أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - نور الشمري - وصايا في حياتك يجب تطبيقها















المزيد.....

وصايا في حياتك يجب تطبيقها


نور الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 3938 - 2012 / 12 / 11 - 08:36
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


++++الزواج والطلاق ++++في الإنجيل وكيف يكون المرئ ذو إيمان مطلق !!!!!وهو لا يطبق {كلام الله }ويتبع شهواته الدنيويه !!!!هل يكون بذلك {يخدع الله} ام يخدع الآخرين الكثير !!!!من الناس ،تكون علاقاتهم الزوجيه منتهيه (بالفشل )حتي الطلاق ولكن المستغرب من الموضوع !!!ان يكون الشخص بأدراك (لكلمة الله) وعدم تطبيقها لذلك تجد أشخاص فور طلاقهم من زوجاتهم يتم بحثهم عن (زوجات أخر )أين يكون التطبيق للكلمه!!!!! أذاً كيف يكون الشخص ذو مسحه وان يصلي ويسبح ويظهر لناس (بأنه ابن الله وشبيه بيسوع )امام مرئه الناس وهو بالخفاء يتمتع بحياته الدنيويه ومشتهاهها !!!!!!

اين إذن وجود (الرب )في حياته وكيف يستطيع خداع الناس !!!وهو يعلم ان (الله) ينظر إليه!!!!
(الله لا يخدع )بمثل هؤلاء من البشر وسوف يأتي يوم ويوبخهم (الرب )امام مرئه الجميع !!!!لأنهم كسرُ العهد معه !!!!ولم يطبقُ (كلمة الله )

ولكن عزيزي القارئ!!!!
عندما يمر في حياتك مثل هؤلاء الأشخاص تقدم وذكرهم بالكلمه وذكرهم بما قالهُ( الرب يسوع) وان لم يستجيبُ لك فرفعهم بالصلاة (وطلب من الرب )ان يتعامل معهم وان يصلح من شأنهم !!!!

لا تنظر إليهم إنهم عسره في حياتك !!!!وانهم لا يمكن ان يقعوا في الخطيه !!!وهم من نتعلم منهم!!!( كلمة الله )تذكر انهم بشر مثلك لا يقيدوك في خطيئتهم ولكن تعلم منهم درس !!!!وهو ان (الله) ينظر للجميع بسواسيه الفقير !!!!!والغني !!!!يحملهم نفس الميزان ولا تدع نظرك يسقط عليهم بل !!!(أجعل نظرك علي الرب وحده )!!!!!!!(وحفظ وصايا الرب )وطبقها في حياتك كي يباركك ويحفظك من هؤلاء الكذبه!!!! 


والآن أقرأ وصايا الرب وتمعن بها وطبقها (فنور الله وعلمه )خيرٌ ألف مره من نور البشر !!!وفهمهم دع نفسك تحت (ناموس الرب) وتحت مشيئته كي لا تضيع وراء إناسٌ يعرفونهُ ويجهلون كلامه!!!! أحفظ وصايا الرب كي يباركك 


3 وجاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلق امراته لكل سبب. 4 فاجاب وقال لهم اما قراتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وانثى 5 وقال.من اجل هذا يترك الرجل اباه وامه ويلتصق بامراته ويكون الاثنان جسدا واحدا. 6 اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد.فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان. 7 قالوا له فلماذا اوصى موسى ان يعطى كتاب طلاق فتطلق. 8 قال لهم ان موسى من اجل قساوة قلوبكم اذن لكم ان تطلقوا نساءكم.ولكن من البدء لم يكن هكذا. 9 واقول لكم ان من طلق امراته الا بسبب الزنى وتزوج باخرى يزني.والذي يتزوج بمطلقة يزني. 10 قال له تلاميذه ان كان هكذا امر الرجل مع المراة فلا يوافق ان يتزوج. 11 فقال لهم ليس الجميع يقبلون هذا الكلام بل الذين اعطي لهم. 12 لانه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون امهاتهم.ويوجد خصيان خصاهم الناس.ويوجد خصيان خصوا انفسهم لاجل ملكوت السموات.من استطاع ان يقبل فليقبل

