أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بلال عوض سلامة - اريتريا الافريقية : درس للفلسطينيين















المزيد.....

اريتريا الافريقية : درس للفلسطينيين


بلال عوض سلامة
محاضر وباحث اجتماعي

(Bilal Awad Salameh)


الحوار المتمدن-العدد: 3913 - 2012 / 11 / 16 - 20:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فشة خلق ارتيرية بامتياز، قبل مدة ليست بسيطة تعرفت إلى شبه صديقة من تلك البقاع من الأرض، ولكنها تعيش عرضياً في دولة اوروبية يتم التعرف فيما بينهم الأوروبيون على انها دولة ديموقراطية مع انني أفضل استخدام مصطلح اثني عليها لتكتمل الصورة، فلوثة الديموقراطيات الاثنية البيضاء لم تعد حكراً على إسرائيل لوحدها...

إن الخطاب العربي و الفلسطيني والتحرري يكاد ينعدم فيه كلمة أفريقيا، أو حتى العروج جزافاً على الأوضاع والتناقضات في شبه القارة الأفريقية، وذلك مرتبط بقبلتهم الجديدة التي اصبحت واشنطن ومسجدها اسرائيل، إضافة إلى ارتباط هذا الحيز المكاني بالفقر، والقهر والحروب التي آكلت ودمرت أكثر البلدان خصوبة في الدول المُخلفة، نتيجة الاستعمار والنهب والسلب والاستعباد للأرض والعباد، وما زال تفكيريهم ونظرتهم لا يتجاوز فيه اسفل قدمهم.

إن السعودية وخليج البقر اجمع، توجهوا إلى أوروبا كبنوك جيدة لاستخراج فائض القيمة المختلس من عرق ودماء شعوبهم ليستثمروا به في السويد وسويسراً ولندن وأمريكا بإعتبارها سوق للمتاع والعدة التي لا توفره الصحراء الحاضنة والمولدة للقبيلية والوهابية الجديدة، وحين التفتوا وذهبوا إلى سوريا لينفقوا الأموال تعاملوا مع الشاميات كداعرات في ملاهي الرقص، باعتبار محرميه لا تستوعب الانفتاح، يريدون من شعوبهم التخلف، هذه النظرة البخسة هنا وهنا، وجدتها في عيون وكلمات الكثير من الصوماليين والمغاربة تجاه الرعاع وشيوخ الموائد الذين ينظرون ويتصرفون على انهم يملكون العالم بزيتهم وكازهم اللذين سيحرقوا به يوماً ما، فالفقراء لم يفقدوا بصيرتهم، حتى لو فقدوا لقمة عيشهم فإنهم ما زالوا ينظرون لهم نظرة احتقار وازدراء، وسيأتي يوم السداد.

اسرائيل كانت من اكثر الدول استعمارية بعد الفرنسيين والطليان والامريكان ادراكاً وفهما إلى اهمية هذا الموقع الجيوسياسي وما يمثله من قطاعات مهمة للسوق الاسرائيلية ووفرة المياه –التي من خلالها سيكبلون السودان ومصر، إن احمكت اسرائيل قبضتها عليه جيداً- هذا إلى جانب الايدي العاملة الرخيصة واستلاب ما تبقى من فتره الاستعمار في القرن الثامن والتاسع عشرة، وحين يحترم الافارقة (ليسوا جميعهم اسرائيل)، لا اتفاجئ بإعتبار المكان امسى مسرحاً لدخول وخروج المصانع والوفود الصهيونية، واصبحت –أي اسرائيل-مطمح الكثير من فقراء الصوماليين والاثيوبيين والارتيريين وحتى السودانيين) وهذا ما تجسده وتثبته الاعداد الهائلة التي قدمت في الفترة الاخيرة طالبين مجتمع الوفرة والرغد في محاولة منهم لتغيير واقعهم الاقتصادي المستلب-ولكن ما لاقوه من رفض ومعاملة بخسة كسر لهم صورة اسرائيل الديموقراطية والمتسامحة ...الخ- رغم ما زال من المارقين عن الطريق من الفلسطينيين يبدون انبهاراً واعجاباً بها، ويصرون أن ينقلون لنا اخبارهم ومفاهيمهم ومصطلحاتهم التي تماهى البعض بها لتصبح مبناً وجودياً في خطاباتنا ومسلكياتنا، انهم كمبرادويون اعلاميون بإمتياز، ولا أعرف إن قبضوا ثمن ذلك أم لا، فهم يتقاضون الأجور من السلطة وايران وقطر ولبنان والكويت.! وهو امر مستهجن لدى البعض ومتفهم لي بإعتباره تعاقد وتحالف رأس المال مع الميكنة الاعلامية، ومن جانب آخر فالأعراب العاربة تمرق عن أفريقيا، ولا تنظر اليهم إلا كبواقي لعصر العبودية والرق وبلاد بلال بن رباح، في حيث تستثمر اسرائيل فيها اعلامياً ومادياً وثقافياً لدرجة ان ينظر اليها بالصديق الودود لللعربي بالعدو اللدود.

