أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ملك بيان - رَبُّ الشِّعْرَى* (سورة النجم 49) !














المزيد.....

رَبُّ الشِّعْرَى* (سورة النجم 49) !


ملك بيان

الحوار المتمدن-العدد: 3800 - 2012 / 7 / 26 - 18:44
المحور: الادب والفن
    



* الشِّعْرَى = فرقد يظهر في القيظ فتعده الجاهلية إلها تعبده سفها، كالسفيه السارق لمعاني ومباني الأدباء وينسب عنوان باكورة دواوين الشاعر (حسب الشيخ جعفر) الصادر عام 1969م (نخلة الله) لنفسه الأمارة التي سولت له لوك رمز (عمتنا النخلة!) في الحديث النبوي: المرأة الهاجرة لأمثاله، والنخلة رمز أنموذجها في غير شعار وراية لدى آل سعود والمجلس الأعلى الإسلامي العراقي = الوطن الذي باعه بدولارات أمير سعودي رعى مخابرات أسرته المالكة الهالكة راعية أجلاف حرسها الملكي الجفاة رعاة مرتزقة هجن سيرك الجنادرية وفي الهجن السفية المومى إليه يحيى يرتزق!.



حرير ٌ وإسْـتـَبْـرَقـهُ السَّرْد والشـِّعْرا

و تـبْـر ٌ توشـَّى الهاشميَ، كسا بَدْرا؛


فأنـْجدت ْ في درْب ِ الحريْر بثوْبـِها

لتـعـلوْ إلى الـنـَّجْم ِ بـحُـلو هو التــِّبْـرا


بما تـَرْجـَمـَت ْ الألْسُـنيَّة ُ التـُّحـف َ إلى

مشاعرَ إنعام ٍ، إمْعاناً بالأحْرى


، برفـْدها الـنــُّعْمى بالنـَّفائـس تـرْدفُ

جواهِـرَاً ز ُهـرَاً، و ما انـْفـكـَّت ْ، لِـتـَتـْرا


، لـِتـَتـْرب أيْدينا، تـَجودُ؛ فـَيـَظـْفـُر

طريد ٌ أبى الوأدَ؛ فأسعدَ، والنشـْرا


، وفائز ُ الحداد ُ المائز ُ المبدعُ

بديع ٌ مع أترابـِه ِ حاملو البُشـْرى


، أساورَ من ْ فِضـَّة ٍ تـَزهو بـِمِـعْصـَم ٍ،

كما يَزهو اللسان ُ في فرائِده ِ الكُبرى


تــَميْـسُ بالأحـْجال ِ والغـُرَر ِ؛ لــَلـَّتي

تـذر ُّ بقرن ٍ في مَهَب ِ الذ ُّرى مُذ ْرى


.. وقد زيَّف الخوْدَ والعُمْرَ صاغرُ القـْدر

.. ويحيى يموت ُ لــَلــَّذي ضـَيـَّع العُمْرا


، سَــفيْه ٌ في الأحرار ِ والدُّرر التي

تـقـض ُّ به ِ أقصى فرائِصِه ِ ذ ُعْرا!.



#ملك_بيان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هوامش على متن قصيد الفرح للظافر غ .
- يحيى ككنغر استرالي يُستَصْغَر القَدْر !
- محكمة ٌ عراقية ٌ تُعْدِم رئيسَها بندر ليترأس بندر آخر المخاب ...
- صاحبُ الغَد !
- باكورة ُ خربشات حُلم إلى ظ . غ .
- وَحيُدَاً فَرْداً يحيى يُقلِدُ قِرْداً !
- .. وشويعر يتظاهر باستقبال رمضان !
- نخلةُ الله قرينةُ حَسَب* الشيخ جعفر !
- .. وما عادَ نبضُك يحيى !
- منولوج داخلي منسوب لديولوج !
- إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ*
- طفلة المُنى
- .. فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ (قرآن*)
- المرأةُ وناضحُ القُبحَ السعودي
- نمر البوادي
- آلى المؤتلي على نفسهِ
- نشيد قصيد الفرح الظافر
- يوم يحفل الشعب السعيد بمولد الأمل!
- الحجب
- عدو الله آل سلول يموت في التسعين إيذانا ببدء الربيع


المزيد.....




- جودي فوستر: السينما العربية غائبة في أمريكا
- -غزال- العراقي يحصد الجائزة الثانية في مسابقة الكاريكاتير ال ...
- الممثل التركي بوراك أوزجيفيت يُنتخب -ملكًا- من معجبيه في روس ...
- المخرج التونسي محمد علي النهدي يخوض -معركة الحياة- في -الجول ...
- سقوط الرواية الطائفية في جريمة زيدل بحمص.. ما الحقيقة؟
- منى زكي تعلّق على الآراء المتباينة حول الإعلان الترويجي لفيل ...
- ما المشاكل الفنية التي تواجهها شركة إيرباص؟
- المغرب : مهرجان مراكش الدولي للسينما يستهل فعالياته في نسخته ...
- تكريم مستحق لراوية المغربية في خامس أيام مهرجان مراكش
- -فاطنة.. امرأة اسمها رشيد- في عرضه الأول بمهرجان الفيلم في م ...


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ملك بيان - رَبُّ الشِّعْرَى* (سورة النجم 49) !