أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد صالح رشيد الحافظ - العادات والتقاليد في الصين















المزيد.....

العادات والتقاليد في الصين


محمد صالح رشيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3867 - 2012 / 10 / 1 - 22:07
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


العادات والتقالید في الصین:
( وصفت المصادر العربیة سكان الصین ب((وأهل الصین بیض إلى الصفرة فطس)) و((الغالب على أهلها إستدارة الوجوه)) و(( أكثرهم لا لحى لهم ، حتﯨكأنهم لم تخلق لهم
لحى)). وتتبع العائلة في الصین ، نظام العائلة الكبیرة التي تضم الجد والأولاد والأحفاد، فعندما یكبر الأولاد یتزوجون في بیت الأسرة الكبیر، وهكذا فقد تجد في الأسرة أحفاد الأحفاد، ویكن الصینیون إحت ا رماً كبی ا رً لرب الأسرة الكبیر أو الجد((ومن حسن أدبهم أن لا یقعد الصبي بین یدي الأب ، ولا یأكل معه، ولا یمشي بین یدیه، ویسجد له، وكذلك یسجد صغارهم لكبارهم تعظیماً لهم)).وینتسب الصینیون إلى خمسین أباً أو أكثر في شجرة نسب العائلة. ویترتب على رب الأسرة في الصین أو كبیر الأسرة واجبات تجاه الدولة منها
.( تسجیل الموالید والوفیات في سجل الدولة، كما یبلغ عائلته بالأوامر التي تصدرها الدولة ویتوجب على رب الأسرة تسجیل الأطفال في المدارس ف((أهل الصین یتعلمون القراءة والكتابة ، ولا یستثنى في ذلك غني أو فقیر كبیر أو صغیر وهم یولون عنایة كبیرة بجودة الخط)) . أما إنتاج أف ا رد الأسرة، فیكون للعائلة فالكل یعمل من أجل الكل، ونالت المرأ ة مرتبة أدنى من الرجل في المكانة الإجتماعیة( ١٤ ) لكن الم أ رة ترث أكثر من الرجل على وفق القوانین الصینیة((ومن سنتهم أن یورثوا الأنثى أكثر من الذكر)) .وٕاذا تزوجت الفتاة .( ألحقت بعائلة زوجها أما عادتهم في الزواج فلا تختلف عنها في أي مكان آخر،إذ یتبادلون الهدایا والتهاني، ویشهرون الزواج بالطبول والصنوج ، وتكون هدیتهم على قدر الإمكان، كل حسب قدرته المالیة وحسب مكانته الإجتماعیة. ولا یحبذ الصینیون زواج الأقارب لأنه مدعاة لقصر العمر وضعف البنیة، ویؤكدون((أن في ذلك صحة النسل وقوام البنیة، وأن ذلك أصح للبقاء( وأتم للعمر)) ویسمح الصینیون للأجانب بالزواج منهم ، فقد تزوج أحد الأم ا رء الأویغور من إحدى الأمیرات الصینیات، وقد حُملًت بهدایا كثیرة من الصین إلى بلاد الأویغور، كما سمح لعامة الناس ولاسیما التجار الأجانب بالزواج من النساء الصینیات، منعاً للفساد، ، وٕاذا أ ا رد الرجل أن یغادر الصین فعلیه أن یأخذ أولاده فقط، دون زوجته.ویبدو أن هذا الإج ا رء قد إتخذ لجذب السكان وبخاصة التجار للإستقر ار في الصین من خلال هذا الإجر ا ء، فالرجل المسلم إذا تزوج من إمر أة إستقر معها ورعى أولاده وزوجته، وهذا الإجر اء یشیر إلى كونه عاملاً من عوامل توطین الغرباء، ولاسیما ممن یقدمون خدمة للدولة الصینیة ولدیهم الخبرة الإقتصادیة والأموال.أما والأموال.أما إذا أخذ الشخص الغریب زوجته س ا رً وألقي القبض علیه غرم مبلغاً من المال، ولم یسمح لها بمرا فقته ، أما من أ ا ردت اللحاق بزوجها رغبة منها في .