أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مصطفى القرة داغي - التيار الديمقراطي العراقي والإحتفال بإنقلاب 14 تموز .. ألمانيا مثالاً















المزيد.....

التيار الديمقراطي العراقي والإحتفال بإنقلاب 14 تموز .. ألمانيا مثالاً


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 3785 - 2012 / 7 / 11 - 11:39
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


ببالغ الحُزن والأسى قرأت قبل أيام خبَر الرَحيل المُبكر للتيار الديمقراطي العراقي الذي تشكل في ألمانيا قبل أكثر مِن سَنة مِن قبل مَجموعة شَخصيات وتيارات سياسية أكنّ للكثير مِنها كل التقدير والأحترام، وقد كتبت حينها مَقالاً حيّيت فيه تشكيل التيار وشَرَحت فيه وجهة نظري المُتواضعة في الأخطاء التي رافقت تشكيله وكيفية تجاوزها وصولاً لخلق تيار ديمقراطي عراقي حقيقي بإمكانه أستيعاب جَميع الشخصيات والقوى الديمقراطية العلمانية العراقية، التي تعاني اليوم تهميشاً قلّ نظيره في تأريخ العراق بسَبَب سَيطرة قوى إسلام سياسي ظلامية رَجعية طارئة على مُقدّرات العراق. قد يَتسائل البَعض عَن أي رَحيل أتحَدّث، والجَواب هو أن رَحيل التيار مِن وجهة نظري ونظر الكثيرين، وهي وجهة نظر يُصِر التيار الديمقراطي ومَن يتحَكّم بمُقدراته على تجاوزها، يتمَثل بالدعوة التي قرأتها و وصلتني قبل أيام على صَفحات الأنترنت والفيسبوك وجاء فيها "يدعو التيار الديمقراطي في ألمانيا الأتحادية، بنات وأبناء الجالية العراقية والدول المجاورة للمشاركة في مهرجان الاحتفال بذكرى ثورة 14 تموز المَجيدة" ويُضيف بمكان آخر"لنجعل أيام 15،14،13 تموز عُرساً عراقياً كما كانت الثورة" الى آخره.
أستحلِفكم بالله.. هل هنالك تيار يُسَمّي نفسه ديمقراطي يَدعوا لمهرجان وأكرّر مهرجان أحتفالاً بأنقلاب قام به حَفنة مِن الضُباط والعَسكر ضِد نظام حكم كان دستورياً بَرلمانياً ديمقراطياً الى حَد ما، وأحَل بَدلاً عَنه نظام حُكم عَسكري يُحكم مِن قبل شَخص واحد؟ أي ديمقراطية هذه التي يُبّشر بها التيار؟ أهي ديمقراطية شَرعَنة التآمر في الأقبية السِرية والغرف المُغلقة للإنقلاب على النظم السياسية الدستورية والسَطو على السُلطة فيها؟ هل كان النظام الملكي كالنظم الجمهورية لقاسم وعارف وصدام والمالكي التي تُحكَم من قبل زعيم أوحد وقائد ضَرورة بلا دستور وبرلمان؟ وهل جائت الثورة بنظام حُكم ديمقراطي دستوري تعدّدي لتستحق الأحتفال بها أم أن ماحَدث هو العكس؟ألم يكن النظام الملكي رغم عيوبه التي كان مُمكناً إصلاحها دون جَريمة 14 تموز نظاماً ديمقراطياً فتياً دستورياً بَرلمانيا تعدّدياً فيه دستور لا يُغيّر ولا يُعَطل بجَرّة قلم وبَرلمان ومُعارضة وحُكومات تُستجوَب وتسَحَب عَنها الثقة وتتغيّر بَين حين وآخر تبعاً لأدائها الحكومي دون ضَجّة وهيستيريا كالتي يفتعلها المالكي اليوم مثلاً لمُجرَد سَماعه بأن هنالك مَن يَسعى لإستجوابه أو سََحب الثقة عَنه؟ ثم جائت ثورتكم المَجيدة لتقضي على كل هذا للأبد ولتستبدله بنظام حكم جمهوري كان قادته يَرون الديمقراطية بُدعة أمبريالية، نظام مشوه لادستور فيه ولابَرلمان ولاتعدّدية يُحكم مِن قِبل رَجُل واحد له السُلطة المُطلقة ومِن حَقه أتخاذ جَميع القرارات؟ هل هذه هي الديمقراطية التي تبَشّرون بها؟ وهل هذا هو المِثال الذي تعطونه للآخرين لتثبتون به مَدى ديمقراطيتكم وسَعيكم الحَثيث لتحقيق الديمقراطية في العراق؟ إن كان الأمر كذلك فأنا مِن ديمقراطيتكم بَراء.
