أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - رشا نور - البيض بين التلوين و خاتم النبوة المحمدية















المزيد.....

البيض بين التلوين و خاتم النبوة المحمدية


رشا نور

الحوار المتمدن-العدد: 4048 - 2013 / 3 / 31 - 10:53
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


عندما يأتينا الربيع يختال ضاحكاً كما قال البحترى قديماً ونحتفل بعيد " شم النسيم " نتذكر العادات والثوابت التراثية الرائعة والتى منها على سبيل المثال عادة تلوين البيض .. وفكرة تقديس البيض من الموروثات القديمة التى تعبر عن ولادة الكون والقيامة من الاموات والبعث فى الحياة الآخرى وغيرها من الأفكار التى كانت سائدة عند المصريين والسلتيين واليونان والفينيقيين والكنعانيين وشعب التيبت والهنود والفيتناميين والصينيين واليابانيين وسكان سيبيريا وأندونيسيا وغيرهم ... وعلى سبيل المثال يعتبر الهنود أن الكون كَبر وتحول إلى بيضة إنقسمت الى قسمين :

قسم من فضة (الأح أو البياض) والآخر من الذهب (المح أو الصفار) ، الأول أصبح الأرض والثاني السماء . والقشرة الخارجية تحولت جبالاً والداخلية غيوماً

والشرايين سواقي . لذا فما تمثله البيضة في كل الأزمنة هو رمز تجدد الطبيعة الدوري ، وهي في عيد الفصح ترمز إلى قيامة الخالق وإعادة الخلق .

وتختلف العوائد الإحتفالية فى أستخدام البيض بين الشعوب بحسب الموروث الثقافى والدينى لها ..

فالشرقين يضعونه على أبواب الهياكل الكنسية ( بيض النعام ) كرمز للقيامة .. ويقومون بتلوينه فى منازلهم بأزهى الألوان .. وكذلك الغربيون

وأما فى بلجيكا يقومون بفقس البيض يوم سبت النور وليس في أحد القيامة أو شم النسيم .. حيث يقوم كل واحد من المحتفلين بالعيد بمسك البيضة الملونة التى تخصه ويخبطها فى بيضة محتفل آخر .. والتى تظل بيضته سليمة دون كسر يكون هو الفائز آخيراً .

أما في أميركا يخبئون البيض ويدعون الأولاد للبحث عنه وإيجاده .

وفي قرى الألزاس في فرنسا ما زالت عادة إهداء كعكة البيض مزدهرة .

أما في روسيا فيحمل الناس البيض بأيديهم في الشوارع ويحيون بعضهم بعبارة " المسيح قام حقاً قام " .

وفي بولونيا يأكل الضيف نصف بيضة على أن يأكل أصحاب البيت النصف الآخر وذلك لتوثيق عرى الأخاء في ما بينهم .

ويختلف المسيحيون في طرق إحتفالاتهم بالعيد وخصائصه ومدى تقديسهم لهذه العادات والتقاليد التى لم ينص عليها الكتاب المقدس بل هى عوائد شعبية تواترت عبر الأجيال قد تم مزج التى لاتتعارض منها مع الفكر الإنجيلي مكوناً تقليداً كنسياً لا يُحتقر الأعراف النقية لتلك الشعوب .

والرب يسوع المسيح نفسه كان يستخدم تلك العادات كأمثلة لشرح اساسيات الإيمان وتبسيطه للحواريين " التلاميذ " البسطاء الذين كان يُنظر لهم كجهلاء فى المجتمع اليهودى فمنهم صيادى السمك ومنهم جابى الضرائب وغيرهم ...

فمثلاً قال الرب للحوارين ليظهر لهم محبة الأب : " فمن منكم وهو أب يسأله ابنه خبزاً أفيعطيه حجراً أو سمكة أفيعطيه حية بدل السمكة ، أو أذا سأله بيضة أفيعطيه عقرباً ، فأن كنتم وأنتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم عطاية جيدة فكم بالحري الأب الذى من السماء يعطى الروح القدس للذين يسألونه " (لو 11 : 11 - 13 ) .



