أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - إبراهيم ابراش - النخبة السياسية الفلسطينية: صناعة الانقسام وأوهام الانتصار ( 3) المثقفون الفلسطينيون من الريادية إلى التهميش















المزيد.....

النخبة السياسية الفلسطينية: صناعة الانقسام وأوهام الانتصار ( 3) المثقفون الفلسطينيون من الريادية إلى التهميش


إبراهيم ابراش

الحوار المتمدن-العدد: 3829 - 2012 / 8 / 24 - 03:00
المحور: القضية الفلسطينية
    


إن كان مفهوم النخبة بشكل عام يعد إشكالا بحد ذاته حيث يصعب حصر الأشخاص والفئات التي تنتمي للنخبة والاعتبارات التي تمنحهم صفة النخبوية ،فإن الحديث عن المثقفين كنخبة قائمة بذاتها يعتبر إشكالا أكبر.هذا إشكال ليس خاص بنا كفلسطينيين وعرب بل عام ،وقد كتب كثيرون حول نخبة المثقفين أو الانتلجنسيا وخصوصا من جهة علاقتها بالسلطة،وهل مطلوب من (نخبة المثقفين) أن تنأى بنفسها عن السلطة وسياساتها وتحصر دورها في الجانب الفكري والتثقيفي والإبداعي النقدي أم عليها الاشتباك مع السلطة والسياسة سواء بالعمل داخل السلطة أو خارجها؟ وهل سيبقى المثقف مثقفا إن تولى منصبا سياسيا في الدولة ؟ .وفي ظني أن إشكال علاقة المثقف بالسلطة كعلاقة تعارضية صدامية دوما تم تفكيكه وتجاوزه نسبيا لشكل جديد من العلاقة يقوم على إمكانية الاشتباك مع السلطة والسياسة من داخل المؤسسات الرسمية وخصوصا مع بروز أهمية دور المثقفين والمجتمع المدني في الحراك الشعبي وضرورة مشاركتهم في التحولات الديمقراطية. إن استمر المثقفون يتلفعون بالطهرية السياسية رافضين أي مشاركة سياسية أو مؤسسية رسمية أو حزبية سيبقون على هامش الحياة السياسية وسيكون من السهل على السلطة والأحزاب السياسية محاصرتهم وتجاهلهم .
يدفع المثقفون الديمقراطيون والليبراليون والتقدميون الحقيقيون اليوم ثمن طهريتهم وطوباويتهم ورفضهم الدخول في السلطة والاشتباك مع الشأن السياسي مباشرة من داخل السلطة حيث استغل أشباه المثقفين في التيارات الدينية العلاقة المتوترة بين المثقفين الديمقراطيين والليبراليين والسلطة ليقدموا أنفسهم كمثقفين جدد أكثر واقعية وبراغماتية حيث يفتون بالدين كما بالسياسة والاقتصاد والاجتماع والفن،فيما هم جهلاء في كل هذه المجالات ،و يدخلون الحياة السياسية بقوة من بوابة الدين وبوابة السياسة معا لأنه في نظرهم لا فصل بين الدين والسياسة والدين قوَّام على السياسة ،ومن خلال الفتاوى والتفسير والتأويل وقاعدة ( الضرورات تبيح المحظورات ) يكسرون كل المحرمات ويجدون تخريجات لكل قضية .
وهكذا فيما تراجع حضور المفكرين والمثقفين الوطنيين والتقدميين في الحياة العامة وخصوصا في الفضائيات ووسائل الإعلام الأخرى ،سيطر أشباه المثقفين من التيارات الدينية على المشهد السياسي والثقافي ليس لقوة علمهم وثقافتهم بل لسطوة خطابهم الديني وممالأة الفضائيات لهم ولان هناك معادلة دولية تريد صعود الفكر الديني المرن المتصالح مع الديانات الأخرى وغير المتصادم مع الغرب ومصالحه . للأسف كان لتقصير المثقفين الحقيقيين وتراجعهم ضنا منهم أن الزمان ليس زمانهم ويجب الإنحاء لعاصفة مد الإسلام السياسي المتحالف مع الغرب ،دور في تراجع دورهم الريادي .
مع أن المشهد الثقافي الفلسطيني تأثر بالتغير الذي طرأ على الحالة الثقافية العربية المُشار إليها ،إلا أن خصوصية الحالة الفلسطينية وتحديدا أزمة النظام السياسي الفلسطيني وحالة الانقسام وكون أزمة المثقفين الفلسطينيين سبقت هذه المتغيرات،كل ذلك جعل المشهد الثقافي الفلسطيني أكثر مأساوية. خلال السبعينيات والثمانينيات كانت توجد مأسسة لكل قطاع من قطاعات الثقافة حتى وإن كانت مأسسة لضمان الهيمنة،فكان للكتاب اتحادهم وللصحفيين اتحادهم وللفنانين التشكيليين اتحادهم وللحقوقيين اتحادهم الخ . وكان لهذه الاتحادات حضور عربي ودولي فاعل وكان المثقفون الفلسطينيون من رواد الفكر والثقافة عربيا ودوليا ،أيضا كانت هذه الاتحادات الشعبية ساحات للعمل الوطني ،وما كان يمنحها هذا الحضور الفاعل أنها بالرغم من التعددية السياسية فيها إلا أنها كانت تعمل في إطار صيغة من الوحدة الوطنية تعبر عنها منظمة التحرير الفلسطينية كإطار جامع وموحد لكل الشعب .
