محمد الزهراوي
الحوار المتمدن-العدد: 3948 - 2012 / 12 / 21 - 09:05
المحور:
الادب والفن
بكِ تتَهامَس الوِدْيان
وفي شفتَيْكِ الغاضِبتَيْنِ
في صهيلِكِ البَحْري
وتَحْتَ طَقْسِكِ الْحاد:
أنا الْمقْلاعُ في
واجِبِكِ الْمُقدّسِ.
بـي حَجَرٌ
وَعَناصرُ شَتّـى
أُلَبّي اسْتِغاثةَ ضَوْء
ولَهْفَةَ القُدْسِ.
لا وقْتَ لِلدّمْع
أنا طِفْلٌ يَلْهو في
الغَبَشِ حَتـّى
الرّمَقِ والتّشَرُّدِ خَلْفَ
خِنْزيرٍ بَرّي.
وتَكْسوني ريحٌ ذاهِبَةٌ
إليْكِ في أسْرابِ طُيور.
اشترَيْتُ مِنْديلاً
لِطلّتِكِ فـي
هذا البرد حيْثُ
لا وَقْتَ لِلْحُب
ولا مُتّسَعَ مِنَ
الْوَقْتِ كَيْ أُكَلِّمَكِ
في رَتابَةِ هذا
الصّمْتِ الْمُتَنكِّرِ
للأصْلِ وأنتِ
في الدُّخّان السّادِرِ
اَلضّارِبِ الأطْنابِ.
وأسْقي لَكِ الْماءَ
إذ تموتين عطشاً..
انْقطَعَ لي الْحبْلُ
فلـمْ يرْتَطِمْ
بضميرِهم دلْوي
وأنْتِ آهَةٌ وحيدة !
كُلُّكِ شِفاهٌ
ولْهى تَهْفو
نحْوَ الشّواطِئِ ..
تمُدّين لِلهَوى يداً
وفي رأْسِ
مِنْكِ تنْدَلِعُ
موسيقى الحُبِّ
إلى أطْفالِ الْعالَم.
فـَرس
إلى فلسطين في رأس السّنة
بكِ تتَهامَس الوِدْيان
وفي شفتَيْكِ الغاضِبتَيْنِ
في صهيلِكِ البَحْري
وتَحْتَ طَقْسِكِ الْحاد:
أنا الْمقْلاعُ في
واجِبِكِ الْمُقدّسِ.
بـي حَجَرٌ
وَعَناصرُ شَتّـى
أُلَبّي اسْتِغاثةَ ضَوْء
ولَهْفَةَ القُدْسِ.
لا وقْتَ لِلدّمْع
أنا طِفْلٌ يَلْهو في
الغَبَشِ حَتـّى
الرّمَقِ والتّشَرُّدِ خَلْفَ
خِنْزيرٍ بَرّي.
وتَكْسوني ريحٌ ذاهِبَةٌ
إليْكِ في أسْرابِ طُيور.
اشترَيْتُ مِنْديلاً
لِطلّتِكِ فـي
هذا البرد حيْثُ
لا وَقْتَ لِلْحُب
ولا مُتّسَعَ مِنَ
الْوَقْتِ كَيْ أُكَلِّمَكِ
في رَتابَةِ هذا
الصّمْتِ الْمُتَنكِّرِ
للأصْلِ وأنتِ
في الدُّخّان السّادِرِ
اَلضّارِبِ الأطْنابِ.
وأسْقي لَكِ الْماءَ
إذ تموتين عطشاً..
انْقطَعَ لي الْحبْلُ
فلـمْ يرْتَطِمْ
بضميرِهم دلْوي
وأنْتِ آهَةٌ وحيدة !
كُلُّكِ شِفاهٌ
ولْهى تَهْفو
نحْوَ الشّواطِئِ ..
تمُدّين لِلهَوى يداً
وفي رأْسِ
مِنْكِ تنْدَلِعُ
موسيقى الحُبِّ
إلى أطْفالِ الْعالَم.
فـَرس
إلى فلسطين في رأس السّنة
بكِ تتَهامَس الوِدْيان
وفي شفتَيْكِ الغاضِبتَيْنِ
في صهيلِكِ البَحْري
وتَحْتَ طَقْسِكِ الْحاد:
أنا الْمقْلاعُ في
واجِبِكِ الْمُقدّسِ.
بـي حَجَرٌ
وَعَناصرُ شَتّـى
أُلَبّي اسْتِغاثةَ ضَوْء
ولَهْفَةَ القُدْسِ.
لا وقْتَ لِلدّمْع
أنا طِفْلٌ يَلْهو في
الغَبَشِ حَتـّى
الرّمَقِ والتّشَرُّدِ خَلْفَ
خِنْزيرٍ بَرّي.
وتَكْسوني ريحٌ ذاهِبَةٌ
إليْكِ في أسْرابِ طُيور.