ولكن تقديس البيض فى الإسلام فله وضع مختلف فهو :

1 – فهو الدليل الوحيد المرئي الملموس لنبوة رسول الإسلام :

فقد جاء فى كتاب ( الشمائل المحمدية للترمذي ) باب ( ما جاء في خاتم النبوة ) : 17ـ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَعْقُوبَ الطَّالْقَانِيُّ ، قَالَ : حدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ جَابِرٍ ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ ، قَالَ : رَأَيْتُ الْخَاتَمَ بَيْنَ كَتِفَيْ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم ، غُدَّةً ( كيس دهني ) حَمْرَاءَ ، مِثْلَ بَيْضَةِ الْحَمَامَةِ .

وقد ورد فى صحيح البخاري حدثنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا حاتم بن اسماعيل ، عن الجعد بن عبد الرحمن ، قال : سمعت السائب بن يزيد : يقول :

ذهبت بي خالتي إلى رسول الله فقالت : يارسول الله ، ان ابن أختي وجع فمسح رأسي ودعا لي بالـــــبركة ، وتوضأ فشربت من وضوئه ، وقمت خلف ظهره ، فنظرت إلى الخاتم بين كتفيه ، فإذا هو مثل زر الحجلة { الحجلة واحدة من الحجال ، وهي بيت كالقبة لها ازرار كبار وعرى} .

والحديث صحيح أخرجه البخاري في كتاب الوضوء الجزء الأول الحديث رقم 190 وكتاب المناقب الجزء السادس الحديث رقم 3541 .
ومسلم في كتاب الفضائل الجزء الرابع الحديث رقم 111 و 1823 .
2- حدثنا سعيد بن يعقوب الطالقاني ، حدثنا أيوب بن جابر ، عن سماك بن حرب ، عن جابر بن سمرة ، قال:
رأيت الخاتم بين كتفي رسول الله غدة ( بتشديد الراء ) حمراء مثل بيضة الحمامة

والحديث صحيح اخرجه مسلم في كتاب الفضائل الجزء الرابع وحديث رقم 109، 110 ، 1823 .

غريب الحديث : الغدة : قطعة اللحم ، وهذا لاينافي ماجاء في رواية مسلم أنه كان على لون جسده ، والتشبيه ببيض الحمام في المقدار ، وقيل في الصورة واللون .


2 – سبب لحماية الرسول من كفار قريش فى الغار :

فيقول القرآن : " إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ " (سورة التوبة 9 : 40) .

ويقول القرطبي فى تفسيره للنص :

" قوله تعالى : " إذ هما في الغار" الغار: ثقب في الجبل ، يعني غار ثور . ولما رأت قريش أن المسلمين قد صاروا إلى المدينة قالوا : هذا شر شاغل لا يطاق ، فأجمعوا أمرهم على قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فبيتوه ورصدوه على باب منزله طول ليلتهم ليقتلوه إذا خرج ، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب أن ينام على فراشه ، ودعا الله أن يعمي عليهم أثره ، فطمس الله على أبصارهم فخرج وقد غشيهم النوم ، فوضع على رؤوسهم ترابا ونهض فلما أصبحوا خرج عليهم علي رضي الله عنه وأخبرهم أن ليس في الدار أحد فعملوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد فات ونجا وتواعد رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أبي بكر الصديق للهجرة ، فدفعا راحلتيهما إلى عبدالله بن أرقط . ويقال ابن أريقط ، وكان كافرا لكنهما وثقا به ، وكان دليلاً بالطرق فاستأجراه ليدل بهما إلى المدينة وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من خوخة { فتحة } في ظهر دار أبي بكر التي في بني جمح ونهضا نحو الغار في جبل ثور، وأمر أبو بكر ابنه عبدالله أن يستمع ما يقول الناس، وأمر مولاه عامر بن فهيرة أن يرعى غنمه ويريحها عليهما ليلا فيأخذ منها حاجتهما. ثم نهضا فدخلا الغار . وكانت أسماء بنت أبي بكر الصديق تأتيهما بالطعام ويأتيهما عبدالله بن أبي بكر بالأخبار ، ثم يتلوهما عامر بن فهيرة بالغنم فيعفي آثارهما . فلما فقدته قريش جعلت تطلبه بقائف معروف بقفاء الأثر ، حتى وقف على الغار فقال : هنا انقطع الأثر . فنظروا فإذا بالعنكبوت قد نسج على فم الغار من ساعته ، ولهذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن قتله فلما رأوا نسج العنكبوت أيقنوا أن لا أحد فيه فرجعوا وجعلوا في النبي صلى الله عليه وسلم مائة ناقة لمن رده عليهم الخبر مشهور، وقصة سراقة بن مالك بن جعشم في ذلك مذكورة . وقد روي من حديث أبي الدرداء وثوبان رضي الله عنهما : أن الله عز وجل أمر حمامة فباضت على نسج العنكبوت ، وجعلت ترقد على بيضها ، فلما نظر الكفار إليها ردهم ذلك عن الغار .
وقد روى البخاري عن عائشة قالت : استأجر رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر رجلا من بني الديل هاديا خريتا وهو على دين كفار قريش فدفعا إليه راحلتيهما وواعداه غار ثور بعد ثلاث ليال فأتاهما براحلتيهما صبيحة ثلاث فارتحلا وارتحل معهما عامر بن فهيرة والدليل الديلي فأخذ بهم طريق الساحل " .

