أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - رضا كارم - الحقيقة-السيادة-التاريخ















المزيد.....

الحقيقة-السيادة-التاريخ


رضا كارم
باحث


الحوار المتمدن-العدد: 4058 - 2013 / 4 / 10 - 23:25
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


الحقيقة-السيادة -التاريح

سنوات طويلة من التربية . جهد يتلوه آخر. إصرار على تحسين الشروط الثقافية ، و تبديل عميق داخل الحس المشترك العام.
ضخ بورقيبة ثلث ميزانية دولته لسنوات ، و بدل المستوى الشكلي المنهجي و المستوى المضموني البرامجي ، و انتظر نتائج تلك التغييرات ، التي قليلا ما استندت الى موجبات من التاريخ العيني ، و كان أكثرها ، استجابة لإملاءات المستعمر الفرنسي ، الذي واصل هيمنته عبر السيطرة على الثروة و فرض الحقل السيميائي الفرنسي.
انتقل تدريس الفرنسية من جاء بول ، و صباح الخير ماتيلد. إلى جاءت فاطمة، و صباح الخير صالح. فُهم المشرّعون الإرادة فهما شكلانيا مفرغا من كل مضمون، فيما ظلت اللغة الفرنسية لغة ثانية بعد العربية.
و جاء بن علي مصطحبا اليسار المتهالك ، يسار برسبيكتيف التي انتهى أغلب منشطيها سماسرة لدى السلطان.
و صارت الفرنسية لغة أجنبية. فيماواصلت فرنسا إمساك 60% أو يزيد من "الاقتصاد التونسي".
المؤسسة التربوية و القوانين المرافقة لتنظيم المسألة و الموظفون المنتدبون لتمرير الغايات التربوية "للدولة" ، لم يتغيروا .
فقد كانت المعالجات البيداغوجية الوافدة مسقطة بقوة السلطة، و لم ينخرط الفاعلون المباشرون في رسم أي مشروع منهجي .
من ذلك أن التعليم الابتدائي خضع لمقاربة العقل الكندي الملخصة في "الكفايات" ، فيما رفضها التعليم الثانوي...فكانت فضيحة من درجتين. درجة بيداغوجية تمثلت في العلاقة داخل الفصل مع التلميذ، و درجة تربوية جسدها غياب الترابط بين مستويات التعليم من الاساسي بشقيه الى الثانوي الى العالي.
و أُجبر التعليم العالي على تبني منظومة إمد، التي مسّت المضامين وزادت التكوين تهميشا، و أفرزت ترتيبا كارثيا للجامعة التونسية وفق "تريتب شانغهاي" للجامعات في العالم.
بات التغييب المطلق للفاعلين التربويين و إطار التدريس و التلاميذ خاصة، ملازما لكل عملية تغيير في البرامج أو الطرائق و المناهج. فجاء كل تبديل خاليا من النبض القاعدي ، و أجبر التلميذ على تعلم ما يرفضه، و بوسائل تزيد تعميق غربته داخل الفصل.
إذ كيف يمكن تبرير برنامج الفلسفة للسادسة آداب في سنوات التسعينات مثلا؟
ما علاقة ذلك البرنامج بإعداد التلميذ نفسيا و معرفيا مضامين و مناهج لدرس الباكالوريا؟
إنه ذلك التعلّم القسري الذي أنتج عقولا أرثوذكسية مغلقة، ترى الدرس من منظور تقني خالص. و تستعد للاختبار استعداد المجبر و الخاضع و الملزم بقوة خارجة عن إرادته و عزمه و قراره.
درس خلا من المحايث ، و نطق عن المتعالي و عبّر عن تناقضات لا تهم التلميذ . بل كان درسا عقابيا ،زاد الغربة الكينونية و المعرفية. فهذا أفلاطون يعلم الديمقراطية في آخر محاور فلسفة الباكالوريا. يحكي السعادة في ارتباطها بالمعرفة ، يرسم الطريق إلى الحكيم معبدا بال"أيقونات" كما يقول نيتشه. أرسطو يعلمنا الخير و أبيقور يربط سعادتنا بتوازنية الكمالين الجسدي و النفسي، و مونتيسكيو يحث فرنسا ، و يحثنا على الفصل بين السلطات بعد تسميتها، و روسو يؤسس الطريق لمجتمع مدني عضد للدولة، فيما نحيا دكتاتورية بن علي و قهر العمدة و تعالي المعتمد و ارتباط كل شيء بالتجمع الدستوري المبثوث في كل مكان. كيف تكون المواءمة بين درس القطيعة و قطعيّة التاريخ المتعين؟
