أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - زهير كاظم عبود - زمن الخفافيش















المزيد.....

زمن الخفافيش


زهير كاظم عبود

الحوار المتمدن-العدد: 1161 - 2005 / 4 / 8 - 12:28
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


من على صفحات جريدى المدى العراقية نشر الكاتب العراقي الكبير صلاح نيازي رسالة معنونة الى مدير عام قناة الجزيرة يبثه فيها وجع العراقي من السكاكين الغادرة والشفرات التي تكاتفت في زمن الخفافيش تحز اعناق الرجال والنساء من اهل العراق وتنال منهم ، وحين تتكاتف الخفافيش فأنها لاتترك خسيسة الا وقامت بها ففي العراق نقول (( انها ولية المخانيث )) ، وحقاً فقد أتحدت الضمائر الهجينة والموبوءة والمبتلية بالامراض التي عافتها الدنيا وشفيت منها البشرية بقصد معاداة العراق .
والعراق سواء في زمن المخصي العربي صدام أو الزمن الأمريكي الهجين يتعرض لهجوم المخانيث بشكل لم يسبق له مثيل في التاريخ ، وسيان لدى العراقي أن يقوم رجال الأمن الخاص أو المخابرات أو ابناء العوجة بذبحه بالسكين وبقرارات السلطة أو أن يقوم ملثم ليس له وجه ولاهوية ولاضمير متسلحاً بصحافة وأقلام مدججة بالنفط و بالسوائل الكيمياوية المذيبة وبفضائيات تعج بالمخصيين أو بسكين مخصصة للذبح البشري ، أو ان يقوم ناقص بشتم اهل العراق سداً لشواغر النقص التي يمتلأ بها عقله المريض .
الرسالة التي كتبها الكاتب العراقي صلاح نيازي تعج بالوجع الأنساني ، وتمتليء في ثناياها بشموخ العراقيين ، وهو وأن يكشف سموم بعض العقارب التي تتبرقع بوجوه الأعلام العربي المنحدر الى الحضيض ، هذا الأعلام الذي صار مطية خانعة من مطايا الأرهاب الدولي مهما كانت التبريرات التي لم تقنع حتى الأطفال الذين باتوا يبصقون على شاشات الأرهاب والدجل والكذب الرخيص وأمتهان الراي الآخر والأعتقاد بأنتصار قوى الأرهاب والشر والجريمة على قوى الخير والسلام ، والتطبيل للزرقاوي ومجموعات البهائم المفخخة وشلل الممتلئين عقدا وخسة وتخلفاً .
ويبدو أن مايقوله الممثل الاعلامي لقناة الجزيرة في لندن عن شعب العراق يعكس التوجه العام والسياسة العامة للقناة ، وأن الكراهية التي تنهجها القناة في معاداة شعب العراق تدفع بأتجاه مايبث العداء السافر والمعلن بين شعب العراق والسلطة القطرية التي تعكس توجهاتها وسياستها القناة القطرية التي تعتمدها الحكومة في تنفيذ السياسة الخارجية .
يقينا ان ماتفوه به السويدان من قيء بحق شعب العراق يجسد الكراهية والأمراض الشوفينية التي تكتسح بعض العقول المتردية العربية ، هذه العقول التي تركض خلف من يوهمها انه صاحب نعمتها ووليها دون تفكير او تأمل ، وحين تصل الأمور بسويدان أضاعه اهله وضيعته بلاده أن يقف امام عراقي أصيل ورمز من رموز الثقافة العراقية مثل صلاح نيازي ولايعرف ماهي قيمة العراق والعراقي ولاتاريخ النضال والسياسة في العراق ، فأنه يؤكد بما لايقبل الشك أن زمن المخانيث يسود الساحة الأعلامية والسياسية .
وليس غريباً أن يقول شاعرنا الرمز مظفر النواب عن هذا الزمن الخسيس أنه زمن البول فوق المناضد والفضائيات التي تبجل القتلة والسفلة والأرهاب الدولي .
وهكذا يكون العراق وشعب العراق ومستقبل العراق الشوكة التي تقف في حناجر اعداء العراق والأنسانية وحقوق الانسان ، ويبدو ان السم الزعاف الذي ينتشر في صدور وعقول أعداء العراق ، هذا السم الزعاف لايلبث ان يظهر يحاول النيل من شعب كوردستان الذي طالما تكسرت نبال حملة سهام الفكر الشوفيني والعقول التي لم تستوعب حقوق تقرير المصير للشعوب ولاأسس التعايش الأنساني تحت أقدامه ، وحين شنت عقول تمتليء بالعفونة والخسة حملاتها وكشفت كراهيتها لشعب كوردستان الذي طالما تباهى بتضحياته وصموده ورجاله وجباله ، فباتت العقول الشوفينية تعيش على فتات الفضائيات والصحف الصفراء تريد ان تصبغ وجوهها بألوان أخرى غير ان براقعها لاتلبث ان تسقط منها فتكشفها .
وهاهي ( قناة الفيحاء ) تثبت من خلال حجم الكراهية والسموم التي يحملها السويدان أو ممن على شاكلته لنعرف مقدار تأثيرها العراقي ، وبالأضافة لهذا التميز رغم تواضعه ومحدودية فاعليته ، يظهر التأثير الأعلامي العراقي الفذ للدكتور هشام الديوان ،هذا البصري العراقي الأصيل صاحب الضمير الحي الذي لايكرهه الا الكارهين لمستقبل العراق .
من خلال هذه الصدور التي تعشش فيها مآسي العرب وقيم التحجر الفكري وعقد العرب التي ابتلينا بها نستطيع ان نتعرف على التألق الذي تناله قناة عراقية متواضعة وبسيطة بساطة المواطن العراقي ، وطيبة طيبة اهل البصرة ، كما يمكن أن تزيد هشام الديوان مهابة وفخراً أن يتعرض للشتائم من المبتورين وممن تعودوا ان تكون ذيولهم تحمل أسماؤهم ودلالتهم فباتوا دون اسماء معروفة وتاريخ واضح .
أدرج نص الرسالة التي وجهها الكاتب العراقي صلاح نيازي .
رسالة من صلاح نيازي الى المدير العام لفضائية الجزيرة

