كايد عواملة
الحوار المتمدن-العدد: 3979 - 2013 / 1 / 21 - 20:46
المحور:
الادب والفن
من قبلُ في صغري
نَقَشُوا على حَجَرِي
أنْ ليْسَ إلاهُ..
كَمْ مُخْطِئٌ دَرْبُ الحِجَارَةِ كلُّهُ
وكلامُ مَنْ تاهوا..
ففراشتان تغادرانِ لحقلها عيانيَ
وأنتِ الحقلُ إياهُ
وفراشتايَ هنا إذا احتكمتْ لزهرتها تلاقي
سربَ آلهةٍ سواهُ..
هل قال: لاختلفوا!
تلكَ خطوطُ كفكِ لم تغادر دربَ حكمتها
فهل يغزو إلهٌ إلهُ..
كم من إلهٍ يرتقي
والعبدُ تعمى عنهُ عيناهُ
#كايد_عواملة (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