أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علي شايع - متابعات صحفية















المزيد.....



متابعات صحفية


علي شايع

الحوار المتمدن-العدد: 282 - 2002 / 10 / 20 - 15:31
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


                                            ( (13

      

    

 

 

جريدة الثورة : طلائع وفتوة القائد مرشدون وادلاء في المراكز الاستفتائية.

يحكى ان.. صاحب كتاب المختار المصون من أعلام القرون  قال عن المقريزي فيما ذكر انه قال: قدم مكة محمد بن إسحاق بن محمد قاضي مدينة لامو في الصومال ، وأنا بها في أخريات سنة تسع وثلاثين وثمانمائة، فبلوت منه معرفة بالفقه وبالفرائض، مع عبادة ونسك.

وأخبرنا أن القردة غلبت على مدينة مقديشوه من نحو سنة ثمانمائة بحيث ضايقت الناس في مساكنهم وأسواقهم، وصارت تأخذ الطعام من الأواني وغيرها، وتهجم الدور على الناس، وتأخذ ما تجده من آنية حتى إن صاحب تلك الدار يتبع القرد يتلطف به في رد الإناء فيرده بعد أكل ما فيه، وإذا وجد امرأة منفردة وطئها.


قال: ومن عادة ملكها أن أرباب دولته يقفون تحت قصره فإذا تكاملوا فتحت طاقة بأعلاه فيقبلون له الأرض ثم يرفعون رؤوسهم فيجدون الملك قد أشرف عليهم من تلك الطباق فيأمر وينهى. فلما كان في بعض الأيام كان المشرف عليهم قرداً.


قال: وتمر القردة طوائف طوائف كل طائفة لها كبير يقدمها وهي تابعة له بتؤدة وترتيب، قال: فيرون ذلك عقوبة من الله لهم. 

 

 

 

موقع الصوت العربيّ الحرّ ( أردني) : في لقاء مع طارق عزيز قال ؛  مشكلة أميركا... لاتعترف بأخطائها وخاصة مع العراق.

 

 ويحكى ان المستظرف الرحالة ذكر في من ذكر من نوادر اهل بغداد، انه قال: كان لأحدهم حماراً شقياً، وللأخر جداراً متهالكاً،   وذات يوم ذهب الحمار وحك جلده بالجدار، فسقط الجدار على الحمار الذي خرج سليماً معافا الا ان اذنيه اللتان كانت مثل الرادار منتصبتان للأعلى تدلتا الى الأسفل من جراء الحادث المؤسف. وهنا ثار صاحب الجدار وذهب وقدم شكوى بحق صاحب الحمار مطالباً بالعطل والضرر. فأحضره  القاضي  وجمع الشاكي والمشتكي عليه وسأل الشاكي عن ما جرى، فقال الشاكي : ان حمار جاره هدم حائطه، وهنا سأل صاحب الحمار وقال له : وماذا تقول انت ؟ قال : ياسيدي القاضي كانت آذن حماري هكذا وفتح اصابعه على هيئة شبر ووضع الأبهامين على زاويتي رأسه بشكل اذني الحمار للأعلى- ولما انهدم الحائط عليه  صارت آذن حماري هكذا ،اي تدلتا للأسفل وقلد ذلك بحركة يده حيث صار خنصراه للأسفل ... لو أعاد آذن حماري على ماكان عليه ابني له الحائط من جديد ..قال لراوي: وتركت القاضي في حيرة من أمره امام ذلك التعجيز!!.

 

 

 

جريدة الثورة : عزت ابراهيم؛أمريكا لن تعجزنا لازلنا نملك الحلول ألاخرى!!.

 

 

الحلول ألاخرى في هذا الخبر:

 

  وكالات الأنباء:         جائزة مالية لمن يقبل التجمّد بعد الموت   
  عرضت مجلة علمية جائزة غريبة من نوعها لقرائها، تمنحهم بها فرصة التجمد بعد الموت، مقابل جائزة قيمتها 28 ألف دولار أمريكي، حسب ما نشر في العدد الأخير من مجلة /العالم الجديد/ المختصة بالعلوم والأبحاث وضعت المجلة جائزة بديلة تقدم للفائز، الذي ليس لديه ثقة كافية بالعلم، وهي عبارة عن رحلة إلى جزيرة هاواي الأمريكية أو مشاهدة النجوم من أعلى تلسكوب في العالم وستمنح جائزة التجمد بعد الموت للفائز، بعد أن يثبت شرعًا بأنه متوفى، ويضع بعدها المتوفى في درجة حرارة تصل 196 درجة مئوية، بحيث تقف عندها كافة الوظائف البدنية وبعد أن يتجمد المتوفى يوضع في سائل نيتروجيني يحفظ فيه ليستخدم في البحوث العلمية.

