أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حبيب العربنجي - مسعود پوليفار















المزيد.....

مسعود پوليفار


حبيب العربنجي

الحوار المتمدن-العدد: 3797 - 2012 / 7 / 23 - 18:50
المحور: كتابات ساخرة
    



شي يخلـّص ساعات الصيف الطويلة غير النوم !! وشي يجرع هذا الجو غير نومة هنية (مو عبالكم هاي أخت إسماعيل هنية وتسببون مشاكل عائلية وقضية شرف ودم للرچاب)...النوم سلطان مثل الهوى، وشنو يجرع منظر وطن عاري غير عيون مغمضة حتى ما تلعب نفسنا !
ومثل ما تدرون ماكو بالبلد ناس عدهم غيرة غير أعضاء مجلس البرلمان العراقي إللي أهميتهم أكثر من أهمية الدبانستري حتى ترتاح من تلبس قندرة (خاصة القبغلي) وأكثر أهمية من النعلچة إللي تحمي چعب القندرة.ولها السبب هم في نوم عميق وإللي ما تجي له النومة ياخذ فاليوم 6 حتى ينام وما يشوف لعبان النفس بالوطن وخاصة إذا هو معزوم على وليمة سياسية ببيت واحد صماخ چبير في الخياسة ، يعني لو رايح ومعزوم عد سيادة ضخامة الريس وأكل المقسوم (قل تزقنب ولا تقل أكل) وهناك لعبت نفسه، شلون راح تصير أزمة ثقة بين باقي المعزومين لأن راح يتصورون أكو شي بالأكل ودگ زواع ...إذا مو غير شي بنص الگعدة لأن البطن من تمشي ماكو عليها عتب حتى لو في حضرة أكبر كرش في الدولة او بنص أكبر.
وبسبب هالغيرة المفرطة عد هذولة الصفوة المنتخبة إنتخابا شرعيا على سنة بايدن وشيعة هيلاري (اللهم إجعلنا نهتدي بسنة بايدن ونكون في شيعة هيلاري) فهم نائمون ونائمات بفضل من الله ورحمته الواسعة على عباده المصطفين الأخيار المنتخبين الأبرار، ولأن الكآبة من تصعد وتوصل للپانكة السقفية إللي صارت مكان لتكاثر الذبان بسبب توفر الظروف الملائمة من إنقطاع الكهرباء والنظافة المستمرة وماكو بكل العراق بيت بصفه خرابة ، يكون النوم أحسن دوا وعلاج، ومثل ما تدرون، هذولة الناس الصفوة الخرة...العفو العفو ترى مدا القصد...العتب على الطبع ...قصدي الصفوة الخيرية ناس very valuable وقيمتهم مثرومة كلش زين، فلازم نحافظ على مستوى الكآبة عدهم ونحاول السيطرة عليها وعلاجها بالنوم ، نوم العوافي .
هذولة ما طلع من أي واحد منهم أي صوت أو ريحة...لا شيعي ولا سني..لا عربي ولا تركماني أو كردي وطني ..لا مسلم ولا مسيحي أو صابئي او يزيدي او شيوعي أو ملحد...لا سافرة ولا مقوبغة، لا إللي تلبس تنورة وتسوي شيرة على سيقانها الحلوة (وخاصة من تگعد گبال ميز الجلسة) ولا إللي تلبس الچادر منعاً للإحراج الذوقي أو من باب (إذا بليتم فاستتروا) بعد ما جاب سيادة أبو مسرور الاحزاب الكردية السورية للإجتماع في أربيل ونطاهم النصائح اللازمة بإعتباره هسة القائد المؤسس لدولة البارزان. أبو مسعود جاب هذولة (وخاصة هسة رئيس المجلس الوطني السوري المعارض كردي – الرفيق عبدالباسط سيدا) ووزع عليهم الواجبات على أمل توحيد المحافظات الكردية في سوريا مع محافظات دولة البارزان لإعلان دولة البارزان الكبرى...ما سمعنا من كاكا خوش خيار بإعتباره وزير خارجية أي تصريح يشرح إلنا سبب هذا الإجتماع ولا من كاكا جلال بإعتباره ضخامة الريس، ولا من السيد صخامة النجيفي ..لان أي تصريح راي يزعج نومة النوام والنائمات وخاصة أكو نوام نومتهم كلش خفيفة وينزعجون من أقل شي ومن هذا صاروا ينامون ببيوتهم او منتجعاتهم في لبنان ولندن واسطنبول وما يجون ينامون تحت قبة البرلمان، ولو أكو خبثاء دا يگولون ان باقي النوام والنائمات طلبوا من هذولة طلب أخوي حزبوي دستوري وگالو إلهم روحوا وناموا ببيوتكم حتى لا تزعجون الآخرين بشخيركم ، ومنعاً للإحراج لان أكو نائمات من ينامن يتگلبن هواية ويتكشفن وخاصة في ساعات الذروة.