و إلى ذلك، هل كان الاستعداد للرياضيات حاجة علمية أو درسا علويا فرضه الضارب المنتفخ؟
كيف عبرت الرياضيات عن الوجدان التلمذي؟
و لماذا تحولت لسنوات متواصلة إلى غول "معرفي"؟
أين الدولة من هذه التناقضات المتأصلة في الواقع؟ و هل تدخلت؟ و كيف فعلت؟
و النتيجة، ابتعاد التلميذ عن الدرس ثم المؤسسة ثم الجهاز الرقابي و العقابي المسمى دولة... و إذن التموقع على الهامش، و الانتقال الى "معطل عن العمل " دون شهادة "علمية".
إن المحتويات البرامجية، مهما حازت على قيمة سكولائية عالية الجودة، و مهما صوحب الجهاز المفاهيمي بتقنيات بيداغوجية مبهرة، تظل رهينة الخيارات الكبرى لدولة الاعتساف . و لا يسع البطن الجائع و العائلة الفقيرة و الهموم الاجتماعية المضافة ، أن يصمد بالضرورة و في كل الأحوال والحالات ، و لا أن يقارن الأنا المهمشة بآخر يتلذذ الحياة.
إن التناول الرسمي للمسألة التربوية، في مستواه البرامجي و العلائقي بين الفاعلين من تلاميذ و إطار تدريس و إطار تسيير،و في مستواه البيروقراطي، و في مستوى الناتجات نجاحا و إخفاقا ، تحقيقا للغايات و عجزا عن التحقيق، شكل على مر تاريخ التربية "الحديثة" في تونس، صدمة للسلطة و روادها، و سبّب في الغالب الأعم الفشل العلمي و التربوي في آن. فلا استفاد التلميذ علميا بأن طور معارفه إلى مستويات عليا، و اكتفى بذرائعية الفقر ليمنع عنه الإبداع، و لا الدولة نجحت في جعل غاياتها التربوية الكبرى لصيقة هذا الشاب المتخرج لتوه من مؤسساتها التعليمية.
و هذا الواقع حيث نحن يوميا، يكشف التناقضات العميقة و الأصلية بين الغاية التربوية و الذات المتعلمة .
و لعل هذه الهزيمة الكبرى ، تجسدت في الروح الثورية العالية التي شكلت فاجعة مدوية لتحليلات الامبريالي. واقع التخلف الاقتصادي و الأزمة الاجتماعية و الانهيار الثقافي و التبعية القيمية و الرمزية، كان مجرد واقع رسمي لا علاقة له بما يقع في الأسفل، أو بما يقع حقا. و مشكلة "المعولمين" أنهم لا ينظرون الى الأسفل.
و نتيجة لهذا الانفصال بين الاجتماعي و السلطوي ، أفاضت قطرة التهميش و الإقصاء الجهوي ، كأس الناس في الحوض المنجمي، فهبوا في فعل ثوري صارم ضد سلطة الحرمان و الإهانة ، لفرض الحق في الشغل و الحق في الكرامة.
و ليس للحدث الثوري من "نصير " لدى السلطان و حاشيته و مريديه و مؤسساسته التربوية و غاياته بالنهاية.
حدث ثوري يجد دليله في المعرفة الموازية التي اجترحها المهمشون و المقصيون . و نلاحظها اليوم صريحة وقد أفرجت عن نفسها و تحررت من قيود الاستبداد و كليانية السلطة الرقابية . إنها المساجد التي تحولت الى منابر درس ، و عوضت المؤسسة الرسمية .
فالإقبال على معرفة الدين و الاهتمام بالدرس المرافق له، "أشبع تلك الرغبة الجامحة في التعلم " بل أصبح في بعض الأحيان، الدرس الحقيقي الذي أهملته المؤسسة الرسمية ، و ذهب التلميذ ضحيته.
لذلك ، ليس التشدّد الديني في وجه من وجوهه غير تعبير "بسيكولوجي" حاد ، عن التمسك بأنوية الذات التي نجحت أخيرا في كسب علم ما. و إذن ليس غير العلم الشرعي علما، و كل ما خلاه "ابتعاد عن شرع الله"، و إن النص القرآني شامل و إعجازي ، فيه الرياضيات و الفيزياء و النحو و سواها من العلوم الوضعية.
