أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل خوري - يا للمصيبة المهببة اخونجي رئيسا على 85 مليون مصري !!















المزيد.....

يا للمصيبة المهببة اخونجي رئيسا على 85 مليون مصري !!


خليل خوري

الحوار المتمدن-العدد: 3742 - 2012 / 5 / 29 - 23:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في احدث تصريح ادلى به رئيس حكومة امارة حماستان في غزة الفيلدمارشال اسماعيل هنية حول نتائج الانتخابات المصرية وما سيترتب عليها من نتائج في مصر وفي عموم المنطقة العربية اتحفنا " ابو الانتصارت الالهية " fتنبؤات ضبابية وملتبسة مفادها ان الانتخابات الرئاسية المصرية ستحدد مسار ومستقبل القضية الفلسطينية وبان الانتخابات المصرية تؤسس لدور وموقع الامة في خارطة العالم واظنه كان يقصد بهذه العبارات انه في حال فوز الاخونجي محمد مرسي بمنصب رئيس جمهورية مصر العربية فانه سيضع القضية المركزية للامتين العربية والاسلامية على سلم اولوياته وسوف يحشد طاقات الشعب المصري وكافة امكانياته من اجل خوض غزوة جهادية لتطهير الوقف الاسلامي في فلسطين من جيش الاحتلال الصهيوني ومن المستوطنين وفيما يتعلق بموقع الامة على خارطة العام اظنه كان يقصد ان هذا الهدف سيتحقق لو لعبت مصر بقيادة ابو لحية دورا طليعيا وقياديا في سبيل احياء دولة الخلافة العثمانية ومن اجل تحرير الاندلس من الحكم الصليبي واعادة الحكم الاسلامي اليها . فهل ستتحقق تنبؤات ابو الانتصارات الالهية على ارض الواقع فتستعيد مصر دورها الطليعي في اسيا وافريقيا في حال فوز ابو لحية مرسي في جولة الانتخابات الثانية بمنصب رئيس الجمهورية وهل ستكون مصر قاطرة للامتين العربية والاسلامية وهل سنرى ابو لحية يمتشق السيف من غمده ثم يقود غزوة جهادية لتطهير الوقف الاسلامي الفلسطيني من رجس الصهاينة وسط تكبير الجيش الجهادي الاسلامي ؟
لكي نجيب على هذه الاسئلة ينبغي اولا ان ندقق جيدا في الخبرات السياسية والنضالية لابو لحية محمد مرسي وهنا سنكتشف انه لا يعرف" الخمسة من الطمسة" في المسائل التي تندرج تحت بند السياسية وفي مقدمتها حكم الشعب فكيف له ان يقود 85 مليون مصري ويلبي مطالبهم في الحرية والعدالة وكيف له ان يوفر 5 ارغفة من الخبز يوميا لكل مواطن مصري وهو الذي لم يشغل في أي يوم من الايام موقعا رسميا قياديا في اجهزة الدولة حتى يكتسب من خلال ممارسته للادارة والتخطيط والتوجية والتعامل مع البشر مهارات تمكنه من ادارة ماكنة الدولة بمجملها ، كما لم نعرف عنه انه قد مارس أي نشاط اعلامي او نقابي وهوالحد الادنى المطلوب من أي مرشح لاعلى سلطة في الدولة حتى يتعرف على المشاكل المحلية والدولية وعلى هموم الناس وبالتالي لاتخاذ القرارات الملائمة للتعاطي معها . ما نعرفه من السيرة الذاتية لابو لحية انه مجرد دكتور في تخصص الهندسة وهذا في راي طائفة كبيرة من المحللين مجرد تخصص علمي يؤهله ان يكون مدرسا لهذا التخصص في الجامعة او مديرا لشركة هندسية شريطة ان يكون حاصلا على شهادة بالهندسة من جامعة اميركية معروفة وليس من جامعة اميركية تبيع شهادة الهدندسة لاي طالب يدفع ثمنا لها ولو بدون اجراء امتحان له ولكن هذه الدكتوراة على اهميتها العلمية لا تؤهله لاشغال منصب " الريّس" لاكثر من 85 مليون مصر اللهم الا اذا كان الشعب المصري بنظر الاخونجية مجرد قطيع من الغنم ويستطيع