ثم نأتي الى ما وَرَد في الدعوة من أن14 تموز1958 كانت عُرساً عراقياً. هنا أسأل:عن أي عُرس يَتحَدّث كاتبوا ديباجة هذه الدعوة؟ هل المقصود به عُرس جُثث العائلة المالكة العراقية الهاشمية البَريئة المُسالمة التي حَكمَت العراق بكل أخلاص، أم جثة نوري باشا السعيد الذي خدَم العراق كما لم يخدُمه أي سياسي في تأريخه الحَديث، والتي رَقصَ عَليها قادة الثورة المَجيدة وأتباعهم مِن الرعاع وقطّعوا أوصالها وأحرَقوها وعَلقوها على أعمِدة الكهرباء وسَحلوها بالشَوراع والتي باتت أثر بَعد عَين حتى لم يَبقى مِنها قطعة واحدة يَضُمّها قبر؟ أم هو عُرس مَحكمة الشَعب الفكاهية التي كانت تصلح كمُسلسل كوميدي والتي حَكمت بإعدام أناس أبرياء خدَموا العراق بكل أخلاص ووطنية؟ أم هو عُرس القضاء على الديمقراطية الفتية التي كانت تكبر شيئاً فشياً أبان العَهد المَلكي وجَرى إغتيالها مِن قبل الأنقلابيين الى غَير رَجعة؟ أهذه هي أعراسُكم، كلها دَم ومَوت ودكتاتورية؟ لقد كانت ثورتكم مَأتماً عراقياً، مَأتماً على أرواح عائلة مالكة بَريئة قتلت بظُلم و وحشية على أيدي ضباط مُتهورين ورُعاع مُتوحّشين، ومَأتماً على روح الديمقراطية التي وأدت في مَهدها والتي لازلنا نأخذ فيها العَزاء حتى هذه اللحظة وسنبقى كذلك حتى تعودون وأغلب النخبة السياسية العراقية الى رُشدكم وتتخلصون مِن بقايا آيديولوجيات لم تجلب لكم ولبلادكم غير البُؤس والدَمار، ومَأتماً على روح المُواطَنة التي باتت منذ14 تموز والى اليوم مُرتبطة بشَخص الزَعيم وحزبه القائد فالذي يُحبّهُما وطني مُخلص أما الذي لا يُحبّهُما فهو خائن عَميل للإستعمار والتي جَعَلها دُستور ثورتكم المُؤقت شَراكة بين العَرب والكُرد حَصراً في تركيز وتمييز عِرقي لم يَعرفه العراقيون قبل هذا التأريخ، أخيراً وليسَ آخراً مأتماً على روح بَلد كان بطريق الإزدهار والنُهوض بفضل قيادة مُخلصة حَكيمة واعية جَعَلت مِنه ورشة عَمل لا تنضب عِبر مَشاريع عِملاقة للبنى التحتية والسِدود والطرُق والمُستشفيات والمَعامل والمُجمّعات السَكنية والخَدَمية خَطّط لها مَجلس الأعمار عام1952ونفذ نصفها في زمن قياسي بحلول1957أي بخمسة أعوام فقط والتي لطالما هاجَمَتها أحزابكم الثورية وأطلقت الشائِعات والأكاذيب حَول عَدم جَدواها وضُعفها وأنها تهدُف لخِدمة الأستعمار ومُهاجمة الأتحاد السوفيتي صَديق الشُعوب وكان مِن ضِمنِها ولسُخرية القدَر ساحة رأس القرية التي أقيم بها نَصب تذكاري لزَعيم ثورتكم المَجيدة عبد الكريم قاسم!!
أخوتي مِن ديمقراطيوا التيار.. إن ما تسَمّونها بالحُكومة الديمُقراطية لثورتكم العَتيدة لم يَجري إغتيالها كما تدّعون، بل هي التي إغتالت نفسها بنفسها بعد أن سَنّت سُنّة التآمر والإغتيال عبر تآمر قادتها وإنقلابهم على مَليكهم وأميرهم ومؤسس جيشهم وإغتيالهم وخيانتهم لعُهود الوفاء والإخلاص التي قطعوها لهم، حكومَتكم الديمقراطية التي كانت تتألف في أيامها الأولى مِن ثلاثة اشخاص أختصِروا بعد أيام لزَعيم أوحد بَعد أن رُميَ أحدهم بالسِجن(عبد السلام عارف) وأخضِعَ الآخر للإقامة الجبرية(نجيب الربيعي)، وبالتالي فكما تدين تدان، وكما شَرعَن قادتها مَفاهيم التآمر والإغتيال والخيانة وجَعَلوا مِنها وطنيةً ورفعةً وشرفاً، جاء اليوم الذي تآمر فيه البَعض عَليهم وقاموا بإغتيالهم.