أزمة الانتلجنسيا الفلسطينية أو المثقفين سابقة في وجودها على ظهور الإسلام السياسي ومفاعيله السلبية على المشهد الثقافي الوطني،فقد بدأت الأزمة مع ظهور السلطة الفلسطينية التي أضعفت دور وفاعلية المثقفين من خلال:-
أولا : تهميش السلطة لمنظمة التحرير ومؤسساتها ومنها الاتحادات الشعبية،ونعتقد انه كان تهميشا مدروسا ومخططا هدفه تصفية إرث مرحلة التحرر الوطني ،نتيجة هذا التهميش أصبح المثقفون حالات انفرادية منعزلة لا يجمعها إطار ولا يعيرها أحد اهتماما.حتى مركز التخطيط الفلسطيني ومركز الأبحاث اللذان كانا فاعلين قبل السلطة ملتقى للمفكرين ومركزي إشعاع فكري،تحولا اليوم لمجرد مسميات لمؤسستين مهمشتين ولا يوجد تفكير جاد بتفعيلهما.
ثانيا : ضعف الحوافز التي تشجع المثقفين على الفعل الإبداعي سواء تعلق الأمر بالجوائز التي تُقدم للمبدعين أو بتشجيع نشر الكتب أو بدعم مراكز بحوث ودراسات إستراتيجية تستوعب المفكرين المتميزين – لا يوجد في فلسطين مركز دراسات استراتيجي واحد محل ثقة – الخ ،الأمر الذي يدفع المثقفين والمبدعين للبحث عن مصادر تمويل أجنبية مشروطة.
ثالثا :أدى استقطاب مؤسسات السلطة للمثقفين وتحويلهم لموظفين براتب إلى قتل روح الإبداع لدى غالبيتهم .فأن تصبح حياة المثقف المبدع مرتبطة براتب سلطة سياسية مقيدة باتفاقات مع إسرائيل معناه أن يحسب حساب كل كلمة أو فعل يصدر منه حتى لا ينقطع عنه الراتب.
رابعا :مع وجود السلطة تزايدت مؤسسات المجتمع المدني الممولة من الخارج ،وهذه بدورها عملت على استقطاب المثقفين وخصوصا من قوى اليسار ،وصار حال هؤلاء كحال موظفي السلطة من حيث انشغالهم واهتمامهم بالراتب والامتيازات والعمل على ما يرضي الجهات الممولة التي في غالبيتها غير معنية بدعم أو تشجيع الثقافة الوطنية.
خامسا:توقف الدعم المادي والمعنوي للمثقفين الذي كانت تقدمه منظمة التحرير الفلسطينية و هزال ميزانية وزارة الثقافة ،وقد اطلعت من خلال عملي وزيرا للثقافة على التهميش المتعمد للأنشطة الثقافية ذات المضامين الوطنية.
مع تفاقم الخلاف والصراع على السلطة بين منظمة الحرير الفلسطينية وحركة حماس وصيرورته انقساما سياسيا وإيديولوجيا ثم جغرافيا ،جرت عملية استقطاب حادة للمثقفين والأكاديميين وساد التعصب الحزبي والأيديولوجي،والتعصب يُفقد المثقف روحه الوطنية الجامعة،فيوظف علمه وثقافته وإبداعه لخدمة الحزب والأيديولوجيا بدلا من توظيف الحزب والأيديولوجيا لصالح الثقافة الوطنية . وهكذا أصبحنا نسمع ونشاهد مثقفين من كل ألوان الإبداع الثقافي يؤججون نار الفتنة والانقسام .
إذا ما اعتبرنا الأكاديميين جزءا من المشهد الثقافي ،فإن الجامعات لم تنج من أمراض المثقفين ومن الانقسام السياسي.ففي فلسطين جامعات إسلامية وجامعات وطنية،وقد يقول قائل إنه يوجد في كثير من الدول العربية جامعات دينية أو إسلامية،وفي الغرب جامعات مسيحية أو متخصصة بدراسات الكتاب المقدس ،حتى إسرائيل بها جامعات دينية،هذا كلام صحيح ولكن كل هذه الجامعات تشتغل في إطار دولة ونظام سياسي وتخضع لأشراف الدولة وفلسفتها التعليمية،أما في فلسطين فالجامعة الإسلامية في غزة مثلا أسستها حركة حماس وتخضع كليا لها وليس للسلطة الفلسطينية أو منظمة التحرير أي إشراف عليها سواء من حيث التوظيف أو مناهج التدريس .