( مرافقته ، وأقرت بذلك، سمح لها بم ا رفقة زوجها، والزنا مباح في الصین لعدد من الناس، فإذا رغبت إحدى النساء في ممارسة الزنا، قدمت طلباً لصاحب الشرطة في المدینة تطلب فیه ما ترید ، فیسجل إسمها في سجل الزواني، ویقدم لها خاتماً من نحاس تضعه في عنقها، ولا یسمح التزوج بها إلا إذا أقلعت عن هذا العمل إذا أخذ الشخص الغریب زوجته س ا رً وألقي القبض علیه غرم مبلغاً من المال، ولم یسمح لها بم ا رفقته، أما من أ ا ردت اللحاق بزوجها رغبة منها في .( مرافقته ، وأقرت بذلك، سمح لها بم ا رفقة زوجها( ٢٥) ومن یتزوج بها یقتل. وٕاذا ولدت هذه الزانیة أولاداً ، فالبنات منهن یلتحقن بأمهاتهن ، أما الأولاد فیخصون ویصبحون خدماً للملك. وتفرض على هؤلاء النسوة الضریبة، وتعفى من .( أقلعت عن هذا العمل .وكان لایسمح لأهل الیسار والشرف بالزنا ومن زنا منهم قتل والمحصن من الرجال والنساء إذا زنى یقتل، ولا ید أ ر عنه الحد، وكانت النساء الباغیات تسكن في المدن وضواحیها وقد علق المسعودي على هذا الإج ا رء فقال:((ونحن نحمد الله على .( ماطهًرنا به من هذه الفتن)) أما في عدد من أج ا زء الصین مثل بعض مناطق التبت ، فقد سادت عندهم عادات لم تكن متبعة في بقیة أج ا زء الصین، فكانت الأمهات في التبت تعطي بناتهن إلى التجار للتمتع بهن، مقابل عدد من الهدایا التي تقدم لهن، ولا یرغب سكان التبت بالتزوج بالأبكار من البنات،بل یقبلون على من حازت على أكثر عدد من الهدایا فیتزوجونها، ولا یُتعرض لها بعد ذلك .أحد والكذب محظور عند الصینیین، فإذا إشتكى أحد أفراد الرعیة من والٍ من الولاة وصحت مظلمته، عوقب الوالي ، وأعید الحق إلى أصحابه، وٕاذا ثبت خلاف ذلك، عوقب الكاذب بالضرب بالخشب.أما الیعقوبي فیشیر إلى أن عقوبة الكاذب هي القتل.أما عقوبة السارق فهي القتل أیضاً، إذا جاوزت سرقته ما قیمته ثلثمائة فلس عندنا أي مقدار عشرة د ا رهم وقد أشار الحمیري إلى ذلك فقال:((وأهل الصین یقتلون السارق، ویؤدون الأمانة وینصفون من أنفسهم من غیر إحتیاج إلى حاكم أو مصلح طبعاً وسجیة)).أما الیعقوبي فقد أشار إلى أن عقوبة القتل تشمل كل الج ا رئم إلا القذف فقال((ولیس للجاني عندهم إلا القتل إلا جنایة القذف،فإنه من قذف إنساناً ضرب بالخشبة ضرباً مبرحاً وخلي سبیله)). ولا ینفذ الحكم على الجاني،حتى یعترف بأنه إرتكب هذا الخطأ الذي یستحق بموجبه العقوبة ،ویكتب إقرا رًا بذلك ((یقرأه بحضرة المشایخ والصلحاء، أني قد أذنبت كیت وكیت، وٕاستحققت الضرب أو العقوبة أو القتل، .( ثم أمضي علیه ما إستحقه)) ویؤكد التاریخ الصیني على الوثائق في إق ا رر الحقوق((لأن الرجل إذا أعطي شیئاً شهد بالزور، ومذهبهم في هذا ، إذا كان لرجل على رجل دین أعطى كل واحد منهم صاحبه كتاباً فیه علامته – أي توقیعه -، فیكتب فیه صاحب الدین إن لي على فلان كذا، ویكتب المطلوب لفلان علىً كذا ، فإذا تداعیا وأنك أ رحدهما طولبا بالخطین فیصح الحق)).ویسمح للشخص المظلوم بإرتداء ثوب أحمر اللون ،ویقف في ساحة مخصصة لذلك حتى یُستدعى ویتعرف على مظلمته.