الثورة في سوريا (4).. علمانية مهزومة

ياسيدي كل ماقلته ماء في خوان مثقوب {الله أكبر} وقطع الرقاب من قبل اللحايا المبرغذة الزفرة، القصف الجوي من قبل بعثيوا الشطر السوري الفاشي العرب ، إنها محنة الشعب الذي أمامه الشيطان{الأسد} وخلفه جنهم الأسلام بمباركة السعود القردة وحفظهم الله السي آي أيه!!
اليسار لا ولن يشارك في هذه العفونة الأمريكية الوهابية الهمجية! دعونا و فاشية الأسد أحسن وأرقى من نظام حجري تخلفي أحمق... أنظروا إلى محمد مرسي وأبنائه المتولدون في آمريكا بأسم الأسلام يحكمون المصر، إذن كلهم في الهوى سوى،، قنامل وبراغيذ وهابية قذرة و بعثية ديكتاتورية پان عربية شنيعة،،لتسقط الله أكبر وزمرة الأسلام الأحمق...

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً على تشريحك الجريء في هذه اللوحة السريرية لثورتنا السورية المغدورة من وعّاظ السلاطين والمتسلقين من البورجوازبة الوضيعة بقيادة أشباه المثقفين وتجار . أنحنيالدين واللحى المكارثية الوهابية الجديدة --- أنحني إحتراماً ومحبة واسمح لي نقل مقالك الهام إلى صفحتي الشخصية على الفيسبوك - تحياتي الحارة ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أخي ألا تفهم بأن العدو الأول والأولى بالمقاومة هو التطرف الديني؟؟؟ ألم تتعظ مما يدور ويجري في مصر وتونس ومالي وما حدث في الجزائر التي دفعت 300000 شهيد؟؟

فكرة استخدام العنف والثورة فكرة مجرمة طالما لم يتوحد الناس أولا على طلب العلمانية
البيضة أم الدجاجة؟
حكومة البعث تمنعنا من تعليم الشعب...لنغير الحكم ثم نعلمهم..!..هذا كلام غبي لا يمت للواقع بصلة انظر لتجارب غيرك يا سيدي
نظريات الثورة والهياج والمقاومة وغيرها ستظل كلاما في كلام طالما لم تساندها قوة ما خارجية أو جماهيرية ولا يملك العلمانيون أيهما فسينتصر الظلاميون

الحل في العمل الدائب للتنوير طوال قرن قادم ونشر فكر الحرية الشخصية والعلمانية ..أما الحلول السحرية الفجائية وهبّات الهياج الحيواني التي اصطلح على تسميتها (ثورة) فستظل تصلح لمناطحة الثور لكنها لن تجلب سوى المزيد من الموت

