أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - باسل ديوب - *!!سيدتي سمر : لبنان ليس شعب الطنطات لكن : إني أتهم















المزيد.....

*!!سيدتي سمر : لبنان ليس شعب الطنطات لكن : إني أتهم


باسل ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 1149 - 2005 / 3 / 27 - 13:33
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


*سيدتي سمر : لبنان ليس شعب الطنطات لكن : إني أتهم!


كنت أتتمنى أن تنتقدي وتحاكمي النص الذي كتبته ككل ، لا أن تختاري جملتي الاستفزازية – الاستنكارية – الفكاهية ، وتصلبيني على أساسها، ولذلك أجد نفسي مدعوا للرد على رسالتك اللطيفة ، والتأكيد ثانية على نقاط مهمة طرحتها وعلى مواقفي ،
وإنه ليسوؤ ني جداً أن أرى دعاة الديمقراطية والحوار والتمدن يواجهون الآخر المختلف بنفس عدة الشموليين والاستبداديين ، وما هم عليه من ديمقراطية اليوم لا يعدو كونه نوعاً من نتائج العمرة والصيانة على قاطرات تفكيرهم الشمولية الصدئة ، وتعديلات على الكاثالوج الأصلي المستورد، يعني غيروا اللون و الشاسيه ونغمة الزمور وتردداته للتطابق مع محطات الاستقبال العالمية الجديدة .
سيدتي أنا لم ولن أهين الشعب اللبناني أبداً ، ولئن كنت قاسياً بعض الشيء تجاه من أعتقد انهم يصبون ماءهم في طاحونة أعداء الشعوب
فإني أعتذر ولعلها ردة فعل تهكمية ليس إلا على من قتل العمال السوريين وسخر من سمار وجوههم الكادح وتهكم عل لهجتهم وشتمهم وشتم وطنهم ، وهم الأبرياء الكادحون الشرفاء ، من يبدأ حريته واستقلاله بالعنصرية والتحقير للأبرياء يكون استقلاله مزيفاً ومن يستقوي بالأجنبي على مواطنيه لا يفهم معنى الاستقلال.
لا أريد هيمنة مخابرات سورية على لبنان البطل المقاوم الذي يعرف طريق الحرية لكن تبا لمن يستبدل مخابراتاً بأخرى بعد أن نهب ما نهب، وشاركها الفساد وجاءت مخابرات جديدة أعطياتها ومردود التعامل معها أعلى ولذلك أظهرت الأحداث الأخيرة أن الشرفاء الذين لم يتلوثوا بالفساد الأمني اللبناني أو السوري هم من يدافع عن سورية الشعب الجغرافيا الوطن الدولة والمصير الواحد ، نعم يدافع اليوم عن سورية الوطن والدولة والدور الإقليمي الإيجابي فحسب من همشته العقلية المخابراتية وأضعفته ، لذلك يا سيدتي الحرية لونها معروف وكذلك السيادة واللعبة لن تمر علينا كوطنيين لكن لا تصلبونا بأحاديتكم الرهيبة، لسنا أبواقاً لنظام ونحن كشعوب مصلحتنا واحدة ولا تناقض جوهري بيننا، أريد لبنان قوي ومستقل سيد وحر
لقد نزل مشاة البحرية الأمريكية المار ينز الذي يقتل العراقيين اليوم ، في بيروت عام 83 ، وجرجروا ذيول الهزيمة بفضل الشبان اللبنانيين الأبطال لا الطنطات !!!
ثم لتعلمي جيداً أني أعني بها من يتشدق بالحرية والسيادة ويمارس عكس ذلك لا يعجبني نبيه بري ولا سليمان فرنجية ولا أحترم ناصر قنديل ، ولا الممارسات المخابراتية لكني أميز بين رفضي لذلك وبين أن أكون بيدقاً بيد الأمريكيين والإسرائيليين، بمعنى آخر أرفض الخيار بين الاثنين و كلاهما معاً من أجل البديل الثالث الاستقلال الحقيقي الذي لن يكون إلا مع سورية الوطن لا بل هو الضمانة الأكيدة لبقاء لبنان لاعباً مهماً في الساحة الإقليمية يحمي منجزات مقاومته البطلة ،ولا يبقى خاصرة ضعيفة وبلداً منهكاً ضعيفاً يتنازع عليه الجميع ، لا أريد وصاية سورية على لبنان وأتمنى لو كانوا صادقين في ذلك الحراك تحت يا فطة السيادة والاستقلال والديمقراطية وكأن لبنان ليس ديمقراطيا مع تحفظي ، ولو كانوا كذلك لكان من باب أولى أن يكونوا ضد التدخل الفرنسي الأمريكي والإسرائيلي ، لن أهين شعب لبنان ولا أي شعب آخر فالشعب مدرسة أيا كان فكيف لو