أدري..كاكا الرفيق أبو مسرور وضعه الدستوري (غير رئيس أقليم يعني مثل محافظ أيام گبل) حتى يوجه مليشيات ويفتح حدود ويوزع هبات وأموال على المجاميع الكردية السورية ؟؟ إذا كل رئيس مجلس محافظة عنده هيچ حق دستوري راح نصير دولة مفلگحة تفتح للكل دون أي إحراج ... يريد يفتح حدود وي سوريا يفتح، وإللي يريد يفتح وي الأردن يفتح، وإللي يريد وي الكويت يفتح أو السعودية أو إيران أو تركيا......مثل ما صار قبل هالمرة مهرجان الشعر الكردي في أربيل، حتى قبائل الهوتو والتوتسي وجماعة الجنجويد وجماعة بوكو حرام (من نعلة على أبوكو) دزوا شعرائهم حتى يقبضون خمسة ألاف دولار لكل راس ، ونترك للقارىء يسرح بخياله حتى يفتهم معنى (خمسة ألاف دولار لكل راس) !.
يعني الرفيق أبو مسرور على نفس السچة مال أبو الأزلام أبو عدي...شايل جنطة ويوزع ، بس باوا مسرور يعرف وين وإلمن ينطي مو مثل تاجر النعلان إللي علمود يشوف أسنان كينيث كاواندا البيضة دفع مليارات حتي إجى الرفيق كاواندا لبغداد بمنديله الأبيض وضحك للكاميرا وهو يمسح گرعته العرگانة ، او الرفيق سامورا ميشيل إللي بعدين صار تكة من وگعت طيارته او الرفاق في أرتيريا إللي أول من صاروا دولة گالوا إحنا لا عرب ولا عدنا علاقة بحزب البص أو القومية العربية علماً أن ربع تخصيصات مكتب حركات التحرر في القيادة القومية لحزب البعص إللي كان يديره الرفيق أبو زينب (طارق عزيز) كان لحركة تحرير أرتيريا ! وأبو مسرور ما يريد يطلع عن السچة، هو همين القائد العام للقوات المسلحة في دولة البارزان، وهو الأمين العام لحزب البارزان وهو إللي عنده تسع وتسعين إسماً...مئة إلا واحداً، من أحصاه دخل في رحمة أبو مسرور ونال الرضا والأمان مثل أبو الأزلام، وهمين عنده الرفيق مسرور إللي هو نسخة طبق الأصل عن الرفيق عدي وهمين يگولون أبو مسرور يحب الكاويلية الكردية مثل ما كان أبو عدي يحب الكاويلية الهجع !
كاكا مسعود صاير سيمون پوليفار الكردي بسبب دعمه ومشاركته في حركات التحرر الكردية بكل مكان ولدوره الفاعل في لم شمل الاكراد في كل دول العالم على أرض العراق، وطبعا المحافظات الثلاث في دولة البارزان هي محافظات مقدسة للجنس البارزاني ولا يجوز تلويثه بأعراق أخرى بس خلي يجون الادأكراد درجة ثانية من غير أجناس وأعراق لأن أكو مناطق متنازع عليها وما بيها أكراد نوزعهم هناك، من الموصل حتى حدود البصرة، ومثل ما نشوف هسة، روحوا أي محافظة أو منطقة (متنازع عليها) راح تشوفون أكراد يحچون لغة كردية مو بلهجة عراقية، أو يحچون سوري، او أفغاني أو إيراني أو تركي، هذولة هم من إنجازات الرفيق سيمون بوليفار الكردي، وطبعاً كاكا الرفيق مسعود – سيمون بوليفار الكردي هو إللي راح يطالب جلسة طارئة لمجلس النوام (ومنو يگدر ما يجي) لأن هذولة النوام ما يصحون إلا على أنكر الاصوات وبحسب خبراء الغناء في السياسة فأن كاكا أبو مسرور صوته مو بس أنكر الاصوات بل أقبح الأصوات...كورال مال أقبح الأصوات كلها، فأول ما يگول ححححححح عييييييييييع النوام والنائمات يفزون من نومتهم ويگعدون، والجلسة راح تكون حصريا لزيادة حصة دولة البارزان من الميزانية العراقية من 17% إلى 90% لتغطية نفقات حركات التحرر الكردية في دول العالم! تصويت واحد، والنتيجة معروفة، بدال 90% راح توافقون على 95% والباقي الخـُمس إلنا بحسب الشريعة والفقه، وبعدين روحوا وكملوا نومتكم، وأحلموا بوطن قشمر تضحكون عليه في نومتكم، وتبكون على راوتبكم في صحوكم ..هذا إن كنتم صاحين !
[email protected]



#حبيب_العربنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيل بو ...و...بلاك جاك
- منين طلعت الشمس...مناك من الكوفة !
- مقياس فوربول
- نسكافيه لكل بيت عراقي
- إيموقراطية


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حبيب العربنجي - مسعود پوليفار