 

 

وكالات الأنباء :   منشورات ورقابة مشدده في العراق.

 

انتشرت في مدن العراق كتابة المنشورات وتوزيعها بطرق مبتكرة مثل دسها داخل صحف لنظام الرسمية ... او رميها كمقذوف فوق الاسواق والتجمعات السكانية ، كذلك كثرت الكتابة على جداريات صدام  في بغداد والمحافظات بشكل ملحوظ...

 

 

قال الراوي : ذكر لنا صديق عن قادمين الى سوريا انهم قرأوا من أيام تعليقاً على جدارية كبيرة لصدام وبخط كبير كلمات أغنية منعت في اليوم التالي وهي: ( خلي نشبع شوف منك قبل ما تشدّ الرحال)

 

 

متابعات صحفية

                                            ( (14

 

 

      علي شايع

[email protected]      

 

 

  وكالة الانباء العراقية  :  الرئيس صدام حسين يأمر باتخاذ اجراءات عدة لتعزيز علاقة المواطنين المغتربين والمقيمين في الخارج بأهلهم ووطنهم.

 

 

 

     

                فات المعاد...فات... فات المعاد

 

  صحيفة الاخبار المصرية:  حضرت  خمس فرق مصرية في مهرجان بابل لهذا العام...

                و رقص على انغام  أم كلثوم.

 

 

جريدة الثورة:   المجتمع الدولي ؛ نبارك للعراقيين ايمانهم بالقائد صدام حسين.

 

((لاتصدق حتى تقرأ الخبر))

 

عودتنا العائلة الدولية على مشاركة العراقيين افراحهم.. وهم يواصلون البناء والاعمار والتقدم الحضاري، برغم الحصار والعدوان والتهديدات الامريكية المسعورة.

حيث  جاءت فرقة ( المجتمع الدولي) تهنىء العراقيين لحسن اختيارهم.. القائد العظيم صدام حسين حادياَ للركب. سائراَ بجموع المنتصرين عراقيين وعرباَ واجانب.. من الثائرين لكرامتهم.. بشرف وعزة وطنية.. وقومية انسانية.عن المنهاج الذي اعدته الفرقة لمشاركة العراقيين ابتهاجات يوم الزحف الكبير حدثتنا سعاد العبيدي من تونس الاعلامية والمترجمة في العائلة الدولية قائلة:

هيأنا اداءَ مشرقاَ للنشيد الوطني العراقي، واغنية (جنة ياوطنة) ولوحات عراقية (يم العباية) و (وانة) و (جوبي) كما تعلمنا رقصات عراقية جديدة مثل (الهيوة) و (البغدادية) بمساعدة مدير الفرقة القومية للفنون الشعبية فؤاد ذنون.

 

 

وكالة الأنباء العراقية :السيد الرئيس صدام حسين يستقبل السيد احمد بن بلا.

 

 

وكنّا نشرنا في وقت سابق هذا الخبر:

 2-10-2002

              طه ياسين رمضان يستقبل وزير النقل الجزائري.

 

في استقباله لوزير النقل الجزائري يوم 30-9-2002 قال طه ياسين رمضان - بعد ان تُرجم كلامه وارتجافات يديه  الى اللهجة الجزائرية-  قال: ..( وينّه وين المواصلات تعال شوف البلوى)! .. اجاب الوزير الجزائري:( انت بزّاف مجرور بوشك!!)..وفزع الجزراوي من اسم بوش.. وحاول ايضاح سبب دعوة صدام له في هذا الوقت الحرج ... قال الجزراوي.. بعد ان بحبح وتنحنح وترنح وهز رأسه ليطيل من رقبته حتى تخرج الكلمات باللهجة التي يرتاح لها الريس .. قال : استدعيناك اولا لأن انت جزائري.. وفي هذه الاثناء نبهه احد المرافقين .. من جماعة الشوارب على طريقة رقم 8 تذكيراً بيوم 8 شباط ..قال المرافق :.. بحوا بحوا .. انتبه الجزراوي وتذكر ان الضيف وزير ويجب التحدث   بلياقة –لواقة- تفرضها ضرورات المرحلة الحاسمة من تاريخ امتنا المجيدة ...وقال بعجل : حيث ياجناب الوزير انت تعرف امريكا ما عدها صاحب صديق والدهر يومان .. ولو دامت للبكر ماوصلت لصدام ...وصرخ ملتفتاً الى رقم 8 الواقف خلفه تيمناً بمقولة( سعدي الحلي) كل الشعب خلف القائد وقيادته الحكيمة.. صرخ به ليسعفه بمقوله للريس او بآخر دعاء من دعوات المومن صدام.. قال رقم  8 :  .. سيدي تذوب الجسوم وتبقى الرسوم والذكرى باقية ولا تزول!!!.