كان هذا الشعب هو شعب لبنان الحر الذي قهر الغزاة الأطلسيين والصهاينة وجعلهم يجرجرون أذيال الهزيمة المرة . والمفارقة أن ديمقراطيي اليوم والسيادييين المزعومين يريدون الثأر للغزاة الذين ُطردوا!! ولأن دماء شهدائنا زكية طاهرة لن نخونها فما استشهدنا لأجله في لبنان كيساريين عرب ، وما حققناه بدمائنا لن نسمح بإسقاطه، وما فشلوا به بالحروب والغزو والتدمير لا ينبغي أن يحصلوا عليه بتحركات واضحة الارتباط والعمالة ، كان المغفور له الحريري حوتاً مالياً فظيعاً وكرس مفهوما جديداً في الديمقراطية اللبنانية التي اتسمت طوال تاريخها بغلبة الإقطاع السياسي، ألا و هو المال السياسي.
لنرى من هم منتفضوا الاستقلال اليوم فإلى جانب أقلية يسارية لا وزن لها بينهم نرى الإقطاع السياسي
جنبلاط الجميل وغيرهم من أبناء تلك العائلات التي ترث المقعد النيابي مع أملاك العائلة ، متحالفاً مع المال السياسي تيار الحريري والكومبرادور الهونغ كونغي ، هذا لا يعني أني أقف تماما وبالمطلق مع هانوي الضاحية الجنوبية وحزب الله ، لكن لا يمكن أن أكون مع أمريكا وحيتان المال والإقطاع السياسي ، بمواجهة الفقراء وسكان أحزمة البؤس والقرى المحرومة جنوباً وشمالاً .
أنا يا سيدتي مع الفقراء فقط لأنهم لا ينتجون طنطات ولتعلمي أن مصطلح طنطات عندي لا يعني ما فهمتموه تماماً إلا من ناحية أن الطنطنة تتحول عند الطلب إلى رجولة دموية منقطعة النظير فهؤلاء الطنطات ما هم إلا امتداد لجزاري صبرا و شاتيلا نعم هؤلاء الطنطات مرعبون يا سيدتي يمكن لهم التحول إلى قتلة باسم الطائفة ولبنان الأخضر أو باسم العروبة والعلمانية !!! الإقطاع السياسي والكومبرادور لا يبني وطناً وسيادة واستقلال .
لن يقول الجندي السوري الخارج من لبنان كما قال محمود درويش يا أهل لبنان الوداعا ...... سيأتي مطر يمحو ما تركت على صنوبر كم من الشهوات لن يغني الجندي أغنية وداع مع هذا الوداع القاسي فبيروت لم تودعه كما ودعت الفدائي ولذلك شكر المواطنون السوريون حسن نصر الله وجعلهم يبكون ،
لا تظني أني أبرأ دولتي من أخطائها نحن نبهنا إلى ذلك وعلت أصواتنا للإصلاح ودفعنا ثمناً ، ولكن لا زلنا نعي مفهوم الوطن مهما جاروا علينا فهم يأتون ويذهبون أما نحن فنبق للوطن نحن من يدفع الثمن في كل الأحوال عندما تدق ساعة الحقيقة ونحن من يدافع ويعمل لبناء وطن وطرد محتل ولو فروا !!
لبنان يا سمر هو وطني المفقود إنها سورية بإحدى تجلياتها الرهيبة ، إنه اختزال هويتي الإنسانية كلها ومشاكله هي مشاكلي كعربي عاجز عن حسم مسألة الهوية ويوالي انشطارا ته الغريبة ، الشكل في ساحة الشهداء أعجبني جداً لكن المضمون خطير جداً
من يريد استقلالاً لا يداوم في الساحة كنزهة ربيعية ويأكل على حساب المنظمين أمراء الحرب السابقين رجال الأعمال الحاليين الفاسدين الذي
أرهقوا لبنان بأكثر من 40 مليار دولار ديون خارجية يغني أغاني وطنية ثم يقبض أجرته ويمضي !!!
تحقيق الاستقلال بمفهوم ستار أكاديمي أو سوبر ستار تعال أهتف ولوح ونطنط واقفز وهيص ثم اقبض بضع عشرات من الولارات أمر لا وطني لا سيادي لا ديمقراطي ، شعاراتهم فارغة بلا مضمون لا تأخذك المظاهر ولو كانت متقنة على عكس مظاهر احتفالات الشموليين التي يكررونها حتى الابتذال أما هنا رأسمالياً يستخدمونها مرة واحدة ضربة قاضية وينتهي الأمر ولو عاد الشعب إليها لمزقه الرصاص كما حصل في عهد الحريري حيث أطلقت النار على المحتجين على غلاء البنزين الحريري الشهيد دشن عهده بقرار منع التظاهر وقتلت حكومته وجرحت أكثر من خمسين مواطن خرجوا للاحتجاج على اتفاق أوسلو ، إنه التزييف بأدوات حداثية ومعاصرة وجميلة ،
