أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - موريس رمسيس - انقلاب السيسي الإخواني على طنطاوي















المزيد.....

انقلاب السيسي الإخواني على طنطاوي


موريس رمسيس

الحوار المتمدن-العدد: 3820 - 2012 / 8 / 15 - 19:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الشعوب "المسماة عربية" تعيش حالة من الوهم الى درجة الإدمان و هي لا تستطع الخروج منه منفرده .. هذا الوهم له اسباب مركبة دينية و سياسية و تاريخية متوارثة عبر الأجيال ، عندما خرج الرئيس "صدام" من الكويت (التي اعتبرها شخصيا ارض عراقية) منهزما كان يطلق على هزيمته انتصار و "أم المعارك" و كان الكثير ايضا من العراقيين الشيعة قبل السنة يؤمنون بهذا وجدانيا بالرغم مما عانوه في الجنوب و الى كراهيتهم لـ "صدام" ... نفس الشيء حدث بالتمام في حرب 6 أكتوبر 1973 عندما حركت مصر و سوريا بعض القوات هنا و هناك و أعتقد جميع المصريون بعد جميع الاتفاقيات اللاحقة انه انتصار عظيم باهر على اليهود و أخذ العرب من وراءهم يهللون و يرددون أيضا
قد أشترك "الجميع" في حالة ادمان وهم الفوز الانتصار .. بما فيهم كاتب المقال .. و لا يريد الجميع النزول الى أرض الواقع و الاعتراف باستحالة انتصار الله اكبر على اليهود .. لأسباب تاريخية و سياسية و اقتصادية و دولية قبل ان تكون اسباب دينية

عندما كذب مذيع التلفزيون المصري (حـ . خـ) على الهواء مباشرة ، فقد أخذا في التغزل في عيون الرئيس "مرسى" حينما كان يبكى و أخذ يوصف مشاعر الرئيس الفياضة تجاه الشهداء أثناء جنازة شهداء رفح عند المنصة في العباسية .. كل هذا حدث على الرغم من عدم اشتراك الرئيس "مرسى" في الجنازة و كل شيء فى فيديوهات على النت .. هيهه
هذه هي الأكاديمية الإعلامية الحقيقة لماكينة الأعلام الكاذب التي تخرج منها جميع العاملين في الأعلام الناطق بالعربية .. الجزيرة / العربية / البى بي سي العربية / ........الخ
لم يكن خطأ المذيع أو خطأ في المنظومة المتكاملة لدى التلفزيون و لكن سبب هذا يرجع الى الانقسام الحادث بين مؤيدي و معارضي الإخوان المسلمين و "مرسى" في المؤسسة الإعلامية

لا تختلف جميع المؤسسات المصرية عن المؤسسة الإعلامية و جميعها مخترقة منذ فترة طويلة من الإخوان المسلمين و السلفين و لكن مؤسسة الجيش هي أهم المؤسسات على الأطلاق و يغلب عليها الفكر الإخوانى و السلفي عن الفكر العلماني و المدني بكثير جدا و قد كتبت شخصيا كثيرا ان سبب قوة الإخوان المسلمين و ثقتهم يرجع في الأساس الى تمكنهم من الجيش مرة ثانية منذ عام 1969 أي بعد هزيمة عام 1967 من اسرائيل .. قد ذكرت في أحدى مقالاتي ان الجيش هو القوة الخلفية لإخوان و اعتبرته الجناح العسكري الفعلي لهم و أنا أعلم ذلك جيدا منذ عشرات السنوات منذ الصغر و أستطيع ان أجذم بذلك بسبب الأقارب ...... وكفى.

المجلس العسكري السابق بقيادة المشير طنطاوي و الفريق عنان قد اتى بالإخوان المسلمين و السلفين من خلال ثمانية أحزاب دينية إسلامية عنصرية صريحة و على الرغم من تعارضها الواضح مع نفس قانون الأحزاب الذى وضعه المجلس ذاته و الذى لا يسمح فيه بأنشاء أحزاب دينية أو ذو مرجعية دينية و على الرغم من هذا التناقض الفاضح اخذ المجلس العسكري يقوم بالتسويق إعلاميا لإخوان و السلفين على مدار ثمانية عشر شهرا في الأعلام عموما متحججا بأنه يقف على مسافة واحدة متساوية من جميع القوى السياسية
أعترف انا شخصيا ان المجلس فعل الكثير حتى لا يظهر أمام الشعب بأنه متعاطف مع قوة ضد أخرى و في نفس الوقت اخذ في فرض الإخوان و السلفين على الميديا كونهم أمر واقع لا يجب معاداته

السؤال هنا ... هل تتواجد هناك أي قيادة في الجيش تؤمن بالفكر المتحرر العلماني و المدني عموما و فقط .. الإجابة .. لا يوجد.

