أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد على حسن - المتأسلمون ........ من الأتباع و المتبوعين















المزيد.....

المتأسلمون ........ من الأتباع و المتبوعين


أحمد على حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3980 - 2013 / 1 / 22 - 15:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المتأسلم المثالى أو المتأسلم النموذج هو شخص يعيش بيننا بجسده، بينما ينتمى عقله ونمط تفكيره وأحياناً حتى سلوكياته الحياتية لحقبة زمنية سحيقة سابقة، وهو شخص فى الغالب عاجز عن التفكير القويم الذى يقوم على المنطق العقلى وأساليب الإستدلال بعيداً عن مسلمات إفتراضية قال بها شيوخه وأغلبهم ينتمون لقرون طويلة مضت وغالباً ما قد تم نقل آرائهم وأفكارهم وحتى فتاويهم له سمعياً عن طريق "شيوخ" آخرين إنتقلت لهم بالتبعية نفس القدسية التى يتعامل بها المتأسلم مع "الشيوخ" الأصليين!!.
والمتأسلم شخص عاجز عن التفكير القويم ليس فقط لضعف إدراكه كما هو حال معظمهم لضحالة حصيلته الثقافية و المعرفية بشكل عام، لكن تلعب طريقة التلقين السمعية دوراً بارزاً أيضاً فى إلغاء عقول هؤلاء وقدراتهم المحدودة على التفكير الجدلى أو طرح البدائل.

والمتأسلم لم يولد متأسلماً بالتأكيد ... فبعض الشباب صغيرى السن من الفتيايات والفتيان ربما تدفعهم نياتهم الطيبة كالرغبة فى الألتزام وتعلم الدين فعلاً، ولكن لغياب المؤسسة الدينية الرشيدة التى من المفترض أن تمثلها مؤسسة الأزهر، فإن هؤلاء الشباب يقعون فريسة سهلة فى أيدى هؤلاء من المتأسلمين من "الشيوخ أو من يسمون بالدعاة".. فالمشكلة تكمن فيمن يأخذون عنه هذا الدين فهو إما مصدر يتسم بالسطحية الشديدة كمن يسمون بالدعاة الجدد "عمرو خالد و معتز مسعود و أمثالهم"، و لعل المشكلة الأكبر فى هؤلاء المسميين بالدعاة الجدد أنهم يعملون خارج المؤسسة الرسمية "الأزهر" ، فكأن وجودهم نفسه وبرامجهم التليفزيونية "ذائعة الصيت" تحمل فى طياتها إدانة للمؤسسة الرسمية، لقد بلغ هؤلاء مبلغاً كبيراً فى الشهرة والتأثير على الشباب والفئات السنية الأصغر بنفس طريقة إعداد وتجهيز نجوم السينما من دعاية ووسائل تأثير على الجماهير وخصوصاً الشباب، كما لعب إنتشار القنوات التليفزيونية وجهل معدى هذه البرامج أو تواطئهم فى المساهمة فى هذه الهالة الإعلامية المزيفة لهؤلاء والمبالغة الشديدة فى تلميع هؤلاء وتقديمهم لجمهور المشاهدين، فهؤلاء من جمهور الدعاة الجدد والذين تربوا "دينياً" على أيدى هؤلاء من الدعاة الجدد " خارج مؤسسة الأزهر وشيوخها ورموزها" يكملون طريقهم فى أغلب الأحوال فى إتجاه المسميين "بالشيوخ" من خارج مؤسسة الأزهر كحسان والحوينى ويعقوب وغيرهم.
والسمة المشتركة بين أحاديث كل هؤلاء سواء من الدعاة الجدد أو "شيوخ" المتأسلمين هو السطحية فأحاديثهم ودروسهم الدينية تتميز بالحديث المباشر والسطحى وتقديس كل ما هو قديم من كتب أو فتاوى من هؤلاء "الشيوخ" الذين يتوافقون معهم حتى وإن تعارضت هذه الأفكار أو الأراء أو الفتاوى مع إعمال العقل السليم أو ما أثبته العلم من حقائق!! فقد ظل بعض هؤلاء ينكرون كروية الأرض حتى وقت قريب!! ومازال بعضهم ينكرون صعود الإنسان للقمر!! ناهيك عن الموقف العدائى بالتأكيد لنظرية دارون للنشوء والإرتقاء، أو الموقف من علم النفس أو الفلسفة أو الإجتماع أو غير ذلك، وإستعاضوا عن ذلك بنشر الخرافة.
والحديث عن الخرافة هو الحديث الأثير لدى هؤلاء المتأسلمون ويقدمونه مخلوطاً بمايسمونه بالإعجاز العلمى وهو كالحديث عن العلاج ببول الإبل أو الحجامة أو هذه المعركة التى دارت حول طهارة عرق النبى أو بوله أو نخامته!! .. فبصرف النظر عن صحة رواية الطهارة من عدمها فهى قضية لا تجدى مناقشتها أصلاً وإقامة المعارك "الفكرية" حولها .. فمن أين يمكن الحصول "الآن" على هذا العرق او البول أو النخامة!!؟ أو يقومون بتفسير بعض الظواهر الطبيعية بغير أسبابها الحقيقية والمنطقية، فإذا ضرب زلزالاً مثلاً بلداً غير مسلم فهو إنتقام من الله!! أما إذا ضرب نفس الزلزال بلداً مسلماً فهو إبتلاء من الله!!؟ بل قد يصل الأمر لتزييف بعض الصور لبعض هذه الظواهر الطبيعية أو حتى تركيب بعض الصور وتوهيم "السذج" والبسطاء بغير حقيقة هذه الظواهر الطبيعية.

ويعتمد خطاب هؤلاء المتأسلمين على عزل جمهورهم عن العالم الخارجى، حتى فيما يخص نظريات أو إكتشافات العلم الحديث، ولهذا إخترع هؤلاء المتأسلمون خرافة كبرى إسمها التفسير العلمى للقرآن أو الإعجاز العلمى للقرآن، و تخصص فى ذلك بعض أدعياء العلم لمزيد من السيطرة على جمهور المتأسلمين، و كأن الحقيقية العلمية التى ثبت صحتها فى حاجة لدليل من القرآن أو الحديث النبوى حتى تكتسب مصداقيتها، أو وكأن أن القرآن نفسه فى حاجة لإثبات صحته لإتفاقه مع بعض هذه الحقائق العلمية!!، و ما يحدث هو لى للنص القرآنى المقدس ليتفق مع هذه الحقيقة العلمية أو الظاهرة الطبيعية، وعلى سبيل المثال فقد كان بعض المتأسلمين لوقت قريب ينكر كروية الأرض و يقول بأن الأرض مسطحة!!.. فالمنطق السليم لابد أنه يعنى أنه حتى بعض الأحاديث النبوية الشريفة لابد أن بعضها كان يقر ما هو موجود ومتداول بين الناس فى طرائق عيشهم وأساليبها وطرق العلاج المتداولة بينهم، وماهو معروف من علم فى الطب أو غير ذلك و لا يعنى ذلك أمراً إلهياً .. فحتى إذا صحت الأحاديث الخاصة بإقرار أنواع من العلاج للأمراض فهذا لا يعنى الأمر بهذا العلاج أو حتى ترشيحة دون غيره من العلاجات التى توصل لها العلم الحديث بعد أبحاث وتجارب، و لكن مرة ثانية بفرض صحة هذه الأحاديث هى مجرد إقرار بما كان موجوداً وقت النبى، وما كان يتداوله الناس فيما بينهم فى طول الجزيرة العربية وعرضها فلم يكن علم هذه العلاجات مقصور على النبى وحده، بل أن النبى فى حديث شهير عن تأبير النخل قد أقر بخطأ رأيه أو نصيحته، كما أن النبى نفسه لم يستحسن أولالأمر إجراء العلمليات الجراحية لمريض كان يعانى من مرض ببطنه، و لم يوافق على إجراء الجراحة لهذا المريض غير عندما راجعه أهل المريض للمرة الثالثة، فوافقهم على إجراء الجراحة، والتى أجراها طبيب يهودى، وشفى المريض، ويمكن ملاحظة أن أهل المريض لو كانوا يعلمون أن رأى النبى أو نصيحته من الدين لما راجعوه لثلاث مرات، ويبدو أيضاً أن النبى لم يظهر أن ذلك جزءاً من الدين وإلا لما راجعوه فى ذلك ولما تراجع هو نفسه عن رأيه أو نصيحته .. فقد أدرك هؤلاء و إستطاعوا فصل ماهو من الدين وماهو من عمل البشر وأفكارهم... ومع زيادة ظاهرة التأسلم والترويج لها وبروز نجوم "شيوخ" المتأسلمين، إنتشر أيضاً ظاهرة تسمية بعض محلات الملابس أو البقالة بالإسلامية، وحتى عيادات الأطباء ودور العلاج والمستشفيات، وكأن هناك طب إسلامى وطب آخر غير إسلامى!! أو أن المريض المسلم غير هذا المريض غير المسلم!!.. بل وصل السفه ببعضهم لإدعاء أحدهم بوضع نظرية لحل أزمة المرور بالطريقة الإسلامية!! .. و لكنه كالعادة خلط الدين بالخرافة.
لذلك فليس مستغرباً أن تخلوا قائمة المتأسلمين من كاتب موهوب واحد، أو مفكر مستشرف للمستقبل، أو حتى مثقف حقيقى واحد، ناهيك عن خلوا قوائمهم من المبدعين فى أنواع الفنون والآداب المختلفة، فالتأسلم هو ضد الإبداع بكافة أشكاله على طول الخط. حتى أن الشعر نفسه وهو أحد أهم الأشكال الأدبية أو لعله الشكل الأدبى الوحيد التى برز فيه العرب الأقدمين، وهناك تراث عبقرى لإبداع هؤلاء من الشعراء الأفذاذ قبل الإسلام أو بعده، ورغم ذلك فلا نكاد نلحظ بروز إسم واحد لهؤلاء من المتاسلمين بين الشعراء فى عصرنا الحالى، وإستعاض هؤلاء المتأسلمون عن أشكال الإبداع و الفنون المختلفة وما تقوم به من دور فى جلاء المشاعر وسموها وعن دورها فى الترفيه عن النفوس أيضاً، إستعاضوا عن ذلك بالمتع الحسية السطحية والمباشرة من الطعام والجنس، فالمتأسلم هو شخص مشغول معظم الوقت ـ عكس ما يقوم دائماً بنفيه ـ بالجنس، ويمكن ملاحظة ذلك بسهولة من خلال سيل الفتاوى التى لا تنتهى فيما يخص المرأة، وأنظر لتعدد زيجات "شيوخ" هؤلاء المتأسلمون وأغلب ذلك من فتيات صغيرات، أحد هؤلاء من "شيوخ" المتأسلمين تزوج عشرين فتاة صغيرة خلال أربع سنوات فقط!!.

ولعبت شبكة المصالح دوراً بارزاً فى ظهور ونمو ظاهرة التأسلم، "فشيوخ" المتأسلمين و نجومهم البارزين يرتبطون بأكثر الممالك العربية تخلفاً وقمعاً لشعوبهم، وهؤلاء يغدقون على هؤلاء المتأسلمين أموالاً طائلة لدعمهم وتمويل أنشطتهم وقنواتهم التلفزيونية الفضائية، ليتم إعادة إستغلال هؤلاء "الشيوخ" والنجوم للترويج لأكثر الأفكار رجعية و تخلفاً والفتاوى الغبية بتحريم الخروج على حكام هذه الممالك المتخلفة إجتماعياً وسياسياً، وبقدر إزدياد نجومية هؤلاء من المتأسلمين و قوة تأثيرهم ونفوذهم على البسطاء تزداد هذا العطاء والهبات، وتلعب أيضاً حتى القنوات التليفزيونية العادية دوراً فى شبكة المصالح هذه بالإستفادة من نجومية هؤلاء المتأسلمين وشهرتهم، بتكرار إستضافتهم فى برامجهم، وأحياناً بإبراز أكثر فتاويهم غباءاً وغرابة لمزيد من المشاهدة و جلب الإعلانات لهذه القنوات!!.. فإذا أراد أحدهم مزيد من الشهرة والنجومية فما عليه فقط غير إصدار إحدى الفتاوى أو إعادة إصدارأو إعادة إحياء فتوى غبية جاءت على لسان أحد فقهاء القرون الأولى للهجرة كإرضاع الكبير أو الحمل الكامن أو سن زواج الفتاة أو غير ذلك "لاحظ أن معظم هذه الفتاوى هى فى مسائل تخص النساء!!" .. لتنقلب الدنيا بعدها و ينشغل الناس بالفتوى بين مؤيد ورافض لها، ويظل كل فريق يدافع عن وجهة نظرة من التأييد أو الرفض للفتوى مستحضراً لذلك عشرات الأحاديث النبوية الضعيفة أو الحجج المجلوبة من كتب التاريخ.

والتأسلم هو مرادف للشعور بالخطر والإنسحاق، و الخوف الهستيرى المبالغ فيه من الذوبان فى حركة العالم، فالدعاية الأثيرة لدى هؤلاء المتأسلمون هى عن المؤامرات التى تحاك بالإسلام والمسلمين، فالعالم كله يخوض مؤامرة و حرباً ضروساً ضد الإسلام و المسلمين!! والعلة التى يقدمونها لذلك هو خوف العالم من إنتصار الإسلام على الديانات الأخرى، و سيادة المسلمين بالتبعية حال إنتصار الإسلام، الغريب أن يتم ترجمة ذلك بمزيد من الرجوع للماضى والبحث فى كتب فقهاء أو شيوخ مضى عليها ألف سنة أو أكثر!! والمضحك أنه يتم أحياناً تفسير بعض الظواهر الإجتماعية أو النظريات السياسية أو الإقتصادية، أو حتى بعض النظريات العلمية كما فى الطب "على سبيل المثال" بناءاً على ما ورد بهذه الكتب أو آراء هؤلاء الفقهاء من القرون البعيدة!! .. وبدلاً من أن يكون هذا الإحساس بالخطر دافعاً للتقدم وإحياء نهضة حقيقية لهذه البلاد والأوطان ذات الأغلبية المسلمة، ودافعاً لتنقية تراث هذه الأمم من الفتاوى الغبية أو الأفكار الرجعية و إطلاق حريات الفكر والإبداع والبحث العلمى، يتم إستغلال هذا الإحساس بالخطر من الذوبان فى حركة العالم الحديث لمزيد من الإنزواء الحضارى والإنغماس فى الماضى.

إن دوراً مشبوهاً يلعبه هؤلاء المتأسمون فى مجتمعاتنا، متحالفين فى ذلك مع أكثر الممالك العربية رجعية وكراهية للديموقراطية أو المشاركة الشعبية، لمزيد من تخلف هذه المجتمعات العربية المسلمة، وليس بغريب أن تكون هذه الممالك العربية الرجعية مدعومة من نفس الغرب الذى يكيل له المتأسلمون التهم بالخوف من الذوبان فى ثقافته!! وهى العلاقة المشبوهة التى لا تخلوا من إزدواجية غريبة بين هذا الغرب "الكافرأو الفاسق" وبين المتأسلمون أنفسهم، فالممالك العربية الرجعية التى يبدو وكأنها تدافع عن الإسلام ضد الهجمة الغربية "الكافرة أو الفاسقة" هى أكثر الممالك إعتماداً على الغرب و قوته العسكرية فى حماية ممالكها وفتح اراضيها لقواعده العسكرية وإستثماراته المالية، وهى نفس الإزدواجية فى خطاب المتأسلمين، فهو خطاب موجه للداخل لا للخارج، وشعاراتهم "الجوفاء" حول جيش محمد "الذى سوف يعود" أو تحرير القدس وغير ذلك، هو حديث كاذب موجه لجمهور هؤلاء، ويتم إستغلاله فى وقت دون آخر فقط للمزايدة السياسية على القوى الوطنية الحقيقية، وقد أدرك الغرب هذه اللعبة السياسية المزيفة، بل وساهم هو نفسه فيها، ففى حين يبدو وكأن هناك تناقضاً بين هذا الغرب وبين التيارات المتأسلمة، فالغرب نفسه هو الداعم الحقيقيى لهذه التيارات المتأسلمه من خلف هذه الممالك التى يقوم بدعمها سياسياً وعسكرياً إذا لزم الأمر، وملخص اللعبة بين الطرفين هو إبقاء هذه الممالك على نفس تخلفها و إعتمادها على الغرب والدوران فى نفس فلكه، ومنع أو ضرب نمو أى تيارات وطنية ديموقراطية حقيقية فى هذه البلدان بما يمنع تقدم هذه البلدان و قيام تنمية شعبية حقيقية مستقلة بها، وهو الدور نفسه الذى يلعبه المتأسلمون كجزء من هذه اللعبة وراجع فى ذلك ملخص خطاب هؤلاء السياسى أو الإقتصادى.

فالتناقض الحقيقى هو هذا التناقض بين الثورة الشعبية التى شهدتها بعض البلدان العربية ضد نظم ديكتاتورية عميلة و بين هؤلاء المتأسلمين، فسارع هؤلاء "شركاء اللعبة" لتقديم البديل الجاهز بالفعل للحفاظ على نفس هذه الأنظمة بنفس سياساتها الإقتصادية و الإجتماعية و لكن بشعارات إسلامية مزيفة.



#أحمد_على_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العريان يرقص ....... عارياً
- الفلول و ضبط المصطلح ... و حكايتان حقيقيتان عن صديقين عزيزين
- اليموقراطية أصلاً حرام ........ المعركة الفاصلة
- المرأة فى مسودة الدستور المصرى
- قراءة عصرية -عربية خالصة- لمسرح العبث......... مسرحيتى-سوء ت ...
- العالم الذى وعدت به - لمى - ........... مهداة لروح الطفلة ال ...
- الإلتفاف على النص الدستورى فى مسودة الدستور المصرى
- الفقه الذكورى
- هستريا جماعية فى جمعة تطبيق الشريعة


المزيد.....




- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد على حسن - المتأسلمون ........ من الأتباع و المتبوعين