وبالرغم من وجود هذه النصوص الواضحة فى تقديس البيض كخاتم للنبوة بين كتفي رسولوهم وغيرها إلا ان المسلمون لا يظهرون أى نوع من الإحتفالات بالبيض حتى لا يتهمهم الآخر بالتقليد ويكفرون من يهدى بيضة لمشرك للإحتفال ويقول بن حجر العسقلاني : " كراهة الفرح في أعياد المشركين والتشبه بهم وبالغ الشيخ أبو حفص الكبير النسفي من الحنفية فقال من أهدى فيه بيضة إلى مشرك تعظيما لليوم فقد كفر بالله تعالى " ( أنظر فتح البارى لابن حجر العسقلانى كتاب العيدين - باب الحراب والدرق يوم العيد شرح الحديث رقم ( 907 ) .

وبالرغم من هذه المتناقضات وشيزيوفرينيا النصوص الإسلامية بين تقديس البيضة وتكفير المختلفين المحتفلين بها إلا ان المسلم يحمل البيضة فى داخله ويحاول أن يحافظ عليه بأعتبارها دين ودليل على مصدقية إسلامه الهش ولا يجرأ أحد من الإقتراب من هذه البيضة الهشة .. وكما يقول المثل : " كلما أزدادت الأفكار هشاشة كلما أزداد إرهاب المدافعين عن هذه الإفكار " .. وكما يقول الكتاب المقدس " فقسوا بيض أفعى و نسجوا خيوط العنكبوت الأكل من بيضهم يموت و التي تكسر تخرج أفعى " (اش 59 : 5) .. فالمسلم يحمل داخله بيض الأفعى فى داخله أينما ذهب والويل لمن يقترب من البيض .. فممنوع الإقتراب واللمس ولا يحق للمسلم حامل البيضة عن نوعها أو فحصها وكما قال النص القرآني : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ .. " ( سورة المائدة 5 : 101 ) .. " وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ " (سورة ال عمران 3 : 7) .. وحينما يحاول الآخر الأقتراب من المسلم حامل البيضة أو لمسه يستشيط المسلم غضباً ويثور ودائما ما يؤدى غضبه لكارثة لا يحمد عقباها ولا تهدأ نفسه إلا بقتل الأخر المقترب منه عملاً بالنص القرآنى القائل : " قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ " ( سورة التوبة 6 : 14) ..

نعم الاكل من هذا البيض يموت لانه يميت الروح والنفس والجسد .. وأذا انتظروه حتى يفقس يخرج منه أفعوان تحمل سم الأصلال تحت إلسنتهم ..

