أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - الأجتماع الموسع (27) - اللجنة المركزية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول مستجدات الاوضاع السياسية في العراق، وسياستنا!















المزيد.....

الأجتماع الموسع (27) - اللجنة المركزية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول مستجدات الاوضاع السياسية في العراق، وسياستنا!


الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3913 - 2012 / 11 / 16 - 21:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأجتماع الموسع (27) - اللجنة المركزية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي
حول مستجدات الاوضاع السياسية في العراق، وسياستنا!

رغم مرور مايقرب من (9) اعوام على الشروع بالعملية السياسية في العراق اثر اسقاط النظام القومي البعثي الفاشي واحتلال العراق وعشرة اشهر على انسحاب قوات الاحتلال الامريكية، فان الازمة السياسية الحادة في العراق والتي عمرها بعمر العملية السياسية، في تعاظم مضطرد ومتواصل. اذ لاضوء او منفذ لهذا النفق المظلم الذي تمر به هذه العملية وقواها السياسية. ان اساس هذه الازمة تكمن في أفق سيطرة القوى الاسلامية والقومية على الاوضاع السياسية وفي سعي هذه القوى السياسية لارساء مجتمع على اسس القومية والدين والطائفة وغيرها من تقاليد متخلفة رجعية ومعادية للجماهير. تبرز معالم هذا الصراع في كل زاوية من زوايا الحياة السياسية والاجتماعية للجماهير. على سبيل المثال لا الحصر، قضية الهاشمي، قانون النفط والغاز، العفو العام، عدد دورات رئاسة الحكومة، انتخابات مجالس المحافظات، مفوضية الانتخابات، موضوعة الفيدرالية، علاقة المركز بكردستان، الوزارات والمؤسسات الامنية، القضاء وغيرها.

لقد اتخذت هذه الازمة ابعاداً حاداًة ومحدودة في الوقت ذاته ولفترة قريبة، الا انها اتخذت ابعاداً ومسارات مختلفاً تماماً في ظل التغيرات الحاصلة على الاوضاع السياسية والعسكرية في سوريا والمنطقة عموما التي شهدت ثورتي مصر وتونس، والتحولات التي حدثت في ليبيا ودور الغرب، حركات وهبات جماهيرية مسلحة وغير مسلحة. مسار الصراع السياسي الراهن في العراق ذا صلة مباشرة اكثر من اي وقت مضى ومرهون الى حد كبير بالصراعات والاستقطابات السياسية والاقليمية الجارية في المنطقة، وخصوصا الوضع السوري وإلاستقطابات الاقليمية والدولية حوله.

نشهد اليوم مرحلة حساسة وحاسمة من الصراع العالمي من اجل اعادة تقسيم العالم بين القوى الامبريالية العالمية التي اشتدت بشكل كبير مع التدخل الرجعي لدول الناتو في اوضاع ليبيا والمنطقة بهدف خنق الثورة والاوضاع الثورية فيها. اصطفاف امبريالي غربي-تركي - خليجي يقف بوجه اصطفاف روسي –صيني - ايراني، كل قطب وحلفائه المحليين والاقليميين. ان سوريا بنظامها السياسي مدعومة من قبل القطب الثاني والمعارضة الاسلامية والطائفية مدعومة بمال وسلاح دول الخليج وتركيا هي طرف اساسي مخضب بالدم والعنف الوحشي وبالتالي فان كلا القطبين المتصارعين، يسعيان ضمن اهدافهم لصياغة خارطة ومعالم المنطقة كل لصالحه، وفي هذا السياق يسعى كل طرف لحسم الوضع في سوريا لصالحه وبالتالي فرض التراجع على خصومه العالميين والمحليين.

