أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميلة ناقوري - سرمَدِيَّات مؤقتة ..!!














المزيد.....

سرمَدِيَّات مؤقتة ..!!


جميلة ناقوري

الحوار المتمدن-العدد: 3732 - 2012 / 5 / 19 - 18:33
المحور: الادب والفن
    


*
تِلكَ الكلماتْ ليسَت بترياقِ الحياةْ !!
لَم يعدْ يهمني شيء ..!
أفضلُ البقاءَ وأناي .. وكأن مني هناكَ مايودعني !! / فلسطين

النكبة ليست بنكبةِ الأوطان فقط .. يُضافُ عليها نكبَة الإنسانِ بالإنسان!

حينما يتحررُ الإنسان نتحرر ونعود للوطن ..إن شاء الله


******

صَعْب أن تكونَ علاج لأحدهِم لمجردِ أنه لا أحد يلجأ إليه .. كونكَ تعلم أنهُ حين يشفى .. سيتركُكَ تماماً كما فعلَ سابقاً ..واعلم جيداً حينَ يلجأ لكـ لا لأنه يحبك ..بل لأن في القلب غصَّة ,, كونه فقد صكَ ملكيتكَ يومَ كُنتَ فرضاً وطوعا معهُ و له .. لذلك عذراً فأمثالُ أرواحنا .. خيباتهُ كثيرة لكن كرامةُ واحده له ..
قد يكونُ "لساني أطولَّ من اللازمِ هنا"* .. لكن هي حرُيَّتي .. ومهما ملكنا بدواخلنا مِن وّجع .. فلا أحد يعلم كنهها سوانا ..
أكرهُ في البشر إدراكهم لقيمةِ الشخصِ والشيء بعد الفقد .. وتلك المحاولات الفاشلة لإعادته مع العلم ِ بأننا نُدرِك بأنَ العودة مؤقته لا دائمة حتى انتهاء مدّة العلاج ومن ثم التئامِ الجرحِ والتخّلي من جديد ..
كم كرهتُ البشرَّ حينَ يتقنونَ ارتداء الأقنعة ..
بالمناسبة : سأرتدي قناع حتى اشبههم فقد أفهم تلك النفوس المقنعة!!

******
صعب ْ ,, صعب~ جداً .. أن نكتبَ عن معاناتهم في الأسر .. والجوع ونحنُ لم نجرِّب أياً منهما ,, سوى بالقدر الضئيل من الجوع العادي .. والملل التافه .. !!
لن نصلَ يوماً لقدر معاناتهم ! مهما كتبت لن أستطيع ذلك فأنا لم أُضرِب يوماً جائعة بالمعنى الحقيقي ولم أكن أسيرة !! لكني أفكر بهم دوماً ..رغم العجز عن مساعدتهم هم في بالي !


******
كم هو صعب أن تكون يوماً أضعفَ مما توقَعْتَ ..!
13/5/2012
9:58pm

****

علَّ في الغيابِ مايُسِعدُ أكثرَ مِنَ الحُضُور ..
10/5/2012
10:39p,


ما هم بمحِبِينَ لأحدٍ إلا أنفُسَهُم
8/5/2012
9:35am

****

حين أقول:"هل أختارك في الجنة"؟
تقول:"ربما".! - تحمَّّلي !
فأحبط وأقول "أحاول"..
إلى متى سأظل .."أُحاول"؟
مللتُ محاولاتي / اليائسة ,,
يأستُ حتى مّلَّ اليأسُ مني ..!!
صدقتَ
لا محاولات بعدَ اليومِ سوى اضراباتُ الأسرى !
فهي مايستحق المحاولة !

7/5/2012
11:21pm


******
لا شئَ يقتلني أكثرَ من أنْ أَشتَكي بألمٍ وجعي يوماً ما..ويقابلونه ب"الصمت" فلا الصمتُ يجدي فييَّ ولا يواسيني "إلّايَّ" ..