إنه تشدد "علمي، معرفي" ينبع من رغبة عميقة في تأسيس ذات أعياها التهميش، تأسيسها معرفيا . فقد فهم المبعدون من المدرسة، أن المتفوقين فيها الذين تمررهم شاشات التلفزة، يتسيدون الإعلام بسبب ما يعتقد أنه إمساك بالحقيقة ، باليقين المعرفي، و لمواجهة هذا الظهور المكرس لمضامين متناقضة مع أفهامهم، يجب كسر ركن الحق في كلامهم. و لأنهم لا يدركون بالضرورة الحقول الاصطلاحية و المفاهيمية و الابستمية عامة، التي ينخرط فيها القول "المتلفز" فإنهم يهرعون إلى تغليب ما تعلموه و اعتباره المحدد المطلق لكل يقين. إنه صراع السيادة على التاريخ ، تلك السيادة التي تفترض في ظاهرها امتلاك الحقيقة العلمية و التعالي العلمي.
هذا المثلث الفلسفي الخطير: حقيقة-سيادة-تاريخ، يحرك ضحايا المؤسسة الرسمية، و مقصييها و متركاتها ليؤسس "رغما عنها" قيم البديل، و البديل الخاص و الذي يتحول الى برنامج عمل و نضال ليتم تكريسه كأفق رسمي جديد و فرضه بقوة مضاعفة على المشهد العام.
و لنتساءل عن سبب الإقبال على المسجد بما هومؤسسة تعليمية و لكن موازية.
إنه اليقين الذي يتطلب رسوخه حضورا متواصلا و سماعا مثابرا و انتباها حادا، لهدفين.
هدف تعبدي إيماني متصل بطبيعة النص المقدس، و هدف بيداغوجي تعلمي يتعلق بالفهم الحسن و الاستفادة القصوى.
بلغوا عني و لو آية. لا يخلو خطاب سلفي يتعلم أو يعلّم من هذا السياق المنسوب الى "النبي " محمد.
لاحظوا يسر الشأن التعليمي ، لاحظوا جاذبية الارتقاء الى درجة معلم ،بمجرد المعرفة "بآية".
إنها تلك الجاذبية التي تجعل مهمشي دولة الاستثناء العامّ، يتمسكون بالأنساق الجديدة التي تدربوا عليها و ألفوها ألفة تتجاوز حدود الوعي ، لتجيب عن أسئلة استحال التفكير فيها لزمن طويل.
المسجد محط صراعات جديدة. من يتولى الإمامة؟ و وفقا لأية اشتراطات ؟ و للتعبير عن أية قوى؟
الحديث يكاد يتحول برمته الى الواقع اليومي داخل المساجد. تلك الصراعات التي تطورت إلى اللكم، بل الى الاستئناس بسيوف و سكاكين، لقطع رؤوس "المبتدعين على الله و رسوله".
أشاعرة ضد سلفية. سلفية علمية تناقض سلفية جهادية. مالكيون بالوراثة و مالكيون بعد القراءة.
وزير للدين أفنى العمر ملاحقا لبن علي مدحا و تنويها و تقبيل أيدي، قبل أن تهبه الحركة الثورية لحية و لسانا و خطابا و وزارة.
الزوايا ترمى بالنار، رياض لتدريس قرآن، و رياض لتعليم يثابر ليكون رسميا.
الخارجون إلى سوريا، الوافدون على مالي،السلاح في ليبيا و الإعلام يلاحق. تمويه على الرسمي، إحالة على واقع مزيف متحكم به مسيطر عليه ، لا ينفلت إلا بقدر محسوب، و قد ينفلت كثيرا ضد تصوراتهم . استطاع الهامشي في كل مرة أن يعاند السلطوي و يغلبه. و ربما يفعل هذه المرة أيضا.
إنه التعليم المهمش، الذي راقبه الرسمي بشدة، فأفلت منه ، و سمح به منذ مدة بدعوى أنه تحت السيطرة و لا أراه غير منفلت مجددا.
و بمعزل عن التحليلات التي تربط الجهاديين بالعصابات، أو تعتبرهم تعبيرا اجتماعيا من داخل الواقع عينه، و بمعزل أيضا عن صوابية هذا الرأي أو ذاك، فإن المسجد و الرياض الملحقة به و الأئمة المثابرين على التواجد فيه، يصنعون البديل المعرفي لآلاف المهمشين معرفيا و علميا.
و الملفت أن رواد المساجد "التربوية" ، ليسوا فقط فاشلين مدرسيا، فكثير من الحاصلين على شهادات "علمية" يرتادون نفس المساجد لنفس الأهداف أي التعلم .