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الكاتب الصديق سامي ابراهيم المحترم
لقد اسعدتني مقالتك وجاءت في الوقت المناسب لفك الالتباس الذي وقع به بعض العلمانيين السوريين والعرب في الموقف من الثورة السورية
ولا اجد اي مبرر للدفاع عن بقاء النظام خوفا من وقوع سوريا بيد الوهابيين
لان نظام عائلة الاسد موجود ومعروف ومجرب ولا يمكن اصلاحه وان اي انتكاسة لهذه الثورة السورية ستقود بالضرورة لبقاء عائلة الاسد بالحكم لعقود طويلة قادمة قد تصل الى احفاد بشار
اما التكهن باحتمال سيطرة الوهابيين على سوريا في حال سقوط النظام فلا اعتقد بامكانية ذلك ولنا في التجربة الليبية خير مثال حيث كانت صيحات الله اكبر هي الحافز المعنوي في مقاتلة نظام القذافي حتى سقوطه
ان الزج بالدين في الصراع مع الطغاة لا بد منه من اجل اعطاء القوى الاضعف شحنة معنوية تمكنها من الصمود والانتصار
ان صيحات الله اكبر لها فعلها وتأثيرها في الحرب والقتال
ولكن عند حسم الامور فهذه الصيحات تصبح غير صالحة لاعادة بناء الاوطان وسيجد الشعب نفسه انه يحتاج للعلمانية والديمقراطية كمنهج لحياة المستقبل
ولك مني اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي استاذ حميد: على الرغم من انت لخصت في تعليقك الحالة السورية والواقع السوري، إلا ان تنبأك بالفشل وتيقنك من حكم المتطرفين لسوريا المستقبل هو ما أخالفك فيه وهو مايريد النظام الآن بثه في نفوس الشعب.
يعني توجه تفكريك تماما بالطريق الذي يريده النظام السوري، فالنظام يسوق للثورة على ان هناك مطالب محقة وان هناك اخطاء وفساد وانتقاص للحريات وتهميش للآخر ولكنه يصور من يقوم بالحراك هم من المتطرفين التكفيرين الارهابيين! وهنا وقعت اعداد كبيرة ضحية هذا الخداع والتضليل.
ثم تستشهد بمصر وتونس: بحق السماء كيف تقارن مايحدث بمصر بمايحدث في سوريا، مئات آلاف القتلى في سوريا إلى حد الآن ملايين المهجريين ناهيك عن معاناة يومية بالخدمات، لتقارنها باحتجاجات في مصر ، ثم بالعكس انا ارى الحالة المصرية شيء مشجع فها هم المصريون يذلّون الديكتاتور الجديد وهاهم يدوسوه بأقدامهم، أليس هذا نصرا لهم أليس هذا انجازا؟! يا اخي جميع المؤيدين للنظام يصدعون رؤسنا بمقولة انظر مايحدث في مصر وتونس؟! وما الذي يحدث؟ الم يفر الديكتاتور مرسي من قصره، الم تتحرر الصحافة،ألا يجب ان يجرب الشعب حكم متنوع ليصل لأمثل صيغة. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شرفتني يااستاذنا الكبير استاذ الثورة السورية جريس الهامس الشكر الجزيل ايها المناضل السوري العتيد العريق:
يعتصرني الكثير الكثير من الحزن وينتابني الألم على شعبنا الذي يقدم في اليوم الواحد مئات الشهداء، تضحيات من شعب لم يسبق أن حدثت في اي بلد من العالم وعلى مدار سنتين في بلد وثورة ن يتم تقديم هذا الكم من الشهداء على مذبح الحرية، لنصدم ونذهل من هول تشرذم المعارضة وتخبطها في نقاط كثيرة، وتخلي المجتمع الدولي علينا لا بل تآمره الفاضح المكشوف، وحسرتاه على دماء الشهداء من معارضاتنا!!
ولكنني لا اريد إثارة الاحباط بين رفاقي الشباب ولن انظر للكأس الفارغة، ولكن هذا لايعني ابدا التغافل عن النقد والتشريح والتوصيف والتشخيص لأي مرض او عائق يعرقل مسيرة الشعب السوري على دروب الحرية المضرجة بالدماء ولكن طالما انت موجود ايها القامة الوطنية تقود فكريا ثورتنا وتنقد معارضينا منطلقا من حبك العظيم لسوريتنا فنحن سنتابع مسيرة التحرير والحرية وسندحرالقهر والموت والألم.سندحر الظلم والذل والعبودية وستبزغ فجر الحرية رغن أنف الطغاة.
دمت بألف خير يا استاذنا العظيم جريس

