أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - هل يمكن استشراف مستقبل العراق الديمقراطي في ضوء منجزات فترة الانتقال الجديدة؟















المزيد.....

هل يمكن استشراف مستقبل العراق الديمقراطي في ضوء منجزات فترة الانتقال الجديدة؟


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1162 - 2005 / 4 / 9 - 12:37
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لم يعرف الشعب العراقي فترة في غنى التجربة التي تراكمت لديه خلال السنتين المنصرمتين بكل جوانبها الإيجابية والسلبية, بمكاسبها وخسائرها, بالدماء والدموع التي سالت أو البسمات الرائعة التي ارتسمت على وجوه الناس البسطاء الطيبين وهم يشاهدون إلى سقوط الصنم الأصم والطاغية الممقوت صدام حسين في كل ساحات وشوارع ودوائر الدولة والقطاع الخاص ويساهمون في إزالتها, بكل الأخطاء والنواقص والصراعات في ما بين الأحزاب والقوى السياسية من جهة, والاتفاقات والتحالفات في ما بينها أيضاً في سبيل العمل المشترك والتعاون بالرغم من تلك الصراعات من جهة أخرى.
أقنعت هذه التجربة وستقنع الناس أكثر فأكثر بأن الطريق الوحيد السليم نحو السلطة لا يمر إلا عبر صناديق الاقتراع, وهذا يتطلب بدوره العمل مع الشعب بكل قومياته وفئاته الاجتماعية وأتباع أديانه ومذاهبه المختلفة واتجاهاته الفكرية والسياسية وطرح برامجها والدفاع عن مصالحها والتفاعل معها والاستجابة لإرادتها الحرة. إنها تجربة غنية ستكسب العراقيات والعراقيين المزيد من النضوج والوضوح للحاضر والمستقبل. وليس من حق أحد بعد الآن أن يندب حظه العاثر بخسارته في الانتخابات, بل يفترض أن يفتش عن تلك العيوب والأسباب فيه لا في غيره, بغض النظر عن النواقص والأخطاء التي يمكن أن تحيط وتحصل أثناء الانتخابات. ومن عرف الانتخابات في بلدان كثيرة تتميز بالديمقراطية يدرك هذه الحقيقة.
الفترة المنصرمة دللت دون أدنى ريب على نمو نسبي ملموس في وعي الفئات المختلفة في المجتمع وفي الأحزاب والقوى السياسية الوطنية. إلا أن هذه الظاهرة الإيجابية لم تسعفنا حتى الآن لتدقير مدى استعداد وقدرة كل حزب من تلك الأحزاب على الاستفادة من هذه التجربة ومدى قدرته على استخلاص الدروس المفيدة منها له وللمجتمع ولتطور العراق اللاحق.
من المفيد أن أسجل في هذه المقالة وبشكل مكثف مجموعة من الظواهر الإيجابية التي يعيشها العراق حالياً والتي يمكنها أن تقدم مادة جيدة لرؤية أفق مسيرة مرحلة الانتقال الجديدة وقدرتها على وضع أساس متين ومتماسك لعراق ديمقراطي فيدرالي تعددي, والتي يمكن تلخيص أهمها فيما يلي:
1. قبول المجتمع والأحزاب السياسية باستحقاقات الانتخابات وسعيها لتشكيل تحالفات سياسية وبرنامجية قائمة على الحوار الديمقراطي السلمي للوصول إلى مساومات مقبولة لها وللمجتمع. فعراقنا يعيش هذه التجربة لأول مرة وهي غنية بكل المقاييس, وبالتالي فالوقت لا يفترض أن يكون ضاغطاً, بل يفترض أن يمنحنا الفرصة والوسيلة لتحقيق الأهداف. ويتجلى هذا الموقف الإيجابي في موقف شريحة كبيرة من شرائح المجتمع العراقي من نتائج الانتخابات وقبولها الدخول في المفاوضات من أجل المشاركة بالحكومة المقبلة وفي لجان وضع الدستور وغيرها من الأمور, بغض النظر عن المشاركة في الحكومة أو عدمها, فأن لها الحق في الاختلاف في برنامجها وفي أسبقية الأهداف التي تسعى لتحقيقها, ولكنها مستعدة لممارسة الطرق السلمية والديمقراطية في تحقيق ما تريده وما تسعى إليه. وبتعبير أدق تجلى هذا في موقف الحزب الإسلامي العراقي وغيره من قوى التحالف الوطني الجديد من أتباع المذهب السني, رغم أن ليس جميع العرب المسلمين كانوا قد قاطعوا الانتخابات أو مارسوا العنف ضد الوضع الجديد, بل شاركت نسبة غير قليلة في المسيرة السلمية المطلوبة.