13 حينئذ قدم اليه اولاد لكي يضع يديه عليهم ويصلي.فانتهرهم التلاميذ. 14 اما يسوع فقال دعوا الاولاد ياتون الي ولا تمنعوهم لان لمثل هؤلاء ملكوت السموات. 15 فوضع يديه عليهم ومضى من هناك

عندما وضع يوحنا المعمدان في السجن ثم قطعت رأسه لمجاهرته برأيه بالنسبة للزواج والطلاق. أراد الفريسيون أن يوقعوا بيسوع أيضا. أرادوا أن يحتالوا على الرب يسوع ليتخذ له موقفا في منازعة لاهوتية، ولكن الرب يسوع، في جوابه، ركز على الزواج أكثر مما على الطلاق، فأوضح أن الكتاب المقدس يقصد أن يكون الزواج رباطا دائما .

استشهد المسيح بكلام موسى فى التوراة، فأعادهم إلى بداية الخليقة، حين خلق الله حواء من جنب آدم، وأعلن آدم بروح النبوة أنه عندما يتزوج الرجل، ينبغى أن يترك أباه وأمه ويلتصق ، فهكذا جمعهما الله فى سر الزيجة، : بامرأته، "فيصير الاثنان جسدا واحدا" فكيف نسمح بفصل ما جمعه الله؟!إذن، فالطلاق كسر لما عمله الله، فهو ضده.

اعترض الفرّيسيّون على كلام المسيح بأن موسى سمح بالطلاق، فكيف يمنعه هو؟! فرد عليهم المسيح أن هذا السماح كان من أجل انخفاض مستواهم الروحى، لأنه، بعد اختلاطهم بالمصريين، تعودوا الطلاق. فلما خرجوا إلى البرية، نقلهم تدريجيا إلى الشريعة الأصلية بتضييق إمكانية التطليق، حتى يتركوه بعد ذلك تماما، إذ أن الوضع الطبيعى السليم الذى أسسه الله فى جنة عدن بين آدم وحواء، كان الاتحاد بين الاثنين وعدم السماح بالطلاق.

وموسى لم يأمر بالطلاق، بل على العكس، أمر من يريد أن يطلق امرأته بألا يتسرع، بل يجلس ويكتب لها كتاب طلاق، ليعطيه فرصة أن يراجع نفسه، ويهدأ غضبه، فيتراجع عن قراره إذا فكر أن امرأته ستكون مع آخر، وسيهدم بيته ويشتت أولاده.

ومع أن الطلاق كان سهلا نسبيا، في أزمنة العهد القديم إلا أنه لم يكن أصلا من مقاصد الله. ويجب أن يضع الزوجان عدم الطلاق نصب أعينهما منذ البداية، وأن يبنيا حياتهما الزوجية على أساس الالتزام والحب المتبادلين. وهناك أيضا أسباب إيجابية للامتناع عن الزواج، أحدها أن يكون لدى الإنسان وقت أوسع لخدمة ملكوت الله، فلا تظن أن الله يريد من كل واحد منا أن يتزوج، فلعله من الأفضل للبعض ألا يتزوجوا. فتأكد من أن تطلب مشيئة الله في الصلاة، قبل أن تندفع إلى الالتزام بحياة زوجية طيلة العمر.

إن وجود اختلافات فى الآراء والطباع، ليس حلها هو الطلاق، بل الالتجاء إلى الله ليتنازل الإنسان عن بعض طباعه. وبهذا، ليس فقط يستعيد السلام فى بيته، ولكن تنمو إرادته أيضا، فيستطيع أن يتقدم روحيا ويضبط شهواته وخطاياه؛ وهكذا تتحوّل الضيقة إلى بركة، أى تكون مشاكل الزواج وسيلة للنمو الروحى.