وللحقيقة فشعوري تجاه الشبان المعتصمين هو الحب في النهاية معظمهم صادقون يريدون وطناً يريدون مساواة لكن السمت والسياق لا يخدم ما يريدونه ولذلك طالبتهم أن يتمردوا على سحر الحرية والاعتصام والتظاهر أن يصوغوا وعيهم الوطني بعيداً عن أمراء الحرب الأهلية الذين يقودونهم ، لكنك سخرت من ملاحظاتي الدقيقة والمهمة . لبنان الديمقراطي السيد المستقل هو أكبر نصر لي كمواطن سوري لكن لندقق جيداً في المحتوى وبأدواتنا السياسية لنرى الحقيقة ، لن أتحدث عما يربطني بلبنان من وجدانيات وصداقات وحب عظيم نمته المقاومة ونضالات الحرية والديمقراطية في ذلك البلد الجريح .
حققت المقاومة طرد الغزاة الصهاينة بالدم الغالي لا بالوقوف أو الجلوس في ساحة آكل شارب نايم كمان وبتاخد دولار!!!! هزلت يا سيادة يا ديمقراطية يا استقلال هزلت يا سمر
طنط من يرفع شعاره لا برازق بعد اليوم : والبرازق معجنات سورية ( في الحقيقة كل ما هو لبناني هو سوري وبالعكس الحلويات والمعجنات والطبخات هذا أفرزه التاريخ ) يبيعها على الأرصفة باعة سوريون وعمال بعد انتهاء وردياتهم ، لا برازق أمّا شعار والله يرفعه من لم يبقى في حياته ما يمت للبنان بصلة لباسه مستورد حذاؤه مستورد أدواته كلها ليس فيه شيء لبناني هل تذكرين مسرحية زياد الرحباني شي فاسل كيف طلب أبو الزولف من المسرحي اللبناني أن يشلح كل ما هو غير لبناني من ثيابه فلم يبقى شي !!!
طنط من يلاحق باعة الأرصفة في رزقهم المغمس بالذل
طنط من يهتف لا شالوم ولا شلونك .. لبنان لعيونك
بالأخص أن كان هذا الطنط لم يقاوم شالوم الاسرائيلي لا بل تحالف معه طويلاً ،
مقاتلو حزب الله نجحوا في المقاومة وقطفوا ثمارها لكن حين كان مقاتلوا جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ( جمول ) وبالأخص الشيوعيين يواجهون العدو الإسرائيلي بصدورهم كان رصاص الطنطات يصلي ظهور الشيوعيين الأبطال كان على الشيوعي اللبناني أن يقاتل على أكثر من جبهة على خلاف حزب الله .
أحب لبنان لأنه اختزال مأساتي كعربي فيه كل تناقضاتي التاريخية واعداء عروبته اليوم هم سليلوا عشائر عربية قادهم الوعي الأقلوي وعجز المجموع الأكثري عن إنتاج وطن وأمة دولة , إلى الإنصياع إلى قيام زعاماتهم الإقطاعية و التقليدية بطلب الحماية من الشيطان .
ليس مسوؤليتهم لوحدهم إنها مسؤليتنا جميعاً،
آل الجميل الذين أنتجوا الشيخ بيار صديق الإسرائيليين والسفاح المقتول الفاشي بشير، وصاحب إتفاقية الاذعان لص فضيحة الكوبرا الرئيس أمين ، وأبنه بشير النائب اليوم في البرلمان الذي بكى يوم وصف فنان الشعب اللبناني زياد الرحباني أباه الرئيس أمين الجميل بالحرامي أجداد هؤلاء نزحوا من البادية السورية منذ عدة قرون نحو جبل لبنان ، البطريرك إلياس الحويك الذي سعى إلى دولة لبنان كان سوري الأصل بمفهوم الجغرافيا الحالية ويقال أن البطرك الحالي صفير كذلك ، إنها لعنتنا القديمة ، سيدتي ما علاقتي بالانتخابات السورية و99،99 أنا لا أملك بطاقة اقتراع ولا أشارك بهذه المهازل ، وليس علي في كل مرة أكتب فيها مقالة أن أدلي ببيان حول حقوق الإنسان في بلدي وموقفي ، ونضالنا المستمر في سبيل الإصلاح الديمقراطي في سورية ،
لكنكم يا سيدتي تحاورون في حلبة ملاكمة المهم أن تضرب خصمك ليس الأمر كذلك أنت تسطحين كل المقولات السياسية فاللبنانيون الأبطال حرروا الجنوب بدعم كامل من السوريين الذين تبنوا قضية المقاومة وحموها عربيا ودولياً
، وبكل الأحوال أنا ضد الشخصنة وعبادة الفرد ، ولا أحب أن يلحق بلدي بفرد أيا كان هذا الفرد وما يمثله ، ورغم ذلك سأضع أنا العلماني اليساري المناهض بقوة للدولة الدينية صورة لحسن نصرالله إلى جانب صور غيفارا وفيروز وزياد الرحباني .


إني أتهم نعم إني أتهم ولتذكروا هذه الجملة الشهيرة في فرنسا جملة إيميل زولا حول مأساة الضابط اليهودي البريء

إني أتهم بقبض المال وتلقي التعليمات من ساتر فيلد و سفراء الأطلسي وفرنسا

لقد طرد الشعب اللبناني البطل قوات الأطلسي وإسرائيل بالدم والنار فكيف يحاول هؤلاء إعادتهم سلماً ومن دون ( عنف ) بمظاهرات ولفاحات وأعلام وطنية إنتبهوا إليها وسحبوا كل أعلام الأحزاب بعد أن رفرف فوق قبر الحريري علم الفاشيين اللبنانيين ذي الصليب – الخنجر .
جزاروا صبرا وشاتيلا والشوف والجبل و إهدن وميليشيا العميل لحد الذين لم يحكموا على جرائمهم سوى بأشهر سجن وقتلة الحرب الأهلية يتصدرون ساحة الشهداء فعن أية ديمقراطية وسيادة يتحدثون ؟؟؟
* جملة أطلقها الروائي الفرنسي إيميل زولا احتجاجاً على معاداة السامية وبطل الموضوع ضابط فرنسي يهودي أعدم وهو بريء .



#باسل_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا وموريس وحسن نصر الله و التلوث الإلكتروني ... عينات مخبري ...
- الوقوع في شراك شيراك
- لبنان على شفير ... الخاوية !!برابرة ما بعد الحداثة يحاضرون ف ...
- قتلتنا يا سيد محمود القمني قتلت قراءك اليتامى
- الحرية لنبيل فياض 1 من 4 الليبراليون العرب الجدد ِسفاحُ الفِ ...
- إلى محمد عرب ومهند الدبس في سجنهم
- ديمقراطية القنابل العنقودية نتيجة طبيعيةلوجود حكومتي ظِل و ذ ...
- ساعة حَرّة على قناة الحُرَّة قاطعوها ذلكم خير لكم
- لعنة عمرو بن العاص ألم ننتهي من رجل الفتنة وبطل الإسلام الكر ...
- نقطة خاء الخوري ويقظة أمة نجيب عازوري الدخول في الوطن من كوة ...
- ألسنا أولى بالحوار من الأمريكان وقبلهم ؟
- بعد اغتيال دمشق قهر وغضب..... ولا حول ولا قوة إلا بالله
- الإرهاب يضرب في قلب دمشق هل فقدنا الإحساس ؟
- العولمة وبعث الخصوصيات السلبية المعرقلة
- حكام شاذون وطنياً و .....!! تحية إلى مظفر النواب
- رسالة من علماني كفوا عن تحقير الإسلام أيها العلمانويّون الجد ...
- لا لحمام الدم العراقي - العراقي
- فصــــل الطلاب مرة أخرى شكراً رئاسة جامعة حلب
- بين عدي الابن وبوش الابن
- محاكم أمن الدولة في دراماأخر الليل السوري


المزيد.....




- حزب أردوغان يرد على وصف رئيس بلدية إسطنبول -حماس- بـ-الجماعة ...
- مظاهرة حاشدة في هامبورغ لوقف موجة الكراهية ضد المسلمين والسل ...
- قبيل توجهه لإسرائيل.. بلينكن يحض حماس على قبول مقترح الهدنة ...
- جورجيا.. القوات الخاصة تستخدم الرصاص المطاطي لتفريق احتجاجات ...
- -هذا لاقانوني ولاأخلاقي ومثير للاشمئزاز-.. محتجة مؤيدة لفلسط ...
- الجيش المالي يعلن قتل قيادي في تنظيم -داعش- هاجم القوات الأم ...
- جامعة السوربون تحاصر طلابا مؤيدين لفلسطين
- -انطلقت ووصلت إلى هدفها-..الحوثيون يعرضون مشاهد من استهداف س ...
- الولايات المتحدة تواصل تشييد رصيف بحري عائم على شاطئ غزة
- الخارجية الأمريكية تصدر بيانا بشأن مباحثات الأمير محمد بن سل ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - باسل ديوب - *!!سيدتي سمر : لبنان ليس شعب الطنطات لكن : إني أتهم