أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - ناصر عجمايا - الصراع السياسي لأقليم ككردستان الى أين؟؟















المزيد.....

الصراع السياسي لأقليم ككردستان الى أين؟؟


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 3824 - 2012 / 8 / 19 - 05:38
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


الصراع السياسي لأقليم كردستان الى أين؟؟
المقدمة:
القضية الكردية بدأت منذ التغاضي عن معاهدة سيفر 1920، وإبرام معاهدة لوزان 1923 التي أجحفت حقوق الكرد في المنطقة ، لتوزعهم على اربع دول ، حتى غدت مصدر قلقٍ وتوتر ، وزاد الوضع تعقيداً مع الأيام بآثار سلبية على الانسانية ، من جميع الأوجه الحياتية.
للقضية الكردية أتجاهان قومي يطغي عليه الحل العسكري ، والشعبي يعتمد الحل السلمي في معالجة الامور ، عانت من تدخلات خارجية دولية واقليمية ، بالأضافة الى الصراعات الداخلية ، في كل من تركيا وايران والعراق وسوريا ، بين الكرد والحكومات المتعاقبة باستمرار ، ناهيك عن الصراعات المتتالية بين الكرد أنفسهم في كل دولة من الدول الأربعة ، وجميع حكومات دول المنطقة تنكروا لحقوق الكرد ، وفي بعض الاحيان كان الكرد متعاونين فيما بينهم ، كرد فعل لحكوماتهم ، كما حدث في انتفاضة الكرد العراقيين خلال الحرب العالمية الثانية ، وبعد فشلها أنتقل الكرد العراقيين للقتال الى جانب الكورد الايرانيين ، مهّد لقيام جمهورية مهاباد عام 1946 ، وبعد فشلها أصدرت ايران والعراق معاّ حكماّ بالاعدام على المناضل مصطفى البرزاني ، فالتجأ الى الاتحاد السوفياتي السابق حتى قيام ثورة تموز 58 برجوعه للعراق ، لكن الحكم على البرزاني أستمر من جانب أيران حتى عام 68 رغم تحسن العلاقة بين نظام شاه ايران والحركة الكردية منذ عام 1962 بمبادرة من ايران ، حسب وثيقة حدك عام 1979.
بدأت ثورة أيلول الكردستانية عام 1961 ، نتيجة الخلاف بين البرزاني وقاسم ، والتي تعتبر أحد أسباب نكسة ثورة تموز 58 ، بتأييد البرزاني للأنقلابيين عام 63 ، ولم تدم تلك العلاقة سوى عدة أشهر ، حتى أشتد القتال بين حكومة البعث القومي والحركة الكردستانية باقوى من السابق ، وبمساعدة الجيش السوري في القتال ضد الثورة الكردية عام 63 ، الى أن بدأت الهدنة بين عارف والبرزاني عام 65 ، والتي لم تستمر طويلاّ دون حلول للقضية الكردية ، فتجدد القتال مع بداية عام 68 بوصول البعث للسلطة ثانية ، بمباركة ودعم مباشر من أسيادهم الغرب ، لحين اعلان بيان 11 مارس/آذار1970 ، بين حكومة البعث والثورة الكردستانية بنهاية القتال بحل سلمي للقضية ، لكن إيران لم ترتاح لهذه الاتفاقية ، والعلاقات الإيرانية العراقية كانت متوترة ، كون إيران ألغت معاهدة عام 1937 العراقية الإيرانية مفادها تنظيم الحدود بموجب القانون الدولي ، ونظام صدام هو الآخر في العراق ، تنصل عن اتفاقية آذارعام 1975 التي بموجبها انهت الثورة الكردستانية ، وفي أيلول 1980 قامت الحرب العراقية الإيرانية ، بدفع ومباركة الغرب والرجعية العربية ، بدعم مباشر لصدام بالسلاح والمال.
