکيا ان تلعباه‌ في المنطقة لهو واضح. وخصوصا ان ايران استطاعت بان تأخذ حصة الأسد في العراق مقارنة بالدور الترکي. لذا تحاول ترکيا بان ترد على ذلك عير اعادة توازن قواها‌ من خلال تدخلاتها‌ في الأزمة السورية وحسمها لصالحها‌. في خضم هذه‌ الأوضاع، وبالاخص في المناطق الكردية، استطاع حزب العمال الکردستاني ان يلعب دورا ملفتاً للأنتباه،‌ وان يجند ميليشيات تابعه‌ له او لاهدافه‌ والتي تراها ترکيا تهديد لأمنها‌ المستقبلي والمناطق الكردية المجاورة لسوريا اذا بسطت تلك الميليشيات سيطرتها على هذه‌ المناطق. بعبارة اخرى، ان ترکيا لا تريد ان تعاد تجربة کردستان العراق في سوريا. ثالثا، ان هذه‌ الرسالة تولد في مخاض الأجتماعات والأتفاقات السرية والعلنية التي قامت بها الأستخبارات الترکية (ميت) مع اوجلان في سجن أيمرالي، وليس فقط رسالة سلام بمناسبة اعياد نوروز کما يريدون تسميتها. رابعا، وهي مسألة جدية بتصوري، استطاع طيب اوردوغان وحكومته‌، من خلال رسالة اوجلان، اخماد کل التظاهرات المتوقعة في هذا اليوم في مدن کردية کثيرة في ترکيا وتحويلها الى أعياد وتجمعات وقراءة رسالة اوجلان من خلال برلمانيي حزب اوردوغان لكي يبعدوا عن انفسهما عن اي نوع من التوترات في خضم الأوضاع الحالية والحساسة للغاية.
وفق هذه الرؤية، وفي ظل اوضاع عالمية جديدة في المنطقة، تهدف تركيا الى حلحلة مشاكلها وتقوية جبهتها الداخلية لتتبوأ موقع القيادة في المنطقة. حيث اذا كتب النجاح لهذه السياسة او التوجه، حينذاك بامكان تركيا ان تستفاد من هذه الحركة وامتدادها في ايران وسوريا والعراق. هذا وخصوصا تركيا تعاني من تصاعد هذه الحركة والحزب في سوريا ايضا کما اشرنا الى ذلك.
ثمة قضية اخرى وهي: بغض النظر عن محتوى الرسالة ان اعلان وقف اطلاق النار هو، بالاضافة الى كونه انقطاع سياسي عن مسار حزبه، فهو بمثابة خطوة الى الامام لكي تنعم الجماهير في كردستان تركيا وفي تركيا ايضا وخصوصا الطبقة العاملة في ظل اجواء من الانفتاح والاستقرار ليتمكنوا فهم محتوى الحركة القومية الكردية والاسلام السياسي القومي الحاكم في تركيا ومحتوى الاتاتوركية الرجعية. ونقطة اخرى ان هناك سياسة جديدة في رسالة اوجلان وهو يقول نحن مستعدون للاتفاق بشرط ان نكون متساويين في الحقوق. بمعنى أخر يعبر عن حق "المواطنة المتساوية " في تركيا لأنه‌ يتحدث عن معارضته‌ لتاسيس دولة على اساس قومي، اي حسب تعبيره‌ (دولة - قومية)، وهذا الخطاب يكرره قادة الحزب كذلك. باتخاذ سياسة مثل هذه، رميت الكرة في ساحة الحكومة الترکية. ولكن السؤال الوجيه‌ والمعقد في الوقت ذاته هو: هل بإمكان ترکيا تغيير دستورها وفقا لهذه الاطروحة الجديدة وتقبل بحق المواطنة المتساوية لكل ساکني ترکيا، ومن ضمنهم الأکراد؟
من جانب آخر ان اطروحته تمثل ضربة للحركة الكردية في المنطقة، حتى اذا نأخذ فقط الجانب الاعلامي والدعائي منها، حيث ان كل اطروحات هذه الحركة خلال الخمسين سنة الماضية هي كلها اطروحات للفصل والتمييز على اساس الهوية الكردية والاطروحات السياسية لهذه الحركة في إيران والعراق والحكم الذاتي والفدرالية والخ كلها تمثل الرؤية السياسية هذه. ان اوجلان، بطرحه هذه‌ الرؤية، يبتعد عن هذه الاطروحات ويضع حداً فاصلا بين حزبه وبين حركته في المنطقة. انها فعلا ضربة للحركة القومية الكردية وخصوصا ضربة لهذه الحركة في كردستان العراق. حيث ان الحركة الكردية فيها بيدها السلطة منذ مايزيد على عشرين سنة على اساس هذا التمييز.

