أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قيس عمر - الاسس الفلسفية للبنية الادبية















المزيد.....

الاسس الفلسفية للبنية الادبية


قيس عمر

الحوار المتمدن-العدد: 3950 - 2012 / 12 / 23 - 20:52
المحور: الادب والفن
    



ينطلق البحث من حقيقة معروفة مفادها ان البنائية منهج علمي له ارهاصات فلسفية في مسيرة تكوينه. وهذا المنهج هو نتاج فلسفة احدثت قطيعة ابستملوجية مع الفلسفات التي سبقتها.
وقد اعتمدت البنائية كمنهج علمي يكون بواسطته اخضاع النصوص الادبية للتحليل واكتشاف العلاقات التي تنتظم على شكل بنى داخل النص. ويؤكد كلود ليفي شتراوس هذا بقوله : ((البنيوية ليست بأي حال من الأحوال فلسفة، وانما هي مجرد منهج للبحث العلمي)) ( ). ويذهب جان بياجيه ((إلى ان البنيوية منهج، لا مذهب)) ( ).
ويعد تتبع دلالة مصطلح البنية وجذوره اللغوية والتفاوت في فهم هذا المصطلح وصعوبة تحديد مفهوم واضح له وهذا جزء من مشكلة المصطلح الادبي وفي بيان حدود انتقاله عبر مراحل تكوينه .
فالبنية لغة : ((البنية، والبنية: ما بنيته ، وهو البنى والبنى ، البنى من الابنية من المدر أو الصوف ... ويقال بنيه ، وهي مثل رشوة ورشاة كأن البنية الهيئة التي بنى عليها مثل المشية والركبة ... وبنى الرجل : احطنفه))( ) وجاءت في المعجم الوسيط ((البنية بضم الباء هي ما يبنى ... والجمع (بنى) والبنية هي هيئة البناء، ومنه بنية الكلمة : أي صيغتها ، وفلان صحيح البنية))( ) .
((والمعنى الاشتقاقي، لمفردة البنية ينطوي في تضاعيفه على دلالة معمارية ... وقد تكون بنية الشيء هي تكوين ... وتعني الكيفية التي شيد على نحوها هذا البناء، ومن هنا فانه يمكن التحدث عن بنية المجتمع أو بنية الشخصية أو بنية اللغة))( ) .
ومن هنا نستطيع القول ومن خلال المعنى المعجمي ان الدلالة المتكررة هي (البناء) وهذا يستدعي بالضرورة البناء على مثال سابق متصور وكذلك يشير المفهوم اللغوي في ثناياه إلى المراحل في عملية البناء، وهذه المرحلية تستدعي كيفية ايجاد تنظيم وتجانس بين مكونات أو طبقات عديدة كلها تنتظم من خلال البناء أو الشكل النهائي للبناء الذي يتسم بالثبات.
ومن هنا فقد ((تصوره اللغويون على انه الهيكل الثابت للشيء، فتحدث النحاة عن البناء مقابل الاعراب كما تصوره على انه التركيب والصياغة، ومن هنا جاءت تسميتهم للمبني للمعلوم والمبني للمجهول))( ).
واما في اللغات الأجنبية ((فان كلمة structure مشتقة من الفعل اللاتيني struere بمعنى يبني أو يشيد أو حين تكون للشيء بنية في اللغات الاوربية فان معنى هذا وقبل كل شيء – انه ليس بشيء غير منتظم أو عديم الشكل amorphe بل هو موضوع منتظم له صورته الخاصة ووحدته الذاتية ... وهنا يظهر التقارب بين معنى البنية ومعنى الصورة form وما دامت كلمة بنية في اصلها تحمل معنى المجموع ... المؤلف من ظواهر متماسكة ، يتوقف كل منها على ما عداه ، وتعدد من خلال علاقته بما عداه))( ).
ومن هنا امتد هذا المفهوم أي الكل المتماسك والذي يتحدد من خلال شكله ووظيفته من خلال علاقته مع بقية الاجزاء فقد نصت المعاجم الاوربية على انه ((الكل الذي يشمل وضع الاجزاء في مبنى ما من جهة النظر الفنية المعمارية وبما يؤدي إليه من جمال تشكيلي))( ).