هؤلاء الارتيريين، قريبوا الثقافة منا، بل أكثر احتراماً لوطنهم منا، تقول لي شبه الصديقة "الكثير من الارتيريين الذين هاجروا إلى اوروبا-واسرائيل- طلباً لتغيير واقعهم المؤساوي يعملون ويأكلون من النفايات... ولكن كرامتهم لا تسمح لهم بأن يقولوا لأهلهم بأننا فشلنا وكنا مخطئين في السفر وطلب اللجوء، ويستمروا في عيش الكذبة في الشوارع وبين الأزقة وعلى الطرقات وعلى حافة الشوارع، وبالرغم من ظروفهم المأساوية إلا أنهم يحافظون على ارسال بعض ما تيسر من النقود التي يتلقونها هنا او يستجدون بها من هناك إلى اهلهم" والقليل من الذي يعود ليروي روايته –باعتبار ان الاناث اقل عودة من الذكور- ورغم الطحن والسحق والفقر في اريتريا لا يتفوهون شيئاً سلبياً فكرامتهم تنئى بهم أن يمسوا وطنهم، فأين نحن من هذه الكرامة، بالرغم من اننا أكلنا وشربنا ودرسنا وبنينا وسرقنا وبعنا وحتى مارسنا بإسم فلسطين، ونتبحج نحن بأننا نفهم في فن السياسة والتياسة ... هكذا قالها لي شخص في 1999 بأنني عندما كنت في سنة 3 جامعة كنت أفهم سياسة أكثر من تلك القيادات التقليدية، فلو وافقنا على أوسلو لحصلنا على ثلاث أو اربع وزارات، فواضح انه استوعب السوق من مسألة الشراء والبيع مبكراً هكذا كان وما زال فهمه، فليس له من المواقف منذ زمن بعيد أنه الدونكيشيوتة الاعلامي للسلطة الآن، وحال هذا العابث ليس بأفضل حال كثيراً من زلم المعارضة وأجهزة السلطة، ففلسطين تم الاعلان عنها كوطن للبيع كما يقول خليل نخلة، فيتسابق هؤلاء ببيع ما تبقي لنا ولكم بالمواقف وبالاعلان والاعلام، فوحدهم الفقراء والمسحوقين في الأرض لا يبيعون، اتعرفون لماذا؟ ليس لأنهم لا يملكون من اراضي الوطن من شيء ولكن لأن وطنهم ليس بوطننا!!! فطوبي لمن سيرث الأرض بعدكم. الاعلام غبي ولعين، ألم يصور الاعلام لنا المصريون "حاضر يا بيه" والخنوع وبيع ذاته، كسرت الانتفاضة في مصر تلك الصورة، فلم يعد المصري بالشحاد والنشال والحشاش، صنع المصري صورة بحاجة ل 200 سنة لنفهما "إرفع رأسك فأنت عربي" أين نحن من هذه الكرامة، اصبحنا نعيش الكذبة ونتفوه بها فياللمفارقة للافارقة وخصوصاً الارتيريين بامتياز.