المشير طنطاوي ذو الجذور النوبية أي الفرعونية (بالتعريف الأوسع و الأشمل) يعلم جيدا بأنه الأوحد على أقل تقديرا بين جميع قادة المجلس العسكري ، فهو صاحب الجذور المصرية الحقيقة الضاربة في التربة المصرية منذ الاف السنين
على الرغم من جميع مساوئ و سلبيات المشير على مدار 22 عام تقريبا و برغم عنصريته الدينية (قد كتبت عنه مررا ) .. الا أنه و بسبب تغلب جذوره و اصوله المصرية عليه اراد و بـ ""شرف"" ان لا تقع مصر فريسة ... ذكر ذلك اللفظ ثلاث مرات في التلفزيون المصري و كان يقصد بذلك وقوع مصر بالكامل في أيدى الإخوان و السلفين بالرغم من تعاطفه الشخصي معهم و ميوله الإخوانية فقد اراد ايضا و بـ ""شرف"" المحافظة على سيناء أرض الآباء و الأجداد و اراد.. الى أخر لحظة .. ان يصنع "دستور" متوازن يضمن حقوق الأنسان و المرأة و المسيحين و الاقليات حتى لا يتغول الإخوان و السلفين على الشعب مستقبلا و لكنه فشل في ذلك و رفع الراية البيضاء في النهاية

كما ذكرت ان الإخوان المسلمين متوغلين بالكامل في الجيش و لكن لا يتم المصارحة و الكشف عن من هو متعاطف أو منتسب يؤدى بعض الأدوار أو من هو عضو فعال و أعطى الولاء مثل .. الفريق الحالي عبد الفتاح السيسي .. كان مبارك يعلم جيدا بتواجدهم في جميع قطاعات الجيش و يخف منهم و كان يرضيهم بتعين القادة المتعاطفين معهم و لكنه كان لا يثق بهم و لهذا السبب كان دائم التواجد في شرم الشيخ في الماضي
اللواء السابق السيسي قائد المخابرات العسكرية (وزير الدفاع الحالي) يعتبر بحق صاحب الصندوق الأسود في الجيش و "رجل الإخوان الأول" و في نفس الوقت عميل "السي أي ايه" منذ سنوات و بعلم الإخوان بالطبع و قاموا بتجنيده في السعودية ... تم اكتشاف شخصيته مؤخرا عندما ارادا كلا من طنطاوي و عنان استبداله في حركة تنقلات القادة بالجيش و رفض مرسى و اراده وزير لدفاع و قد تم بعد ذلك الإسراع بتنفيذ الانقلاب

أمن الدولة (الأمن الوطني الان) / المخابرات العامة (الأمن القومي) / المخابرات العسكرية / تتنافس تلك الجهات فيما بينها و لكن لا يرى الشعب ذلك على الأعلام و لكن تنافسهم يشابه كثير الآن التنافس الحادث بين قضاة مجلس الدولة و محكمة النقض و محاكم الاستئناف و قضاتها و معهم قضاة من أجل مصر الإخوانية (شلة عبد العزير و مكى) و محاربتهم العلنية لمحكمة الدستورية و كل منهم يريد ان يجور علي الدستورية ليبتلعها .. و هذا بالتمام ما يحدث بين الثلاث الجهات الأمنية و لكن ليس في العلن و على أوسخ و أحقر
المرجعية التي تربط هؤلاء الثلاث جهات الأمنية ليست الولاء لمصر و لا الانتماء الوطني لمصر كأرض و شعب و تاريخ و لكن فقط الانتماء و المرجعية الإسلامية ولا غير .. أنا اتكلم هنا عن العقيدة و الفلسفة التعوبية التي يتشكل منها وجدان من يعمل لدى تلك الجهات.