إن مُشكلة التيار الديمقراطي اليوم هي مُشكلة أغلب القوى السياسية المَدنية العلمانية المَوجودة على الساحة السياسية العراقية التي تأسّسَت في بدايات ومُنتصف القرن الماضي، فهي بغالبيتها قوى يَسارية أو قومية تعيش إزدواجية صارخة بَين مَفهومين مُتناقضين، بَين حَنينها و ولائتها لأدبياتها الكلاسيكية التي تتبَنى وتدعم مايُسمّى بالشَرعية الثورية التي أثبتت هَمَجيّتها وبدائيّتها وفشلها في إصلاح المجتمعات بل وأعادتها الى الوراء، وبَين تعايشها مَع مَفهوم الديمقراطية والشَرعية الدستورية والأسلوب السِلمي لتداول السُلطة وإستيعابها لها كواقع أثبتت التجارب أنه السَبيل الأفضل للنهوض بالمُجتمعات وبنائها على أسُس مَدنية حَضارية سَليمة. إن جَمهور التيار الحالي ومؤيديه هم بغالبيتهم مِن جيل وشَريحة مُجتمعية لا تزال مأخوذة بعزة أفكارها الكلاسيكية المقولبة التي لاترى عَنها بَديلاً ولاترغب بإعادة النظر فيها أو تقييمها، خصوصاً أنها نشأت بأجواء ثورية شعاراتية حَماسية صَوّرَت لها14 تموز كثورة عَظيمة مَجيدة مُباركة، رغم أنها و مِن وجهة نظَر عَقلانية مَوضوعية ليسَت سوى تحرّك عَفوي طائش كان هدفه الأول والأخير والوحيد هو قلب نظام الحُكم وإستبداله بنظام حُكم آخر، مُتأثراً ومَأخوذاً بالبَريق الزائِف لتجارب ومُغامرات مُجتمعات أخرى دون أن تكون له رؤية فكرية أو برنامج سياسي وإجتماعي وإقتصادي مُؤثر في مُجتمعه، قامَت به مَجموعة عَسكر طائِشين هُواة عَديمي الخبرة بأمور السياسية والإقتصاد والدبلوماسية، بل إن بَعضهُم عُرفَ عَنه عَدَم خبرته بالأمور العَسكرية نفسَها كعبد السلام عارف مَثلاً الذي أصبح فيما بَعد ولسُخرية الأقدار رئيس الجُمهورية العراقية، ثم جاء بَعده مَن هُم أسو مِنه بكثير.
المُؤسِف في الأمر هو أنه وبَدلاً مِن أن يُحاول التيار تأكيد ديمقراطيته وإحترامه لحقوق الأنسان بإعتماده ودَعمه للأساليب السلمية الدستورية الديمقراطية طريقاً لنقل السُلطة وبناء المُجتمعات والأوطان ونبذه لكل أشكال العُنف والتآمر، وذلك بأن يقوم بإدانة نكبة 14 تموز وماحَدث فيها مِن مَجزرة وحشية بشِعة والتبرّء مِن أفعال جَماهيرها المُتوحشة المُنفلتة بحَق العائلة المالكة البَريئة المُسالمة التي كان لها الفضل ببناء دولة العراق الحديثة، وأيضاً إدانة ماحَدث ذلك اليوم مِن إنقلاب على الديمقراطية والشرعية الدستورية مِن قبل قادة الثورة الطائِشين، بدلاً مِن كل هذا نراه قد بدأ يَكشِف عَن فئويته وتأدلجه الواضح وتبنيه لأفكار لا تمُت للديمقراطية بصِلة ويتبنى إقامة مهرجان يَحتفل بذكرى أول إنقلاب على الديمقراطية والشَرعية الدستورية وكان فاتحة لجَميع الإنقلابات التي تلته، والتي لطالما جائت بحُكومات دكتاتورية أسوء مِن التي أنقلبت عليها، وبالتالي كانت السَبب بما وَصَل أليه العراق وشعبه اليوم مِن حالة اللادَولة بعد أن كان دَولة يَحسِب لها العالم ألف حِساب أيام النظام الملكي.
لقد توقعت سَلفاً هذه الإخفاقات والقرارات الأرتجالية التي تعكس الخلفية الآيديولوجية لمَن يُمسكون اليوم بزمام التيار الديمقراطي في ألمانيا ومَن يقف خلفَهم، وقد حَذرت مِنها في مقالي آنف الذكر الذي وجَد آذان صاغية لدى عَدد قليل مِن مُؤيدي التيار بعَدد أصابع اليَد الواحدة، الذين تحدثوا مَعي حينها حَول المَوضوع وقلت لهم بصَراحة بأنني في الوقت الذي أحيي تأسيس هذا التيار وأراه خطوة في الأتجاه الصَحيح لتوحيد القوى الديمقراطية وتفعيل دَورها في المُجتمع والحياة السياسية العراقية، إلا انني أخشى مِن هَيمنة تنظيم وفكر وجيل مُعَين على هذا التيار ودفعه ليَكون واجهة له لا أكثر، وبالتالي أفراغه مِن مُحتواه ومِن الهَدف الذي تأسّسَ لأجله، وهو ما بدأنا نلمَسه في الأشهر التي تلت تأسيس هذا التيار، وهو ما يحدث اليوم.