اريتريا: التاريخ والسياسة والديموغرافيا
فيما يلي يتعلق بنذة صغيرة عن اريتريا

هي دولة أفريقية عاصمتها أسمرة. يحدهاالمحيط الهندي و البحر الأحمر شرقا والسودان من الغرب، ويحدها من الجنوب اثيوبيا، ومن الجنوب الشرقي جيبوتي. يمتد الجزء الشمالي الشرقي من البلاد على ساحل البحر الأحمر مقابله اليمن واراضي شبه الجزيرة العربية وتصل مساحتها إلى (117,600 km2) حسب تعداد الوكيبيديا الانجليزية، وعدد سكانها حوالي 4 مليون نسمة، وتتصف اريتريا بأجوائها وأراضيها الخلابة، والتي تعد من الدول الزراعية والرعوية من حيث البنى الاقتصادية فيها، ومن حيث اللغة ليس لديها لغة سائدة، فمنهم من يتحدث اللغة العربية خصوصاً عرب الرشايدة، والتغرينية، ولغات افريقية اسيوية، والدوهلك...الخ من اللهجات واللغات

المصدر " maps.google.com

وفيما يتعلق بالبنية الدينية، فلا يوجد احصائيات دقيقة، ولكن تقدرها بعض المصادر في الويكيبيديا إلى أن 55% مسلمين، 30 من المسيحيين الأرثودكس 10 % كاثوليك 3 % برتنستنت 2% من الديانات التقليدية المحلية ، ويعتقد ان التنوع العرقي إن صح المسمى يتمثل (السامية والحامية و النيلية ) وتجد من الصعوبة التمييز بينهم من حيث الشكل والمظهر باعتبار امتزجوا وتزاوجو واندمجوا تاريخياً

في آواخر القرن التاسع عشر تم استعمارها من قبل ايطاليا وتم التعامل معها على انها محمية ايطالية، وبعدها استعمرت من البريطان، والحقت ادارياً وعسكريا بكنفدرالية مع اثيوبيا حتى الستينيات من القرن العشرين.

تمخض عن هذه الحالة، حالة من الصراع المسلح والضروس ما بين عدد من العمال والطلاب الاحرار اللذين طلبوا التحرر ضد الاحتلال الاثيوبي، وتم تأسيس عدة حركات سياسية دعمت من دول عربية اهمها سورية، وتعد الجبهة الشعبية للديمقراطية والمساواة من اهم الاحزاب التي لعبت-وما زالت تلعب- دوراً في السياسية الاريتريا، وتم الاعتراف بها كدولة عام 1993، برئاسة اسياس أفوركي متر-اس حزب الدولة الحاكم من ذلك الوقت .

المهم في فشة الخلق هذه هو التعلم من الحالة الاريتريا، على صعيدين الأول داخلي والثاني على الصعيد الخارجي، فبالرغم من حالة الفسيفسائية المتنوعة من الاثنيات والقوميات واللغات والاعراق واضف من عندنا ما تعرف وما لا تعرف، إلى انهم استطاعوا أن يستوعبوا ويتقبلوا ويمارسوا الاختلاف، بالرغم من ان النظام شمولي، إلا انه استطاع ان يوحد حالات الاختلاف فلا يظلم احد على اساس دينه او عرقه أو قبيلته.

وحالة المفارقة عندنا الفلسطينيين- دائماً نحب ونوله ان نطرح أنفسنا كإستثناء- انه لا يوجد كثير من حالات التنوع القبلي والاثني التي تختبرها اريتريا، فعندنا قبيلة حماس وقبيلة وفتح وقبائل اليسار الكسرية والعشرية وقبيلة راسمال المتحالفة مع قبيلة رأس المال السياسي التي لها امتدادات بنوية مع القبالئل التي ذكرت ، مدعمين بابواق اعلامين تضمن الاتزان والتحالف للآخرتين. الا اننا لم نستطع ان نخلق حالة من الالتئام والانسجام بالرغم من اننا ننتمي لنفس القبيلة، وجميعها تتسابق لتأكل وتشرب على حساب الشعب.