ان الحالة السياسية في العراق وتياراتها السياسية واستقطاباتها وتقدم قواها وتراجعها مرهونة اكثر من اي وقت اخر بمسار التحولات الجاریة في المنطقة وعلى الاخص فی سوریا. اذ نشهد اصطفاف جديد، استقطابات جديدة، انشقاقات وتحالفات جديدة ارتباطاً بصورة وثيقة بالصراع القائم على صعيد سوريا لا على صعيد التيارات السياسية وصراعها على الحكم، بل داخل التيارات نفسها في احيان ليست قليلة. الصراع السياسي داخل المعسكر البرجوازي في العراق هو ان ثلاث حركات وتيارات سياسية رئيسة اسلامية وقومية، الاسلام السياسي الشيعي، القوميين العرب والقوميين الاكراد، تتصارع فيما بينها. انها تتحالف مع الاقطاب الاقليمية والدولية من منظور مصالحها السياسية وبوصفها تيارات سياسية حكومية بديلة داخل العراق للسيطرة على الدولة. انقسمت الساحة السياسية في العراق، في الوقت الحاضر، وبالرغم من نسبية الحدود المرسومة فيما بين هذا الانقسام وتداخلاته، الى قطبين اساسيين اليوم: صف موالي للغرب وتركيا ودول الخليج يتالف من القائمة العراقية، الحزب الديمقراطي الكردستاني وطيف واسع من القوميين العرب، وطيف اخر موالي لايران ممثل بصورة اساسية بدولة القانون وقسم من قوى الحركة القومية الكردية وتيارات الاسلام السياسي الشيعي.
ان الازمة السياسية الحالية في العراق بين القوى البرجوازية الحاكمة، وان كانت لها جذورها منذ بداية العلمية السياسية الا انها، اتخذت ابعاداً خطيرة مختلفة اقليميا ودوليا، في ظل الظروف الاقليمية الراهنة والوضع السوري، خصوصا. حيث تعمقت وتضخمت كافة المشاكل العالقة التي استمرت اكثر من تسعة سنوات دون حل، ولكن ان كانت سابقا في اطار قابل للتحكم والسيطرة، فانها غدت الان جميعها قنابل موقوتة، واتخذت أبعادا إقليمية. تلك المشاكل القديمة التي اتخذت الان مواقع جديدة في اطار المسارات السياسية الراهنة في المنطقة، وقد جعلت منها القوى السياسية المتصارعة عاملا اضافيا للتخندق هنا او هناك لغرض ادامة الصراع السياسي بين الاقطاب المختلفة في ظل المستجدات الراهنة. حيث تمركزت كافة الحركات السياسية وقواها في خنادق جديدة، خنادق انقسمت الى شقين مختلفين، تضعف وتقوى وفق محورها الاقليميى والدولي. وبهذا زجت كافة القوى البرجوازية القومية والطائفية الحاكمة المجتمع في العراق في اتون وكابوس الصراعات الاقليمية. اذ تتصارع على الاستقواء بمحور اقليمي على حساب محور اخر مما يؤدي الى صراعات خطيرة لاتحمد عقباها.

وفي خضم هذه الاوضاع يسعى كل طرف من الاطراف البرجوازیة لحسم هذا الصرع لصالحه وکذلك طبع هوية الدولة بطابعه، وتقوية وترسيخ تقاليده وسننه على صعيد اجتماعي واسع. ولكن بغض النظر عن الصراع السياسي فيما بينهم، كلهم يعرفون هذه الحقيقة الا وهي ان فرض اجندتهم وبديلهم مرهونة بفرض هذه البدائل على المجتمع برمته. عليه تشن السلطة المليشياتية الاسلامية القومية بقيادة المالكي كقوة رئيسية مقتدرة هجمة شرسة على كافة ميادين الحياة الاجتماعية، الهجوم الشرس على الطبقة العاملة وحقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية عبر اقتراح قانون عمل قمعي وسلب حرية التنظيم والاضراب وغيرها من الاجراءات، وهجمة قمعية مباشرة على الحريات السياسية والفردية والمدنية وخلق حالة من الاستبداد المباشر عبر سلب حقوق المراة ليس على الصعيد القانوني فحسب بل على الصعيد الاجتماعي وفصل الجنسين في المؤسسات التعلمية وخصوصا في المراحل الابتدائية، والعمل بقوانين احوال شخصية مختلفة على اساس الطائفة الدينية، ومحاولات مستمرة لاسلمة المجتمع عبر غلق النوادي الترفيهية ومنع السافرات وغلق المناطق بكاملها عليهم وقتل الايمو وسلب الحريات الفردية والمدنية للشباب وخصوصا في الجامعات والمعاهد..الخ.