وعرف عن الصینیین النظافة، فنجد كثرة الحمامات العامة لدیهم .وكان الفرد منهم یستحم بحدود ثلاث م ا رت أسبوعیاً، حتى أن عدداً من الأغنیاء، كانت لهم حمامات خاصة في Hang-Chou بیوتهم .كما إنتشرت الحمامات الباردة التي كانت منتشرة في مدینة هانج-تشو ....، حیث كان فیها خدم یقومون بخدمة المستحمین من الجنسین. وكان في بعض الأدیرة البوذیة حمامات تقدم خدماتها للناس مجاناً. وانتشرت الینابیع الحارة في الصین ، حیث تخضع لإش ا رف الدولة، ویرتادها سكان الصین بدءاً بالأباطرة وٕانتهاءً بعامة الناس، طلباً لل ا رحة والإستجمام والعلاج. وعلى الرغم من إهتمام الصینیین بالنظافة، إلا أنهم لایستنجون بالماء .( بل یستخدمون المناشف الورقیة أما طعام أهل الصین ، فالغالب علیه الأرز، إذ هو الطعام الشائع، الذي یتناوله العامة من الناس، أما الأباطرة والحكام فیأكلون الحنطة ومشتقاتها واللحم.حیث توجد في الصین لحوم الغنم والبقر والجاموس فضلاً عن لحوم الخنازیر والكلاب، إذ كانت جمیعها تباع في أسواقهم، كما وجدت لحوم الطیور في الصین مثل الدجاج والبط والطیور المختلفة، ولم یمتنع بعض أهل الصین عن تناول المیتة وما أشبهها، وعادتهم في ذبح الحیوان هي ضرب هامته حتى یموت. وكان الصینیون ستخدمون المغارز الخشبیة في تناول الطعام التي هي عبارة عن زوج من العیدان،كما أن الصینیین عند تناولهم الطعام كانوا لایستاكون أویغتسلون. وعرف الخمر في الصین وتنوعت مصادر وط ا رئق صناعته، أما الشاي فقد .أصبح مشروباً شعبیاً إنتشرت عادة شربه أیام إمبراطوریة التانغ( ٦١٧م) أما لباس أهل الصین، فالغالب علیه لبس الحریر في الصیف والشتاء، حیث یلبسه العام والخاص، الأباطرة تلبس الأنواع الجیدة من الحریر، أما عامة الشعب فیلبسونه على قدر أموالهم. ومن عادتهم في اللباس تطویل الذیول وتوسیع الأكمام، ویلبس رجالهم القلانس بدلاً من العمائم عندنا، أما النساء فیكشفن رؤوسهن ویجعلن الأمشاط العاجیة في .( رؤوسهن.وتستخدم النساء في عدد من مناطق الصین الصدف كقلائد للزینة أما الأباطرة الصینیون فكانوا یتمنطقون بالأحزمة المصنوعة من قرون الكركدن(وحید القرن) للزینة ،وكلباس رسمي، ولهذا كان سعرها مرتفع جد اً وقد أشار المسعودي إلى أن((أشرف حلیهم من قرون الكركدن، وهو الموشان، ویتخذون منه مناطق تبلغ المنطقة أربعة آلاف مثقال من الذهب)).وٕاتخذت الطبقة العلیا سلاسل من الذهب لدوابهم وكلابهم ، وترتدي الطبقة العلیا ثیاب الحریر المنسوجة بخیوط الذهب، وترتدي الطبقات العلیا في الصین المعاطف المطریة، إذ تعمل من القماش المشمع، بحیث لایكون منه الوابل، كما كانت هذه المعاطف تجلب من الصین. وٕاستخدم العاج في صناعة الحلي والتماثیل التي كان یستخدمها الأباطرة والأغنیاء في الزینة.ویتطیب سكان الصین بأفضل أنواع العطور ، ولا سیما الطبقات الغنیة((فقد خصً الله أهل الصین بالصناعات وأعطاهم ما لم یعط أحد اً، فلهم الحریر والغضائر والسروج وغیر ذلك من الآلات المحكمة العجیبة المتقنة الصنع ، ولهم أیضاً( مسك))...............