قادة الجيش و رجال المخابرات العامة (رجال عمر سليمان) يعلمون جيدا ان هناك من العناصر الإخوانية الكثيرة في الجيش المصري و هي التي تقود الانقضاض على أقسام الشرطة و تقوم بحرقها و تحطيم بعض السجون و حرقها و الأفراج على أعضاء الإخوان و كان منهم مرسى و العريان و الشاطر و قد قامت تلك العناصر بالاستعانة بأبناء القبائل العربية الموالية لها في محافظات الصعيد و الشرقية و الدقهلية و مدن القناة و كانوا يقودن المظاهرات بأنفسهم و يقطعون الطرق في مدنها (السويس الإسماعلية بورسعيد و المنصورة و المنيا و قنا و اسيوط و الإسكندرية و القاهرة)
قامت تلك العناصر العسكرية الإخوانية بقيادة الانقضاض على جميع ادارة امن الدولة في كل المحافظات في نفس التوقيت و هم يعتبرون المنافس الأشرس لمخابرات العامة و المخابرات العسكرية

المخابرات العسكرية هي ... اللهو الخفي ... المسؤول الأول و الوحيد عن قتل المصرين في طول البلاد و عرضها .. بداية من ميدان التحرير الى موقعة الجمل و موقعة ماسبيرو و موقعة العباسية و أحمد محمود و موقعة التراس الأهلي في بورسعيد
عناصر المخابرات العسكرية كانت تستحضر جميع البلطجية القادمين من مناطق القاهرة الفقيرة مثل .. بولاق ابو العلا و السبتية و بولاق الدكرور و مناطق أخرى كثيرة و تقودهم بنفسها اثناء العمليات
كل شيء منظم مركزيا بواسطة ادارة المخابرات و حتى عملية كنيسة القديسين الانتحارية قد قام بها فلسطيني من غزة و لكن لحساب المخابرات العسكرية بغرض إظهار ضعف مخابرات امن الدولة و المخابرات العامة في نفس الوقت امام مبارك

لا يستطيع انسان في مصر أعلامي أو قضائي أو أي مواطن عادى البوح بذلك لعدم وجود الدليل المادي لكون ذلك أعمال احترافية على أعلى مستوى و لكن فقط عن طريق جهة قضائية دولية غير مصرية نستطيع من خلال تتبع الشخصيات التي ظهرت في الفيديوهات المتوافرة على النت و التي يظهر بها هؤلاء العناصر و من قام بالضرب و السحل و القتل لمواطنين ... سوف يتم اكتشاف انتمائهم للإخوان المسلمين و المخابرات العسكرية في ذلك الوقت

نعم الفريق السيسي و رجالة ايديهم ملوثة بدماء المصرين و هم القتلة الحقيقين لشعب و هم "اللهو الخفي" و الذى أصبح المعلن لشعب الآن و كما كان صفوت الشريف يبتز السياسيين بأساليبه الوضعية يقوم بنفس العمل الفريق" السيسي" مع باقية القادة العسكرين فهو بمثابة الصندوق الأسود لوساخة و عفانة الجيش و هذا يبرر استسلامهم جميعا عند قيامة بالانقلاب على طنطاوي و عنان

أصبح السيسي عمليا " يركب " على جهاز امن الدولة بعد تفكيكه اداريا و قام بالشيء نفسه و الى حد ما مع المخابرات العامة ( الإطاحة بـ محمود موافى و عمر سليمان و تعين واحد موالى ) و لا أعلم حقيقة حتى الآن اذا كان له يد في مقتل عمر سليمان من عدمه و لو حتى بالتحريض و الموافقة الضمنية
سوف يستغل "مرسى" وزير الدفاع الجديد "السيسي" لإرهاب باقية المؤسسات الأخرى من قضائية و صحفية ...و خلافة لتنفيذ باقية مشروع الجماعة في التمكين

أعلم أن المقالة سوف تصيب البعض بالإحباط و لكن ماذا تنظر عزيزي القارئ من أي أنسان فاقد الانتماء لأرض التي يعيش عليها و فاقد الولاء لها و هو يتحدث كثير عن الولاء و لا يفهم ما المقصود به و هل هو الولاء لرسول و البراءة من الكفار (سورة التوبة أو براءة) و يتحدث ايضا عن الوطنية و لا يشعر بها و لا يعرف له وطن في داخله و لا يعترف حتى بأي رابطة دم مع المحيطين به و لا أي رابطة تاريخية مشتركة معهم و كل ما يربطه بهم هو شوية طقوس من صلوات و عبادات و صيام و راضعة كبير و شرب بول البعير و الاشتراك في الدوران حول الحجر الأسود و تقبيله و الاشتراك سويا في كراهية و محاربة اليهود و النصارى و حديثي هنا ينصب فقط على المسلمين مع بعضهم البعض

