أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كريم اسكلا - -فبراير.كوم- في قلب منجم يستغله الهولدينغ الملكي: إميضر أو -جمهورية ألبان- حيث تحرق الفضة أهلها















المزيد.....

-فبراير.كوم- في قلب منجم يستغله الهولدينغ الملكي: إميضر أو -جمهورية ألبان- حيث تحرق الفضة أهلها


كريم اسكلا

الحوار المتمدن-العدد: 3914 - 2012 / 11 / 17 - 15:11
المحور: حقوق الانسان
    


" فبراير.كوم" تنفرد بنقل خطوات القافلة إلى اميضر، وتقتفي في روبرتاج طريق وخطوات ساكنة أحرقتهم نار الفضة ويحلمون بالتنمية ويطالبون بها بطرق سلمية .




الرحلة إلى "جبل ألبان" سفر بطعم خاص، يفترض بالضرورة قطع مئات الكيلومترات، لكنها تستوجب أيضا الاصطدام أيضا بمئات من مشاهد المعاناة و"الحكرة" والإهانة وانتهاك كرامة الانسان.
ليس في هذا الوصف أي مغالاة، والسفر وحده من الرباط إلى إمضير عبر مراكش والعشرات من قرى المغرب العميق، يكفي ليرسم صورة المغرب المنسي، فمرحبا بكم في هذه الرحلة القاسية.

هو سفر من حيث المكان، لكنه أيضا سفر عبر الزمان، وكأنها عودة إلى الماضي في كبسولة الزمن، ليس في فيلم من الخيال العلمي لكن في واقع لازال يتمنع على الزوال..


كل شيء بدأ من الرباط، والعاصمة الإدارية للبلاد تعطي إشارة الضوء الأخضر لانطلاق أكبر قافلة إلى أكبر منجم للفضة بمشاركة السياسيين والحقوقيية والجمعويين، والرغبة الملحة في الوصول بسرعة إلى إمضير للتأكد من حقيقة صيحات المتعبين والمهمشين بجبل "ألبان"، تفترض الصبر الأكبر، فالمسافة طويلة، وصور المآسي المتناثرة في عوالم أخرى بعد البيضاء ومراكش والرباط، ابتداء من قرى تيشكا التي ما تزال تقتل في القرن الواحد والعشرين، إلى الدواوير الفقيرة بجبال ورزازات ثم سكورة وبومالن دادس وتنغير... لكن يوم السبت الموافق للعاشر من الشهر الجاري يحل، وتصل القافلة إلى إمضير، فنتنفس الصعداء.

لا تنسوا إمضير، لكن لا تنسوا أيضا جبال ألبان، لماذا؟ تابعوا.


في "دولة" البان"

تقع الجماعة القروية اميضر في عمالة تنغير بالجنوب الشرقي المغربي بين جبال صاغرو الأطلس الصغير والأطلس الكبير الأوسط على بعد نحو 150 كلم عن وارزازات، والمعتصم الذي يستقبلك في القرية يضفي عليها طابعا مميزا، فالجميع يتحرك وفق شفرة دقيقة، والكل يعرف دوره وحقوقه وحدوده، كما هو الشأن بالنسبة للجان التي تشكلت للسهر على تنظيم الحياة في المعتصم، من لجنة لأكل إلى لجنة الإعلام ثم لجنة الحوار ولجنة الحراسة، لا شيء تُرك للصدفة إلا ما كان طارئا وقاهرا، كما أن كل القضايا توضع تحت مجهر النقاش في "أغراو"، والتي لا تعني باللغة الأمازيغية سوى الساحة العمومية التي يلتقون فيها للنقاش والحوار والاعتراض، لا فرق بين هذا أو تلك، الجميع سواسية في تحديد مصير "دولة" ألبان، ولذلك بدؤوا يحسون أن "أغراو" وكل المعتصم لم يعد فضاء لرسم مستقبل حياة الفقراء هناك، ولكن مدرسة للنضال لأبناء المنطقة التي نجبت عسو أوباسلام بطل "بوغافر".