2. ويفترض أن أشير هنا إلى أن القوى والأحزاب السياسية العراقية ستجبر على إعادة النظر بأوضاعها وبرامجها وسبل عملها وخطابها السياسي وعلاقاتها ببعضها أو حتى بمستوى الديمقراطية الممارسة داخل صفوفها. وهو مكسب كبير أن تحقق فعلاً, إذ يمكن لهذه الوجهة أن تدفع باتجاه تحالفات سياسية جديدة في ما بين القوى الديمقراطية والمدنية لخوض الانتخابات القادمة.
3. قبول وارتياح الغالبية العظمى من العراقيات والعراقيين من جميع القوميات بانتخاب السيد جلال الطالباني, وهو مواطن كردي, لرئاسة الجمهورية وبجواره السيدان الدكتور عادل عبد المهدي وغازي الياور, وهما من العرب, نائبين له. وهي ظاهرة صحية. كما أن ما حصل بالنسبة إلى رئاسة المجلس الوطني أو رئيس مجلس الوزراء وما سيعقب ذلك يمثل أسلوباً إيجابياً طيباً. وهذه المسألة تضعنا أمام ظاهرة إيجابية أخرى هي أن الغالبية العظمى من مكونات الشعب العراقي القومية والاجتماعية والدينية والمذهبية والفكرية والسياسية بدأت تفتش بجدية مناسبة عن مستلزمات تحقيق الوحدة الوطنية, باعتبارها الضمانة المطلوبة للانتصار على الصعوبات التي تواجه الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية الراهنة في البلاد, إذ بدونها يستحيل تحقيق أي نصر أساسي يذكر, بغض النظر عن الخلافات والاختلافات الموجودة في برامج مختلف القوى السياسية العراقية.
4. تحقيق نجاحات كبيرة ضد الإرهاب والإرهابيين من خلال إلقاء القبض على المزيد من عصابات الإجرام السياسي وغيرها التي أغرقت البلاد خلال العامين المنصرمين ببرك من الدماء والدموع, وبالتالي الحد النسبي من العمليات الإرهابية وتقليص مستمر بعدد ضحايا هذا الإرهاب. ولم يأت هذا بجهود الجيش والشرطة والأمن وبالتعاون مع قوات التحالف, على أهمية ذلك وتحسن أداء القوات العراقية, فحسب, بل وبروز استعداد لدى الناس على الإدلاء بما لديهم من معلومات حول القوى الإرهابية, رغم أنهم ما زالوا يخشون انكشافهم وانتقام الإرهابيين منهم, فهم يرغبون في تقديم المعلومات دون أن يؤدي ذلك إلى الكشف عن هويتهم. إنها ظاهرة صحية يفترض تنميتها لتعجيل الخلاص من الإرهابيين لأن الشعب هو ضحية تلك العمليات أولاً وقبل كل شيء سواء بحياته أم بالخدمات التي يفترض أن يحصل عليها أم برزقه.