ان الجناح البرجوازي بقيادة حزب الدعوة وكتلة دولة القانون بقيادة المالكي وبصفته تيار برجوازي أسلامي - قومي يحاول بكل قوته وامكانياته المتاحة من الدولة او غيرها لمركزة الدولة وتركيز الثروة وانتاج النفط واستمثاراته تحت سيطرة الدولة والسلطة التنفيذية للدولة وتقزيم حدود صلاحيات الاقاليم وخصوصا اقليم كردستان الموجود حالياً، ومعارضته لفدرلة المحافظات وتقوية الجيش والبنية التحتية لجلب الاستثمارات الاجنبية....الخ وبالاخص مع تفاقم الوضع في سورية وتعميق صراعاتهم وخلافاتهم بسبب الوضع السوري. حيث بدأ هذا التيار بتنظيف بيته من معارضيه وتقزيمهم عبر سيطرتها على اجهزة الدولة والسلطة التنفيذية التي يهيمن عليها. حيث تمكن من ابعاد التيارات والحركات والقوى الاخرى العربية والكردية ومنعها من المشاركة في تحديد وطبع ملامح الدولة في هذه المرحلة على الاقل. اما القومية العربية كحركة برجوازية لها تاريخها فقد انقسمت الى محورين مختلفين، محور يدعم توجهات المالكي لمركزة الدولة وتوجهاته القومية وخصوصا التي تتصدى لمطامع القوى القومية الكردية، اما المحور الثاني وعلى اثر التغيرات الأقليمية فقد اتخذ سياسات وتكتيكات مختلفة لا تشبه التوجهات التاريخية لهذه الحركة وخصوصا تلك التي تدعم توجهات الحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة البارزاني.

من جانب اخر ان البرجوازية الكردية وبالتحديد تحت قيادة البارزاني، تحاول بصورة منهجية فرض استبدادها السياسي واضطهادها الاجتماعي والاقتصادي على الجماهير في كردستان. ان الصراع الذي يديره البارزاني بحجة تمثيل جماهير كردستان بوجه المالكي وعقد تحالفات مع قوى اخرى ومحاور اقليمية ودولية لا تمت بصلة ما الى حقوق وحريات ومصالح الجماهير في كردستان، بل انها سياسة معاكسة لتطلعات واهداف وحقوق الجماهير، تهدف الى تحقيق اهداف رجعية للبرجوازية الكردية، وخصوصا كعادتهم فهم يهدفون دائما الى جعل "القضية الكردية" غطاء لتمرير تلك السياسات.

ان الصراع الحالي بين مختلف التيارات البرجوازية لايتعلق بأيجاد افضل السبل لتامين قوت الجماهير، ولا بحل مشاكل الامن والخدمات، بل ان كافة القوى البرجوازية وبدائلهم المعارضة في صراع مستمر ضد الحريات السياسية والاجتماعية وضد مصالح الجماهير المتعطشة للحرية والرفاهية والامان. يتمثل كل همها واهدافها في سحق امال الجماهير وتطلعاتها والتنصل من تحقيق مطاليبها من الخدمات والكهرباء وتوفير الامان وضمان البطالة وزيادة الحد الادنى للاجور وتوفير الحريات السياسية والمدنية بل هي تسعى دائما لزج المجتمع بالصراعات الطائفية وتقسيم المجتمع على الاساس الاثنية والعرق والطائفة الدينية.

ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي في نضال سياسي يومي من اجل رص صفوف وتعبئة قوى الطبقة العاملة وسائر محرومي المجتمع وكادحيه من اجل أزاحة السلطة البرجوازية المليشياتية، واخراج الجماهير من دائرة الصراعات البرجوازية وافقها السياسي الرجعي.. من الاسلاميين والقوميين العرب والكرد وانهاء هذا الكابوس القومي - الطائفي الجاثم على رقاب الجماهير في العراق وارساء مستقبل وغد افضل لجماهير العراق يستند للحرية والرفاه، غد اشتراكي. لايتوانى الحزب الشيوعي العمالي العراقي عن القيام بعمل منظم ودؤوب في سبيل تحقيق تطلعات ومطالب الجماهير وتحقيق امانيها في الحرية والمساواة.

على هذا المسار واستجابة للمستجدات الراهنة وفي خضم الصراعات الرجعية الحالية والهجمات المتتالية على الحقوق والحريات، يناضل الحزب في سبيل تقوية النضالات الطبقة العاملة والجماهير في ميادين مختلفة ليس لصد الهجمة الشرسة التي تقودها البرجوازية الحاكمة ضد تطلعاتها وامالها فحسب بل لقلب موازين القوى لصالح الطبقة العاملة والجماهير التحرریة لتحقيق التحولات الجذرية.

يركز الحزب نضالاته في المیادین التالية :

اولا: النضال من اجل فرض المطالب الفورية والدفاع عن معيشة الطبقة العاملة والجماهير المحرومة وكسب حياة لائقة ومرفهة لجميع السكان. سيناضل الحزب، وكجزء من الحركة العمالية، في تقدم النضال الاقتصادي والاجتماعي للطبقة العاملة وتطوير المنظمات العمالية الجماهيرية، وترسيخ تقاليد واشكال النضال العمالي الثوري والاشتراكي، وتحديدا المجالس العمالية . كما إن من مهام الحزب واستراتيجيته السياسية هو ان يقود وينظم الاتحاد العمالي ضد البطالة. والعمل في سبيل نهوض الطبقة العاملة كقوة سياسية متدخلة في قلب موازين القوى.

ثانيا- الحريات السياسية والاجتماعية والفردية المدنية: صد الهجمة البرجوازية الحاكمة لسلب الحريات السياسية والفردية والاجتماعية والمدنية وبالتحديد حرية التنظيم والاضراب وحرية الصحافة وحرية التعبير عن الراي. الدفاع عن الحريات السياسية غير المقيدة وغير المشروطة. والوقوف بشكل حازم ضد الأنتهاكات على المراة وحقوقها وضد محاولات تركيز عبوديتها في المجتمع على كافة الاصعدة، والنضال في سبيل تحقيق المساواة التامة بين الرجل والمراة، وفصل الدين عن الدولة والتربية والتعليم. الدفاع الصارم عن مطالب الشباب في الحريات الفردية والمدنية. والوقوف بحزم ضد اسلمة المجتمع وقمع الحريات الفردية والمدنية.

ثالثا- الخدمات: النضال في سبيل توفير الخدمات المدنية العامة سمة اساسية للنضالات الجماهيرية خلال الفترة السابقة، وخصوصا النضال في سبيل توفير الكهرباء والمحروقات ومياه الشرب وضمان البطالة. ان الحزب يناضل في سبيل تنظيم وقيادة كافة الاحتجاجات الجماهيرية التي تطالب بتوفير الخدمات العامة.

رابعاً: القضية الكردية: ان القضايا العالقة المختلفة بين السلطة المركزية وحكومة اقليم كردستان، كالمادة 140، قضية الاستثمار في حقول النفط، وضع البيشمركة... كلها قضايا عالقة في اطار الفيدرالية الحالية للاقليم وزج الجماهير في دائرة الافق البرجوازي وصراعاته الرجعية. جميع هذه الامور لا تمت بصلة ما بحقوق وحريات وحياة افضل للجماهير. حيث اصبحت هذه المشاكل العالقة غطاءات سياسية مختلفة لتاجيج الصراعات القومية، يتعكز عليها الجانبان، واصبحت سرطانا مزمنا تعتاش عليه مختلف الحركات البرجوازية الرجعية. يجب ان تنتهي هذه القضية وايجاد حل لها بهدف اخراجها من دائرة النفوذ البرجوازي وتلاعباته بأسرع وقت ممكن عبر اجراء استفتاء جماهيري عام وحر لجماهير كردستان حول البقاء ضمن العراق الحالي وبحقوق متساوية او الانفصال عنه وكدولة مستقلة في كردستان.

ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي يقف في مقدمة صف النضال العمالي والجماهيري لتحقيق اوسع ما يمكن من المطالب العمالية والنسوية والشبابية والجماهيرية عبر تنظيم نضالاتهم وقيادتهم نحو تحقيق امالهم وتطلعاتهم العادلة. في الوقت نفسه يدعو الحزب الجماهير العمالية والكادحة والتحررية، وكافة القوى التي تقف بوجه هذه الازمات العميقة، التي تجر المجتمع نحو الهاوية، ان يركزوا نضالاتهم على هذه الميادين السياسية. ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي ووفق اسس سياسية وواضحة مستعد للتنسيق والعمل مع كل الاطراف والقوى التي تشاركنا الرؤية حول هذه المسارات السياسية لتحقيق طموحات ومطالب الجماهير العريضة.

تشرين الاول 2012



#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول قرار الغاء البطاقة التموينية من قبل حكومة المالكي
- حول مشروع قانون العمل : افشال قانون عمل يشدد عبودية العمال ي ...
- موقفنا تجاه جناحي الحزب الحكمتي وصلتنا بهما
- الاجتماع الموسع السابع والعشرون للجنة المركزية للحزب الشيوعي ...
- مداهمة مقر (الاتحاد العام للنقابات ومجالس العاملين في البصرة ...
- حول احداث يوم السبت الماضي في سدني
- بيان حول المجزرة الوحشية لقوات قمع حكومة جنوب افريقيا بحق عم ...
- رص صفوف النضال المستقل للطبقة العاملة والجماهير الثورية هو ا ...
- عالم افضل هو امر ممكن عبر هذا الحزب!
- في الذكرى 12 للهجمة العسكرية للاتحاد الوطني على الحزب في مدي ...
- الوضع السياسي ومنطلقات استراتيجية الحزب في العراق
- لنتصدى وبحزم للتهديدات القومية الرجعية ولنجنب المجتمع مخاطر ...
- لنصدح، في الاول من أيار، يوم العمال العالمي ب: لا للرأسمالية ...
- مداهمة مقر جريدة -طريق الشعب- هو امر مدان بشدة!
- مجازر ضد الشباب المثليين في العراق جرائم منظمة تستهدف ارهاب ...
- البيان الختامي للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي العمالي العراقي
- لنجعل من عيد المراة العالمي, يوماً للتحدي, بوجه السلطة البرج ...
- في الذكرى السنوية الاولى ل- 25 شباط- :
- إنهيار العملية السياسية, والعبرة في فصل الصف النضالي عن كل ا ...
- حول الخلافات داخل الحزب الحكمتي


المزيد.....




- مقتل فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي بعد مزاعم محاولتها طعن ...
- الدفاع المدني في غزة: العثور على أكثر من 300 جثة في مقبرة جم ...
- الأردن: إرادة ملكية بإجراء الانتخابات النيابية هذا العام
- التقرير السنوي لـ-لعفو الدولية-: نشهد شبه انهيار للقانون الد ...
- حملة -شريط جاورجيوس- تشمل 35 دولة هذا العام
- الصين ترسل دفعة من الرواد إلى محطتها المدارية
- ما الذي يفعله السفر جوا برئتيك؟
- بالفيديو .. اندلاع 4 توهجات شمسية في حدث نادر للغاية
- هيئات بحرية: حادث بحري جنوب غربي عدن
- وزارة الصحة في غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - الأجتماع الموسع (27) - اللجنة المركزية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول مستجدات الاوضاع السياسية في العراق، وسياستنا!