الي حزب التجمع اللاوطني اللاتقدمي اللاوحدوي

عبدالله عامر

الحوار المتمدن-العدد: 3752 - 2012 / 6 / 8 - 13:53
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    

الي حزب التجمع
اين مبادي اليسار ؟؟؟
اين اليسار المصري الذي اتبزلتموه علي اياديكم
الي رفعت السعيد
اين المعارضه ايها الصبي اللاهي بحلم الكادحين
اين الصراع الطبقي والحرب الازليه بين الطبقات التي لن تنتهي الابانتصار البروليتاريا
وهل شرعيه البروليتاريا المبتزلين بين اروقه مصانع مبارك وشلته ستعود بيد احمد شفيق؟؟؟؟
وهل كانت ستعود علي يد البسطويسي؟؟
ما الحكمه في اختيار البسطويسي منذ البدايه والساحه كانت ملئ بمرشحي اليسار وممن خرجوا من صفوف العمال بل ومن العمال انفسهم
ان كان اليمين المصري الليبرالي منه او المحافظ
يتاجر اوله بالحريات العامه
و ثانيه يتاجر بالدين
فسحقا لمن يتاجر باحلام الجوعي
سحقا لمن يتاجر بالامعاء الخاويه
سحقا لمن يتاجر بالعظام المتكسره علي ابواب قلاع الراسماليين
سحقا لمن يتاجر بدماء الفقراء والارامل والمشردين
سحقا لكم كلكم
الي متي سنتحمل هذا العهر السياسي يا من تقتاتون من فجركم و كذبكم الا تبا لكم ولما تعتقدون

#عبدالله_عامر (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل