أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريم اللقانى - عذرا يا سيدى!!














المزيد.....

عذرا يا سيدى!!


ريم اللقانى

الحوار المتمدن-العدد: 3756 - 2012 / 6 / 12 - 08:32
المحور: الادب والفن
    


عذرا يا سيدى!!

كنت.. وسيماً .. لطيفاً ..خدوما و حنوناً إلى حد مؤلم !!
لم تراعى مشاعرى فى تصرفاتك مع الناس فى بعض الاحيان ولا اعلم اهذا طبع ام هى مقصوده !!
تبدأ برغبتك فى ان تشعر بغيرتى عليك ثم ينفلت منك زمام الامر واحترق انا غيره وكأنك لم تقل شئ. يـؤلمنــي أسلوبـَك . . يـؤلمنــي بـرودَك . . عـدم مبـالاتـَك . .وقلــة إهتمــامك . , أناقشــك وأنــا أتألــم وأحتـــرق . . ينتهــي النقــاش وأعــود . ودموعــي تملئ عينـــاي . تبتسم انت بكل سخريه وكأنك تتحدث مع شخصا قد فقد عقله
. تجرح مشاعرى بكل بساطه بقربك من الاخرين رغم اننى اراعى مشاعرك فى كل تعاملاتى مع كل من يقترب منى او اقترب منه ..
وعندما اقرر ان اغير طريقه معاملتى معك لاحفظ شئ من كرامتى التى جرحتها بكل قسوه تقول لى اشعر بأنكِ لم تكونى من احببت من قبل عذرا يا سيدى ماذا تريد؟؟
اتريد ان اكون شخصا الكترونيه يضبط انفعالاته فى اوقات معينه تختارها انت ام ماذا تريد؟ انا حقا فى حيره من امرك كنت عندما يفكر شخصا مجرد التفكير وليس الفعل ان يسئ الي فى كلمه او نظره او تعبير اقسو عليه بكل قوتى ولكن حبى لك منعنى من ان افعل ذلك ومع ذلك اخترت راحتك وقسوت على نفسى بدلا من ان اقسو عليك فاخترت راحتك وليس سواها بغض النظر عن مشاعرى التى قررت بأن تكون ملكى وحدى ورغم حزنى والمى على ما حدث اعود واقول لن تتوقف الحياه على اشياء خذلتنآ
فدائما يعوضنا الله بما هو افضل.. والافضل ليس انت بالتاكيد

ريم . اللقانى



#ريم_اللقانى (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تغيير بعد غياب
- الحياه ما بين التفاؤل والتشاؤم !!
- قصه قصره ( شيئاً هو والنجوم في البعد سواء )
- قصه قصيره (انتظرتك)


المزيد.....




- مصطفى محمد غريب: تجليات الحلم في الملامة
- سكان غزة يسابقون الزمن للحفاظ على تراثهم الثقافي بعد الدمار ...
- مهرجان الكويت المسرحي يحتفل بيوبيله الفضي
- معرض العراق الدولي للكتاب يحتفي بالنساء في دورته السادسة
- أرشفة غزة في الحاضر: توثيق مشهد وهو يختفي
- الفنان التركي آيتاش دوغان يبهر الجمهور التونسي بمعزوفات ساحر ...
- جودي فوستر: السينما العربية غائبة في أمريكا
- -غزال- العراقي يحصد الجائزة الثانية في مسابقة الكاريكاتير ال ...
- الممثل التركي بوراك أوزجيفيت يُنتخب -ملكًا- من معجبيه في روس ...
- المخرج التونسي محمد علي النهدي يخوض -معركة الحياة- في -الجول ...


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريم اللقانى - عذرا يا سيدى!!