فهم الوزير الجزائري خطورة الوضع، وكأنه ما مصدِّق هو وزير وقال للجزراوي : اقول.. وين مربط الفرس؟.

 فلم يفهمها الثور .. واعتقد ان الوزير الجزائري يتكلم عن اتفاقية الجزائر والخليج والهدنة .. فنزل الجزراوي على الفرس واطماعهم في المنطقة بمنزل ناقم لامذكِّر.

وعلى الفور بيّن الوزير الجزائري امتعضاه الشديد من كلام البهيمه.. الوزيرالجزائري اسرع  و اعرب- بالنحو الفرنسي- عن اواصر الصداقة وقال للجزراوي.. مسيو خلّصنا.. اخصمها ( سيبوماسكو ليه)!! يعني رجاءا بالفرنسي!! .

قال الجزراوي: السيد الريس ناوي يبني احد قصوره في الجزائر العاصمة.. قال الوزيربعد ان طار شرار عيونه : المحافظة العشرين!!.

رد الجزراوي بصوت ذليل : لا.. لا .. بعد مابينه مكاون خيّوه.. الريس يريد يقضي كم يوم اذا صارت الحرب .. كم يوم .. وحتى ترجع الامور الى وضعها الطبيعي.

قال الضيف بخبث :ااااااه  فهمت ..ولم يستغرب الوزير الجزائري لكنه استطرد بالسؤال : سيادة النائب مثل هذه الامور يجب تداولها مع الحكومة الجزائرية ... انا وزير النقل.. قال  الجزراوي وبإبتسامة ماكره : عزّ الطلب سيادة الوزير .. الريس ..  حتى يختصر الامور... الريس دعاك باعتبارك وزير النقل  للتفاهم على نقل كل ممتلكاته.

 

 

ويبدو ان الرئيس الجزائري السابق أدرك إعتذار الجزائر عن استيعاب صدام وأتباعه وعدم أمكانية تأسيس وطن قومي ل آل صبحه... في الجزائر... واقترح عليه مشاركته المنفى في القاهرة بالسرعة الممكنة.

 

 

 صحيفة بابل : بن بيللا؛ على العرب الضغط على امريكا لفهم الموقف العراقي.

 

 يحكى ان المأمون سأل رجلا من أهل حمص عن قضاتهم ، فقال : يا أمير المؤمنين إن قاضينا لا يفهم وإذا فهم وهم . قال : ويحك ، كيف هذا !؟ قال : قدم إليه رجل رجلا ، فادعى عليه أربعة وعشرين درهما ، فأقر له الآخر فقال : أعطه . قال : أصلح الله القاضي ، إن لي حمارا أكتسب عليه كل يوم 4 دراهم ، أنفق على الحمار درهما وعلي درهما وأدفع له درهمين حتى إذا اجتمع ماله غاب عني فلم أره فأنفقتها ، وما أعرف له وجها إلا أن يحبسه القاضي 12 يوما حتى أجمع له إياها . فحبس القاضي صاحب الحق حتى جمع المدعى عليه ماله . فضحك المأمون وعزله.

  

 

 



#علي_شايع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متابعات صحفية
- ليس كل ناج ٍ حكيماً
- القلعة الحصينة.... صداميينغراد
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- متابعات صحافية


المزيد.....




- الكونغرس الأمريكي يكشف عن شرط لتدخل الولايات المتحدة عسكريا ...
- مينسك تحذر من استمرار تمركز قوات -الناتو- في ممر بين بيلاروس ...
- ملكة الأردن: استمرار حرب غزة يفقد الولايات المتحدة مصداقيتها ...
- قتلى وجرحى جراء هجمات روسية على مدينة خاركيف في شمال شرق أوك ...
- ?? مباشر: 16 قتيلا من عائلتين في غارات إسرائيلية على رفح ولا ...
- تساؤلات قانونية وإنسانية حول قانون الترحيل -الطوعي- من بريطا ...
- صحيفة: -قضية فساد جديدة- في وزارة التموين المصرية
- فوائد التدليك العلاجي للجسم
- نسخة صينية مقلدة من شاحنة ماسك المثيرة للجدل
- Beats تعلن عن سماعاتها الجديدة


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علي شايع - متابعات صحفية