أي مواطن عادي ان يقوده الى بر الامان او كان اشغال هذا المنصب من وجهة نظرهم لا يتطلب توفر كاريزما قيادية في الرئيس بل يكفي ان تتوفر لديه مؤخرة عريضة حتى يملأ بها بها كرسي الرئاسة فما بالك بالمهام الجهادية التي اشار اليها ابو الانتصارات الالهية هنية " كوضع الامة على خارطة العالم" وكتجهيز غزوات جهادية لتحرير فلسطين والاندلس واحياء الدولة العثمانية الى غير ذلك من الاهداف الكبرى التي يتعذر ترجمتها على ارض الواقع الا في ظل دولة عظمى لا تعتمد كمصر على ترقيع موازنة الدولة بالمساعدات التي تاتيها من الدولة الامبريالية الاميركية ومن الدول العربية الرجعية والمقيدة دائما بشرطتنفيذ اجندات الدول المانحة بل تتوفرفيها قاعدة صناعية ضخمة وقطاعات زراعية وتعدينية حديثة ومتطورة وذات انتاجية عالية وحيث يسهل عندئذ على ابو لحية ان يستخدم الطائرات والدبابات والبوارج الحربية المصنعة محليا بدلا من استخدام سيوف الله المسلولة من اجل تطهير فلسطين من احفاد القردة والخنازير وتحرير الاندلس من الغاصبين الصليبيين . ولعل الاسوأ هو تاثر مرسي بالايديولوجية الاخوانيه والتزامه بنظامها الداخلى وتمسكه ببرامجها السياسية والاجتماعية والاقتصادية وانشغاله بنشاطاتها الدعوية والسياسية مما لم يترك له الوقت الكافي لقراءة المذاهب الفلسفية المختلفة كالماركسية واللادرية والوجودية والعقلانية وغيرها من المذاهب الفلسفية حتى يراكم ثقافة ومعرفة تتعدى معرفته بالسيرة الذاتية لابو هريرة والقعقاع وعمرو بن العاص والزبير وغيرهم من السلف الصالح وحيث لا ينكر احد ان ثقافته في هذا التخصص رفيعة المستوى وكثيرا ماتتجلى في اجاباته الصحيحة حول عدد القطط التي كان يقتنها ابو هريرة ، ولضحالة ثقافته ولاجتزائها في الثقافة الاسلامية ولطاعته العمياء في تنفيذ اوامر وتوجيهات لمرشد العام فمن غير المتوقع من مرسي اثناء توليه لمنصب الريس لكل المصريين ان يطور رؤيته للعالم المحيط على ضوء جدلية الواقع الملموس بل سيظل حبيسا لفلسفته المثالية وبالتالي فانه لن يشذ في ادارته للدولة والتعاطي مع الشرائح المختلفة للشعب المصري عن توجهات الجماعة وايديولجيتهم في التعاطي مع اية قضية واستنادا لهذه الفضية فانني استبعد من ابو لحية محد مرسي تطبيق – قاعدة المساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات لان " الجماعة " لو كانوا يعترفون بالمواطنة لما شكلوا تنظيما اسمه الاخوان المسلمون , بل سيعامل الاقباط في ظل دولته الدينية كاهل ذمة يتوجب عليهم دفع الجزية الى بيت مال المسلمين وان يهرولو ا باتجاهه بوجوه صاغرة مع تلقي الركلات واللكمات اثناء تاديتها الى امين صندوق بيت المال وذلك تمشيا مع تقاليد السلف الصالح في التعامل مع اهل الذمة التى تعهد اكثر من مرة الاخونجية بتطبيقها لو استلموا الحكم في أي بلد عربي ، كما سيزداد منسوب فتاويهم الدينية التي تحرم اشغال المناصب القيادية في اجهزة الدولة من جانب الاقباط وتحرّم تهنئتهم باعيادهم الدينية وما يجعلنا نتكهن بذلك ان عشرات الشركات التي تعود ملكيتها للاخونجي الشاطر ولغيره من ارباب العمل الملتحين لا تسمح بتعيين قبطي حتى لو تقدم لوظيفة فراش وذلك تمشيا مع قاعدة " الاقربون اولى بالمعروف "
- كذلك سيتجاهل مرسي ابو لحية تطبيق قاعدة المساواة بين الرجل والمراة في الحقوق والواجبات لان المراة وفق الايديولوجية الاخوانية ناقصة عقل ودين ولان الرجال في نفس الوقت قوامون على النساء