فالعالم كله مرعوب من أفرازات الإسلام الناتجة من النصوص القرآنية والسنة المحمدية التى تدمر إنسانية المسلم وتجعله حامل لطبيعة الحيات والأفاعي السامة وخروجهم من البيض فى أى لحظة عليهم ..

وقد شهدت السنوات القليلة الماضية اهتماما وتركيزاً من جانب الأعلام الغربي علي الدين الاسلامي والمسلمين ووضعهم تحت المراقبة والملاحظة والبحث والفحص والتمحيص ويرجع ذلك بسبب الأحداث المؤسفة التي ارتبطت بالإسلام بصورة أو بآخري مثل أحداث‏11‏ سبتمبر في الولايات المتحدة الأمريكية ‏وليبيا ‏ أو أحداث‏7‏ يوليو ببريطانيا والتي راح ضحيتها‏52‏ شخصا عام‏2005.. فقد أدركوا أخيراً ماتحتويه البيضة التى يحملها كل مسلم فى داخله أنها بيض الأفعى التي يحملها إلى كل مكان يذهب إليه .

وشكراً لله الذى قال : " ها أنا أعطيكم سلطاناً لتدوسوا الحيات و العقارب و كل قوة العدو و لا يضركم شيء " (لو 10 : 19) .



وآخيرأً اقول لآخي المسلم حامل بيض الأفعوان أحذر من البيضة التى تحمله فى داخلك .. تعال لتأخذ الحياة الجديدة فى المسيح يسوع وكما قال الكتاب : " إن كان أحد فى المسيح فهو خليقة جديدة فالأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديداً " (2كو 5 : 17 ) فتعال تاركاً هدا العتيق الذى إذا فقس وأنكسر تخرج منه افعوان يدمرك ويدمر من حولك ويفقدك حياتك الأبدية ..

ليكن لك الخليقة الجديدة وتولد من جديد وكما فعل الرب يسوع له المجد عندما وقف أمام قبر لعازر وبعد أن ظل فى القبر لمدة أربعة أيام وقد أنتن فى موته .. قال له الرب لعازر هلما خارجاً .. فخرج لعازر أنساناً جديدا .. نعم انساناً جديداً ..

فدعك من البيض وهشاشة الإسلام وإرهابك فى الدفاع عنه ..

فالأحضان الأبوية السماوية تنتظرك فتعال الأن لتمتلك أعظم رب كأحن أب لك ..

وكل عام وانت بخير .



#رشا_نور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نطبق فقه (قانون) المواريث على إله الإسلام ؟
- كاتب القرآن يقر ويعترف أن الرحمن هو المسيح (2)
- كاتب القرآن يقر ويعترف أن الرحمن هو المسيح (1)
- الأزرع الحقيقية لظاهرة التحرش الجنسي ضد المرأة في الدول الإس ...
- هتلر صلى الله عليه وسلم
- على كل مسلم أرتكاب الذنوب والمعاص حتى لا يتعطل الغفار الغفور ...
- إله القرآن يعترف بأن ربوبيته ظلت ناقصة لم تكمل إلا بخلقة عبي ...
- كاتب القرآن يقر ويعترف بأن المسيح أنزل من السماء مائدة الحيا ...
- كاتب القرآن يقر ويعترف أن المسيح هو إله السلام ومصدره
- القرآن يقر ويعترف بأن إله الإسلام هو نفسه الشيطان اللئيم الم ...
- القرآن يقر بعظمة اليهود ويعترف بحقهم فى ميراث عرش مصر
- القرآن يقر ويعترف أن معظم نصوصه آيات شيطانية
- القرآن يقر ويعترف أن إله الإسلام نرجسي مجنون سيفني خليقته بي ...
- أكذوبة التوحيد فى القرآن
- القرآن يقر ويعترف بأن إله الإسلام هو إله هذا الدهر !
- القرآن يشهد أن المسيح هو الله فى الأرض
- ولدت لتهب الحياة للآخرين
- الأدلة القرآنية على ألوهية محمد !
- إله أم شيطان الذى يغوي القلوب .. !
- ساعي البريد عليه السلام


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - رشا نور - البيض بين التلوين و خاتم النبوة المحمدية