السيد ثامر بن حمد ثامر آل ثاني - مدير عام فضائية الجزيرة
تحية طيبة وبعد
كان المفروض أن أكتب لك في حينها قبل شهر.
كنت أنتظر صديقي السيد سامي حداد لتزويدي باسمك وبرقم الفاكس، ولكن لا أدري ما الذي شغله، ولم يتصل حتى للاعتذار من عدم تمكنه من الحصول عليهما. (أعلمني فيما بعد أنه كان في الخارج).
السبب الثاني في هذا التأخير ، هو أنني كنتُ أتوقع من ممثلك في قناة الجزيرة بلندن، السيد السويدان (آسف بصدق لأنني لا أعرف اسمه الأوّل)، أن يعتذر مني لكبر سني في الأقل، كإنسان متحضر، شفويّا أو خطياً، أن يراجع طبيباً نفسانياً، أو أن يترهبن في صومعة يمارس فيها شتى الرياضات الروحية والمجاهدات والمجالدات إلى أن يكتب له الله الشفاء مما يعانيه من حالة وخيمة وبيلة.
المسألة باختصار.(وحاشى أن أسعى إلى الإيقاع برزقه، فشعاري الدائم "قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق" وأعوذ بالله من كليهما).
دعاني السيد سامي حداد إلى وجبة غداء معه. وفي مكتبه دخل علينا السيد السويدان. شرعتْ مِرّته بدون سابق إنذار، تندلق على العراقيين. وجدها فرصة لا تُفَوّت ليجعلني فريسة عراقية صالحة للتنفيس عن تعقيدات باطنية أجهلها. تمعجّتْ عضلات وجهه أوّلاً، ومن ثمَّ توترت أوداجه واضطرب قفصه الصدري. قلتُ في نفسي هذا الرجل خرج عن آدميته. أصبح أشبه ما يكون بآلة تعذيب أمامي على وشك الإجهاز.
ليخرجْ عن آدميته ما شاء ولكن ليفعل ذلك في الخلاء أيّ خلاء وليس في مؤسسة رسمية. ليكرع من دم العراقيين في السرّ، وما أكثره هذه الأيام! لا أن يرفع كأسه عالياً ويصيح نخب صحة الجميع.
بدأ محاورته أوّلاً على النحو التالي: انتم العراقيين لا تحبون الرأي الآخر (قلت لنفسي: المذاهب الإسلامية الكبرى ظهرت بالعراق، وهذا الرجل الذي تتطلب مهنته أن يكون بمنتهى اللباقة والفطنة والدهاء يتهمنا شرّ اتهام. دع عنك هذا ولكن أين آداب الضيافة؟ كنتُ ضيفاً. كل الحركات الفكرية الإسلامية ظهرت بالعراق وهذا الرجل سادر في غيّه. أكثر من مائة صحيفة الآن بالعراق، أكثر من مائة حزب الآن بالعراق، وما من قطع للآذان ويسمح باستعمال الفاكس وصحون الفضائيات، إذن ما الذي نفعله أكثر من هذا يا سيد سويدان؟).
ثمّ قال- لا فُضّ فوه-:
" المقابر الجماعية أكاذيب" ثُمّ روى كيف التقى بإيراني يتكلم قليلاً من اللغة العربية في باب مطعم بلندن وقال له ما أموات المقابر الجماعية إلا الجنود العراقيون الذين قُتلوا بإيران وحينما أعادتهم إيران دُفِنوا في تلك المقابر الجماعية.
هل رأيتم يا رؤساءه كيف تنحصر كل مصادر السيد السويدان بمصدر واحد، وما أدراك ما هو؟ إيراني لا على التعيين. ( كيف وثق فيه ولماذا؟) ولا يتكلم العربية إلاّ قليلاً. هذا الإيراني لم يكن يلقي محاضرة موثقة بالأسانيد والإحصائيات والتواريخ في محفل ثقافي أو ندوة علمية أو قاعة جامعية. مجرد لقاء عابر في باب مطعم. لا أدري كيف جوّز السيد السويدان لنفسه أن ينبش قبور أمواتنا ليهينهم علناً، وأمام عراقيّ وهو ضيف. أتساءل بصدق: في أية بيئة تعلم السيد السويدان هذا التفكير الموضوعي المختبري ؟ ومن أيّ حقلٍ معرفيٍ من حقول الجامعة تخرج؟