بعدها أستعادت الحركة الكردستانية وجودها المؤثر ، بعد لجوء الشبيبة المتمثلة بأنصار الحزب الشيوعي العراقي الى كردستان ، لمقارعة اعتى دكتاتورية صدامية بعثية من جهة ، وتجميع قوى الكرد من الاتحاد الوطني الكردستاني ، والحزب الديمقراطي الكردستاني ، ليتحد الجميع بهدف واحد ، للتخلص من النظام الدكتاتوري وأقامة الديمقراطية في العراق ، ومنح الحقوق لجميع القوميات العراقية بما فيه حق تقرير المصير لكوردستان.
تلك العلاقة لم تستمر طويلاّ بين القوى الكردستانية ، حتى ظهر الصراع والاحتراب بينها نتيجة التدخلات الخارجية ، حدك تعاون مع أيران وتحالف مع (حشع ) في جبهة (جود) و(اوك) مع صدام بالضد من الشيوعيين وتنصل من جبهة (جوقد)، فاعلاّ مجزرة بشتاشان عام 83 لم تغادر الذاكرة مجداّ لشهدائها ، وحتى بعد تحرير كردستان عام 1991 ، أشتد القتال الكردي – الكردي بين حدك وأوك عام 1996 ، فتعاون حدك مع صدام لأستعادة أربيل من أوك نتيجة تعاون الاخير مع ايران ، وهو ما يؤكد التدخل الدولي والأقليمي المباشر في أدارة الأحتراب والصراع ، في الأقليم والمنطقة الملتهبة بشكل دائم ومستمر ، والأنسان الفقير المحتاج دوماّ للقمة العيش يدفع الثمن الغالي بشرياّ ومادياّ ، بالأضافة الى القوميات الأخرى المغلوبة على أمرها ، المتواجدة في كردستان العراق.
للأسف الشديد لم تستفد القيادات الكردية من الأخطاء المستمرة ، كونهم أستغِلوا من القوى الدولية والاقليمية بشكل متواصل ، خصوصا حكومات المنطقة ، في أعوام متعددة ومتلاحقة ، ومنها عام 61-70 ، و74-75 ، و79 – 96 والجميع مستفادين من القضية.
أما في تركيا فحدث ولا حرج من القضية الكردية رغم التطورات التي حصلت عالمياّ ، يعانى الكرد سياسة التتريك والحرمان لأبسط حقوقهم ، وكما في إيران حول الحقوق القومية المغيبة للجميع ، عدا الفرس والأسلام المؤدلج ، وكما الحال في سوريا هو الأسوء للكرد فيه ، والولايات المتحدة والغرب دخلوا ويدخلون بأستمرار على الخط ، بأتجاه أستغلال القضية لمصالحهم الدولية.
الدروس المستنبطة:
1.القيادة الكردية مهما بلغت من فطنة وذكاء خارق ، وقدرات فردية وعلاقات دولية ، لايمكنها ان تتقدم خطوة واحدة الى الأمام ، بعيداّ عن جماهيرها صاحبة القضية الأساسية ، في تحررها وأنتزاع حقوقها ، وانعتاقها من سيل الدماء وغزر الدموع ، والظلم والضيم والقهر وتعثر الحياة في جميع النواحي ، ولم يجنوا المناضلون الفقراء المضحين بالغالي والنفيس غير خيبة أمل ، ليتقدم عليهم المنتفعين والانتهازيين والوصوليين والتوفيقيين ، لما آلت اليها الامور حالياّ ، من أخفاقات بسبب علاقات القيادة الغير المدروسة ولا المتوازنة مع جماهيرها المناضلة المضحية ، وضعف برامجها ومناهجها التطبيقية لخدمة الشعب الكردستاني ، في النواحي السياسية والاجتماعية والاقتصادية ، دون مراعاة الحقوق الانسانية للكرد والمكونات الاخرى ، خصوصاّ الكلدان الذين كانوا دوماّ ، الظهير المضحي والمساند للثورة الكردستانية ، عملوا ولا زالوا يعملون مع القوى الوطنية الديمقراطية ، والأحزاب القومية الكردية ، فلم تراعى الوجود القومي الكلداني ، عملت بخلاف ما جاء وفق المادة 125 من الدستور العراقي ، لتتبنى التسمية الهجينية المبتكرة في مسودة دستور الأقليم (كلدان سريان آشوريين) ، متجاوزين على الواقع وحضارات وتاريخ العراق.