مصطفى القرة داغي
[email protected]



#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هي قصة عِبارة (الشعب يُريد إسقاط النظام) ؟
- أزمة الأحزاب العراقية بين إرث تحالفاتها السابقة و واقع بناء ...
- المُتّهَم الأول محمد حسني السَيّد مبارك... أفندم أنا موجود
- القائمة العراقية رمز للمَشروع الوطني الليبرالي المَدني في ال ...
- السيناريو المُتوَقّع لإنتخابات العراق عام 2014
- ثورات الربيع العربي أم غزوات الظلام العربي ؟
- الشعوب العربية بين الخروج مِن حُفرة حُكامها والسقوط في هاوية ...
- عُقدة البعث وفزّاعة عودته للسُلطة
- ساسة العراق الجديد، سَبع صَنايع والبَخَت مَضايع
- أنها الثورات الرَعناء لا فخر وما غير هذا مِنها يُنتظر.. ليبي ...
- ثقافة الرقيب ودورها في تسطيح ثقافة و وَعي الشارع العراقي
- ساحة التحرير بين التظاهرات الشعبية والمَسيرات الحكومية
- 14 تموز، نراه إنقلاباً وجريمة ويرونه إنجازاً وثورة، وبيننا و ...
- إنهيار أنظمة الشرعية الثورية الجمهورية وصمود أنظمة الشرعية ا ...
- الفنانة سُهير أياد.. بين إنطلاقتها وإعتزالها فيض من الإبداع
- ثورتا تونس ومصر، قراءة أولية محايدة
- هل نحن مقبلون على سنوات عجاف أسوء من التي سبقتها ؟
- نخبنا الثقافية والسياسية بين تقديس الثورات وتسييسها
- بين إنتفاضة 1991 وإنتفاضة 2011 تأريخ العراق يعيد نفسه
- تحية حب وإعتزاز كبيرَين لتشكيل التيار الديمقراطي في ألمانيا. ...


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - مصطفى القرة داغي - التيار الديمقراطي العراقي والإحتفال بإنقلاب 14 تموز .. ألمانيا مثالاً