الى الامام: رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان رحب برسالة اوجلان، بينما الجيش رد بقصف مواقع العمال الكردستاني، بماذا تفسر ذلك، اي بعبارة اخرى هل هناك تيار داخل الهية الحاكمة في تركيا يرفض حل القضية الكردية؟

کامل احمد: من المؤكد، ان ترکيا واوردغان، ورغم ترحيبهم برسالة اوجلان، لا يريدون الاستسلام بهذه‌ البساطة ويراوغون بكل ما يستطيعون لكي يبينوا انفسهم اقوياء ومقتدرين. ان الجيش والمؤسسة العسكرية يحاولان عبر هذا الطريق ابراز قوتهما‌ وينذرا الحكومة الترکية وحزب العمال الكردستاني بان لا سلم او هدنة او حل للقضية الكردية ممكن بدون تدخلهم. ولكن، وفي نفس الوقت، نرى ان هذه لعبة سياسية من قبل اوردوغان لكي لا يستسلم بسهولة. وجاء في خطاباتهم بان على اخر مسلحي حزب العمال الکردستاني مغادرة کافة الأراضي الترکية، وبهذا يطلقون اياديهم للقتل والقصف العشوائي لحين اجبارهم على تنازلات اخرى وکسب الوقت في عملية سلام كهذا. وفي الجزء الأخير من سؤالكم، ثمة احقية ما حتما. اذ هناك تيارات من الممكن ان ترفض حل القضية الكردية وخصوصا المؤسسة العسكرية لان، کما اشرنا من قبل اليها، اذا اصبح هناك حل القضية ممكنا، فيجب ان يعدل الدستور ويصاغ من جديد.

الى الامام: هل نستطيع ان نقول ان القضية الكردية في كردستان تركيا وصلت الى حل، بغض النظر عن الاليات التي ستحلها؟

کامل احمد: ليس بامكاني ان اقول ان القضية الكردية في کردستان ترکيا وصلت الى حل بهذه‌ البساطة التي وردت في سؤالكم. لسبب بسيط جدا وهو ان حل هذه‌ القضية، وخصوصا الآن، ليس بحل قضية داخلية في بلد معين کترکيا. ان حل هذه‌ القضية من وجهة النظر البرجوازية مرتبط بكل هذه‌ الصراعات الدولية والأقليمية التي ذکرناها‌ سابقاً. وبامكان هذه‌ الموازين ان تُقلب حسب سياسات دول المنطقة لأنها مشكلة مطروحة في اربعة دول ذات مصالح مختلفة ومتضادة. تسعى کل دولة الى حل هذه‌ القضية ليس من زواية‌ انسانية او كرد على معضلة قديمة وعويصة، بل کطريق حل لتبرير سياساتها والخروج من ازماتها. خصوصا ان قبول ترکيا لهذا الحل، وفي هذا الوقت، سيكون بمثابة ضربة لأيران. وفي حينه،‌ ستقوم ترکيا بدعم الحرکات القومية الكردية في ايران واشعال صراعات داخل ايران ضد خصمها. بامكاننا ان نقول ان القضية ستصل الى حل حين تكون الأجابة على القضية کقضية وليس استعمالها کورقة سياسية وهو اما ان يعيش الأکراد کمواطنين ذوي حقوق متساوية داخل هذه‌ البلدان او اما ان يؤ‌سسوا حكوماتهم غير القومية عبر استفتاء حر لساکني مناطقهم.