2. للأسف الشديد رغم مرور أكثر من 21 عاماّ ، على تحرير جنوب كردستان ،(شمال العراق) لم يتحسس المواطن العادي البسيط ، بعدالة أنصافه ومنح حقوقه وتقييم جهوده ونضاله وتضحياته الجسيمة ، عبر الأجيال المتعاقبة التي رفدت الثورة الكردستانية بالغالي والنفيس ، وخصوصاّ الشعب الكلداني والانصار الشيوعييين ، ايماناّ بالقضيه العادلة لأنتزاع الحقوق المهضومة والمسلوبة لجميع مكونات الشعب الكردستاني ، ولم تتمكن حكومة كردستان ، من معالجة البطالة بأقامة مشاريع زراعية وصناعية وتقنية ، وتحسين الوضع الأجتماعي والسياسي والاقتصادي والصحي والتعليمي ، بالرغم من الواردات الاقتصادية المختلفة الداخلة للأقليم زائداّ الحصة البالغة 17% من ميزانية العراق.
3.لم يتم تفعيل القانون والنظام تطبيقاّ بالمستوى العادل والمنصف ، بل هناك مزيداّ من المحسوبية والمنسوبية والعشائرية والحزبية والوجاهية والمصالح الشخصية الذاتية ، ناهيك عن النزاعات الطائفية والعنصرية القومية بفساد مالي وأداري ، والواسطة والتحزب والرشوة ، هو السيد العامل والفاعل على حساب النظام والقانون ، أن ذلك يحسب سلباّ على سلطة الاقليم ، وعليها معالجة هذه الآفة الخطرة ، ضمن برنامج ومنهاج عملي جذري.
4.اما المناطق المختلف عليها ، او ما تسمى المستقطعة ، فحدث ولا حرج ، فهي من المناطق المهملة جداّ ، ومن أكثر المناطق المتضررة تاريخياّ ، وحالياّ من جميع مناحي الحياة ، بسبب ممارساة جائرة وقامعة ومبتزة لشعبنا العراقي بجميع مكوناته القومية ، من قبل جميع السلطات المتعاقبة ، كونها واقعة بين المطرقة والسندان ولحد اللحظة ، تعاني انعدام الخدمات والبطالة والبطالة المقنعة ، وما يلحق بهما من أبتزاز ، وهجر وتهجير مستمر ، بالأضافة للقتل المتعمد من قبل الارهاب المنظم والمنفرد وهلم جرا.
5. ما نراه ونشخصه يقيناّ في هذه اللحظة الحرجة ، هو تنامي الفكر الأسلامي المؤدلج والمسيس ، بالضد من التطور العلمي والتقني والسياحي ، الذي يفرض وجوده على سلطة الأقليم ، لمسايرة التطورات العلمية والتقنية ومتطلبات تكنولوجيا العصر الحديث ، واللحاق بثورة التقدم العلمي بسلاسة ، وعصر الثورة المعلوماتية للآسترشاد بها ومواكبتها بأستمرار ، وليس القفز عليها وتغييبها وقمع والغاء المفيد منها ، ليجعل المنطقة تعم في الظلام والجهل ، مسايرة مع التخلف والانجماد الفكري ، في ظل الجمود العقائدي الديني ، وبالضد من الرقي الى مجتمع مدني متمدن حضاري تقدمي ثقافي ادبي وفني ، وبهذا يحدث شرخ كبير في المجتمع الكردستاني .