و ليس غريبا ذلك. حتى أن أكثر الأساتذة المقبلين على الدرس الديني، أساتذة رياضيات و فيزياء و تقنية...أي ضحايا المؤسسة الرسمية التي أفرغت البرنامج من مضامين الارتباط بالواقع و مشاغل التلميذ و هواجسه و رغباته، فاكتفى طلاب الشُّعب العلمية بالتركيز على المواد ذات الضارب العالي، و انتهوا مفرغين من كل معنى أو يكادون، فاصطادتهم مقاهي الورق و مدارج الكرة، و أشياء أخرى، قبل أن يدركوا الفراغات الكبرى في تكوينهم اللغوي و الأدبي و الفني.
و لم يعودوا الى المؤسسة المدرسية لأنهم فقدوا الثقة فيها أو أنهم عاجزون عن تقبل معرفتها الصارمة أو ربما المتعالية. فضلوا حياة المساجد، حيث يمكنهم بكل يسر السيطرة على مادة معرفية شديدة اليسر، تكفيهم آية ليتحولوا إلى مدرسين أو أئمة ، و ينخرطون في الصراع ضد الرسمي بدورهم.
مدرسة الفرض و القسر، مدرسة النجاح الميكانيكي و الرسوب البدعة، مدرسة البنفسج المحتضن شوكا و الغراب المغرد قبل البلبل. ماذا أنتجت غير أطباء لا يداوونك قبل التأكد من إفراغ جيبك كليا؟
ماذا أنتجت غير معلمين و أساتذة يلاحقون دروس الدعم(الدروس الخصوصية) ، تتسايل منهم إفرازات النهم و النهب و السرقة؟
ماذا أنتجت غير محامين أسمى أهدافهم التحايل على منوبيهم و امتصاص دنانيرهم؟
هؤلاء وزراء المدرسة، حمادي الجبالي يعجز عن بناء خطاب مفيد من سطور خمسة. و سمير ديلو يبرر فقء عيون سليانة المقاومة.
نجيب الشابي مازال صامدا كدكتاتور بائس، و حمة الهمامي يجبرنا على الاستماع إلى قصة حبه لراضية التي نالت مئات الملايين كمحامية .
ما الفرق صدقا بين المدرسة الرسمية و المدرسة الموازية؟
هل أنتجت الأولى عباقرة لتفرز الثانية وحوشا؟
إنه فقط الاعتقاد الذي رسخ إعلاميا . يكفي شيطنة "السلفية" حتى تنهال القوالب الحداثية و اللائكية على رؤوس لا تعي كل هذه التناقضات الحدّية.
لقد منحتنا المدرسة، نتاجات بلا أخلاق. و نحن نشاهد سياسيين أفرزهم إعلام موبوء ، يقسمون الشعب بين "إسلاميين" و "علمانيين" . فإذا كان هذا منتهى ما وصل إليه الكاتب المنصف المرزوقي و المفكر راشد الغنوشي، و منتهى ما ردّ عليه الجامعي سمير بالطيب و الأكاديمية رجاء بن سلامة، فإن كل تاريخ المدرسة ما مضى و ما هو قائم و ما هو لاحق، يستحق أن يُكبّ في أول مزبلة تعترض سيرنا نحو المستقبل.
إن الثورة مطالبة بضرب النظام برمته. ليس النظام السياسي الصوراني و الظاهري فقط، ليس ذلك بالمرة، تحتاج الثورة لضرب الثقافة و الاقتصاد و المجتمع و الرموز و اللغة و اللهجات و الجيش و البوليس و كل الموجود. و لعل المدبر لكل تلك التفاصيل هي الدولة.
دولة الأقوياء، دولة رأس المال ، دولة السيطرة و الإقصاء، دولة سواحل الحياة و دواخل الموات.
هنا ثمة ما يجب إسقاطه بالقوة، الدولة برمتها.


رضا كارم



#رضا_كارم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شارع المُوازين و حرب الدلالات: تاريخ موضوعي للمقاومة
- البغل و المقاومة
- أبناء الخديعة
- جزء من ذاكرة الثورة


المزيد.....




- ترامب: جامعة كولومبيا ارتكبت -خطأ فادحا- بإلغاء حضور الفصول ...
- عقوبات أميركية جديدة على إيران تستهدف منفذي هجمات سيبرانية
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يعلن حزمة إصلاحات جديدة
- الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة ويشتبك مع فلسطينيين بالخليل
- تصاعد الاحتجاجات بجامعات أميركية للمطالبة بوقف العدوان على غ ...
- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - رضا كارم - الحقيقة-السيادة-التاريخ