يسمون حركتهم "حركة على درب 96 "، وهي الحركة التي تؤطر مطالب ساكنة الجماعة القروية لإيميضر بإقليم تنغير، وعلى رأسها الحيف الذي يأكل دواخلهم بعد منذ بداية مسلسل استغلال الثروات الطبيعية من طرف شركة معادن إميضر للفضة التابعة للهولدينغ الملكي "أونا" والذي انفكوا يطالبون كبديل عنه بالتنمية واستفادتهم من خيرات المنجم كبنات وأبناء للمنطقة، وهو الحيف الذي مايزال يرافق ساكنة إميضر ودواريها السبع ( ايت امحند، ايت علي، ايت براهيم، انونيزم، ايزومكن، تابولخيرت و إيكيس ).


ذاكرة الصمود

للمعتصم ذاكرة، وللمطالب تاريخ، والبداية لم تكن في غشت الماضي، بقدر ما كانت في نهاية العقد السادس من القرن الماضي، حينما بدأ استغلال المنجم، دون أن تصل ثمراته إلى موائد الفقراء هناك، فكان على أبناء القرية التي كانت حينها صغيرة .. فقيرة .. بئيسة أكثر مما هي عليه اليوم، أن ينتظروا منتصف الثمانينيات ليغضبوا أكثر في أول حركة احتجاجية سموها بالانتفاضة الأولى، لعلهم يحصلون على ما يقيهم شر الحياة القاسية، لكن دون جدوى، ولذلك انفجرت القرية في أكثر من مناسبة، في سنتي 2004 و2010، وكأنه القدر كُتب على القرية أن لا يفارقها الغضب والاحتجاج بين الفينة والأخرى، وهو القدر نفسه الذي هز هدوءها الذي يسبق العاصفة في نهاية السنة الماضية، منذ غشت 2011 وإلى اليوم، ما تزال إميضر في حالة احتجاج، ليس بسبب رغبة ذاتية من طرف سكانها، ولكن بسبب كثرة المشاكل المتراكمة منذ زمن، وخصوصا حينما تزايد اليوم عدد عاطليها بعد أن رفضت الشركة المنجمية تشغيل طلبة الجماعة بشكل موسمي خلال فترة الصيف، كما تنص على ذلك الاتفاقية المعمول بها منذ سنوات.

الحياة في اميضر صعبة وحكاية هذا الألم بدأ منذ نهاية العقد السادس من القرن الماضي، لكن ما حدث في مارس من سنة 1986 كان أقوى، حينما أقدمت الشركة إياها على محاولة حفر أحد الآبار لاستغلال المياه الصناعية والمياه الصالحة للشرب، وهو البئر الذي لا يبعد عن الضيعات الفلاحية للساكنة سوى بأمتار معدودة، علما أن عمليات الحفر، والعهدة على بعض سكان القرية، تمت بدون سند قانوني، ولذلك خرجوا في مسيرات احتجاجية لثلاثة أيام، لكن أشغال الحفر لم تتوقف واستمرت تحت حماية العشرات من قوات الأمن، قبل أن ينفجر الوضع أكثر بعد اعتقال 6 من نشطاء إمضير، ومن ساحة الاحتجاج إلى السجن مباشرة لمدة شهر كامل دون أن يحالوا على ردهات المحاكم، و"يستمر استغلال مياه البئر إلى يومنا هذا بدون أي سند قانوني، أو أي تعويض يذكر للفلاحين الذين اضطروا الى مغادرة ضيعاتهم الفلاحية بسبب جفاف آبار الري الفلاحي نتيجة استنزاف الفرشة المائية من طرف الشركة"، يقول أحد السكان المتضررين.


بعد 10 عشر سنوات عن مارس 1986، سيعود شبح الاحتجاجات إلى القرية، وستعود تفاصيل حياة الاعتصام من جديد، وسيصبح ليوم 25 يناير 1996 معنى في حياتهم، بعد أن تطورت الأوضاع وأصبحت القرية تغلي على صفيح ساخن، حينما تم تفعيل بروتوكول يعتبرونه هكذا "غير ديمقراطي وتهميشي" لماذا؟ نتساءل في "فبراير.كوم"، فيرد بعض الضحايا :" لأنه نص في مادته السادسة على تخصيص فرص الشغل المتوفرة لأبناء العمال فقط، وليس لأبناء القرية من غير عمال المنجم، وهو ما يعد خرقا لمدونة الشغل ولمبدأ تكافئ الفرص".

ما زلنا في بدايات سنة 1996، وما تزال أجواء القرية والمنجم فائرة، والاعتصام الذي تشكل في نهاية يناير ما يزال قائما، قبل أن تكون نهايته مأساوية، بعد أن تدخلت القوات العمومية لفك الاعتصام الذي دام حوالي 45 يوما، وبلغ الأمر حد اعتقال 21 من أبناء إميضر، من بينهم امرأتين، وجميعهم أحيلوا على السجن، والتهم الثقيلة ترافقهم إلى الزنازن الباردة، وفي مقدمتها التمرد، وتكوين تجمع ثوري، والعصيان المدني، والتحريض عليه، والاعتداء على القوات العمومية، وتخريب أملاك خاصة، ولذلك كان لا بد أن يكون هناك ضحايا، فكان مصطفى أوشطوبان ولحسن أوسبضان الذي يعتبرونه شهيد القضية رمزا يغذي الذاكرة الجماعية لأهالي إميضر.




المعتصمون يطالبون"مناجيم" باحترام الدستور
هذه أرضنا ولا رغبة لنا في المغادرتها، ولا تخريب ممتلكاتها، والكلام هنا لأح سكان القرية البسطاء، وهو يمسح بيده العرق الذي يتصبب من جبينه، ثم يضغط بيديه بقوة، ثم يقول:"إننا لا نطالب إلا بحقوقنا، وباحترام شركة "مناجيم" لدفتر التحملات"، وما هي هذه الحقوق؟ تتساءل "فبراير.كوم"، فيرد الشاب الذي تبدو ملامحه أكبر من سنه:" التمييز الإيجابي للكفاءات العليا بالمنطقة أثناء أي لجوء للتوظيف في الأطر والتقنيين، ومساهمة الشركة في تكوين الطلبة لتطوير كفاءتهم كما هو معمول به من طرف المكتب الشريف للفوسفاط، والتعويض عن الاستغلال غير القانوني للأراضي، وتحديد المساحة المستغلة، والرفع من ثمن الكراء، وجبر الضرر الجماعي عن الاستغلال اللاقانوني للموارد الطبيعية من الماء والرمال و الأراضي، وبناء سدود تلية للحفاظ على التوازن الطبيعي والفلاحة بالمنطقة، وتقوية فرص إنتاجية الشركة، والمساهمة في التشجير من أجل الحد من انجراف التربة في المقالع الرملية، مع اتخاذ تدابير جدية في حماية الأراضي الفلاحية من الإتلاف والانجراف، والالتزام بالمعايير الدولية لتدبير سياسة البيئة داخل وخارج المؤسسة الإنتاجية، ومساهمة الشركة في تنمية القرية المنجمية إميضير"، يقول الشاب ثم ينهي كلامه متحسرا:" إننا نطالب الشركة بأن تكون شركة ذات مسؤولية اجتماعية تساهم في تنمية المنطقة، والمساهمة في إنشاء مشاريع تنموية، ثقافية ... بشراكة مع المجتمع المدني".