اشترَيْتُ مِنْديلاً
لِطلّتِكِ فـي
هذا البرد حيْثُ
لا وَقْتَ لِلْحُب
ولا مُتّسَعَ مِنَ
الْوَقْتِ كَيْ أُكَلِّمَكِ
في رَتابَةِ هذا
الصّمْتِ الْمُتَنكِّرِ
للأصْلِ وأنتِ
في الدُّخّان السّادِرِ
اَلضّارِبِ الأطْنابِ.
وأسْقي لَكِ الْماءَ
إذ تموتين عطشاً..
انْقطَعَ لي الْحبْلُ
فلـمْ يرْتَطِمْ
بضميرِهم دلْوي
وأنْتِ آهَةٌ وحيدة !
كُلُّكِ شِفاهٌ
ولْهى تَهْفو
نحْوَ الشّواطِئِ ..
تمُدّين لِلهَوى يداً
وفي رأْسِ
مِنْكِ تنْدَلِعُ
موسيقى الحُبِّ
إلى أطْفالِ الْعالَم.
بكِ تتَهامَس الوِدْيان
وفي شفتَيْكِ الغاضِبتَيْنِ
في صهيلِكِ البَحْري
وتَحْتَ طَقْسِكِ الْحاد:
أنا الْمقْلاعُ في
واجِبِكِ الْمُقدّسِ.
بـي حَجَرٌ
وَعَناصرُ شَتّـى
أُلَبّي اسْتِغاثةَ ضَوْء
ولَهْفَةَ القُدْسِ.
لا وقْتَ لِلدّمْع
أنا طِفْلٌ يَلْهو في
الغَبَشِ حَتـّى
الرّمَقِ والتّشَرُّدِ خَلْفَ
خِنْزيرٍ بَرّي.
وتَكْسوني ريحٌ ذاهِبَةٌ
إليْكِ في أسْرابِ طُيور.
اشترَيْتُ مِنْديلاً
لِطلّتِكِ فـي
هذا البرد حيْثُ
لا وَقْتَ لِلْحُب
ولا مُتّسَعَ مِنَ
الْوَقْتِ كَيْ أُكَلِّمَكِ
في رَتابَةِ هذا
الصّمْتِ الْمُتَنكِّرِ
للأصْلِ وأنتِ
في الدُّخّان السّادِرِ
اَلضّارِبِ الأطْنابِ.
وأسْقي لَكِ الْماءَ
إذ تموتين عطشاً..
انْقطَعَ لي الْحبْلُ
فلـمْ يرْتَطِمْ
بضميرِهم دلْوي
وأنْتِ آهَةٌ وحيدة !
كُلُّكِ شِفاهٌ
ولْهى تَهْفو
نحْوَ الشّواطِئِ ..
تمُدّين لِلهَوى يداً
وفي رأْسِ
مِنْكِ تنْدَلِعُ
موسيقى الحُبِّ
إلى أطْفالِ الْعالَم.
بكِ تتَهامَس الوِدْيان
وفي شفتَيْكِ الغاضِبتَيْنِ
في صهيلِكِ البَحْري
وتَحْتَ طَقْسِكِ الْحاد:
أنا الْمقْلاعُ في
واجِبِكِ الْمُقدّسِ.
بـي حَجَرٌ
وَعَناصرُ شَتّـى
أُلَبّي اسْتِغاثةَ ضَوْء
ولَهْفَةَ القُدْسِ.
لا وقْتَ لِلدّمْع
أنا طِفْلٌ يَلْهو في
الغَبَشِ حَتـّى
الرّمَقِ والتّشَرُّدِ خَلْفَ
خِنْزيرٍ بَرّي.
وتَكْسوني ريحٌ ذاهِبَةٌ
إليْكِ في أسْرابِ طُيور.
اشترَيْتُ مِنْديلاً
لِطلّتِكِ فـي
هذا البرد حيْثُ
لا وَقْتَ لِلْحُب
ولا مُتّسَعَ مِنَ
الْوَقْتِ كَيْ أُكَلِّمَكِ
في رَتابَةِ هذا
الصّمْتِ الْمُتَنكِّرِ
للأصْلِ وأنتِ
في الدُّخّان السّادِرِ
اَلضّارِبِ الأطْنابِ.
وأسْقي لَكِ الْماءَ
إذ تموتين عطشاً..
انْقطَعَ لي الْحبْلُ
فلـمْ يرْتَطِمْ
بضميرِهم دلْوي
وأنْتِ آهَةٌ وحيدة !
كُلُّكِ شِفاهٌ
ولْهى تَهْفو
نحْوَ الشّواطِئِ ..
تمُدّين لِلهَوى يداً
وفي رأْسِ
مِنْكِ تنْدَلِعُ
موسيقى الحُبِّ
إلى أطْفالِ الْعالَم.
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