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي استاذ محمد:
هذا بالضبط مايريدنا النظام ان نصل إليه:
أن ننسب كل مطلب للحرية للمتطرفين ، أن نيأس فلا بديل أحسن من عائلة الأسد، فهو الوجه السموح وصاحب العلمانية اما الديمقراطية فهي حلم فحتى السويد وامريكا لاتملك منها شيئا!!
تقول مصر وتونس و....، اليس الذي يحدث بها هو مرحلة المخاض التي تعقبها الولادة؟
كيف تقارن عشرات السنوات من الظلم والقمع والاستبداد بشهور قليلة من التخبط والفوضى وممارسة حياة جديدة لم يألفها العربي الشرقي!
هل حرام عليه أن يستبدل ويطالب بتغيير حكم أبدي؟! أم ان الأسد او نحرق البلد هو الخيار الوحيد للتغيير والاستبدال!
ولماذا اخاف المتطرفين فهم وجه المستبد الآخر الذي لم اعرف غيره طوال عمري ومنذ تاريخ ميلادي، فها هو المتطرف القومي دبح مئات الآلاف، فلماذا اراهن عليه واخشى غيره واتردد في تغييره، علما ان معركتي لم تتنتهي ولم يسقط بعد ، أليس من الظلم ان تحمل مايجري في سوريا من عمليات عسكرة للمطالبين بالحرية بينما تبررها للنظام او تتغافل عنها؟! دمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية حب لك ايها التنويري الفاضل الصديق العزيز حكيم فارس:
لقد كتبت في تعليقك واوجزت ما اردت قوله انا في مئات الكلمات:
1-حالة الالتباس التي وقع بها العلمانيون في توصيفهم للثورة السورية،وهي ماتبرز تناقضهم في التعامل الفكري مع الثورة السورية والنظرة السوداوية لها ورؤيتها من منظور ضيق يدخل اليأس للقلوب.
2-لايوجد سبب واحد يجعل من اي إنسان يطمح لحياة أفضل ان يبرر او يراهن على بقاء النظام الذي استبدوقمع ونفى وقتل وهجر الملايين وبتاريخ اسود مشبع بالجريمة والدماء.
3-التكهن باستلام سيطرة المتطرفين ماهو إلا تبرير للجرائم التي يرتكبها النظام وهو ضرب بالمندل فلا احد يمكن له التيقن مما قد يحمله المستقبل،حتى لو شعر بأنه يملك ظروفا موضوعية تجعله يفكر بهذا المنحى ولكن يبقى المستقبل أكبر من تكهنات ، ثم ان المستقبل ليس محطة ونصل إليها ونتوقف حتى نقول ان المتطرفين سيستلبون الحكم، بل هو مسيرة حياة شعب متجدد يغير ليصل لحالة الحكم النموذجية.
4-الصيحات والتكبيروالهتافات ماهي إلا تعبير عن تشجيعات وتحدي لنظام مستبد قوي وها قد اهتز عرشه المقدس وهذه المظاهر ستختفي بمجرد العودة لبناء سوريا.لك حبي ايها الفارس الحر