في الساحة العمومية، "اغراو"، صرخ الطفل والشاب والشيخ والمرأة، وأم مصطفى اوشطوبان، أحد معتقلي القضية، تخطف الأضواء وهي تطالب بالوقوف إلى جانب المعتصمين، والطفلة الصغيرة التي مسحت الساحة بعينيها بهدوء، تتحسر من الحالة التي أصبحت عليها المدارسة التي تدرس فيها ونقص الأطر والتجهيزات يطاردها… لكن ما الذي يدعو إلى هذا الاحتجاج الهادئ مع أن الشركة لم تخلف الموعد وكانت إلى جانب الفقراء ومعاناتهم بعدما أقامت عددا من المرافق الاجتماعية؟

يقول بلاغ الشركة أنها شيدت مستوصفات ومسجد ومركز ثقافي وحضانات وملاعب للرياضة ونادي نسوي، بالإضافة إلى حي سكني يضم أكثر من 300 أسرة، والعمل على دعم وتوسيع وتجهيز المؤسسات التربوية، والتكفل بالنقل المدرسي لأكثر من 150 تلميذا وإدماج ما يناهز 200 طالب في إطار التداريب التي ينظمها المنجم خلال العطل الصيفية، لكن الزيارة الميدانية التي قمنا بها بمجمل الدواوير التابعة للجماعة ترسم صورة مغايرة لتلك التي جاءت في بلاغ الشركة، حيث لم نجد من هذه المشاريع سوى مستوصف مغلق وغير مجهز أقرب ما يكون إلى سكن مهجور، ولذلك يسخر فقراء القرية من المستوصف الذي يحتاج بدوره إلى "طبيب" يعالجه…والقرية بدون مركز ثقافي ولا حضانات ...مساحة أرض جرداء يسميها الأطفال ملعبا..بالإضافة إلى مقالع الرمال والحجر يقول المعتصمون أن الشركة تستغلها دون احترام ما تم الاتفاق عليه في دفتر التحملات الموقع مع الجماعة… أما المطفيات والآبار فبالكاد عادت إليها المياه بعد أن قطع المعتصمون الماء عن المنجم، بعد أن جفت عن آخرها.

غادرنا اميضروالغبار يلاحقنا وطاردنا السؤال الممهور بالكثير من السذاجة، كيف لأرض تبيض فضة خالصة أن تترك أهلها بلا مدارس حقيقية ولا مستشفيات ولا طرقات معبدة ولا برامج تنموية ملموسة، على الرغم من أنه لا تبعد عن أول منجم للفضة بالمغرب والعاشر إفيرقيا سوى عشر كيلومترات؟