- وستختفي التعددية السياسية وستحل محلها شمولية ملتحية ومدموغة بزبيبة الورع وذاك تحقيقا لوحدة الامة ووقوفها كالبنيان المرصوص في مواجهة اعدائها
- تطبيق قاعدة البيعة لدي اختيار رئيس الجمهورية او الخليفة في ظل دولتهم الدينية بدل من تداول السلطة عبر صناديق الاقتراع وذلك تمشيا مع الطروحات الاخوانية التي تعتبر الديمقراطية بدعة غربية وايضا انسجاما مع التقاليد النافذة في ظل السلف الصالح وحيث كان يكفي لاي زعيم يرغب في اشغال منصب خليفة او سلطان او ملك ان يبايعه لهذا المنصب علية القوم
- وفي الحقل الاقتصادي سيراعي ابو لحية تطبيق نظام السوق أي عدم تدخل الدولة في أي نشاط تمشيا مع مقولة التجارة حلال والملكية الفردية حق مقدس
- وعدم تذويب الفوارق الطبقية سواء بالادوات المالية المتعارف عليها او عبر تطبيق القاعدة الاشتراكية " العمل اساس الكسب "" وذلك تمشيا مع القاعدة الدينية " وجعلناكم طبقات فوق بعضكم البعض " وايضا تعظيما لثروات الاخونجي الشاطر التي جنى معظمها عن طريق المضاربة في اسواق الاسهم والعقارت والمتاجرة بالمواد الغذائية وجنى اقلها من خلال شركاته الانتاجية
- وفي المجال الاجتماعي الغاء كافة المشاريع والبرامج التي تستهدف تنظيم الاسرة والحد من الانفجار السكاني واستبدالها ببرامج تحفز على الزواج فى سن مبكرة وعلى تعدد الزوجات وما ملكت ايمانكم من جواري وذلك اكثارا للنسل الاسلامي وتوظيفا لهذه الكتلة البشرية في اية غزوات جهادية تستهدف فتح ديار الشرك والكفر وضمها الى ديار الاسلام
- وفي مجال نشر الفضيلة في المجتمع المصري وفي نفس الوقت التقرب من الله ودحر مخططات الشيطان سيطلق ابو لحية حزمة من الحوافز من اجل تحفيز الذكور على اطالة لحاهم بموازاة تحفيز الاناث على التنقب والتحجب وارتداء الجلباب الشرعي وعدم الاختلاط بالذكور وايضا من اجل تحفيز المجتمع على الاكثار من الصلوات كلما كلما حلت بمصر ازمة اقتصادية او اجتماعية او تعرضت للكوارث الطبيعية كالزلازل اوالفيضانات والجفافو التسونامي استنزالا لرحمة الله ورضوانه على الشعب المصري المنكوب .
- ربما سيخالفني البعض في ما اوردته من تكهنات وسيدحضها بالقول ان محمد مرسي عضو بارز في حزب العدالة والتنمية وتمشيا مع اسم الحزب ومع خطاباته في الحملة الانتخابية فانه لن يطبق لو اصبح رئيسا لمصر الا البرنامج الذي يضمن لكل مواطن مصري حقه في الحرية وفي الحصول على حصة عادلة من ثمار التنمية ولهؤلاء اقول اذا كنتم لا تصدقون وتريدون ان تتحروا الحقبقة اذهبوا الى امارة حماستان في غزة او الى امارة تونس التي تخضع لحكم الاخوان الملتحين حتى تتاكدوا ان كل ما حققوه من انجازات في تونس على صعيد تطبيق شعار التنمية والحرية الذي تقنّعوا بها بغية التغطية على مشروعهم الظلامي هو تسجيل ارقام قياسية في عدد التنظيمات والاحزاب الدينية التي تتبنى برامج كان معمولا بها في ظل حكم السلف الصالح وفي عدد الشباب الملتحين والشابات المحجبات اضافة الى تكثيف غزواتهم الجهادية ضد الجامعات التي لا تسمح بتحجب الطالبات وبارتداء الطلاب الازياء الطالبانية داخل الجامعة وتسمح في نفس الوقت بالاختلاط بين الذكور والاناث ولا تتوفر فيها مساجد ومصليات لارغامها بوسائل البلطجة على اتخاذ اجراءات تتمشى مع تعاليم