ترفض اريتريا اجراء انتخاب منذ عام 2001 على الصعيد الدولي، وذلك، حسب رأي الحزب الحاكم بأن 20% من الاراضي الاريتريا ما زال محتل من اثيوبيا، فتجرى الانتخابات المحلية بانتظام، إلا ان الانتخابات على صعيد الوطن تم تأجيلها لحين الانتهاء من الصراع مع الاثيوبيين وحل مشكلة الاراضي التي قدرت بعشرين في المائة، بالرغم من لنه تم اعتمادهم دولة في الامم المتحدة في 1993. الا ان اسياس افورقي رفض اجراء الانتخابات والحياة الديمقراطية الغربية الا بعد بناء الدولة وتاسيها كما يعتقد.

فلسطينياً، لم يتنتهي الصراع، وما حصلنا عليه ليس سوى 20 % من الضفة الغربية وما يقارب 1% من فلسطين التاريخية، ولم يتم الاعتراف بنا كدولة، وحتى 20% هي خاضعة بكل تفاصيلها لسيطرة الاحتلال، إلا اننا تعاملنا ان الاحتلال قد ولى لغير رجعة ، واجرينا الانتخابات التشريعية والبلديات والمجالس المحلية، بل أصبج مطمحاً ان يشارك الشخص في بلديات مناطق باعتبارها بازاراً آخر للبيع والمشترى، ويفوز اكبر موزع لشركة صهيوينة في انتخابات بلدية بيت جالا، ويتسابق قبيلة اليسار وقبيلة اليمن على التنسيق لتشكيل مجلس البلدية. وقولو الله.

اسياس افورقي، بعد مرحلة الاستقلال رفض ان تعمل أي مؤسسة اجنبية أو اوروبية في بلده رغم حاجات بلده للدعم والمساعدات الدولية، لانه اعتقد ان تلك المؤسسات تلعب دوراً تدميرياً على صعيد تشويه البنية الاجتماعية، وخلق الفتن على اساس الاقليات والعرقيات باعتبارها تفتح مجالات ثانوية في الصراع، وكما ان لديها مشروع استعماري متخارج لا ينسجم مع المصلحة الوطنية الاريتري، فصحيح انها تجلب معها الأموال والخبراء وتشغل شريحة من العاطلين عن العمل، ولكنها تعمل على اسقاط شرائح مهمة من المجتمع ليتحولوا فيما بعد إلى أعداء للأمة، كما حصل في نموذج أمريكا اللانينية حينما تم استيعاب كل الحركات اليسارية الثورية، وتم تفريغهم في مؤسسات يتقاضون اجور مرتفعة، وتخلوا عن حمل السلاح.

فلسطينياً: انتهي المطاف بان تكون سلطة الحكم الذاتي عبارة عن (NGO’s) كبيرة تتنافس مع مؤسسات الانجزة الأخرى المسيطر عليها من بواقي اليسار واشباه اليسار لنخلق معركة في التخارج بين من يحصل على اكبر حصة من الممول الاجنبي، هذا التخارج ادى إلى ارتباط طغمة من قبيلة الانجي أوز والسلطة مع المواقف والشروط التي أملاها عليهم الممول، فأصبحوا جزء من اعداء الوطن.

اسياس افورقي، بعد اكتشاف البترول ومعادن اخرى ثمينة ركض الغرب ممثلاُ بأوروبا، لتقديم العطاءات لاستخراجه، رفض كل العطاءات وفرض عليهم شروطه التي لا يتجاوز ارباح تلك الشركات العملاقة الا القليل، فقبلت، وشرط عيلها تدريب كادر محلي مما يمكنه مستقبلاً من الاستغناء عن الايدي الاجنبية.

إلى كل الاعلاميين المتنمرين بالسلطة والساسة التيوس ، ستلفظكم فلسطين، ونعاهدكم كما عاهدنا انفسنا ان نبقى الغيورين على مصلحة وطننا.

ادعو المهتمين للمزيد من المعلومات الاطلاع على تجربة ارتيريا ، ذلك العالم الذي لم اعرفه، وساوعد نفسي بان أزوره بدلاً من اية دولة اوربية، فهم تجربة تستحق التقدير



#بلال_عوض_سلامة (هاشتاغ)       Bilal_Awad_Salameh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الغالب والمغلوب في فكر ابن خلدون: قراءة فلسطينية
- العدوان على غزة : انها لحظة تصحيح الاعوجاج في سبيل الفعل الم ...


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بلال عوض سلامة - اريتريا الافريقية : درس للفلسطينيين