اميضر تتجاوز اسوار المملكة


تفاعلا مع القافلة أصدر الاتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان يوم 5 نونبر 2012 بيانا يجدد فيه تضامنه مع سكان إميضر المعتصمين بجبل "ألبان" من أجل حقوقهم الإنسانية والحياة الكريمة، ويستنكر فيه أسلوب التهديد والوعيد والسب والقذف والاتهامات الخطيرة الموجهة لمنظمي القافلة التضامنية مع المعتصمين المتضمن في الرسالة الموجهة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان في شخص رئيستها.
وقد أشار البيان إلى هذا الموقف من القضية يتأسسس اعتمادا على المرجعية الكونية لحقوق الانسان التي تستوعب مجمل المطالب المرفوعة من طرف المعتصمين والتي تتلخص في الحق في ظروف عيش إنسانية والحق في التنمية المستدامة وفي البيئة السليمة وفي الكرامة والعدالة الاجتماعية، كما أكد استناده إلى مضامين قرار الأمم المتحدة بشأن الاحتجاجات السلمية الصادر في 18 أبريل 2012، وخاصة منه ما يهم: مسؤولية الدول في سياق الاحتجاجات السلمية، بتعزيز حقوق الإنسان وحمايتها ومنع انتهاكها، وحق كل فرد في التعبير عن مظالمه أو تطلعاته بطريقة سلمية، بما في ذلك من خلال الاحتجاجات العامة، دون خوف، ودون التعرض لأي أذى بدني أو للضرب أو التوقيف والاحتجاز تعسفًا أو التعذيب أو القتل أوالاختفاء القسري .
كما أن جمعية العقد العالمي للماء بالمغرب، أكدت في بيان لها أنها تعتبر قضية سكان إميضر هي قضيتها، بسبب محورية سؤال الحق في الماء فيها، وباعتبار أن الحركة الاحتجاجية هناك اندلعت سنة 1986 على إثر إقدام الشركة على حفر بئر تاركيط بجانب الأراضي الفلاحية التي كانت تعاني أصلا من ضغط الجفاف بدون سند قانوني، وبحماية من المسؤولين المفروض فيهم الحرص على مصلحة المواطنين.
بالإضافة إلى أن الجمعية المغربية لحقوق الانسان أدانت الرسالة الموجهة لرئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان والموقعة من طرف رئيس جماعة إميضر، والتي تدعي الحديث باسم المنتخبين والأعيان وفعاليات المجتمع المدني، لما تتضمنه من تحريض ضد المعتصمين ومسا بحقهم في الاحتجاج السلمي ولما تتضمنته من تهجم على القوى الداعمة لمطالب سكان جماعة إميضر، ودعوة علنية لانتهاك للحق في التنقل لمن سيقرر المشاركة في القافلة التضامنية المبرمجة من طرف “اللجنة الوطنية لدعم ساكنة إيميضر” يوم 9 نونبر.
كما حملت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان السلطات كامل المسؤولية في ما قد ينتج عن التصرفات اللامسؤولة لأي جهة كانت ضد الحركة التضامنية مع سكان إيميضر، بسبب التغاضي عن أفعال لاقانونية وتصريحات داعية للعنف مما يعتبر شكلا من أشكال تشجيعها. وجددت بالمناسبة تضامنها مع النضالات السلمية لسكان إمضير المعتصمين لأزيد من سنة في ظروف لاإنسانية، ونطالب المسؤولين بالاستجابة لمطالبهم الحقوقية المشروعة وفتح تحقيق فيما تعرض له بعضهم من اعتقالات تعسفية ومحاكمات جائرة.



#كريم_اسكلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسس الشرعية في مجتمعات ما بعد الثورة التونسية
- رحيل باكو ... النوتة السنتيرية بلسم الروح
- الدكتور عبد الستار رجب : معاناة زمن الحرية لا تقل عن معاناة ...
- معاناة زمن الحرية لا تقل عن معاناة زمن الاستبداد
- عيد الأضحى: عقدة أوديب أم عقدة إسماعيل
- ستسمعون نهيقي عند رؤية كل -شيطان-.
- مدونة المستحمرين
- بنكيران و أردوغان: اليمن كاليابان
- أنثروبولوجيا التضحية : الفينيق التونسي وثمن الثورات
- أجساد الأساتذة تنتصر على زرواطة أجهزة المخزن بالرباط
- تدخل أمني عنيف لفك اعتصام الأساتذة الموجازين بمدينة الرباط
- للتضامن مع المعتقل باسو أيت الفقي - المناضل الذي ثأر لكرامة ...
- عفوا أيها البياض
- أنا المدينةُ
- الطقوس الجديدة للاجساد بالمجتمع المغربي.


المزيد.....




- المجاعة تحكم قبضتها على الرضّع والأطفال في غزة
- ولايات أميركية تتحرك لحماية الأطفال على الإنترنت
- حماس: الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين ستبقى وصمة عار تطارد ...
- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون
- الأمم المتحدة تدعو القوات الإسرائيلية للتوقف عن المشاركة في ...
- التحالف الوطني للعمل الأهلي يطلق قافلة تحوي 2400 طن مساعدات ...
- منظمة حقوقية: إسرائيل تعتقل أكثر من 3 آلاف فلسطيني من غزة من ...
- مفوضية اللاجئين: ندعم حق النازحين السوريين بالعودة بحرية لوط ...
- المنتدى العراقي لحقوق الإنسان يجدد إدانة جرائم الأنفال وكل ت ...
- النصيرات.. ثالث أكبر مخيمات اللاجئين في فلسطين


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كريم اسكلا - -فبراير.كوم- في قلب منجم يستغله الهولدينغ الملكي: إميضر أو -جمهورية ألبان- حيث تحرق الفضة أهلها