حول أكاديميون بعض الكليات والأقسام حتى داخل الجامعات المحسوبة على منظمة التحرير وحركة فتح إلى مرتع حزبي ضيق ،فبعض برامج الماجستير باتت محسوبة على تيار من فتح ،فالقبول فيها لا يقوم على أساس الكفاءة والجدارة بل على قاعدة الانتماء والولاء لرئيس القسم ولتياره السياسي ،نفس الأمر بالنسبة لاختيار الأكاديميين العاملين في البرنامج وبالنسبة لمقاييس النجاح والرسوب.وإذ كنا نرفض وجود جامعات منغلقة للجماعات الدينية كحماس وغيرها فإننا نرفض بنفس الحزم القول بأن جامعة الأزهر في غزة مثلا جامعة حركة فتح ،والغريب أن هؤلاء المتعصبين والمتحمسين لحركة فتح لا تظهر فتحاويتهم إلا فيما يسيء للجامعة وحرمتها وقوانينها.إن تسييس الجامعات يفقدها دورها الأكاديمي ويسيء إلى حرمتها .
الوجه الآخر من أوجه الخلل في الدور الثقافي والوطني للأكاديميين والجامعات ،يكمن في قلة حضور الثقافة والهوية الوطنية وكل ما يعزز الانتماء الوطني في مساقات التدريس.أيضا ندرة الأنشطة الثقافية والإبداعية والعلمية، كالندوات الفكرية والبحث العلمي الرصين من مؤتمرات وندوات وجوائز علمية ومجلات جامعية رصينة الخ.بدلا من ذلك تنشغل الجامعة والأكاديميون بالصراعات السياسية والنقابية.ومن هنا لا نستغرب تسارع وتيرة هجرة الكفاءات الجامعية إلى الخارج حيث غالبية من يسافر للخارج من أساتذة الجامعات والأطر العليا - وخصوصا من قطاع غزة - في إطار برنامج علمي أو للبحث لا يعود للوطن، ومن لم يهاجر يطرق كل الأبواب للهجرة .مقابل ذلك نجد أكاديميين وطنيين جادين مخلصين لرسالتهم الأكاديمية العلمية كإخلاصهم لفلسطين،يبدعون في التدريس كما يبدعون في الإنتاج العلمي والحضور في المؤتمرات العلمية خارج الوطن فيشرفون جامعاتهم كما يشرفون فلسطين ،ويكسبون احترام الطلبة والشعب، حتى وإن لم توفهم جامعاتهم حقهم من التقدير والاحترام ،وتآمر عليهم العجزة والفاشلون من زملائهم.
نخبة الصحافيين تعاني مما تعانيه نخبة المثقفين بشكل عام .لا شك أن الصحفيين الفلسطينيين لعبوا دورا وطنيا في كل محطات العمل الوطني وعرضوا حياتهم للخطر وقدموا عديد الشهداء،ولكن مقابل ذلك نسجل حالة الانقسام الحاد في قطاع الصحفيين ،وغياب الرسالة والهدف لدى غالبية المؤسسات الصحفية .إن أسوء ما في المشهد الصحافي هو حال ما يفترض أنها صحف وطنية.ففي كل دول العالم مجموعة من الصحف الرئيسة أو الصحف الوطنية أو القومية. هذه الصحف تعكس وتعبر عن التوجهات السياسية والثقافية الكبرى في البلد وتسلط الضوء على أهم القضايا والأحداث اليومية وتعتبر ملتقى للمفكرين والكتاب والمثقفين يعبرون من خلالها عن أرائهم بحرية ،ولذا يتابع الشعب ما تكتبه هذه الصحف وخصوصا ما يكتبه رئيس التحرير أو ما يتضمنه العمود الرئيسي أو المقال الافتتاحي.
في مناطق السلطة ثلاث صحف رئيسة:الأيام والحياة الجديدة والقدس،للأسف تراجع دور هذه الصحف في توجيه الرأي العام أو التعبير عن الحس الوطني أو تعكس القضايا والإشكالات الرئيسة للمواطنين،والمقال الافتتاحي أو العمود الرئيسي الذي يكنيه رئيس التحرير أو يعبر عن رأي الصحيفة بات آخر ما يقرأه القارئ وليس الأول،هذا إن تمت قراءته. وحال الصحف التي تصدر في غزة أكثر سوءا ،مثلا صحيفة الرسالة وصحيفة فلسطين لا تعبرا إلا عن وجهة نظر حماس ومغلقة كليا على الكتاب من غير حماس ومؤيديها ،ولا تقبل أي نقد لحماس وحكومتها وبالتالي لا يقرأها إلا قلة من الحمساويين المتعصبين أو من الذين يبحثون عن وظائف في حكومة حماس .
وهكذا ما بين مطرقة المتطلبات الحياتية وسندان الاستقطاب والتعصب الحزبي تفقد نخبة المثقفين ليس فقط دورها الطليعي بل حضورها وفعلها الوطني .ومع ذلك فهناك قلة من المثقفين المخضرمين ما زالوا كما عهدناهم وطنيين مخلصين ومثقفين مبدعين لا يغريهم المال ولا ترهبهم السلطة ،بالإضافة لمثقفين وأكاديميين وصحفيين شبان مبدعين في مجالات عملهم،يشقون طريقهم بصعوبة،هؤلاء يحتاجون من يرعاهم ويسدد خطاهم بعيدا عن العوز المادي والتعصب الحزبي.
‏24‏/8‏/2012
[email protected]
www.palnation.org