6.اننا نلاحظ اخفاقات هنا وتراجع هناك ، لبناء وتطور العلمانية والمدنية والثقافة العامة من حرية التفكير والرأي والرأي الآخر ، واهمالاّ للفن وتقنياته ، من مسرح ورسم وسياحة ، وتغييب واضح لدور المرأة الفاعل ، مجاملة للاسلام السياسي المؤدلج القامع للحريات وتطور المجتمع عموماّ ، كونه فكر جامد بقالب جاهز ، يفرض الشعائر الدينية كالصوم على الجميع ليصل للمناطق الغير المسلمة ، أنه عمل منافي للحريات الشخصية ، لان التدين من عدمه مربوط بين الخالق والانسان نفسه ، فليس من حق العباد فرضه على الآخرين عنوة ، فما دخل العباد بأمور الخالق؟.
الصراع والعلاج:
1.هناك تخبط سياسي وأزدواجي ، في طريقة بناء كيان مستقل عن العراق ، وهذا بالطبع مناقض للدستور الذي تم أقراره والأستفتاء عليه من قبل الجميع بما فيهم الكرد ، الذي ولد صراعاّ بين الكرد أنفسهم في هذه المرحلة الدقيقة والصعبة ، عليه مطلوب من القوى الكردية بمختلف أتجاهاتها السياسية والفكرية ، الحوار والتشاور مع المكونات الأخرى المتواجدة ضمن كردستان ، مزيداّ من الحوار والتفاهم على القاسم المشترك والعمل وفقه ، دون القفز على المرحلة الصعبة والدقيقة التي تمر بها المنطقة عموماّ ، بالتنسيق والتفاهم مع حكومة المركز وليس العكس.
2.العمل بنفس طويل ومستمر لجميع القوى الكردستانية ، والاهتمام بالشارع الكردستاني بالوقوف الى أحتياجاته ومتطلباته ، والاستماع الجدي لآراءه وأفكاره وصحافته واعلامه ، بما فيه طروحات المعارضة ، والاستفادة منها لوضع الحلول والمعالجات الجذرية لفائدة وخدمة الانسان وصيانة حقوقه وفق المواثيق الدولية بروح ديمقراطية ، مع تفعيل الشعار العملي الموضوعي(المواطن له حقوق ، كما عليه واجبات).
3.تحالفات الحزبان الكرديان مع القوى الشيعية تارة ، والسنية تارة أخرى وفق رؤية المصالح الذاتية للقوى الثلاثة ، والابتعاد عن تحالفهم مع الوطنيين الديمقراطيين ، أضر كثيراّ بالوطن وبالشعب العراقي عموما والكردستاني خصوصاّ ، لابد من مراجعة الذات بالابتعاد عن التزمت القومي وحق تقرير المصير حالياّ ، في هذه المرحلة المعقدة والدقيقة حباّ بالعراق وشعبه.
4.الصراع داخل الأقليم نفسه ومع المركز ، مهّد للتدخل الأقليمي والدولي في الشأن العراقي ، وهو أضعاف للاقليم وللمركز معاّ ، ومشاكل البيت الواحد تعالج داخلياّ ، بعيدا عن تدخلات الجيران والأقارب ، وهذا ما يؤجج الوضع تعقيداّ ودماراّ.
5.لم يتم انصاف بقية المكونات المتواجدة في كردستان ، وخصوصاّ الكلدان الذين يشكلون ثاني قومية بعد الكرد ، بل تم تهميشهم لابل تغييبهم والالتفاف عليهم ، كمكون طائفي ضمن القومية الآشورية ، تماشياّ مع طروحات زوعا والمجلس الشعبي ، بأستحداث تسمية مركبة على أساس الوحدة القسرية ، وما يؤسفنا حقاّ انزلاق الحزب الشيوعي العراقي في مؤتمره التاسع المنعقد في الشهر الخامس من عام 2012 بتبني التسمية القطارية الهجينية ، مناقضاّ للواقع الموضوعي والتاريخي ، كما هو مثبت في أدبياته ومؤتمراته السابقة.
6. أزاء هذا الواقع المرير ، بدأت القوى السلفية الاسلامية بدعم ومساندة الأمبريالية العالمية ، بالانتعاش والتحرك لزرع بؤرة التخلف وزيادة الجهل بين مكونات الشعب العراقي ، وهذا ما تعمل به أمريكا وحلفائها في المنطقة والعالم لأسباب معروفة سلفاّ ، لذا يتطلب الحيطة والحذر ومعالجة الامر بحكمة ودراية موضوعية.