لم يكتفِ السويدان بذلك بل انفتحت شهيته أكثر. قال أشياء عن الأكراد لا يليق بي أن أذكرها ولا يليق بكم أن تسمعوها. ولكنه برّر لصدام حسين استعمال القنابل الكيمياوية ضد الأكراد"، ربما لاحظ عجبي الغاضب فقال لأن الايرانيين كانوا يحتلون المنطقة.( بالمناسبة شاهدتُ قبل يومين برنامجا وثائقياً عن علي كيمياوي وكيف أصدر أوامره بضرب السكان وفي أكثر من بلدة، بالقنابل الكيمياوية، ولم يكن بين الأموات جندي أو مدني إيراني واحد).
مما زاد الطين بلة أنّ كل ما نفثه السويدان بوجهي نفثاً تمّ في حوالي خمس دقائق مكتظة بالتشنج، ولم يبق في قوسه من منْزِع.كان الرجل مفخّخاً إلى أعلى درجات التفخيخ.
كنت أعزو سابقاً مواقف بعض العاملين في مؤسستكم من مآسي شعبنا العراقي المريعة، وهي عموما مواقف غير مهنية وغير إنسانية وغير مشرّفة، إلى سوء فهم أو جهل أو لغاية في نفس يعقوب. (اللعنة على كلّ دين وعلى كلّ فتوى وعلى كل فلسفة وعلى كل قناة فضائية تصفق للذبح وتفخيخ الأطفال المقعدين. للأسف بعض العاملين والعاملات في مؤسستكم فعل أكثر من هذا وصفق حتى لذبح النساء اللواتي كنّ يعملن في المجالات الإنسانية). قلت كنت أعزو، ولكن السيد السويدان أكّد لي وكأنْ سياسة مؤسستكم مدروسة بعناية لإشاعة الفتنة الدموية وتصدير الموت.
شتم السيد السويدان بعد ذلك فضائية "الفيحاء" ومقدمها الدكتور هشام الديوان. قلت لنفسي : شتم هذا الرجل في بداية الجلسة العراقيين لأنهم لا يؤمنون بالرأي الآخر، فهل شتيمته لفضائية أخرى ولزميل مهنة مثله تدل على حبّ سويدان للرأي الآخر؟
للحديث صلة وصلات، ولكن أتوقع منكم أيها المسؤولون في هذه الأثناء كما أتوقع عادة من أناس متحضرين أن تعلموني عن وصول هذه الرسالة على جناح السرعة أوّلاً، وأن تخبروني : هل مواقف السيد السويدان الشاذّة الفاذّة هي المواقف الرسمية لمؤسستكم؟ وما الذي أنتم فاعلوه؟ حتى نطوي كأناس متحضرين هذه الصفحة المذلّة.
المخلص
صلاح نيازي
ملحوظة: أجرى معي السيد حسين صالح مقابلة عن الشاعر التركي ناظم حكمت قبل أشهر. وبما أنني لم أوقع عقداً ولم أتسلم مكافأة حتى أرجعها، لذا أرجو عدم بثّها ، كلاّ أو جزءاً .
( سأبلغ محاميّ الخاصّ بهذا الشأن).
( انتهى نص الرسالة )
وحين يخرج الأنسان عن آدميته يحق له ان يعض او ينهش او يلدغ فتلك الأفعال ليس من صفات البشر ، وحين يدلق من يخرج عن آدميته القيء فأنه يزداد تردياً وضراوة ويؤذي الاخرين ببذائته مما يوجب ان لايستفحل في نهش الشعوب وأيذاء الناس ، ومع ان زمن المخانيث العربي لاحت تباشيرحملته ضد اهل العراق حين تستأسد بنات آوى لتشتم شعب العراق نقول هذا غيض من فيض ، وهو الزمن العربي الهجين حين تصير المخانيث رجالا على اهل العراق ، وحين يحمل الخصيان السلاح في الزمن الهجين .
نسال الله ان يشفي الاعراب من امراضها ، وأن يقينا شر المخانيث الذي ابتلينا بهم في زمان عراقي هجين ، فقد تكاثرت علينا سيوف الجبناء وسكاكين الغادرين نقول صبراً ياعراق .