6/5/2012
9:01pm

******

مزاجيةُ يا أنا حتى ظننتُ بأنني مجنونة !!
قيل لي "مجنونة" .. وأقول "مجنونة وأفتخر .. كل الكتاب مجانين !! وأنا احداهن !!
6/5/20

***


لن تبارح فكري .. تلك الصور .. وتلك المعدات الخاوية وتلك الكرامة ..!!
لو طلبوا عُمُري ,. لتحرير جميعِ الأسرى ماقصّرت ..!!
لكن أسفاً ,, فلا سلاح لي غيرُ قلم !! وكلمات مرهقة .!!

6-5-2012
لا كلام بعد اليوم

****
كنت ُ قوية ..قوية جداً ..راقية ومجنونة وحقيقية .. ثابتة وزاهية كفراشة .. غير خائفة وبعيدة بعد القمر عن الخوف .. قلتُ كل مالدي بابتهاج وجنون ..حتى ظننتُ بأنني أهذى !!
لكني بالفعل .. كنتُ في قمةِ حضوري وقواي العقلية !! ضحكتُ ولمتُ عتبتُ وسامحتُ حتى ملَّ كل هذا مني !!
كم أحببتُكِ حينها يا أنا ..

2/5/2012
شعور جدير بالفرح حين تعتريك نشوة الإنتصار والمصالحة الذاتية والمسامحة !!

2/5/2012

*****
ضيعت مفتاحك .. يا أمل .. وكسرت قلبك يا هوى !!

1/5/2012

****
وردتي أنيقة وردتي سوداء .. فكما قالها درويش* " الأسودُ خاصتي" ,,, !

****

حينَ تتكدسُ الأحلام .. وتُقتل أمام أعيننا لا مجال إلا للصمت .!!
بعضُ الصمتِ أبلغُ من الكلام ..
لا كلامَ بعدَ اليوم .. كلُ الحروفِ اغتيلت ,, كل الأبجديات نُفيّت ..
لن أتكلم فإن تكلمت "جرحت" من أكوام البكاء الذي يسكنني ..
قد أغضب فلا أصمت حتى أُؤذي .. فحرِّيٌُ بي الصمت !!
لا تُقبل الأسئلة ولا حتى التساؤلات ولا التفااهات ..

لا تبريرات بعد اليوم !!

كاتبة مجنونة:
28/4/2012
11:40pm

*****

كنتُ في طفولتي ولا زلتُ في صباي/شقاي ..أتمنى أن أكون أميرة خرافية ..هاربة من رواية رومنسية .!! قلتها البارحة .. لم لمأكن أميرة في قصة فقط ؟؟!سألتكِ أمي لمَ لم تجيبيني ؟!! 26-4-2012 :C

*****
من الأفضل أن لا ترى عينيَّ حتى لا تصدم بسقوطك منهما
!!* 25-4-2012


*****
لطالما كرهتُ الصور "الملونة" .. تشدني تلك الصور بالأسود والأبيض ..أرى فيها أصالة وعراقة وابداع ..!! وإن احتجتُ لوناً في صورة فلايجب أن يكونَ صاخباً لونٌ هاديء رائع يكفيني ..
24/4/2012
11:48pm


*****
حين خبأتك كتاباتي وما قرأك سواي .. كنتُ قد قررت منح قلبي تعذيباً .. منفرداً .. فلا أحد يستحق .. لأن تكون كلماتي يوما فيه ..19-4-2012


****
كُلُ الأشياءِ عندي لا تكتمل ،حتى أناي !!
23/4/2012


****
ماعدتُ أَنا / أنا هِيَ أنا .! لكنِّي بالفعل ِتغيّرت ..!

20/4/2012


***

أنا لا أكذب في نيسان حين أقول .. كلي وجع حتى ملَّ الوجع مني …
كلي خيبات وصدمات ..نجاحات تشوبها صفعات من أقرب الناس للقلب ,,
لن أكذب وأقول سأسامح ..فما عدتُ تلك الطيبة الطفلة البريئة التي عهدتموها ..
من جرحني وكسر فيَّ الطفولة .. والقلب الكبير لا ولن أسامح ..
حقيقه ماكتب وليست كذبة نيسان .. شكراً لأن جراحكم علمتني الكثير ..


1-4-2012

***
جميلة ناقوري



#جميلة_ناقوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وعود مائيَّة
- عذراً أيها النسيان ..!!


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميلة ناقوري - سرمَدِيَّات مؤقتة ..!!