محمد كحيل
الحوار المتمدن-العدد: 3941 - 2012 / 12 / 14 - 01:14
المحور:
الادب والفن
لحظات فارقة
سرى دمك في شراييني
تلونت بلون الورد ....
لأجل .... حبك
المتغلغل في عروقي
اسمو بك و ارتقي
نحو فؤادك ....
يُلوح لك سلاما
يخفق لك طربا
اغنيات أطربت زرياب
ناسجا أوتار عُودِه
من خمائل قلبي
الذي ينبض ...
ب حبك
مشاعرك
الحانا ....يرتلها قلب
ذابت ملامحه .....و
اختفت
لتخلق للعاشقين ..الاه
يقدسه كل المحبين
أصب الدمع....
اطفي لهيب الحزن
احس بك فربة بعيدة من مهجة الفؤاد
الأتي من ملائكة
تحوم فوق ....
سبع سماوات
تمسح الحزن
المتراكم في قلوبنا
يا منارة قلبي العاشق ...يا قبلة الورود
يا ليلة قمرية ....يغبطها المترفون
ألم تسأل .....شهب الغرام؟
المنبعثة ...من وميضك
الم تسال ...عن نجوم
تتلألأ في وجودك؟
ألا تنظرين إلى السماء
كيف ....تتهادى الأنوار
اسئلة و اسئلة و اسئلة
لأبد لها من أجوبة
تفضل ..تكرم ...أشدو
اجعل قلبي ..يطرب لصوتك
لأنفاسك
لإحساسك
لكل ما بالكون
من جمال ....
لا يضاهي لحظة صفاء من قلبك
13/12/2012
#محمد_كحيل (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