#زهير_كاظم_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القتل الخطأ .. القتل الغبي
- فهمي هويدي يحلل من موقع الظالم
- السنابل العراقية تصير 71 سنبلة
- مظفر النواب الساكن في ضمير العراق
- الايزيدية والدستور¨- القسم الأول
- المرأة العراقية مساهمة وفاعلة في بناء العراق الجديد
- فلسطين محطة الصداقة الاولى لشعب كردستان
- هل نسيتم اهلنا في رفحاء
- الأرهاب واحد في كل مكان
- النص الدستوري بين الشكل والحقيقة
- الجامعة المفتوحة بادرة عراقية تستحق الاهتمام
- المرأة الايزيدية
- أبعاد موقف قطر المعادي للعراق
- العرب والكرد في الانتخابات العراقية
- المحكمة الجنائية العراقية الخاصة
- الشرعية
- الأنفلات الأمني في العراق مفتعل أو مخطط له ؟
- شمعة على قبر هادي العلوي
- بيان التجمع العربي لنصرة القضية الكردية
- اخلاق المهنة


المزيد.....




- حمم ملتهبة وصواعق برق اخترقت سحبا سوداء.. شاهد لحظة ثوران بر ...
- باريس تعلق على طرد بوركينا فاسو لـ3 دبلوماسيين فرنسيين
- أولمبياد باريس 2024: كيف غيرت مدينة الأضواء الأولمبياد بعد 1 ...
- لم يخلف خسائر بشرية.. زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب جزيرة شيكوكو ...
- -اليونيفيل-: نقل عائلاتنا تدبير احترازي ولا انسحاب من مراكزن ...
- الأسباب الرئيسية لطنين الأذن
- السلطات الألمانية تفضح كذب نظام كييف حول الأطفال الذين زعم - ...
- بن غفير في تصريح غامض: الهجوم الإيراني دمر قاعدتين عسكريتين ...
- الجيش الروسي يعلن تقدمه على محاور رئيسية وتكبيده القوات الأو ...
- السلطة وركب غزة


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - زهير كاظم عبود - زمن الخفافيش