#إبراهيم_ابراش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النخبة السياسية الفلسطينية: صناعة الانقسام وأوهام الانتصار ( ...
- من يحمي الفلسطينيين من اشقائهم العرب؟
- النخب السياسية الفلسطينية : صناعة الانقسام واوهام الانتصار
- فساد النخبة وإفساد الكتاب والمثقفين
- فلتذهب دولة غزة إلى الجحيم
- استشراف مستقبل الصراع العربي الإسرائيلي ما بعد (الربيع العرب ...
- ما وراء طرح فكرة الشراكة السياسية في الساحة الفلسطينية
- حتى وإن كانت قناة الجزيرة
- فوز مرسي وتداعياته فلسطينيا
- فوز مرسي ما بين انتصار الإخوان المسلمين وانتصار الثورة والدي ...
- باراك سيستكمل مخطط شارون بفك الارتباط مع بقاء الاحتلال
- الشعب الحقيقي والشعب الافتراضي
- التحركات الشعبية تكشف أزمة علم وعلماء السياسة العرب
- نكسة تستنهض شعبا
- محاكمة مبارك تعكس التباس المرحلة الانتقالية
- الدين لا يمنح شرعية لحاكم
- الانتخابات الرئاسية المصرية وإشكالية الشراكة السياسية
- استراتيجية الحفاظ على الذات الوطنية
- نحو تعديل حكومي يؤسَس على تفاهمات المصالحة
- المطلوب ما قبل وما بعد تدويل قضية الأسرى الفلسطينيين


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - إبراهيم ابراش - النخبة السياسية الفلسطينية: صناعة الانقسام وأوهام الانتصار ( 3) المثقفون الفلسطينيون من الريادية إلى التهميش