+++ إن لم تكن مؤهلا للبتولية، فعلى الأقل كن متعففا عن الخطية قبل الزواج. وحتى بعد الزواج، لا يكن شغلك الشاغل هو انهماكك فى العلاقة الجسدية لدرجة أن تختلف مع شريك حياتك، بل أعطِ مكانا أكبر لمحبة الله فى قلبك، ومحبة الآخر وتقدير مشاعره، فتترك التفكير فى هذه العلاقة إرضاءً للآخر، أو ترتبط بهذه العلاقة، حتى لو لم تكن ميالا لها، إرضاءً أيضا للآخر؛ فلا تطلب راحتك بل راحته، فهذا هو الحب الحقيقى.

كان المسيح يبارك ويشفى المرضى، ويهتم بالتعليم وحل مشاكل الناس. فقدم له بعض الآباء أطفالهم ليصلى عليهم ويباركهم.
أما التلاميذ، فشعروا أن وقت معلهم أثمن من أن يضيعه فى الاهتمام بالأطفال، فحاولوا إبعادهم عنه ليهتم بشئون الكبار.

لابد أن التلاميذ كانوا قد نسوا ما قاله الرب يسوع عن الأولاد (مت 18: 4-6) لقد أراد الرب يسوع أن يأتي إليه الأولاد لأنه يحبهم، ولأنه تتوفر فيهم الشروط اللازمة للاقتراب إلى الله، فهو لم يقصد أن يقول إن السماء هي للأطفال فحسب، بل أراد أن يقول إن الناس في حاجة لأن يكونوا مثل الأطفال في ثقتهم في الله، فبساطة الأطفال تناقض تماما عناد القادة الدينيين الذين جعلوا من تعليمهم الديني وفلسفتهم عقبة في طريق الإيمان البسيط اللازم للإتيان للمسيح.

+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ 

سبحو الرب يا جميع الامم ولتباركة كافة الشعوب
انهضى يا نفسى وسبحى الرب العظيم لانه من الفخ ينجيكى
سبحيه لان قد تعالى اسمه سبحية بمزمار وقيثار
قومى وانهضى وانزعى الللباس القديم والبسى الجديد الفاخر 
انسى يا نفسى ما هو وراء وانظرى وانتظرى خلاص الرب
لانه قد شددك وشجعك لانه امسك بيدك وانهضك من التراب عالى اسمه القدوس
لانه ليس بغيره الخلاص
شكر يارب يسوع علي كل حال ومن اجل كل حال وفى كل حال ... 



#نور_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رداً علي بندر المخزومي القرشي
- إسطورة إنسان
- أسطورة إنسان
- القرآن ذو شقاق ونفاق
- ابن آمنه لم يعتق عائشه بالخرزتين
- حوار عن حمار
- في قلبي جرحان
- الأبواب العتيقة
- أرنم حول ديارهم
- دين محمد والمرأه
- عناوين لا تطابق الشريعه
- المتعه عند المسلمين بقبضةٍ من تمر ودقيق
- المتعه عند المسلمين بقبضةٍ من تمر ودقيق
- مريم التي احصنت فرجها
- الامه العربيه في سهره شبابيه
- خنجرٌ وسكين في دين المسلمين
- عندما تكون سعودية


المزيد.....




- انضموا لمريم في رحلتها لاكتشاف المتعة، شوفوا الفيديو كامل عل ...
- حوار مع الرفيق أنور ياسين مسؤول ملف الأسرى باللجنة المركزية ...
- ملكة جمال الذكاء الاصطناعي…أول مسابقة للجمال من صنع الكمبيوت ...
- شرطة الأخلاق الإيرانية تشن حملة على انتهاكات الحجاب عبر البل ...
- رحلة مريم مع المتعة
- تسع عشرة امرأة.. مراجعة لرواية سمر يزبك
- قتل امرأة عتيبية دهسا بسيارة.. السعودية تنفذ الإعدام -قصاصا- ...
- تحقيق: بلينكن أخفى بلاغا بانتهاكات إسرائيلية في الضفة قبل 7 ...
- تحقيق: بلينكن أخفى بلاغا بانتهاكات إسرائيلية في الضفة قبل 7 ...
- تحقيق: بلينكن أخفى بلاغا بانتهاكات إسرائيلية في الضفة قبل 7 ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - نور الشمري - وصايا في حياتك يجب تطبيقها