اخبار غير سارة !

يا سيدة هديل
بربك وبكل حقيقة إيجابية
هل الأرمن السوريون وحدهم هم المهددون الخائفون ممن تسميهم الجيش الحر. أم أنهم غالب السوريين الصامتين وغير الصامتين ممن لا يصرخون (تكبير) لدى ذبح كل ضحية, ولا يطلقون لحاهم كعلامة طائفية متعصبة متميزة, لدى محاربين لهم إلههم لوحدهم, ونبيهم لوحدهم. ولا مكان للآخر في أماراتهم المتعددة...لا اليوم.. ولا غدا.. ولا بعد غــد!!!..........
صرختك حقة صادقة...ولكنها مع مزيد الحزن والأسى والأسف.. ضائعة في وادي (الشيشان)..عفوا.. الــطــرشــــان!!!...............
ولك كل مودتي واحترامي.. وأصدق تحية مهذبة.. حــزيــنــة.
غـسـان صـابـور ـ ليون فــرنــســا

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حين يلقي سفلة الأسيد على بنات سافرات في القصاع في وضح النهار
وحين يدخل سفلة آخرون على بائع كحول مسن في نفس المنطقة، ودكانه جنب شعبة الحزب المحروسة جيداً ويخربوا دكانه ويشوهوا وجهه
وبكل هذه الحالات لا يتدخل أي عنصر أمن أو شرطة، المتواجون كالعادة في كل مكان
فهذا معتاه أن السفلة هم أنفسهم
وهم من كانوا يرسلون سيارات شبيحة في بداية الثورة إلى أحياء السنة يهددونهم أن العلويون آتون لسحقهم
وسيارات شبيحة آخرين لمناطق العلويين أن السنة قادمون بالسواطير
وهم من أرسل جوزيف سماحة لتنفيذ اغتيالات تطول كاردينال الموارنة على مبدأ بشار هيك بدو، ويبدو أن بشار بدو كتير والخير لقدام

تهديد الأرمن يدخل في نفس الفصل القذر
بقي على من يتحدث باسم الثوار أن يتنصل من هكذا قذارات ويؤكد أن النظام-العدو الغاصب هو ملك الفبركة
فهو كالضبع ملك الفوضى، يجيد العمل في هكذا فوضى
أما البائسين المغفلين الذين يصدقون أن النظام ما بيعملها فأقول: الزمن لا يحمي المغفلين

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من يشجع الثورة ضد دكتاتورية الأسد في الظروف الحالية أحد ثلاث:
إما هو ساذج منعدم البصيرة أو جاهل يتكلم من بلاد لجأ إليها منذ عقود وفقد كل وعي بحال المجتمع السوري اليوم...أو هو من الحثالة أي من المتعصبين السفليين الذين يفهمون الجهاد الديني بمعناه الحقيقي الأصلي أي بالعدوان وسفك الدماء

من لا يعي بأن سوريا بعد بشار ستسقط في حبائل التطرف أعمى العقل والقلب

أوقفوا هذه الهوجة المجنونة فورا ان كنتم تحبون أهلكم حقا وإلا فانتم كذبة


ملحوظة بدأت أرى بعض عودة للوعي في كتابات فلورنس غزلان وهديل كوكي وحتى الغليون أخيرا..أتمنى أن يتبعهم باقي بني البشر المحترمين المغرر بهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          193 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد غسان و محمد بن عبدالله
أتفهم كلامكم و ارائكم.لكن مع انتشار التطرف في الثورة يجب أن يقوى وجود العلمانيين فيها و دعمهم لها و ليس الابتعاد عن الثورة و تاييد القاتل هو الحل
لأن الثورة منتصرة لا محال .

كتبت مقال جديد عن الموضوع اسمه-لسنا أهل ذمة بل من سوريا كنا و سنبقى- يشرفني أن تقرأوه و تعطوني رأيكم .

منار بدور . لا يشرفني أن أرد على شخص عقليته مؤامراتية منغلقة كعقليتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---