الشريعة السمحاء ثم توسيع نطاق هذه الغزوات لتشمل مقرات الاحزاب القومية والليبرالية واليسارية ودور السينما والمسارح ودور النشر وبعض المحطات التلفزيونية التي تعرض برامج ترفيهية وتدير حوارات تكشف حقيقة الاسلام السياسي وما عدا هذه الانجازات التي تمس الحريات الشخصية وماعدا الضغط عبر البرلمان والشارع من اجل الغاء الحقوق والمكاسب التي حصلت عليها المراة في العهود السابقة وايضا من اجل استصدار قوانين تسمح بتعدد الزوجات وبنكاح الزوج لزوجته المتوفية نكاح الوداع وضمن فترة زمنية لا تتجاوز 8 ساعات من وفاتها فلن يعثر أي باحث للواقع الاقتصادي والسياسي والاجتماعي في هذه الامارات على أي اثر للتطور الحضاري فيها فحيثما تحرى الحقيقة فسوف يكتشف تفاقما لظاهرتي الفقر والبطالة وتراجعا كبيرا في النشاط الاقتصا دي يصاحبه تراجع كبير ايضا في الدخل الوطني، فكيف لقطاعات الزراعة والصناعة والسياحة ان تحقق نموا في انتاجياتها في ظل دولة دينية تلغي ملكة التفكير لدى افراد المجتمع وتستنزف طاقاتهم الا نتاجية ولمدة خمس ساعات يوميا في الابتهالات والصلوات ؟ مصر كما تكهنا ستواجه نفس المصر لو استقر ت مؤخرة محمد مرسي على كرسي الرئاسة وفي ظل هذه الاوضاع لا يبقى من سبيل امام كافة التيارات والاطياف السياسية الملتزمة بالحداثة لتحصين مصر ضد وباء الوهابية الذي يحمل الاخوان الملتحون فيروساته الظلامية سوى ان تتوحد تحت شعار اسقاط مرشحي الرئاسة شفيق ومرسي على ان يبادروا قبل الجولة الثانية من الانتخابات الى تنظيم مظاهرات مليونية تستهدف الضغط على المجلس العسكري الذي تورط بتزوير الانتخابات لصالح المرشح شفيق باتجاه استبعاد الاخير من انتخابات الجولة الثانية وحيث يمكن بعدئذ للناخب المصري الرافض لحكم الفلول والملتحين ان يحسم نتائجها لصالح المرشح الاشتراكي العلماني حمدين الصباحي



#خليل_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بنك اسلامي اردني يفصل موظفة رفضت التحجب
- صوتي ساعطيه للمرشح حمدين الصباحي
- خبر سار سيفرفش له سلامة كيلة
- سلامة كيلة وباراك يتفقان على ضرورة التخلص من بشار الاسد!!!
- الاردن منطلقا لمناورات الاسد المتاهب فهل هي خطوة باتجاه افتر ...
- احدث ابتكارات الاخونجية : المرتديلا والديمقراطية الاسلامية
- خطة كوفي عنان انتهاك للسيادة السورية ومالها الفشل
- من اولويات الاخوان الملتحين اصدار قانون يبيح للازواج نكاح زو ...
- هل يحلق اخونجية الاردن لحاهم تمشيا مع قانون يحظر تشكيل احزاب ...
- المسيح احتفل بعيد الفصح استذكارا لغزو اليهود لارض كنعان !
- الاخونجية يرشحون اكثرهم شراسة وقبحا خليفة لمصر
- شروط كوفي عنان التعجيزية تمهد لتدخل عسكري ضد سوريا
- امير سعودي يعتبر حمل المراة للشعلة الاولمبية من الكبائر
- مفتي خادم الحرمين الشريفين يدعو الى هدم الكنائس !!!
- الفيلد مارشال اسماعيل هنية يراهن على حاكم مشيخة قطر لتزويد غ ...
- ضبابية الموقف الاردني حيال دعم الجيش السوري الحر
- الحرب القطرية السعودية ضد النظام السوري
- الشين بيت واخونجية الاردن يهبون لنصرة الثورة السورية
- ابو طربوش احمر يهدد باستخدام القوة لمنع تقسيم ليبيا
- شكوى سورية الى مجلس الامن ضد مشيخة قطر


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل خوري - يا للمصيبة المهببة اخونجي رئيسا على 85 مليون مصري !!