ومما سبق يتضح ان اهم المعاني من الناحية المعجمية هي ان البنية هي الصورة المتشكلة والمتصورة في النص والمستقرة من ناحية التشكل، أي انها بنية الشيء لها صورة هيكلية ثانية وهي تتحدد من خلال بقية العناصر أو البنى التي يشد بعضها بعضا داخل بنية الشيء.
واما من الناحية المفهومية التي تسبق المصطلح فان مفهوم البنية قد اتسم بالتباين بين الباحثين بسبب اشتغال هذا المصطلح في عدة حقول بحثية منها الانثروبولوجيا واشهر الباحثين فيها هو كلود ليفي شتراوس ومن اهم كتبه ((الفكر البري))( ).
كما في ميدان البنيوية الابستمولوجية لدى فوكو في كتابه ((الكلمات والاشياء))( ).
وكذلك البنيوية السايكلوجية لدى جان بياجيه في كتابه ((البنيوية))( ).
فقد تباين المصطلح حسب انتقاله في هذه العلوم. وتباين من الناحية الاصطلاحية وتنوعت المقاربات المفهومية للمصطلح نفسه من يرى ان البنية هي مفهوم ((يشمل كلا من الشكل والمضمون بقدر ما يستفهمان لأغراض جمالية، فالعمل الفني، قد اعتبر اذن نظاما كليا من الاشارات، أو بنية من الاشارات تخدم غرضا جماليا نوعيا))( ).
وهذا يذهب إلى العكس من الشكلانية أو المنهج الشكلي الذي يفصل بين الشكل والمضمون ويقدم الشكل على حساب المضمون ويقدم الشكل على حساب المضمون الذي لا يقل أهمية عن الشكل ويؤكد كلود ليفي شتراوس ان الفرق بين الشكلية والبنائية ((هو ان الأولى تفصل تماما بين هذين الجانبين، لان الشكل هو القابل للفهم. بينما لا يتعدى المضمون ان يكون بقايا خالية من القيمة الدالة، اما البنائية فهي ترفض وجود مثل هذه الثنائية، وليس جانب تجريديا واخر واقعيا فالشكل والمضمون لهما نفس الطبيعة ... إذ المضمون يكتب واقعه من البنية، ... والشكل هو تشكيل لهذه البنية من ابنية موضوعية تشمل فكرة المضمون))( ).
وتكمن قيمة الاختلاف المنهجي هنا هو ان الشكلية تفصل بين عنصرين مكونان للعمل الفني هما الشكل والمضمون وبينما جاءت البنائية لتؤكد قيمة متساوية بين الشكل والمضمون فجاءت البنا لتقيم على انقاض الشكلانية فهما جديدا للنص من خلال البنية التي يشكلها الشكل والمضمون وذلك من خلال الكشف عن البنى التي تجمع بين الطرفين وكافة العناصر الأخرى المحيدة جماليا في النص.
وكذلك يكمن الاختلاف من ناحية أخرى ، هي ان الشكلية تدرس الأثر الادبي دراسة زمنية تاريخية بينما البنائية تدرس الادب نسبيا. واما الاتفاق الذي يجمع بين المنهجين هو انهما يقولان بان لا وجود للشيء في حدود ذاته، وان وجوده رهين العلاقات التي يدخل فيهما مع غيره من الأشياء . واشتهر بذلك قول براك في هذا الصدد انا لا اقول بالاشياء ، وانما اقول بالعلاقات بين الاشياء ( ) .
والإفادة التي قامت عليها البنائية كانت من خلال علم اللغة الحديث وعلى يد فردينان دي سوسير حيث قام بتحديد الفرق بين اللغة والكلام إذ ان ثمة فرقا بينهما ((صحيح ان اللغة تنطوي بالضرورة على مجموعة من العناصر ولكن هذه العناصر نفسها تفرض نظاما أو نسقا يجعل منها صورة form لا جوهرا substahee ... ولهذا يشبه سوسير اللغة بورقة ذات وجهين الوجه هو الدال والظهر هو المدلول... ولا يمكن تمزيق وجه الورقة دون تمزيق ظهرها))( ). ومن هنا اقامت اللسانيات التوازن من خلال الدال والمدلول ((فهي لم تقتصر على الاهتمام بالسيميولوجيا علم الدلالات بل اهتمت أيضا بالسيمانطيقيا علم المدلولات))( ).
ومن هنا نشأ فكر متوازن في المنهج البنائي للنظر إلى النص بوصفه وحدة متكاملة ينبغي النظر إليه بشكل متكامل إذ ان ((حقيقة الدراسة اللسانية ينبغي إلا تنظر إلى عناصر اللغة في استفراد بل في تعالق وتعد هذه الفكرة هي البذرة التي استمدت قيما بعد التوجه البنيوي لدى تلاميذ سوسير ... ويرى اللساني ابنفيست ان اهم ما جاء في الدروس مما له صلة بمتصور البنية هو قول سوسير ينبغي ان ننطلق من الكل متضامنا لكي نحصل بواسطة التحليل على ما يتضمنه من عناصر))( ).
ومن هنا يكون ميدان تحليل البنية هو دراسة كافة عناصر النص دراسة متعالقة لا مفردة منعزلة. ومن هنا قدمت البنية رؤيتها من خلال النظر إلى كافة عناصر اللغة . أي دراسة اللغة أو الأثر الادبي من خلال اللغة نفسها. وهنا تكمن القطيعة التي احدثتها الدراسات اللسانية الحديثة ((وهكذا فان البنية في الاداب اللسانية الاوربية قد استقرت مفهوما يرتكز على فكرة تجميع عناصر اللغة وفق شكلية من العلاقات النسقية أو الجدولية هي التي تحدد هويتها انطلاقا من تلك العلاقات يتأسس مفهوم النظام))( ). وعليه ينبغي من هنا النظر إلى النص باعتباره شبكة من العلاقات وهي تمتلك نظاما يؤسس بنية ثابتة وجب دراسة النص الادبي من خلال بناه التي تمتلك نسقا خاصا بها. والتي توازي الشكل والمضمون والعناصر الداخلة في بناء النص. وقد اخذت العديد من المدارس اللغوية فيما بعد بتطوير طروحات سوسير في مجال اللغة واهمها مدرسة حينيف والشكلانية الروسية وكذلك حلقة براغ والمدرسة الأمريكية.
وقد تباينت طروحات هذه المدارس حول البنية إلا انها في نهاية المطاف اجتماعها على ان اللغة ((تمثل نسقا مغلقا، ينطوي على مجموعة محدودة من القواعد التي تقبل التنويع ومن هنا يتضح ان علم اللغة قدم نوعين من الفهم للبنية هما :
الأول: العلاقات المحددة لهوية على عنصر من عناصر البنية.
الثاني: ازدواج المستوى التجريدي للبنى ( ).
ويؤكد تيري ايجلتون ((بأن الوحدات المفردة لأي نسق لا يكون لها معنى إلا بفضل علاقة احداها بالاخرى. ولا ينتج هذا من اعتقاد بسيط في انك يجب ان تنضر إلى الاشياء بنيويا إذ يمكنك فحص قصيدة على انها بنية بينما لا تزال تعامل كل واحد من مكوناتها على ان له معنى في ذاته بدرجة أو باخرى))( ).
وهنا نجد قيمة العناصر من الناحية الجمالية فقيمة أي عنصر لا تظهر إلا من خلال علاقته بالعناصر الداخلة في تشكيل البنى للنص الادبي ويأتي طرح موكافسكي للنص باعتباره ((بنية جمالية تنضوي على مجموع مركب من مكونات مترابطة ومتحققة بصورة عملية وجمالية في سلسلة متصاعدة ومعقدة يربط بينها على التوالي العنصر المهيمن على هذه المكونات))( ).
ومن هنا فقد ((انبثقت البنية من خلال الافكار اللسانية لتتحول قيما بعد إلى اهم المناهج في دراسة العديد من العلوم وتصبح المنهج المتعدد في اغلب العلوم، وفي مقدمتها دراسات ليفي شتراوس للاساطير وكذلك دراسة بياجيه في علم النفس))( ).
وقد تنوع مفهوم للبنية واتسع اتساعا حقق فيه ثراء مفهوميا في مجال تطبيقه في العلوم فقد عرفها لالاند في المعجم الفلسفي بانها ((ان البنية هي كل مكون من ظواهر متماسكة، يتوقف كل منها على ما عداه، ولا يمكنه ان يكون ما هو إلا بفضل علاقته بما عداه))( ).
ونجد هنا ان التعريف ينطوي على فكرة الاعتماد على الاخرين في القيام بالوظيفة من حيث نوع العلاقة التي هي المحاورة فيما بين العناصر المشكلة للبنية والتي هي بنى صغيرة تنتظم داخل بنى اكبر. حيث تشكل تجانسا يقدم على شكل بنية كلية التي في العمل الادبي.
وقد عرفت أيضا بانها ((مفهوم تجريدي ، لإخضاع الأشكال إلى طرق استيعابها))( ).
اما الابنية التي يختص الادب بها فهي ((تصور تجريدي من خلق الذهن وليست خاصة للشيء، فهي نموذج يقيمه المحلل عقليا ليفهم على ضوئه الشيء المدروس بطريقة أفضل وأوضح، فالبنية موجودة في العمل بالقوة لا بالفعل والنموذج هو تصورها))( ).
ومما سبق يمكن القول ان دراسة البنية أو البنى الادبية تكون من اجل تقديم فهم يتسم بالعلمية والدقة حيث يخضع العمل الادبي، إلى مكونات منفصلة نظريا من اجل فهم حركة البنيات الصغيرة والتي تنتظم في اطار اكبر هو البنية الكبرى. ويكون الفصل نظريا لغرض البحث لانه لا يمكن باي شكل تمزيق العمل الادبي إلى اشلاء لكن من اجل تقديم وفهم الوظائف والرموز ومن اجل تقديم تحليل يتسم بالعلمية في فهم النص وبهذا يدخل النقد الادبي من مجاله السياقي إلى المجال النصي.
وقد ذهب الباحث محمد الهادي الطرابلسي إلى وصف البنية بانها ((مجموع العناصر المكونة لجهاز يقوم عليه النص أو جهاز يكون مع اجهزة أخرى جهاز النص الأكبر فالعناصر التي تهتم بها ... هي العناصر المتفاعلة مع غيرها لا المتفرقة المعزولة... بحيث تتفاعل البنى في النصوص المتعددة الاجهزة واكثر النصوص اجهزة هي النصوص الادبية))( ).
ونفهم هنا ان النص الادبي يمتاز بتعدد البنى المتفاعلة فيما بينها والتفاعل هنا هو التأثير والتأثر بين هذه البنى بين هذه المكونات للنص وهنا تكمن قيمة الوظائف الجديدة من خلال تعالق البنى قيما بينها.
ويمكن بعد هذا التطواف بين مفاهيم البنى ان نوجز الخلاصة في استخدام البحث لأي نوع من انواع البنية فالبحث ينطلق من البنية التي تهتم بدراسة العوامل الجمالية الرئيسة للادب وهي الدوائر التي حددها النقاد ((فقد اقترح تحليل اربع دوائر تمثل العوامل الرئيسية للادب الموضوعي سواء كان قصصيا أو مسرحيا: وهي الزمان والمكان والشخصيات والاشياء، بحيث تصبح دراسة النظام الداخلي لكل هذه العوالم وطريقة دخولها في تكوين العوالم الأخرى محور التحليل))( ).
ومن هنا يمكن دراسة أي بنية مهيمنة في العمل الادبي



#قيس_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمر عناز والتمركز حول الذات بوصفها مكانا
- الشاعر رعد فاضل يقترف المحنة


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قيس عمر - الاسس الفلسفية للبنية الادبية