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الهوامش
١. فیصل السامر:الأصول التاریخیة للحضارة العربیة الإسلامیة في الشرق الأقصى، دار
. ١٩٧٧ م، ص ٢٨ ، الطلیعة، باریس ط ١
٢. أغناطیوس یولیانوفتش ك ا رتشكوفسكي: تاریخ الأدب الجغ ا رفي العربي، ترجمة صلاح الدین
عثمان هاشم، م ا رجعة إیغور بلیایف، مطبعة لجنة التألیف والترجمة والنشر القاهرة ١٩٦٣ م،
.١٧٨/١
٣. أحمد بن یعقوب بن جعفر: تاریخ الیعقوبي، المطبعة الحیدریة ، النجف الأشرف
.٤٨٣/١٨١،٢/ ،ط ٤،١٣٩٤ ه/ ١٩٧٤ م، ١
٤. مارتین هارتمان: الصین، دائرة المعارف الإسلامیة، ترجمة محمد ثابت الفندي
.٤٦٣-٤٦٢/ وآخرون(د.ت)(د.ط) ١٤
٥. أبو الحسن علي بن الحسین بن علي المسعودي:مروج الذهب ومعادن الجوهر(ت
- ١٥٧/ ١٣٨٥ ه/ ١٩٦٥ م ، ١ ٣٤٦ ه/ ٩٦٥ م) دار الأندلس للطباعة والنشر بیروت ط ١
١٥٨ .؛ع ا زلدین أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن عبد الكریم الشیباني الجزري
المعروف بإبن الأثیر:الكامل في التاریخ(ت)دار صادر دار بیروت للطباعة والنشر بیروت
.٣١/ ١٩٦٥ م/ ١٣٨٥ ه ٧
٦. آدم متز:عصر النهضة(الحضارة الإسلامیة في القرن ال ا ربع الهجري) ترجمة عبد الهادي أبو
.١٥٥/ ریدة، مطبعة لجنة التألیف والترجمة والنشر، القاهرة ط ٢،١٣٦٦ ه/ ١٩٤٧ م ، ٢
٧. المروزي: طبائع الحیوان، نشر ف ،مینورسكي،لندن ١٩٤٢ م، ص ١٣ ؛ المسعودي: أخبار
. ١٩٦٦ م/ ١٣٨٦ ه ص ٧٢ ، الزمان، دار الأندلس بیروت ط ١
٨. محمد بن عبد المنعم الحمیري: الروض المعطار في خبر الأقطار(ت ٩٠٠ ه/ ١٤٩٤ م) ،
. تحقیق د. إحسان عباس، مطبعة دار القلم ، بیروت ١٩٧٥ م، ص ٣٧٢
٩. أبو بكر أحمد بن محمد الهمداني: مختصر كتاب البلدان(ت ٢٨٩ ه/ ٩٠٢ م) لیدن
. ١٣٠٢ ه.ص ١٤
١٠ . مطهر بن طاهر المقدسي: البدء والتاریخ (ت القرن ال ا ربع الهجري/العاشر المیلادي) باریس
.١٩/ ١٩٠٣ م، ٤



#محمد_صالح_رشيد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الملف النووي الإیراني وانعكاساتھ على الترتیبات ا ...
- أول رواية عربية عجائبية في التاريخ - رواية ( الحمار الذهبي)- ...
- أدب السجون .....؟!


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد صالح رشيد الحافظ - العادات والتقاليد في الصين