خطة انقلاب الخائن "السيسي" على المشير طنطاوي و الفريق عنان بدأت بحصار رجالة استراحة المشير في ميدان ابن الحكم بمنطقة حلمية الزيتون و كان قد سمع اصوات طلق نار خلال اقتحامهم و أعتقد البعض انه حدث بين أهالي المنطقة و نفس الشيء حدث مع الفريق عنان و في نفس التوقيت تماما تم مهاجمة رجال السيسي و معهم بعض الإخوان المسلمين مدينة الإنتاج الإعلامي و قاموا بمحاصرة القنوات التي يعتبرونها موالية لطنطاوي و عنان و بعض الشخصيات المحددة (عكاشة و اديب) احتراسا من إفشال خطة الانقضاض على طنطاوي و عنان في حالة الاتصال لطلب المساعدة على الهواء

لم يتم الاعتداء أو اهانة احدهما لكن .. اللعبة خلاص انتهت .. و تم رفع الراية البيضاء .. قد علم طنطاوي و عنان بـعلاقة "السيسي" العضوية بالإخوان متأخرا و قاما بتسريب ذلك لقناة الفراعين عن طريق الأستاذ "عكاشه" على أمل ان يوقف ذلك المخطط مسبقا

انا كانسان علماني و يساري لا أترك المستمع (القارئ) بدون حل أو أي أمل لمستقبل عند سرد أي مشكلة و لكن صدقوني ارى الآن اللوحة شديدة السواد بلا نقطة بيضاء و لا أدرى اذا كانت المشكلة بعيوني ام باللوحة أتمنى ان تكون اللوحة

اختتم المقالة ببعض الكلمات التي قد كتبتها منذ يومين بخصوص نفس الموضوع و قد تكرم موقع الحوار المتمدن شاكرا بنشرها في وقتها

أنتِ مصريِ أنا - (مواساة و رثاء) ... أي الى مصر بتاعتي أنا
لن ابكى عليكِ..
لن اذرف دمعة عليكِ..
الكل خانك..
الى الهَاوية تقعِ تركوكِ
:
جيشك خانك..
اَمنك خانك..
قضائك خانك..
الكل خانك..
الى خونه اخوان سَلموكِ
:
اَسلموكِ..
عَربوكِ..
مَزقوكِ..
الكل خانك..
الى عرب الجزيرة باعوكِ
:
بَورُكِ..
لوَثوُكِ..
عَطَشوُكِ..
الكل خانك..
الى ارضكِ الغرباء استباحوكِ
:
جَهلُوكِ..
حَقرُوكِ..
أرهبوكِ..
الكل خانك..
الى بؤر إرهاب جعلوكِ
:
شَوهُوكِ..
سَرقُوكِ..
دَمروُكِ..
الكل خانك..
من حضارتكِ من أثاركِ نزعوكِ
:
ملوككِ..
اثاركِ..
اهراماتكِ
الكل خانك..
من ماضيكِ يريدون يفصلوكِ
:
لن ابكى عليكِ..
ابدا لن أخونكِ..
كيف أخونكِ..
حالي حالكِ..
لن أسيبك لو الكل سابُكِ
أنا أنتِ..
أنا مصريِ..
أنتِ مصريِ أنا
..
..
مع محبتي و شكري



#موريس_رمسيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنتِ مصريِ أنا - (مواساة و رثاء)
- تغيرات الشرق الأوسط و ظهور قوى جديدة
- مصر – فوز و انتصار الكراهية
- الدول الخليجية و التلاعب السياسي في البورصات
- مصر - شعب بلا انتماء و بلا ولاء
- التصويت مع مصر أم ضد مصر
- أصحى يا مصري (شعر عامي)
- مصر .. و الطريق الثالث (2)
- مصر .. و الطريق الثالث (1)
- قصة الحاج مع الحجر
- جيش طنطاوي و عنان – قصيدة عامية
- قضاء مصر قضاء طبلية – قصيدة عامية
- حوار مع الله في الجحيم - قصة قصيرة
- جيش مصر جيش جبان – قصيدة عامية
- كراهية تحت الحجاب - قصة قصيرة
- مقابلة الله في الجحيم - قصة قصيرة
- امة الشيطان – قصيدة
- القبض على الرسول في الجحيم - قصة قصيرة
- خديعة الصراع بين الجيش و الإخوان
- الأقباط ... الحكم الذاتي هو الحل


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - موريس رمسيس - انقلاب السيسي الإخواني على طنطاوي