5. تراجع نسبي ملموس في التأييد الذي حصلت عليه القوى الإرهابية من قوى سياسية وجهات رسمية أمنية وغير أمنية في الدول المجاورة للعراق, وهي ناشئة عن ضغوط خارجية من ناحية, والنضال الداخلي المضاد لتلك التدخلات بالشئون الداخلية للعراق من ناحية ثانية, وافتضاح أمر الكثير من تلك الدول عبر ما نشر من معلومات أدلى بها المعتقلون أيضاً.
6. وعلينا جميعاً تقع مسؤولية رؤية العوامل الجوهرية الإيجابية التي تدفع بالاتجاه الذي يكرس إمكانية السير صوب الديمقراطية. وأحاول في أدناه بلورة ما أراه في هذا الصدد:
• وجود المبادئ الأساسية ذات المضامين الديمقراطية التي كرسها قانون إدارة الدولة المؤقت ووضع الرؤية الأولية والآليات الديمقراطية السليمة لمعالجة الدستور والمشكلات القائمة. وقد أكد أكثر من طرف في التحالفات الرئيسية الجارية إلى التزامه بما جاء فيها.
• وجود قائمة التحالف الكردستاني القوية في الجمعية الوطنية التي يهمها جداً إقامة عراق فيدرالي مدني ديمقراطي وتعددي. وهي كتلة يمكن أن تتماسك وتتسع لاحقاً لا على مستوى كردستان فحسب, بل وعلى مستوى العراق بأسره.
• وجود تيار قوى في صفوف قوى الإسلام السياسي الشيعية المعتدلة الذي لا يرى في النموذج الإيراني صيغة مناسبة لحكم العراق ويرى ضرورة ممارسة الديمقراطية في مجتمع متعدد القوميات ومتنوع الأديان والمذاهب والاتجاهات الفكرية والسياسية, وهذا التيار واقعي وعاش تجربة الدكتاتورية وعانى منها. ويشكل السيد الدكتور إبراهيم الإشيقر الجعفري, المكلف بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة, أحد أركان هذا الاتجاه, رغم أن السيد الجعفري لا ينكر رغبته في إقامة دولة دينية, ولكن يدرك أيضاً استحالة ذلك. كما يشكل السيد الدكتور أحمد ال?لبي, بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف معه في الدرب الذي اختاره في التحالفات السياسية, قوة أخرى ترفض الدولة الدينية.
• ورغم الاختلاف مع قائمة السيد الدكتور أياد علاوي في جملة من الأمور المهمة, فأنه سواء دخل الحكومة أم رفض المشاركة فيها, يشكل قوة ضاغطة وقابلة لتحالفات سياسية متنوعة تقف إلى جانب الاتجاه المدني والعلماني وضد إقامة دولة دينية في العراق, وهي تتفق في ذلك مع جبهة التحالف الكردستاني والقوى الأخرى ذات القوة الصوتية الضعيفة.
• الاستعداد الجديد للأمم المتحدة وسكرتيرها العام في التعاون مع العراق وتقديم الدعم له في مسيرته الجديدة, إضافة إلى المضمون الإيجابي المشجع للبرقيات التي وصلت إلى رئاسة الجمهورية من قيادات الدول المجاورة.
إن هذه المؤشرات, إضافة إلى التأثيرات المباشرة وغير المباشرة للوضع الإقليمي والدولي على الوضع في العراق, تدلل بأن العراق سيندفع باتجاه جديد في هذه المرحلة الانتقالية تساعد على الأمور التالية للفترة القادمة:
1. وضع مسودة دستور ديمقراطي فيدرالي مدني أكثر تطوراً وتوافقياً من قانون إدارة الدولة المؤقت والضمانة في ذلك الآليات المقررة لوضع الدستور الدائم.
2. التحضير للانتخابات القادمة بصورة أكثر فاعلية وعقلانية والاستفادة من تجربة الانتخابات الديمقراطية الأولى التي عاشها العراق في نهاية كانون الثاني/ يناير من هذا العام بحيث تكون أكثر شفافية وأكثر التزاماً بقواعد العمل الديمقراطي وتجنب الأخطاء التي ارتكبت في المرة المنصرمة.
