أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمّد سَرحان - حالات!














المزيد.....

حالات!


محمّد سَرحان

الحوار المتمدن-العدد: 3848 - 2012 / 9 / 12 - 09:05
المحور: الادب والفن
    


* علموا أولادكم الحب والحياة وركوب الموج!
* ذكرى حُلوة أقصى ما أحلم به في هذا الصباح!
* أبلغ الكلمات هي ما تكتبنا وتعبر عن ذلك "المجهول" و"المُبهَم" الذي يسكن بعيدًا بعيدًا في حدائق الروح المنسية!
* نطالب برصف الطريق اللبني، لو عثر ملاك لسُئلنا عنه!
* تنفّس تنفّس لا تكتم كل هذا الضجيجْ/الأنين/الشهيق/الألم!
* الوحيدين الذي رفضوا الخضوع لحقارات هذا العالم - المنتحرون.
* بالتأكيد حين تتسامر الكواكب في آخر هزيع، يذكرون الأرض بأنها كوكب مشبوه سئ السمعة، يُظلم فيه الضعفاء!
* نشتري الجرائد لكي نقرأ ما نريد أن نقرأ، لنعيش في أوهام التفائل والخلاص، أو لـ نتلذذ بأشباح الخوف والمجهول والغامض المرعب، ما أتفهنا!
* المجانين رفضوا الانصياع لفكرة الشر والألم الأزلي، ففضلّوا الأوهام، المجانين أكثر رومانسية، لا مكان لرومانسية في عالم البشاعة!
* اقتتال داخلى على نواصي الروح!
* لم تعد تلك المشاهد، التي تطفح بإنسانية وسط الصخب المسعور، تثير دهشتي!
* إبق حيث الغناء .. فالأشرار لايغنون ....مثل غجري
* كل الفرق بين العاقل والمجنون أن المجنون يفكر بصوت عال، لكن بمنطق المجنون من يضع المعايير؟
* يحكي لي الحداد، سائق التاكسي، الميكانيكي، صانع الخزف، بائع الدجاج، العطار، بائع الطيور، الكيميائي، جار المقهى المتعب، الطبيب، ساكنة القصر، الطالبة، المشتاق، طريد القبيلة: أنا متعب من هذا العالم حد الموت، لكنّي أريدُ المزيدا ...
* ما كلُ هذا العذاب لبني البشر، أأرضٌ هذه أم سَقَر!
* لو كنت أنا الذي هناكْ لما أمّتً روحًا ولا أذقتها حرمانًا أو ألمًا ولطهرت الأنفس من كل بغض، ولجعلتهم يرفلون في الجنان!
* نرسم الآخرين كما نود أن نراهم لا كما هم عليه!



#محمّد_سَرحان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطاب الأخير للمجلس العسكري
- في التمييز والعنصرية


المزيد.....




- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض
- الموت يفجع الفنانة اللبنانية كارول سماحة بوفاة زوجها
- وفاة المنتج المصري وليد مصطفى زوج الفنانة اللبنانية كارول سم ...
- الشاعرة ومغنية السوبرانوالرائعة :دسهيرادريس ضيفة صالون النجو ...
- في عيد التلفزيون العراقي... ذاكرة وطن تُبَثّ بالصوت والصورة


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمّد سَرحان - حالات!