حكمتنا: (ليس بالخبز وحده يحيا الانسان ، بل بكلمة ضمير ينطقها ويُفعِلها ويعمل بها أيجابياّ)

محاضرة القيت في البالتوك -غرفة الينابيع للانصار الشيوعيين وأصدقائهم في تمام الساعة السادسة صباحاّ بتوقيت ملبورن - استراليا
المصادر:
وثيقة حدك صادرة عام 1979 ، مجموعة أخبار متنوعة ، متابعات مستمرة للأحداث التاريخية والواقعية الحالية ، مع الأجتهادات الفكرية والرأي الحر للكاتب.



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البرلمان العراقي يتخبط!!منتهكاّ الديمقراطية والدستور معاّ!!
- رسالة مفتوحة الى شعب كردستان العراق
- السيد رئيس الجمهورية العراقية المحترم
- تبقى خالداّ مخلداّ مدى الدهر يا أبا منير
- كل قوة سياسية ، لا تستمد قوتها من الشعب ، مصيرها الفشل لا مح ...
- نهضة العراق . تتطلب بناء الذات الوطنية . ديمقراطياّ
- عيد العمال العالمي أممياّ أنسانياّ
- حسناّ فعل المالكي لأستثمار صراعه ضد الوطنيين العراقيين!!(4ال ...
- حسناّ فعل المالكي لآستثمار صراعه ضد الوطنيين العراقيين!!(3)
- حسناّ فعل المالكي لأستثمار صراعه ضد الوطنيين العراقيين!!(2)
- حسناّ فعل المالكي لأستثمار صراعه ضد الوطنيين العراقيين!!(1)
- مهرجان شيرا الثقافي الأول في ملبورن استراليا
- المراة في الشرق الاوسط والتعقيدات حتى عام 2012
- القيادة الكردستانية وأنصافها لمكونات شعبها بعدالة!!
- كنت وطنياّ ولا زلت ، قبل أن أكون ماركسياّ وشيوعياّ ، مفتخراّ ...
- الموقف الصريح والجريء لنيافة الكاردنال يستحق الثناء والتقدير
- النظام المدني العلماني الفدرالي هو الحل للعراق
- الشعب العراقي فرح .. لكنه يأس .. ما البديل؟؟!!
- سيادة القانون وبناء الديمقراطية ، هو الطريق السليم لكردستان ...
- اليسار العربي والظروف المستجدة


المزيد.....




- أحمد الطيبي: حياة الأسير مروان البرغوثي في خطر..(فيديو)
- خلل -كارثي- في بنك تجاري سمح للعملاء بسحب ملايين الدولارات ع ...
- الزعيم الكوري الشمالي يشرف على مناورات مدفعية بالتزامن مع زي ...
- الاحتلال يقتحم مناطق في نابلس والخليل وقلقيلية وبيت لحم
- مقتل 20 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على غزة
- بالصور: زعيم كوريا الشمالية يشرف على مناورات -سلاح الإبادة- ...
- ترامب يفشل في إيداع سند كفالة بـ464 مليون دولار في قضية تضخي ...
- سوريا: هجوم إسرائيلي جوي على نقاط عسكرية بريف دمشق
- الجيش الأميركي يعلن تدمير صواريخ ومسيرات تابعة للحوثيين
- مسلسل يثير غضب الشارع الكويتي.. وبيان رسمي من وزارة الإعلام ...


المزيد.....

- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب
- هـل انتهى حق الشعوب في تقرير مصيرها بمجرد خروج الاستعمار ؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - ناصر عجمايا - الصراع السياسي لأقليم ككردستان الى أين؟؟