3. نشوء أجواء أكثر آمناً واستقراراً للناس بما يساعد على مشاركة أكبر في الانتخابات الجديدة, إذ أن نتائج الانتخابات الماضية قد بينت للشعب أهمية مشاركتها في الانتخابات وفي وصول من تريد إيصاله للمجلس الوطني العراقي.
4. وستكون الفرصة سانحة لكل القوى السياسية أن تستفيد من تجربتها المنصرمة في الانتخابات الجديدة لتدلل على مدى قدرتها في الدفاع عن تمثيلها لفئات المجتمع المختلفة. وستجد بعض أو جميع الأحزاب والقوى السياسية أهمية تجديد نفسها للوصول الأفضل إلى مقاعد البرلمان.
5. ويمكن خلال هذه الفترة نشوء أوضاع اقتصادية أفضل, وهو ما يأمل به الإنسان, وبشكل خاص للفئات الكادحة والفقيرة التي لم تتأثر أوضاعها كثيراً خلال السنتين المنصرمتين, وبالتالي ستذهب إلى صناديق الاقتراع لتدلي برأيها وتنتخب من يمثلها ومن تمكن من إقناعها بصواب مواقفه.
إن هذه الرؤية المتفائلة للمسيرة القادمة للعراق الجديد خلال فترة الانتقال التي ستؤسس للعراق الديمقراطي الفيدرالي المدني والتعددي المنشود لا تنطلق من رغبات ذاتية ولا من فراغ بأي حال, بل تستند إلى أرض الواقع, وهي لا تنسى كل المصاعب التي تنتظر هذه المسيرة واحتمال بروز قوى أخرى تحاول وضع العصي في العجلة, ولكنها ستتكسر ولن يمكنها منع المسيرة, رغم إعاقتها النسبية لسرعتها المطلوبة.
إن المنجزات الجارية والنتائج المتحققة لا تبدو من خلال فرحة المناصرين للمسيرة فحسب, بل ومن خلال غضب المعارضين لها وزيادة كراهيتهم لمن يساندها ويتحدث عن مكاسبها أيضاً. وخلال الأيام الأخيرة بشكل خاص وصلتني رسائل الإساءة والشتائم والاتهامات وهي تنهال بكثرة على شخصي المتواضع من عناصر بعثية وقومية متطرفة, وربما غيرها أيضاً, وأغرقت حاسوبي الإلكتروني المسكين بأكثر من سبعة ألاف ميكروب في فترة وجيزة, وهو دليل على أنها بدأت تفقد أعصابها وترى الفشل الذريع الذي أطبق عليها ولم يعد في مقدورها أن تتنفس بحرية. وسوف لن أرد عليها لأنها لا تستحق الرد حقاً. والسبب في ذلك يعود إلى ثلاثة عوامل, وهي:
• موقفي من ضرورة إقامة جمهورية عراقية ديمقراطية فيدرالية ومجتمع مدني ديمقراطي تعددي.
• موقفي من المسألة الكردية وحق الشعب الكردي في تقرير مصيره بنفسه وتأييد الفيدرالية الكردستانية, إضافة إلى تأييد حقوق القوميات الأخرى الثقافية والإدارية في العراق, وكذلك مساهمتي في تشكيل التجمع العربي لنصرة القضية الكردية.
• موقفي الواضح والصريح من قوى الإرهاب العاملة في العراق ومن القوى التي تساندها في الخفاء وتسمح باستمرار الإرهاب في العراق ورفضي للعنصرية والتمييز العنصري والديني والطائفي والفكري والسياسي.
ولكن هؤلاء جميعاً لم ولن يستطيعوا ما هو مبدئي في تفكير الإنسان وما هو إنساني في تفكير الفرد وما هو واقعي تستوجبه الحياة.
إن الإجابة عن السؤال الواردة في عنوان هذا المقال هي: نعم, يمكن استشراف المستقبل الديمقراطي السلمي الوضاء للعراق القادم, عراق ينعم شعبه بالحرية والديمقراطية ويمارس حقوق الإنسان وحقوق لقوميات ويسعى إلى نشر العدالة الاجتماعية. إلا أن هذا لن يحصل بصورة ميكانيكية, بل يتطلب جهوداً حثيثة ومستمرة وعلى مختلف الأصعدة من الشعب وقواه وأحزابه السياسية وتنظيمات المجتمع المدني والنقابات وأجهزة الإعلام ...الخ, وكذلك القوى العراقية الكبيرة التي ما تزال تعيش وتعمل في الخارج وتساند المسيرة الديمقراطية للعراق. إنها المسيرة الصعبة, ولكنها المسيرة المشرقة والمشرفة لعراق ديمقراطي فيدرالي مدني وتعددي, وإنساني متحضر.
برلين في 7/4/2005 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تعمي الكراهية الشوفينية البصر والبصيرة؟
- هل هناك من مقاومة مسلحة شريفة في العراق؟
- هل التأخير في تشكيل الحكومة وخلافها مبرر أم غير مبرر؟
- هل تحاول بعض قوى الإسلام السياسي فرض ولاية الفقه ووليها على ...
- رسالة مفتوحة إلى الأخ الفاضل الأستاذ صلاح بدر الدين
- ما هي المهمات التي يناضل من أجلها التجمع العربي لنصرة القضية ...
- إلى الشعب الكردي في كردستان العراق وإلى الأمة الكردية في كرد ...
- الجامعة العربية ورياح التغيير العاصفة!
- ما النهج الذي تمارسه قناة الفيحاء بشأن أحداث البصرة؟
- رسالة مفتوحة إلى سماحة السيد السيستاني العراقي
- رسالة إلى ?اك منظمة الدفاع عن ضحايا الأنفال وحلبجة في كردستا ...
- حول بعض المسائل الحوارية الراهنة بشأن كردستان وكركوك والكلدو ...
- حوار مع السيد نبيل البازي: ما هو الموقف من حقوق الكلدو أشور ...
- رسالة اعتزاز إلى الكاتبة والشاعرة المبدعة منى سعيد
- حوار مع السيد الدكتور لبيب سلطان: هل مشروعي حول كركوك يتنافى ...
- هل من جديد في القضية الكردية في العراق؟ ولِمَ إثارة الغبار ح ...
- هل حركة اليسار الديمقراطي العراقية ومجمل الحركة الديمقراطية ...
- هل حركة اليسار الديمقراطي العراقية ومجمل الحركة الديمقراطية ...
- المرأة العراقية واتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد ال ...
- هل حركة اليسار الديمقراطي العراقية ومجمل الحركة الديمقراطية ...


المزيد.....




- ساندرز لـCNN: محاسبة الحكومة الإسرائيلية على أفعالها في غزة ...
- الخطوط الجوية التركية تستأنف رحلاتها إلى أفغانستان
- استهداف 3 مواقع عسكرية ومبنى يستخدمه الجنود-.. -حزب الله- ين ...
- سموتريتش مخاطبا نتنياهو: -إلغاء العملية في رفح وقبول الصفقة ...
- تقرير: 30 جنديا إسرائيليا يرفضون الاستعداد لعملية اجتياح رفح ...
- البيت الأبيض: بايدن يجدد لنتنياهو موقفه من عملية رفح
- عيد ميلاد الأميرة رجوة الحسين يثير تفاعلا كبيرا..كيف هنأها و ...
- شولتس.. وجوب الابتعاد عن مواجهة مع روسيا
- مقترحات فرنسية لوقف التصعيد جنوب لبنان
- الأسد: تعزيز العمل العربي المشترك ضروري


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - هل يمكن استشراف مستقبل العراق الديمقراطي في ضوء منجزات فترة الانتقال الجديدة؟