أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خدر شنكالى - كيف السبيل الى لقياك














المزيد.....

كيف السبيل الى لقياك


خدر شنكالى

الحوار المتمدن-العدد: 3751 - 2012 / 6 / 7 - 01:15
المحور: الادب والفن
    


كيف السبيل الى لقياك


ماذا اكتب عنــك ياحبيبتي **** وقلبي للكلمات عنـك يرغبُ
أاكتب عنـك شــعرا ام نثرا **** ونار حبـــك في قلبي يلهبُ
حبك اوغل في نفسي عشقا **** كالسهام في عروقي والشهبُ
عينــاك حــور ووجهك بدر **** وثغرك ياقوت ونهدك مزغبُ
قدك كنخيل العراق باسقة **** ونورك نـــورالشمس يحجبُ
يابدر ليلي واميرة عشقها **** عيناك مرفأي وذكراك مطلبُ
يازهرة تخبيء بين ظفائرها **** مأوى العصــــافير والشـــعبُ
ياصــــورة رسمها عاشق **** شعرها شلال وصدغها عقربُ
انت صــدايا ان غدا الفجر **** ومنايــــــــــا ان غـدا المقربُ
انت شمالي انت جنوبي **** انت شــــرقي والمـــــــغربُ
كيف الـــسبيل الى لقياك **** والحياة من دونــــــك يصـعبُ
لنجعل من خيوط الشمس **** قبلة في جبين الحـــب يكتبُ
فالحب وصــــل بين قلبين **** كأنما روح في جسدين معلبُ
والحب ليس خطيئة وانما **** الخطيئة من يقتل الحب ويسلبُ
ونعمة من الله جل وعلا **** واسمى من كـل عرف ومذهبُ
والزمان الخلب يدور فينا **** مرة يعلـــــــو واخــرى يقلــبُ
بيني وبين المنايا خطـوة **** وبينـي وبينـــك بحــور ومندبُ
قيود وسلاسل جمــــــــة **** كأني في ساحات الوغى مكلّبُ
يكفينا زيــفا وتشدقــــــا **** في النهارنصحٌ وفي الخفاء لَعبُ
وما البلادة الا لوعـــــة **** غير الخــــــراب لاهلـها لاتجلــبُ
انا انســــــــان يراني الله **** رب الســــما في العلا يحســـــبُ


خدر شنكالى
[email protected]



#خدر_شنكالى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في زيارة السيد المالكي الى مدينة كركوك الكوردستانية
- قصائد حب قصيرة
- الشعب الكوردي امام فرصة تاريخية لاعلان دولته المستقلة في جنو ...
- قمة بغداد .. وتساؤلات كثيرة
- شعر
- اوراق الخريف
- سوريا بين اللعبة الدولية ومنطق العقل
- العراق بين خيارين
- خطوات من اجل التعايش والتسامح في اقليم كوردستان
- البحث عن وطن
- العراق .. وحلقة جديدة من مسلسل الصراع الطائفي
- القرار الاخير
- الاسلاميون .. والاختبار الصعب


المزيد.....




- النتيجة هُنا.. رابط الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 ...
- عمرو مصطفى يثير تفاعلا بعبارة على صورته..هل قصد عمرو دياب بع ...
- مصر.. نجيب ساويرس يعلق على فيديو عمرو دياب المثير للجدل (فيد ...
- ممثل حماس في لبنان: لا نتعامل مع الرواية الإسرائيلية بشأن اس ...
- متابعة مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 28 مترجمة عبر قناة Tr ...
- تطوير -النبي دانيال-.. قبلة حياة لمجمع الأديان ومحراب الثقاف ...
- مشهد خطف الأنظار.. قطة تتبختر على المسرح خلال عرض أوركسترا ف ...
- موشحة بالخراب.. بؤرة الموصل الثقافية تحتضر
- ليست للقطط فقط.. لقطات طريفة ومضحكة من مسابقة التصوير الكومي ...
- تَابع مسلسل قيامة عثمان الحلقة 163 مترجمة المؤسس عثمان الجزء ...


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خدر شنكالى - كيف السبيل الى لقياك