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب المتألق سامي ابراهيم سلام
- إنها ثورة الشعب السوري العظيم --- التي فتحت أبواب الحرية وأيقظت عنفوان هذا الشعب وتاريخه وإرادته المهدورة المصادرة لنصف قرن من أعتى نظام فاشي أمني عائلي مافياوي دولي في العالم ! يؤسفنا أن بعض العلمانيين لم يلتفوا حول الثورة ويرشدوها بل بالعكس أخذوا ينتقدوا تفجرها الشعبي , وكثير منهم اليوم - شامت - بما دُسّ فيها من مليشيات أساءت للثورة ومنطلقها التحرري الديمقراطي , والبعض اغتصبها وتاجر بها , والبعض ركب موجتها ليدافع عن مكتسبات فردية إنتهازية وصولية .. الكل سيسقط سيتعرى المستقبل للحقيقة والدماء التي روتها .
نفتخر بشبابنا الجديد وأقلامهم الحرة والرؤية الخلاقة في تغيير المجتمعات الشرقية المتهالكة كنظام الأسد الساقط الدموي -
تحية ود وشكر للصديق سامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ ابراهيم بالطبع انا حزين لما ال اليه الوضع فى سوريا , انها ليست فقط مشكله سوريا بل انها مشكله الشرق التعيس والذى ابتلى بالعقيده الصلعميه واصبح العربى شخص اجوف جاهل غبى دموى يردد بدون فهم اقوال الشيوخ الفجره الكذبه ,نعم انا اقول بكل صراحه ان هذه الكوارث هى بالفعل بسبب عقيده صلعم ,لاتنسى ان العلويه هى هى احد اوجه الاسلام الرهيب وكذلك الدرزيه والاسماعيليه والشيعه والسنه ,كلهم يكفروا بعض ويستحلوا دم بعضهم وكل طائفه غبيه منهم تتدعى انها هى الطائفه الناجيه من النار ,هل تعتقد ان هذا البشار علوى مسلم ام لا ,اذن جذر الشجره عفن وفاسد وعليه فان كل الفروع تتبع الاصل ,صدقنى انه شئ غير طبيعى ,انه الجين الاسلامى الفاسد ,هل تعتقد مثلا انه بالقضاء على بشار سوف تنتهى المشاكل ,اشك فى هذا كثيرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألف بشينو يا نجمة الثورة السورية الحرة المتوهجة حبا وعاطفة و القا في سماء سوريا التي تعيش لحظات تاريخية في مسيرة حياتها الممتدة منذ آلاف السنين.
نعم بالفعل ايتها النجمة الرائعة قد آلمني وأحزنني علمانيو سوريا الذين ألفت فيهم عشق التحرر وكانوا على الدوام مصدر النور ومشاعل الحرية ينيرون طريق الأجيال بعيدا عن التطرف والاقصاء، لتأتي الثورة السورية ليرى السوريون تخاذلا ووجمودا لا بل يصبح دعاة الأحرار حجر عثرة في وجه التحرر والنضال من أجل الكرامة والديمقراطية، ليكونو بمستوى شبيحة النظام ونبيحته، جاعلين من أنفسهم أبواقا تكرر اسطوانة مشروخة مللنا من سماعها ومن مطلقيها -الارهابيين المتطرفين المسلحين السلفيين الوهابيين.........-
لا أعرف كيف كان يتصور العلمانيون الاحرار الثورة، ربما كان علينا جمع 25 مليون سوري ثم اعطائهم دروس خصوصية ووعي ايديولوجي ثم تدريسهم مناهج ماركس وهيدغر مع البعض من فلسفة هيجل ثم اعطائهم لمحة عن أهم المدارس السيكولوجية لفرويد وادلر ويونغ!!
كل ما طلبه السوري كان الحرية وان يعيش بكرامة ، فهل هذا الطلب كان يحتاج لأن يدمر هذا الوحش سوريا الجميلة. محبتي لك يانبع الابداع والرقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية حب لك ايها الشاعر والأديب علي سالم:
لا شك أن الدين (أي دين) خلال تاريخه الأسود قد سبب الكثير الكثير من المآسي والآلام التي حلت بالبشر ليس في الشرق التعيس فحسب بل حتى في الغرب وفي مختلف انحاء العالم، وقائمة الحروب التي حملت الطابع الديني عديدة قد جرت الويلات والالام.
لكن الدين ليس جينا وراثيا لأن الجين لا يمكن لأحد ان يتخلص منه بل هو موجود ومفروض في الخريطة الوراثية التي تكون في كل خلية من نسيجه الخلوي، بينما الدين مفهوم فكري وايديولوجي نستطيع التحرر منه والدليل هو تحرري انا وانت والآلاف من التنويرين والعلمانيين الذين اكتشفو الهذيانات والأوهام الدينية وخرافات المقدس وأصل الأديان.
لكن صدقني استاذ علي مايجري في سوريا ليس حربا طائفية ولاحربا دينية ولاحربا بين سنة وعلويين، على الرغم من ان الصراع اتخذ مثل هذه الاشكال في مناطق معينة، لكن لو رايت تركيبة حكم الأسد لرأيت انها طغمة حاكمة تشكلت نتيجة افرازات لمصالح طبيقية من جميع الطوائف، فمثالا وزير الدفاع سني رئيس الحكومة سني وزير التجالرة سني........( يتبع)

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-نظام الاستبداد في سوريا رسخ العبودية والتعصب الطائفي والتزمت الديني ليقيّد ويعرقل أي محاولة للتغيير .
-الاستبداد هو من شجع المد الديني المتطرف وهو الذي قواه وضرب الفكر العلماني .
-الاستبداد قام بتدجين العلمانيين السوريين ليصبحو رهينة مخاوفهم من البعبع الديني وكأن التطرف محرك الثورة
-الواقع المزري الأليم جعل اغلب السوريين فرض وعمّق الحالة الدينية التي أصبحت الملجأ الوحيد الذي يهرب إليه السوري فلم يجد السوري الآن لتفريغ عواطفه في رفض الواقع الأليم الذي يعيشه سوى الحالة الإيمانية الغيبية
اذا ماهي العلاقة بين الاستبداد والتطرف الديني! إنها علاقة تناسب طردي، فكلما ازداد بطش وظلم الاستبداد ازداد التدين والتطرف.
القضاء على الاستبداد سيقضي على المغذي الرئيسي للتدين وسيفتح أفقا لحرية تعمل بها جميع الايديولوجيات وعندها ستلعب العلمانية الدور الذي يسمح لها بأن تخلق مجتمع ونظام سياسي أمثل نموذجي ديمقراطي عندها جيلا بعد جيل سيكون الدين في البلاد الشرقية جزء من الماضي وفقط على صفحات التاريخ كما هو الحال في الغرب. دمت بألف خير ايها الشاعر والأديب علي سالم

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى لك الثائر المبدع النبيل سامى ابراهيم
انا معك تماما فيما ذهبت إليه فأنت فى أرض النار تتلمس المشاهد وتراها وتدركها ولسان حالك فليكن الإسلاميون هم القادمون فسيكون أفضل حالا من هذا النظام الفاشى- اتفهم رؤية العلمانيين فى أنهم لا يريدون تأسيس لدولة دينية ستقضى على كل أخضر ويابس لتتبدد تماما الدولة المدنية ولكن هذا التخلف عن الثورة سيعطى دعم وزخم أكثر للقوى الدينية
أريد الإعتناء بنقطة مهمة ومنها سنفهم أين سترسى المراكب وهو البحث عن الطبقة المستفيدة وراء نظام الأسد والطبقة التى تدعم الثوار - لا يوجد شئ اسمه نظام بلا طبقة فليست سوريا مجموعة من الرجال تعد على أصابع اليد تحكم البلاد بل هناك طبقة حاضنه تدعم النظام وتمنحه المدد والدعم والبقاء وكذلك الثوار ما هى القوى الطبقية التى تمنحهم الدعم والمدد للبقاء والصمود
لا يقول لى احد هى قوى تبغى التحرر وما شابه فهذا ماهو مكتوب على اليافطة وإذا كانت تكتفى بمجرد شعار يبغى الحرية فالأمور هنا مائعة ولا تخبرنا عن المستقبل ومن يحرك ومن يدعم .
اعتقد أن الملف السورى لا يجب التعامل معه بإستهتار فوراء أحلام شعب يتم الإستثمار لصالح خريطة ترتب المنطقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية حب لك ايها الفيلسوف اللبيب:
بالفعل أنت تستقرأ خفايا الأمور ونظرتك للثورة السورية نظرة موضوعية علمية وبمهنية علمانية صرفة فأنت تمثل وبغض النظر عن أي انتماء حزبي العقل العلماني الذي لن يمرر اي حالة او منهجية بدون خضوعها للمعايير العقلية المنطقية التي تؤسس المنظومة الفكرية ومنهجية جدلية للعلمانية والتي بدورها تؤسس وتبني المجتمع الديمقراطي التعددي الحر.ولكن المشكلة في سوريا هو أن العلمانيين يكيلون بمكيالين ميزان التحرر (ولم يوحدو رؤيتهم للأمور كما تفعل انت) بغض النظر عن عاطفة( فقدان قريب او بيت..) فإن العلمانيين في سوريا اظهرو تناقضا صارخا وعلمانية مهزومة ذليلة سخرت أقلامها خدمة للمستبد، مكبلين بفكرة الدولة الدينية وكأن النظام سقط مفترضين أن المتطرفين وصلوا الحكم وهاهم يقيمون المحاكم الشرعية ويقطعون الرؤوس والأيادي؟! متغافلين عن شعب سوري مكوّن من عشرات الطوائف والأعراق التي تشكل البنية البلورية للمجتمع السوري ... يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المجتمع السوري الذي لن يقبل بأي حال من الأحوال وصول المتطرفين للحكم الذين لايشكلون الكتلة التي تستطيع أن توصلهم لسدة الرئاسة ناهيك عن فرض ديكتاتورية دفع الشعب السوري مئات الآلاف من القتلى والمعاقين ودمار البنية التحتية ثمنا للخلاص منها .
بالنسبة للفكرة الثانية التي طرحتها:
بالتأكيد جميع أطراف الصراع في سوريا مرتبطة بالخارج ويتم التلاعب بها بأجندات خارجية ولكن إذا كان ولابد من هذه الحقيقة أن تكون مجسدة على ارض الواقع فهذا معناها أن براءة أحد وصدقه في ادعاءه لما يطرح هي براءة منتقصة وبالتالي ما مبرر أن يقف العلماني مع نظام فاسد بحجة لا وجود لبديل له سوى البديل الإسلامي المتطرف (أقسم لك ايها اللبيب ان النظام السوري أكثر لأنظمة التي حاربت العلمانية ومؤسسات المجتمع المدني ليرسخ الطائفية والتعبد والتزمت الديني) هذا النظام الذي يأخذ تمويل خرافيا بالأسلحة والمال من ايران وروسيا وبالتالي مجرد تسخير قلمي كعلماني لجعله بوقا للنظام يضرب أساسات العلمانية التي قام عليه فكري... يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالنسبة لفكرتك الثالثة التحرر والمستقبل:
هنا المعضلة ايها اللبيب وهي ان العلماني متيقين من المستقبل وواثق ثقة مطلقة عمياء بان البديل هو متطرف إسلامي وكأن المستقبل قد تحقق بينما لايوجد واقع مزري وأكثر بؤسا وشقاء وجحيما من الواقع التي تعيشه سوريا الآن ليذهب علمانيو سوريا في أبحاثهم وكان الحرية التي نبحث عنها او يبحث عنها السوري قد تحققت بوصول المتطرفين الذين يقيمون الحد للحكم، ليفقدوا إحساسهم في الواقع وأنه لايمكن مقارنة شهور قليلة من الفوضى والانتقال من جهة بسنوات طويلة كانت قائمة على الخوف من جهة أخرى ، ثم ان النظام فشل في الحفاظ على الحكم وفشل في الحفاظ على الأمان وغير قادر على حمايتي الا يجعلني على الاقل ابحث عن بديل آخر! دمت بألف خيرايها العظيم اللبيب وتحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجيش اغلبيته من لون ديني معروف بالرغم من انه اقلية و هكذا كل اجهزة الدولة المهمة مصنوعة على التمييز الديني وكلها لحساب الاقلية الشيعية العلوية و الوظائف و البعثات الخ كلها للعلوي الشيعي الاقلوي بينما يرمى الفتات للاغلبية و بحيث يكونون واجهة ديكور للمسخرة هذا طبعا غير السلب و النهب الذي يمارسه كل علوي شيعي في كل المجالات حيث ان الدولة ملك له و لاخوانه في الدين
بالنسبة للتحالفات فهي على اساس ديني خالص مع اخوانه في الدين في العراق و ايران و حزب نصر الشيعي
اخيرا مؤتمر المعارضة العلوية في القاهرة عبارة عن اضحوكة حتى يبرؤو انفسهم و اقليتهم من الجرائم و النهب و المذابح و تهجير و قذارة و وحشيتهم عندما اقترب يوم العدالة و القصاص
معلومة مهمة العلويين دخلاء ليسو من سوريا و لكن استوطنو بعض مناطق سوريا بعد طردهم من العراق بسبب تكفيرهم من الشيعة هناك و مؤسس الطائفة هو أبو شعيب محمد بن نصير البصري

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجيش اغلبيته من لون ديني معروف بالرغم من انه اقلية و هكذا كل اجهزة الدولة المهمة مصنوعة على التمييز الديني وكلها لحساب الاقلية الشيعية العلوية و الوظائف و البعثات الخ كلها للعلوي الشيعي الاقلوي بينما يرمى الفتات للاغلبية و بحيث يكونون واجهة ديكور للمسخرة هذا طبعا غير السلب و النهب الذي يمارسه كل علوي شيعي في كل المجالات حيث ان الدولة ملك له و لاخوانه في الدين
بالنسبة للتحالفات فهي على اساس ديني خالص مع اخوانه في الدين في العراق و ايران و حزب نصر الشيعي
اخيرا مؤتمر المعارضة العلوية في القاهرة عبارة عن اضحوكة حتى يبرؤو انفسهم و اقليتهم من الجرائم و النهب و المذابح و تهجير و قذارة و وحشيتهم عندما اقترب يوم العدالة و القصاص
معلومة مهمة العلويين دخلاء ليسو من سوريا و لكن استوطنو بعض مناطق سوريا بعد طردهم من العراق بسبب تكفيرهم من الشيعة هناك و مؤسس الطائفة هو أبو شعيب محمد بن نصير البصري

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---