الى الامام: نستغل هذه المناسبة كي نوجه سؤالا حول كردستان العراق، هل بأعتقادكم ان الاوضاع السياسية في كردستان العراق ماضية نحو تأسيس دولة، وخاصة نجد ان الازمة بين بغداد واربيل تراوح مكانها، وهناك تهديد صريح من رئيس اقليم كردستان بأن لو لم تحل بغداد المشاكل العالقة مع حكومة الاقليم فأنهم ماضون في سبيل حلهم بشكل منفرد؟

کامل احمد: ان الحرکة القومية الكردية في کردستان العراق، ومتمثلة بالحزب الديموقراطي الكردستاني والأتحاد الوطني الكردستاني وحكومتهما في الاقليم، لاتفكر الان على الاقل بتأسيس دولة خاصة بها. ناهيك عن شكل هذه‌ الدولة، ودون شك اذا كانوا من مؤسسيها، ستكون دولة قومية. اثبتت هذه‌ الأحزاب وحكومتهم، لا خلال العشرين سنة من عمر حكومتهم فحسب، بل عبر کل تأريخهم السياسي انهم ليسوا أهل لتأسيس دولة. انهم، بسياساتهم القومية ومصالحهم الحزبية والعشائرية، اعادت جماهير کردستان بعد سقوط النظام البعثي تحت ظل حكومة طائفية ورجعية، وتباهت بهذه‌ السياسة.
ان التهديدات التي نسمعها بين حين واخر من رئيس حكومة اقليم کردستان ليس بامكان المرء ان يأخذها على محمل الجد لأنها‌ بالأساس ليست تهديدات لتشكيل دولة، بل هي دفاع عن واردات النفط والحصص المتبقية وغير المصروفة من الميزانية من قبل حكومة المالكي. انه صراع من اجل تأمين حصة اکبر لانفسهم واحزابهم من الأموال المنهوبة من جماهير العراق. ان کل تهديداتهم جاءت بعد ما انكر المالكي بان تكون لدى حكومة الاقليم حق التصرف وابرام العقود مع الشرکات النفطية الكبرى في کردستان بدون الرجوع الى المرکز. لذلك ان تاسيس الدولة من قبل هؤلاء لهو بشيء مستبعد، بتصوري. وان حكومة المالكي، في اخر تصريحاتها، وجهت نداء لحكومة الاقليم حسب العديد من المصادر وطلبت منهم: اذا يريدون تشكيل دولة والأنفصال، فليتفضلوا باجرائه‌ بشكل سلمي وبعيدا عن التوترات. ان هذا حسب رأيي هو اجابة واضحة من قبل حكومة المالكي لأنها بالأساس تعرف شريكها السياسي جيدا، وتعرف ان ليس لديهم جرأة تشكيل الدولة. ناهيك عن ان تشكيل الدولة سيؤثر حتما، بشكل او بآخر، على المناطق الكردية في البلدان المجاورة، ويتخذ شكلاً اقليمياً، ومن الممكن ان يغير خارطة المنطقة.

الى الامام: كيف ينظر الحزب الشيوعي العمالي العراقي الى سبل حل مشكلة كردستان مع بغداد وبعد مرور عشر سنوات من انتهاء الظلم القومي؟

کامل احمد: لقد ولى الظلم القومي. بقى الصراع بين الحركة القومية الكردية والحركة الاسلامية والقومية في بغداد. انه صراع على تقاسم السلطة والنفوذ، صراع على استحواذ الطرفين على اكثر مايمكن منهما. انه صراع طرفين برجوازيين، ولا علاقة له بمصالح الجماهير في كردستان والعراق.
ليس هناك سبيل حل واقعي وموضوعي بدون الرجوع الى راي الجماهير عبر بوابة الاستفتاء العام والحر للجماهير في كردستان، وبما فيها المناطق المتنازعة عليها، واقصد كل قاطني كركوك وخانقين وكل المناطق المحاذية لحدود الاقليم الحالي، بعربه واكراده وتركمانه واشورييه. ليس هناك حل مقبول اخر وفق وجه نظرنا. ان طرفي الصراع، وفي سبيل المساومة والتلاعب بهذه القضية، يلجئان الى العمل وراء الكواليس والاتفاقات السرية. ان هذا مرفوض من قبل حزبنا وندينه بشدة..



#كامل_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قلب الثورة ينبض، علي مرسي و حکومته‌ الرحيل!
- شفيق-مرسي ليست حلقة تحركنا!
- البطاقه‌ الحمراء هی الحل والبديل لانهاء الاوضاع المأسا ...


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل احمد - عبدالله أوجلان يدعو مقاتلي حزب العمال الكردستاني الى الأنسحاب من مناطق كردستان تركيا